الركراكي – كشفت تقارير إعلامية، أن مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي، يتجه إلى توجيه الدعوة لعدد من اللاعبين الجدد، الذين ينشطون في الدوريات الأوروبية، من أجل الاعتماد على بعضهم في مواجهة منتخب جنوب أفريقيا في شهر يونيو المقبل، ضمن الجولة الخامسة من التصفيات الأفريقية، المؤهلة إلى نهائيات كأس أمم أفريقيا، التي تحتضنها ساحل العاج في يناير/ من عام 2024.

وحسب المعطيات المتوفرة، فقد أصبح منتخب المغرب يملك عدداً من المواهب المتألقة في الدوريات الأوروبية، بعدما نجح الاتحاد المغربي لكرة القدم في استقطابها في الفترة الأخيرة بالاعتماد على أمهات وآباء اللاعبين، الذين ساهموا في إقناع أبنائهم بارتداء قميص المنتخب المغربي، وأيضاً عبر تعاقده مع عدد من الكشافة، الذين يقومون بمهمة التواصل المستمر مع النجوم الواعدين، من أجل تمثيل منتخب بلدهم الأصلي.

وكشف “العربي الجديد”، أن مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي يعتزم استدعاء أسماء جديدة لتعزيز كتيبة منتخب المغرب في مباراة إعدادية، من دون تحديد طرفها بعد، في يونيو المقبل، بحثاً عن لاعبين بارزين يساعدونه على تكوين منتخب قوي للمستقبل.

وأضاف المصدر، أن وليد الركراكي يعتزم ضم إلياس بنصغير، نجم نادي موناكو الفرنسي، إلى القائمة النهائية، التي سيعتمد عليها في مواجهة منتخب “بافانا بافانا”، بعدما كان محط متابعة من قبل مساعديه رشيد بنمحمود وغريب أمزين في الفترة الأخيرة، واقتنعا بمؤهلاته الفنية والبدنية.

في ذات السياق، كشف مصدر مقرّب من أسود الأطلس لـ”العربي الجديد”، أن إلياس بنصغير، البالغ من العمر 18 سنة، ربما قد يكون هدية وليد الركراكي إلى الجماهير المغربية في مواجهة منتخب المغرب، لما يتمتع به هذا اللاعب الواعد من مؤهلاته فنية عالية تساعده على تقديم الإضافة المطلوبة لزملاء القائد رومان سايس.

وأضاف المصدر، “أصبح بنصغير قريباً من حسم موقفه بارتداء قميص منتخب المغرب، بعدما لعب لمنتخب فرنسا تحت 19 سنة. وقد يلتحق بكتيبة وليد الركراكي خلال المعسكر التدريبي المقبل، في انتظار انضمامه إلى المنتخب الأولمبي، الذي سيخوض نهائيات بطولة كأس أفريقيا تحت 23 سنة، المؤهلة إلى أولمبياد باريس 2024”.

المصدر: صحافة بلادي – العربي الجديد

الركراكي – أقدم مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي، يوم أمس الثلاثاء 09 ماي الجاري، على زيارة نادي الدحيل القطري.

وجاء ذلك بمناسبة إحرازه ثلاثية الكأسيْن والدوري.

وكان مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي قد دربه (النادي) في السابق.

في ذات السياق، وعلى هامش زيارة وليد الركراكي الدحيل لتهنئته، أهدى خليفة خميسي، رئيس الفريق القطري، قميصاً للفريق تكريما للمدرب المغربي وليد الركراكي بعد قيادته المنتخب الوطني لتحقيق الإنجاز التاريخي في كأس العالم قطر 2022.

هذا وجمع لقاء أخوي وعفوي بين وليد الركراكي ولاعبي ومكونات الفريق القطري، حيث سبق للإطار الوطني أن درب الدحيل وذلك في سنة 2020، وحقق معه لقب الدوري.

كما سافر “راس لافوكا” إلى قطر للمشاركة في منتدى دولي نظمته “الفيفا” يومي 8 و9 ماي الجاري، بحضور المدراء التقنيين لمختلف الاتحادات الكروية في العالم ومدربي المنتخبات.

وعرف المنتدى المذكور دراسات تقنية وتكتيكية لمباريات كأس العالم، بما في ذلك البيانات الرئيسية والإحصائيات.

