تنظّم جمعية محمد عبد الله سلسلة من المسيرات السلمية حول العالم من أجل حمل صوت المعارض الجزائري محمد عبد الله وإبراهيم لعلامي والتنديد بتواطؤ السلطات الإسبانية مع النظام الجزائري.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن هذه التجمعات الاستراتيجية، تستهدف الهيئات الدولية، ليس فقط لمواصلة ممارسة الضغط اللازم وبالتالي حماية هذين الناشطين المحتجزين في السجون الجزائرية، ولكن أيضًا من أجل الدعاية وإلقاء الضوء على قضيتهما.
يشار إلى أن الجمعية تعتمد على همّة الجالية التي تتحمل مسؤولية عدم خذلان محمد عبد الله وإبراهيم لعلامي الذين ضحيا بكل شيء من أجل ثورة الشعب ضد الاستبداد والفساد، حسب ذات المصدر.
1 أكتوبر المفوض السامي لحقوق الإنسان في جنيف
08 أكتوبر المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان في ستراسبورغ
15 أكتوبر البرلمان الأوروبي في بروكسل
22 أكتوبر وزارة الداخلية في مدريد.