بعد حراك باهت في جمعة 77 عبر وسائل التواصل الاجتماعية الجزائرية، أطلق نشطاء الحراك حملة جديدة لدعم تحرك الشعب الجزائري نحو تحقيق المطالب الحراك الاجتماعية و السياسية و استكمال استقلال الجزائر عن الارادة الفرنسية٫
و ضرب النشطاء موعد الجمعة المقبلة كمحطة لإطلاق شرارة جديدة للتغيير٫
و تتزامن هذه الدعوات للإحتجاج مع استمرار مسلسل الاعتقالات السياسية و التضييق على الحريات العامة.