أرشيف التصنيف: المغرب

توقعات: إخراج الطفل الريان من البئر على الساعة الثانية زوالا

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صور ومقاطع فيديو توثق لعملية إنقاذ الطفل ريان، حيث كانت هناك توقعات تقول بأن عملية إخراج الطفل ريان  ستنجح خلال الساعة السادسة صباحا، وذلك في ظل صعوبة التضاريس والخوف من انهيار التربة.

ولحدود كتابة هذه الأسطر، فإن جميع محاولات إنقاذ الطفل ريان، باءت بالفشل.

وقال أحد رواد مواقع التواصل الاجتماعي، أن المكلفين أفادوا أن  عملية إنقاذ الطفل ريان، وإخراجه من البئر ستتم على الساعة الثانية بعد الزوال.

وحطت قبل لحظات مروحية بدوار إغران جماعة تمروت إقليم شفشاون، في انتظار إنقاذ الطفل ريان وتسهيل عملية نقله إلى المستشفى بعد تلقي الإسعافات الأولية من الطاقم الطبي.

ووثقت كاميرات الفيديو الجهود التي تبذلها السلطات المغربية، لانتشال الطفل ريان البالغ من العمر 5 سنوات، الذي وقع داخل بئر عميقة محفور بالصوندا والذي يصل عمقه 60 مترا نواحي شفشاون شمالي المغرب.

وتظهر مقاطع الفيديو الذي انتشرت بشكل واسع وجود عشرات العاملين في فرق الإنقاذ، عند البئر التي وقع فيها ريان، بالإضافة إلى الساكنة التي عاشت ليلة بيضاء ينتظرون بفارغ الصبر خروج الطفل ريان.

القصة بدأت، عندما سقط الطفل ريان في بئر عميقة يبلغ عمقه 62 مترا، في قرية أغران بإقليم شفشاون، شمالي المغرب.

واستعانت السلطات المغربية بأدواة متطورة للوصول إلى الطفل، مثل كاميرا جرى إدخالها في البئر، وتظهر ما ترصده على شاشة قريبة في المكان.

يشار إلى أن صعوبة عملية الإنقاذ تكن في ضيق البئر، كما تظهر الفيديوهات، إذ بالكاد نزل فيه أحد عناصر الدفاع المدني، معتمدا على حبل مشدودة ببكرة.

وجلبت السلطات جرافة كبيرة بدأت بالحفر في المحيط، بغية الوصول إلى الطفل ريان وإنقاذه عن طريق البحث الأفقي لا العمودي.

وفشلت محاولات سابقة قاموا بها متطوعون لانتشال الطفل من البئر بسبب ضيقه.

وقالت وسائل إعلام في وقت سابق إن الطفل ريان سقط في البئر، في غفلة من والديه، صباح الثلاثاء.

كما قالت المصادر، إن الطفل ريان ما يزال على قيد الحياة عالقا على عمق 35 مترا في البئر، مشيرة إلى معاناته من إصابة وجروح طفيفة على مستوى الرأس.

ناصر بوريطة: يجب على الأطراف الحقيقية في حالات النزاع تحمل مسؤوليتها

أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، السيدناصر بوريطة، يوم أمس الأربعاء 2 فبراير 2022، أن الأطراف الحقيقية المعنية في حالات النزاع يجب أن تتحمل مسؤوليتها.

وجاء ذلك في كلمة له خلال الاجتماع السنوي لوزراء الشؤون الخارجية لمجموعة أصدقاء الوساطة التابعة للأمم المتحدة، المنعقد يوم أمس الأربعاء، عبر تقنية التناظر المرئي، والذي نظم تحت الرئاسة المشتركة لتركيا وفنلندا.

وقال ناصر بوريطة إنه “على الرغم من الشرعية الفريدة التي تمنحها الأمم المتحدة للوسطاء، فإن هؤلاء لا يمكن أن يحلوا محل الأطراف الحقيقية المعنية بحالات النزاع”، مشيرا إلى أن هذه الأطراف الحقيقية يجب أن تتحمل مسؤوليتها عن خلق وإطالة أمد النزاع، حيث قال “بدون إرادة سياسية حقيقية لدى هذه الأطراف، فإن نجاح الوساطة سيظل بعيد المنال، بل مستحيل التحقيق”.

وكانت هذه المناسبة بمثابة فرصة عبر من خلالها بوريطة إلى أنه “تماشيا مع الرؤية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، انخرط المغرب في العديد من مبادرات الوساطة، بما في ذلك في منطقة نهر مانو، وفي منطقة الساحل، وفي الشرق الأوسط وفي ليبيا، يحدوه في ذلك التزامه الثابت بالتسوية السلمية للنزاعات واقتناعه بقيمة الدبلوماسية”

 

“تعرضنا للكثير من الاستفزازات و التهديدات”…هذا ما قاله وحيد خاليلوزيتش في الندوة الصحفية

عقد المدرب المغربي وحيد حاليلوزيتش، صباح اليوم الخميس 03 فبراير 2022، بالمركز الوطني محمد السادس لكرة القدم، ندوة صحافية للحديث عن إقصاء المنتخب المغربي في نهائيات كأس إفريقيا بالكاميرون.

