تمكنت يوم 02 أوت-غشت- 2020 دورية تابعة لمركز الحرس الوطني التونسي بمحطة نقل المسافرين “اللود” بصفاقس من ضبط سيارة خاصة على متنها 06 أشخاص (أصيلي ولايات بن عروس وسيدي بوزيد) كانوا بصدد التحضير لعملية اجتياز للحدود البحرية خلسة باتجاه أوروبا وحجزت لديهم مبلغا ماليا من العملة الأجنبية.

وبعد مراجعة النيابة العمومية التونسية، أذنت باتخاذ الإجراءات القانونية في شأنهم.

كما تمكنت خلال الليلة الفاصلة بين يومي 01 و02 أوت-غشت 2020 دورية تابعة لفرقة الإرشاد البحري للحرس الوطني بقرقنة من ضبط عائلة تونسية متكونة من 04 أشخاص مستوى سواحل الميناء التجاري ” سيدي يوسف” بقرقنة، الذين بالتحري معهم اعترفوا بأنهم كانوا يعتزمون المشاركة في إحدى عمليات اجتياز الحدود البحرية خلسة باتجاه إيطاليا.

وبعد باستشارة النيابة العمومية، أذنت باتخاذ ما يتعين في شأنهم.

أكد الرئيس التونسي “قيس سعيد”، اليوم الاثنين، في لقاء متلفز، أن “الهجرة غير النظامية يتم التنظيم لها لأسباب سياسية من طرف البعض”..الفيديو..

قامت الوحدات الأمنية بالعاصمة التونسية، نقلا عن مصدر مطلعة، اليوم الأحد، بإلقاء القبض على فتاة في عقدها الثاني أصيلة الشمال الغربي وتقطن بالمروج في منزل على وجه الكراء صحبة شقيقتها، بحيث تعملان بأحد المصانع.

وبحسب ذات المصادر فإن :

كشفت مصادر مقربة من ديوان الطيران المدني والمطارات التونسي، اليوم الاحد، عن عن إطلاق حملة لأخذ العينات للتحليل المخبري “بي سي آر”، وذلك، تقول المصادر، لتحليلات كورونا لفائدة 3 آلاف من العمال وموظفي مطار تونس الدولي، في مختلف أسلاك ومصالح المطار، مشيرة إلى أن ذلك سوف يكون بمعدل 500 تحليلا يوميا على أن يتواصل أخذ العينات في مرحلة متقدمة بصفة عشوائية، على حد قولها.

وأضافت ذات المصادر، نقلا عن بلاغ للديوان، أصدره عقب جلسة عمل استثنائية انعقدت مساء يوم أمس السبت، أن الحالات الإيجابية التي تم تسجيلها تم إيواؤها بنزل مخصص في الغرض وتتولى مصالح وزارة الصحة في البلاد عملية المتابعة لعائلاتها وفق الإجراءات الصحية المعمول بها.

دعا رئيس البلدية بالقيروان، اليوم الأحد، بعد تسجيل عودة إنتشار فيروس كورونا بالولاية التونسية، أهالي القيروان إلى ارتداء الكمامات بالمؤسسات والفضاءات العامة و تجنب التجمعات إضافة إلى التقيد بالإجراءات الصحية الوقائية.

وقد سجلت الولاية في الآونة الأخيرة، حالات إصابة بفيروس كورونا المستجد، من بينها حالات محلية.

ناقش برنامج إعلامي متلفز، الأوضاع السياسية في تونس، في ظل الأحداث التي تشهدها البلاد مؤخرا، وذلك بعد معركة رئاسة البرلمان، ويتسائل التقرير : هل تنتهي مشاورات الحكومة التونسية بانفراج قريب أم بمزيد من التعقيد؟

علمت مصادر مطلعة، أن الحكومة التونسية برئاسة “هشام المشيشي” ستقتصر على 18 أو 20 وزيرا فقط مع التخلي عن كل كتاب الدولة والحاق موظفي بعض الوزارات التي سيتم التخلي عنها بوزارات أخرى.

وقالت ذات المصادر، ان النية تتحه الى دمج وزارة المرأة والشؤون الاجتماعية معا، ووزاتي الوظيفة العمومية والتشغيل، ووزارتي الداخلية والشؤون المحلية، ووزارتي التربية والتعليم العالي والتكوين المهني، ووزاتي المالية واملاك الدولة والفلاحة والبيئة معا.

والى جانب مقترج دمج الوزارات التي لها نفس المهمة فيما بينها، حيث تقول المصادر، بأن رئيس الحكومة ينوي الاستنجاد بكفاءات من التكنوفراط، وأيضا رجال اقتصاد وذلك لأهمية المرحلة القادمة.