الجيش الوطني الشعبي الجزائري فَـقَـدَ شَرَفَهُ بين جيوش العالم إلى الأبد في العشرية السوداء

كشفت “الجزائر تايمز”، أن “الجيش الوطني الشعبي الجزائري “قد فَـقَـدَ شَرَفَهُ بين جيوش العالم إلى الأبد في العشرية السوداء لأنه لم يستطع مواجهة الرجال فاختار خوض الحرب ضد فئة الضعفاء من الشعب الجزائري وهم النساء والشيوخ والأطفال فذبحهم بدمٍ بارد، وبذلك ضَيَّعَ أغلى ما تملكه جيوش العالم ألا وهو الشَّرف لأن جيش خالد نزار أصبح جيشا من القتلة المجرمين”.

وأضاف المصدر في مقال تحليلي، “يتحدثون عن الجيش الجزائري وهو قد فَقَدَ شرفه إلى الأبد في العشرية السوداء حينما لم يستطع مواجهة الرجال الذين حملوا السلاح ضد جيش “المجرم خالد نزار” الذي قرر ذبح ضعاف المجتمع الجزائري من العُزَّل في المدن والمداشير والقرى، ومع ذلك يردد سفهاء الجزائر اليوم أن ( الجيش الوطني الشعبي الجزائري) هو سليل جيش التحرير الوطني الجزائري”.

ووصف المصدر الشعب الجزائري بـ “البئيس”، حيث أفاد، “أن العالم كله يرى ويسمع عن شعب مقهور طيلة 60 سنة دون أن تقوم فيه ثورات وليس ثورة واحدة لاقتلاع مافيا الجنرالات الظالمة من جذورها”.

المصدر: الجزائر تايمز.