دعا الأمين العام للأمم المتحدة،” أنطونيو غوتيريس” ، إلى “وضع حد للصراع في ليبيا “، وذلك خلال افتتاح أعمال الدورة الـ (33) لمؤتمر رؤساء الدول والحكومات للاتحاد الأفريقي في أديس أبابا اليوم الأحد.
وقال ” غوتيريس” خلال كلمته التي القاها أمام القمة التي انطلقت في وقت سابق اليوم تحت شعار “إسكات الأسلحة”، نقلا عن مصادر صحفية، “إن الحل السياسي وحده ما سيجلب السلام”.
عن (وال)
وفقا لمصادر إعلامية مقربة، حيث افتتحت صباح اليوم الأحد 09/02/2020 في اديس ابابا أعمال الدورة الـ (33) لمؤتمر رؤساء الدول والحكومات للاتحاد الأفريقي .
واكد الامين العام للامم المتحدة أن المنظومة الاممية ستدعم أي وساطة برعاية الاتحاد الافريقي لحل الازمة الليبية .
وشدد الامين العام في كلمته أمام القمة على ضرورة وقف اطلاق النار، مشيرا الى ان ليبيا ماكانت لتواجه هذا النزاع لولا تورط بعض الجهات الخارجية .
كماركز القادة المشاركون في كلماتهم، بحسب ذات المصدر، على الوضع الأمني في القارة الأفريقية، وضرورة اتخاذ مواقف أفريقية موحدة لمواجهة الإرهاب وغيره من الظواهر التي تهدد السلم والأمن في القارة.
و اقترح رئيس جمهورية أنجولا “جوار لورينكو” في هذا الإطار، عقد دورة استثنائية لمؤتمر الاتحاد لمناقشة بند واحد وهو ما يشكله الإرهاب من خطر في منطقة الساحل والقرن الأفريقي والقارة الأفريقية بأسرها.
وتم خلال القمة انتخاب هيئة المكتب على النحو التالي: – جنوب أفريقيا رئيساً . – الكونغو الديمقراطية نائب أول للرئيس . – مالي نائبا ثان للرئيس . – كينيا نائبا ثالث للرئيس . كما تم انتخاب جمهورية الكونغو الديمقراطية لرئاسة الاتحاد الأفريقي للعام القادم 2021، على حد قول المصدر .
عن (وال)
انضمت الطائرة 5a. lar a330 الى الخطوط الليبية بعد الانتهاء من اجراء الصيانة والفحوصات الفنية المطلوبة للطائرة.
واوضح مصدر إعلامي بالشركة أن الطائرة ستعود للعمل في رحلات منتظمة ضمن الرحلات المبرمجة لمختلف المحطات.
عن (وال)
أعلنت بعثة الأمم المتحدة إلى ليبيا، نقلا عن مصادر صحفية، أن طرفي اللجنة العسكرية المشتركة “5+5″، في جنيف، لم يتوصلا إلى تفاهم كامل حول الطرق المثلى لإعادة الحياة الطبيعية إلى مناطق الاشتباكات رغم اتفاقهما على ضرورة الإسراع بعودة النازحين إلى منازلهم، خاصة في مناطق الاشتباكات.
واقترحت البعثة وفق بيان لها اليوم تاريخ الــ 18 من شهر فبراير الجاري موعدًا لجولة جديدة من التفاوض بين طرفي اللجنة العسكرية المشتركة “5+5” في جنيف، مع حرص الطرفين على ضرورة استمرار التفاوض وصولًا لاتفاقية شاملة لوقف إطلاق النار.
ولفتت البعثة إلى دعم الطرفين العملية الجارية حاليًا لتبادل الأسرى وإعادة الجثامين.
ووفقا لذات المصادر، حيث أعلنت البعثة، انتهاء الجولة الأولى من محادثات اللجنة، التي بدأت أعمالها الإثنين الماضي، في مقر منظمة الأمم المتحدة بجنيف بحضور ومشاركة ممثل الأمين العام، رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا “غسان سلامة ” .
وقالت البعثة الأممية إنها لاحظت وجود توافق بين طرفي اللجنة العسكرية المشتركة “5+5″، على أهمية استمرار الهدنة التي بدأت في 12 يناير الماضي، وأهمية احترامها وتجنب خرقها، بحسب تعبيرها.
