عبر المواطنون الجزائريون في مسيرات غفيرة بمختلف الولايات الجزائرية، عن رفضهم التام للانتخابات الرئسية التي من المزمع تنظيمها في 12 ديسمبر 2019، خاصة مع بقاء رموز النظام في الحكم، وترشيح خمسة أسماء محسوبة على ذات النظام للانتخابات الرئاسية.
هذا وقد خرج الجزائريون في جمعتهم الـ41 على التوالي من الحراك الشعبي الذي انطلق في 22 فيفري 2019.