الملايير المنهوبة من الطلبة الجزائريين هاوين راحت

قال الصحافي الجزائري أمير ديزاد، “حبيت نخبركم أين ذهب الملايير المنهوبة من الطلبة، أسامة صاحب شركة إيسكروفيتش وشقيقه سيف ما هم إلا “واجهة” للبزنسة، أما من كان يدير تلك الشركة من الخلف فهي والدتهم البرلمانية السابقة عن حزب جبهة التبعرير الوطني “عمارة سعاد” مستغلة نفوذها وعلاقاتها لتكوين ثروة طائلة تقدر بعشرات الملايير، بل وحتى كانت وراء العديد من الرشاوي”.

وأضاف ديزاد في منشور على صفحته فيسبوك، “ومن بين الممتلكات وعائدات النصب لتلك الشركات الاحتيالية نذكر لكم قطرة صغيرة و كي تبداو نكملكم البقية بالوثائق كما عوّدكم الصحفي الاستقصائي امير ديزاد”.

وتابع، “4 فيلات في عنابة منهم فيلا واحدة في منطقة سيدي عيسى، ومنهم 2 فيلات في منطقة برحال ليس بعيدا عن أين كان يقطن البرلماني السابق المسجون بهاء الدين طليبة، وكذلك محلات كبيرة في عنابة وبالضبط في برحال ومحلات في منطقة البوني ومحلات في الحجار”.

“كما تمتلك من عائدات الإحتيالات على مصنع للأدوية في منطقة “بوحوش ” طريق سدراتة، كما أنها نصبت على عمال المصنع المقدرين ب 120 عامل زوالي وأخذت حقوقهم ولم تدفع لهم فلس وبالرغم من الشكاوي لم تتحرك ضدها ما يسمى بالعدالة مستغلة نفوذها والرشاوي التي دمرت العدالة بالجزائر”.

يتبع