عن (وال)
صرّح وزير الطاقة الروسي “ألكسندر نوفاك” إن إنتاج النفط في ليبيا لا يزال يمر بحالة من الضبابية، وهو ما يشهده القطاع النفطي أيضاً في فنزويلا وإيران، حسب قوله.
وأشار ” نوفاك ” في تصريحات يوم الجمعة 07/02/2020، إلى توقعات بانخفاض الطلب العالمي على النفط إلى 150 و200 ألف برميل يومياً نتيجة انتشار فيروس “كورونا” حول العالم، بالتزامن مع عدة تطورات سلبية أخرى.
وبيّن “ألكسندر نوفاك” خلال حديثه أنه عندما انسحبت ليبيا من السوق، لم تكن ثمة أي ردة فعل من قبل السوق في إشارة إلى أن استئناف إنتاج النفط في ليبيا، لن يؤدي إلى مزيد من الخلل في التوازن بين الطلب والعرض.
وأضاف وزير الطاقة الروسي إلى أن هذه التطورات تتزامن مع احتمالية تراجع في إنتاج الولايات المتحدة لأقل من مليون برميل يوميا في 2020، على حد قوله.
عن (وال)
دعا وزير الخارجية بحكومة الوفاق الليبية “محمد الطاهر سيالة ” إلى ضرورة أن يكون لليبيا دوراً محورياً في إدارة ومتابعة ما تحققه الأموال والأصول الليبية في الخارج من عوائد لا يشملها القرارات الدولية الصادرة بشأن تجميدها.
وقال وزير خارجية الوفاق في كلمته التي القاها خلال اجتماعات الدورة العادية الـ (36) للمجلس التنفيذي للاتحاد الأفريقي المنعقدة في العاصمة الاثيوبية أديس أبابا، نقلا عن وكالة الأنباء الليبية، إن هذه القرارات أبعدت الدولة الليبية عن مراقبة هذه الأموال والإشراف عليها، والتي تم إيداعها من قبل القنوات الرسمية في إطار تنفيذ سياسة ليبيا للاستثمار في الخارج، مشيراً إلى أنه كان من المفترض أن تكون محصنة من أي تهديد بموجب القرارات الدولية.
وطالب “محمد الطاهر سيالة “، بأن تتم الاستفادة من عوائدها داخلياً في دعم الاقتصاد الوطني والعملة بليبيا، مبيناً أنه سبق وأن تم إبلاغ رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي بأهمية أن يلعب الاتحاد دور في المحافظة على هذه الأموال وما تدره من عوائد، خاصة تلك الموجودة في بريطانيا، وسعي الأخيرة – متجاهلة كل القرارات الدولية – لإستصدار تشريع من مجلس العموم لإقتطاع جزء من هذه الأموال لسداد تعويضات عن أحداث لم يكن الشعب الليبي مسؤلاً عنها، وقد تم تسويتها في وقت سابق، عى حد قوله.
كما نوه سيالة” بأن هذه الأموال هي لصالح المواطنين الليبيين والأجيال القادمة، مضيفاً بأن دولة ليبيا تقدمت بطلب لمجلس الأمن الدولي لتعديل قراره الذي جمد بموجبه الأموال والأصول الليبية في الخارج، بحيث يعطي ليبيا ومؤسساتها الاستثمارية حق إدارة الأموال والأصول دون فك التجميد عليها، وذلك لتحقيق الغرض الأساسي وهو مصلحة الشعب الليبي صاحب هذه الأموال، وفق تعبيره.
كما أكد في كلمته على أن سلب حق الإدارة ساهم بشكل كبير في انخفاض العوائد، وطالب وزير الخارجية بحكومة الوفاق الليبية الدول الأفريقية الأعضاء في مجلس الأمن الدولي دعم هذا الطلب، يقول المصدر .
عن (وال)
أكدت المستشارة الألمانية ” أنجيلا ميركل “، على وجوب إشراك الأفارقة في حل الأزمة الليبية المستمرة منذ سنوات.
وأوضحت المستشارة الألمانية خلال زيارتها إلى جنوب أفريقيا يوم الخميس 06/02/2020، نقلا عن مصادر صحفية، أنه لن تكون لديهم القدرة على الحل في ليبيا ما لم يتم اللجوء إلى الخبرة الأفريقية.