وأكد مدرب المنتخب الوطني خلال هذه الندوة، أن خسارة مباراة مصر و الإقصاء من كأس إفريقيا، تسببت في إحباط كبير لكل مكونات المنتخب المغربي كما هو الحال بالنسبة للجمهور.

وأوضح المتحدث ذاته، أن ما حدث لم يكن متوقعا ومباراة مصر تعرض فيها اللاعبون والطاقم للكثير من الاستفزازات و التهديدات والعصبية الزائدة طيلة فترات اللقاء.

كما أكد المدرب حاليلوزيتش، أنه لم يسبق له أن رأى مثل تلك الاستفزازات و التهديدات التي كانت بالمقابلة، مؤكدا أن المسار لم يكن سيئا في المجمل.

بعد الغضبة الملكية على المنتخبين بفاس تجار فاس يحتجون و يخرجون للشارع

احتج العشرات من تجار فاس المدينة صباح اليوم بسبب الإهمال المقصود من طرف المنتخبين لمطالبهم الملحة المرتبطة بالركود الاقتصادي.

و تأتي هذه الوقفة الاحتجاجية بعد غضبة ملكية على المنتخبين بفاس بسبب تدني مستوى الخدمات المرتبطة باختصاصتهم و عرقلة عجلة التنمية و الإنعاش الاقتصادي.

و كلف الملك محمد السادس وزارة التجهيز و شركة العمران للسهر على تنفيذ أهم المشاريع للنهوض بالعاصمة العلمية.

عــــــاجل: مروحية تصل إلى عين مكان…في انتظار إنقاذ الطفل ريان وتسهيل عملية نقله إلى المستشفى 

حطت قبل لحظات مروحية بدوار إغران جماعة تمروت إقليم شفشاون، في انتظار إنقاذ الطفل ريان وتسهيل عملية نقله إلى المستشفى بعد تلقي الإسعافات الأولية من الطاقم الطبي.

ووثقت كاميرات الفيديو الجهود التي تبذلها السلطات المغربية، لانتشال الطفل ريان البالغ من العمر 5 سنوات، الذي وقع داخل بئر عميقة محفور بالصوندا والذي يصل عمقه 60 مترا نواحي شفشاون شمالي المغرب.

وتظهر مقاطع الفيديو الذي انتشرت بشكل واسع وجود عشرات العاملين في فرق الإنقاذ، عند البئر التي وقع فيها ريان، بالإضافة إلى الساكنة التي عاشت ليلة بيضاء ينتظرون بفارغ الصبر خروج الطفل ريان.

القصة بدأت، عندما سقط الطفل ريان في بئر عميقة يبلغ عمقه 62 مترا، في قرية أغران بإقليم شفشاون، شمالي المغرب.

واستعانت السلطات المغربية بأدواة متطورة للوصول إلى الطفل، مثل كاميرا جرى إدخالها في البئر، وتظهر ما ترصده على شاشة قريبة في المكان.

يشار إلى أن صعوبة عملية الإنقاذ تكن في ضيق البئر، كما تظهر الفيديوهات، إذ بالكاد نزل فيه أحد عناصر الدفاع المدني، معتمدا على حبل مشدودة ببكرة.

وجلبت السلطات جرافة كبيرة بدأت بالحفر في المحيط، بغية الوصول إلى الطفل ريان وإنقاذه عن طريق البحث الأفقي لا العمودي.

وفشلت محاولات سابقة قاموا بها متطوعون لانتشال الطفل من البئر بسبب ضيقه.

وقالت وسائل إعلام في وقت سابق إن الطفل ريان سقط في البئر، في غفلة من والديه، صباح الثلاثاء.

كما قالت المصادر، إن الطفل ريان ما يزال على قيد الحياة عالقا على عمق 35 مترا في البئر، مشيرة إلى معاناته من إصابة وجروح طفيفة على مستوى الرأس.

قلوب العالم مع الطفل ريان…فيديو للحظات تحبس الأنفاس…وجهود مغربية لإنقاذه

وثقت كاميرات الفيديو الجهود التي تبذلها السلطات المغربية، لانتشال الطفل ريان البالغ من العمر 5 سنوات، الذي وقع داخل بئر عميقة محفور بالصوندا والذي يصل عمقه 60 مترا نواحي شفشاون شمالي المغرب.

وتظهر مقاطع الفيديو الذي انتشرت بشكل واسع وجود عشرات العاملين في فرق الإنقاذ، عند البئر التي وقع فيها ريان، بالإضافة إلى الساكنة التي عاشت ليلة بيضاء ينتظرون بفارغ الصبر خروج الطفل ريان.