المصدر: صحافة بلادي

شيبا- في خروج إعلامي جديد، اعتبر سعيد شيبا، مدرب المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة، أن مواجهة الجزائر في ربع نهائي كأس إفريقيا للفتيان، يوم غدا الأربعاء 10 ماي الجاري، مختلفة عن سابقتها في نهائي البطولة العربية؛ مبرزا أن الهدف الأساسي هو بلوغ نهائيات كأس العالم لهذه الفئة العمرية.

وقال مدرب المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة شيبا، في الندوة الصحافية التي تسبق المباراة، “إن المنتخب المغربي استعد بشكل جيد لهذه المواجهة، ويسعى إلى نيل الانتصار لبلوغ نصف النهائي؛ رغم أن الخصم لديه الطموحات نفسها، ويلعب في ميدانه أمام جماهيره”.

وأشار المتحدث ذاته، إلى أن المباراة تختلف بشكل كبير عن نهائي “كأس العرب”، نظرا لتطور المنتخبين منذ ذلك الوقت، مؤكدا أن المنتخب المغربي سيلعب بالطريقة التي تعود عليها، دون ضغوطات، وبتركيز تام من أجل تحقيق هدف اللعب في “المونديال” القادم.

وقال شيبا، “المباراة ليست ثأرية، والبطولة كلها تدخل في إطار تكوين اللاعبين، والهدف الأسمى هو المشاركة في نهائيات كأس العالم بغية الاحتكاك بالمستوى العالي، والمباراة ستحدد اسم المتأهل وفق جاهزية كل منتخب”.

يشار إلى أن مباراة المغرب والجزائر برسم ربع نهائي كأس أمم إفريقيا لأقل من 17 سنة ستجرى غدا الأربعاء 10 ماي الجاري، بداية من الساعة الثامنة ليلا، على أرضية “ملعب الشهيد حملاوي” في مدينة قسنطينة الجزائرية.

المصدر: صحافة بلادي

خاليلوزيتش – عاد مدرب المنتخب المغربي السابق وحيد خاليلوزيتش مجددا للحديث عن موضوع إقالته، حيث وجه مجموعة من التهم لمسؤولين بالجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، متهما إياهم بـ”الوقوف وراء قرار إقالته من منصبه”.

وعزا وحيد خاليلوزيتش في تصريحات لموقع “N1”، أسباب إقالته وحرمانه من قيادة المنتخب المغربي في مونديال قطر، إلى عدم استجابته لطلبات بعض المسؤوليين، من داخل الجامعة الملكية لكرة القدم، حيث قال “إنهم كانوا يطلبون منه إشراك بعض اللاعبين في منافسات بطولة كأس العالم”.

وأبرز خاليلوزيتش، أن “إلحاحه في رفض طلبات بعض المسؤولين الرياضيين والسياسيين لاستقدام بعض الأسماء -التي كانت مطلبا للشارع الرياضي المغربي- للمشاركة في نهائيات مونديال قطر، كلفه الطرد النهائي من منصبه كمدرب”؛ في إشارة منه إلى اختلافه مع اختيارات فوزي لقجع الذي تشبث بإعادة زياش، ولو كلفه الأمر إقالة المدرب.

في ذات السياق، فقد شهدت فترة تدريب وحيد خليلوزيتش للمنتخب المغربي، سجالا واسعا حول ملف عودة حكيم زياش للمنتخب، (إذ انتشرت مقاطع فيديو توثق ترديد بعض الجماهير عبارت من قبيل زياش زياش)، الأمر الذي أحدث انقساما بين المدرب خاليلوزيتش، وبين رئيس الجامعة المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، الذي أصر على إعادة زياش إلى عرين أسود الأطلس، وهو ما كان يرفضه بشكل نهائي المدرب البوسني، الذي كان يتهم زياش بعدم الانضباط.

وأضاف خليلوزيتش، أن هناك “مجموعة من العوامل أدت إلى “طرده” من منصبه، لعل أبرزها، حسب المصادر، “عناده وتمسكه بقراراته، ورفضه تدخل مسؤولين سياسيين/رياضيين في قراراته التي تهم تدبيره لشؤون المنتخب، بالطريقة التي يراها هو مناسبة”.

