الحزب المرفوض شعبيا بالجزائر يتقرب من الجيش

قال الأمين العام الجديد لحزب جبهة التحرير الوطني الجزائري أحد الأحزاب المرفوضة شعبيا بالجزائر، والموالية للنظام المطاح، في كلمة ألقاها بمناسبة تنصيب لجنة الانضباط بالحزب، أن “هناك محاولات للزج في البلاد في أزمة، و ان من يريد الخروج عن الدستور يدعون إلى مغامرة انتقالية مجهولة ويرديون السطو على صلاحيات الشعب”.

هذا وقال جميعي “ندين الحملة الهستيرية علي جيشنا والشكر والعرفان للجيش الذي كشف المؤتمرات التي تطبخ في الغرف المضلمة”، وذلك للتقرب من مصدر الحكم الرئيسي بالجزائر حاليا، المؤسسة العسكرية الجزائرية.