كما أشارت إلى أن أهمية حل النزاع الدائر في ليبيا بشكل كبير لدى أوروبا وأفريقيا.
من جهته أكد رئيس جنوب أفريقيا “سيريل رامافوسا ” أن حل المشاكل في أفريقيا لن يكون إلا من الأفارقة أنفسهم مبينا رفضهم للتدخلات الخارجية، على حد قوله.
يُشار إلى أن الملف الليبي يشهد مؤخراً اهتماماً ملحوظا من قبل قادة أفريقيا الذين يبدوا أنهم عازمون على إثبات دورهم في حل الأزمة، يقول المصدر.
عن (وال)
أكد وزير الخارجية الإيطالي، “لويجي دي مايو “، نقلا عن مصادر إعلامية، على دعم روما لمهمة أوروبية محتملة لمراقبة تنفيذ قرار مجلس الأمن بشأن حظر دخول السلاح إلى ليبيا، معتبرا أنه إذا لم يجري وقف إمدادات السلاح إلى طرفي النزاع هناك فإن الحرب بالوكالة لن تتوقف.
وجاء تأكيد ” دي مايو ” خلال مؤتمر صحفي مشترك في مدريد مع نظيرته الإسبانية ” أرانشا غونزاليس لايا ” يوم الجمعة 07/02/2020، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الإيطالية “آكي”.
وقال “دي مايو”، وفق ذات المصدر، إن روما ومدريد ستسعيان لجعل المهمة الأوروبية المحتملة مهمة فعّالة بقدر الإمكان، مشددا على أن إيطاليا تدعم بأقصى قدر من القوة مهمة للاتحاد الأوروبي لمنع دخول الأسلحة إلى ليبيا، لأنه إن لم نتمكن من إيقاف إمدادات الأسلحة لكلا الطرفين، فإننا لن نوقف هذه الحرب بالوكالة”، على حد قوله.
كما نبه وزير الخارجية الإيطالي إلى “أن الحرب بالوكالة في ليبيا مصدر قلقنا ليس بسبب ظاهرة الهجرة، ولكن لأن عدم الاستقرار بسبب الحرب يساهم في نشر الإرهاب” بحسب ما نقلته “آكي”.
عن (وال)
أعلن مسؤولو المنتدى الفرنسي الليبي للطاقة عن تأجيل انعقاد المنتدى وذلك في بيان عبر الموقع الرسمي للمنتدى.
وأشار مسؤولو المنتدى، وفقا لمصادر إعلامية مطلعة، إلى أن قرار التأجيل جاء بسبب ما يمر به قطاع النفط في ليبيا من ظروف راهنة بينها إغلاق موانئ التصدير ووقف الإنتاج في حقول النفط.
وبحسب ذات المصادر، فإن المؤسسة الليبية للنفط ترعى هذا المنتدى الذي كان من المفترض أن يُنظّم في باريس خلال يومي السادس والسابع من شهر فبراير الجاري قبل أن يؤجل لموعد غير محدد حتى الآن.
وكان من المنتظر أن تشارك في فعاليات المنتدى الغرفة التجارية الليبية الفرنسية وستجمع جمعية أرباب العمل الفرنسية “MEDE، بالإضافة الاتحاد العام لغرف التجارة والصناعة والزراعة الليبية، على حد قول المصدر.
عن (وال)
أكد وزير الخارجية الإيطالي “لويجي دي مايو”، نقلا عن مصادر إعلامية، أن هناك حاجة لرسالة واضحة من الولايات المتحدة الأمريكية إلى جميع الجهات الدولية الفاعلة المعنية بإنهاء تدخلها والاتفاق على وقف دائم لإطلاق النار في ليبيا، وفق تعبيره.
وأضاف ” دي مايو ” في تصريحات لوكالة “أسوشييتد برس” أن هناك عملية دبلوماسية جارية في الوقت الحالي، ويجب التمسك بها باعتبارها الطريقة الوحيدة لإيجاد حل، مشيدا بعمل المبعوث الأممي في ليبيا الذي استطاع تشكيل اللجنة العسكرية المشتركة، وانخراطها في الحوار في ليبيا، على حد قوله.
عن (وال)