كما أبدى وحيد خليلوزيتش، حسرته بعد أن حُرِم من قيادة أسود الأطلس في نهائيات المونديال، مبرزا أن هذا الأمر أثر عليه بشكل سلبي، خصوصا أنها ليست المرة الأولى، فقد سبق أن “قاد منتخب ساحل العاج واليابان والجزائر إلى كأس العالم كمدرب، غير أنه أقيل من قبل الفرق الثلاثة قبل انطلاق الحدث”، حسب ذات المصادر.

وقال وحيد خاليلوزيتش أنه رفض “مزج السياسة بالرياضة” مشيرا في الوقت ذاته، إلى أنه “كان يعتقد أن المغاربة سعداء بالنتائج التي كان يقدمها، وأن ما يربطه مع المنتخب هو الجانب الرياضي فقط، إلا أنه اكتشف أن هناك مسؤولين سياسيين، حاولوا إرغامه إشراك لاعبين بعينهم”.

وتابع خاليلوزيتش كلامه قائلا أنه “بعد أن غادر المملكة المغربية حاول بعض اللاعبين الاتصال به”، لأنهم، حسب اعتقاده، “لا يستطيعون التحدث في وسائل الإعلام، للإدلاء بتصريحات، غير أنه رفض التحدث إلى أي شخص في المغرب”.حسب المصدر ذاته.

يشار إلى أن قرار الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، بإقالة وحيد خاليلوزيتش، جاء بعد أن تعالت أصوات الشارع الرياضي المغربي، المطالبة برحيل هذا الأخير، خصوصا بعدما تسبب في مجموعة من المشاحنات مع لاعبي المنتخب المغربي، أدت إلى إعلان حكيم زياش اعتزاله اللعب مجددا لصالح المنتخب المغربي.

المصدر: صحافة بلادي – ت.إ

الركراكي – يطمح المنتخب المغربي الأولمبي لتحقيق نتائج إيجابية، وإدخال الفرحة إلى قلوب المغاربة عندما يشارك في بطولة كأس أمم أفريقيا تحت 23 سنة، التي يستضيفها المغرب، في الفترة ما بين 24 يونيو و8 يوليوز المقبل.

وأوقعته (المنتخب المغربي الأولمبي) القرعة في المجموعة الأولى التي تضم منتخبات غينيا وغانا والكونغو.

وأفادت جريدة “العربي الجديد”، أن المدير الفني للأولمبي المغربي عصام الشرعي، يتواصل بشكل دائم مع مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي، من أجل التعاون معه حول بعض لاعبي المنتخب المغربي الأول، الذين سيلتحقون بصفوف الأولمبي المغربي، من أجل تجهيزهم نفسياً من أجل خوض “الكان” المقبل رفقة منتخب أقل من 23 سنة، وفي مقدمتهم عبد الصمد الزلزولي جناح نادي أوساسونا الإسباني، وبلال الخنوس متوسط ميدان نادي جينك البلجيكي، بالإضافة إلى الظهير الأيسر لنادي نيس الفرنسي أيوب عمراوي.

في ذات السياق، فإن الجهاز التدريبي بقيادة المدرب عصام الشرعي ومساعديه يوسف حجي وفهد الوركة، يواصل مراقبة العديد من لاعبي المنتخب المغربي الممارسين بمختلف الدوريات الأوروبية.

وأشار المصدر ذاته، أنه ستتم الاستعانة بثنائي ينشط في الدوري الفرنسي، وبالضبط في صفوف نادي لوهافر ويتعلق الأمر، باللاعبين أمير ريشاردسون و زميله أسامة ترغالين، فيما ستبعد الإصابة التي تعرض لها مؤخراً زميلهم على مستوى الساق ياسين كيشطا عن صفوف منتخب بلده في بطولة كأس أفريقيا الشهر المقبل.

المصدر: العربي الجديد – ص.ب

المنتخب– يرتقب أن يواجه المنتخب الوطني المغربي لأقل من 17 سنة، نظيره الجزائري، يوم الأربعاء المقبل، برسم ربع نهائي كأس أمم إفريقيا.

وحسب المعطيات المتفورة فإن المنتخب المغربي يتصدر المجموعة الثانية بست نقاط فيما ضمن المنتخب الجزائري التأهل في المركز الثاني من المجموعة الثانية برصيد 4 نقاط.

وتترقب الجماهير المغربية والجزائرية هذه المباراة الشيقة التي ستجمع بين المنتخبين.

المصدر: صحافة بلادي