القصة بدأت، عندما سقط الطفل ريان في بئر عميقة يبلغ عمقه 62 مترا، في قرية أغران بإقليم شفشاون، شمالي المغرب.

واستعانت السلطات المغربية بأدواة متطورة للوصول إلى الطفل، مثل كاميرا جرى إدخالها في البئر، وتظهر ما ترصده على شاشة قريبة في المكان.

يشار إلى أن صعوبة عملية الإنقاذ تكن في ضيق البئر، كما تظهر الفيديوهات، إذ بالكاد نزل فيه أحد عناصر الدفاع المدني، معتمدا على حبل مشدودة ببكرة.

وجلبت السلطات جرافة كبيرة بدأت بالحفر في المحيط، بغية الوصول إلى الطفل ريان وإنقاذه عن طريق البحث الأفقي لا العمودي.

وفشلت محاولات سابقة قاموا بها متطوعون لانتشال الطفل من البئر بسبب ضيقه.

وقالت وسائل إعلام في وقت سابق إن الطفل ريان سقط في البئر، في غفلة من والديه، صباح الثلاثاء.

كما قالت المصادر، إن الطفل ريان ما يزال على قيد الحياة عالقا على عمق 35 مترا في البئر، مشيرة إلى معاناته من إصابة وجروح طفيفة على مستوى الرأس.

متطوعون يفشلون في الوصول إلى الطفل ريان وجهود مغربية متواصلة لإخراجه من البئر

فشل عدد من الشباب المتطوعون منذ يوم الثلاثاء 1 فبراير الجاري، في عملية الوصول إلى قاع البئر وإخراج الطفل ريان الذي قضى يومان في الظلام بدون مأكل أو مشرب وسط حزن يعم عائلته وتضامن كبير من طرف المغاربة ودعوات لرجوعه سالما إلى والديه.

وتعود قضية الطفل ريان البالغ من العمر 5 سنوات إلى يوم الثلاثاء، حيث وقع في بئر ضيق في غفلة عن والديه، بجماعة تمروت بإقليم شفشاون شمال المغرب.

ولازالت السلطات المغربية وعناصر الوقاية في العين المكان محاولين بجميع الوسائل لإنهاء مأساة الكفل ريان وإخراجه من البئر على عمق 60 متر.

وتكمن صعوبة عملية إنقاد الطفل في قطر البئر الذي لا يتجاوز 50 سنتمترا، بالإضافة إلى بنيته الهشة والمكونة من الأتربة فقط، مما يجعلها معرضة للانهيار في أي لحظة.

واجتاحت قضية الطفل ريان منصات التواصل الاجتماعي، حيث انتشرت صوره على نطاق واسع وسط تضامن شاسع من قبل المغاربة الذين عبروا عن حزنهم لهذه الواقعة متمنيين خروجه سالما ورجوعه إلى والديه.

وقامت السلطات باستعمال هاتف ذكي وتشغيل خاصية تسجيل الفديو، حيث تم ربط الهاتف بحبل وإلقائه في البئر على عمق 60 متر، ليتم تصوير الطفل ريان والإطمئنان على حالته.

طفل يتطوع ويقطع مسافات للوصول إلى إقليم شفشاون لدخول البئر وإنهاء مأساة الطفل ريان

قطع الطفل المتطوع المدعو “آدم” وهو رياضي صغير في الكيك بوكسينغ مسافات من الفنيدق الى إقليم شفشاون من أجل إنقاد الطفل ريان وإخراجه من البئر بعد عدة محاولات من طرف شباب لكن دون جدوى بسبب ضيق البئر.

ولازالو جماعة تمروت بإقليم شفشاون، تعيش حالة قلق وإستنفار منذ يوم الثلاثاء 1 فبراير 2022، على وقع حادثة وقوع طفل يبلغ من العمر خمس سنوات في بئر زوال على عمق 60 متر ومحاولات مستمرة إلى حدود الساعة لإخراجه، باستعمال جميع المعدات والوسائل المتوفرة.

وتكمن صعوبة عملية إنقاد الطفل في قطر البئر الذي لا يتجاوز 50 سنتمترا، بالإضافة إلى بنيته الهشة والمكونة من الأتربة فقط، مما يجعلها معرضة للانهيار في أي لحظة.

واجتاحت قضية الطفل ريان منصات التواصل الاجتماعي، حيث انتشرت صوره على نطاق واسع وسط تضامن شاسع من قبل المغاربة الذين عبروا عن حزنهم لهذه الواقعة متمنيين خروجه سالما ورجوعه إلى والديه.

 

في هذه الأثناء… متطوع ينزل إلى البئر لإخراج الطفل ريان

تطوع أحد شباب جماعة تمروت بإقليم شفشاون، في هذه الأثناء للنزول إلى البئر محاولا إخراج الطفل ريان وإنقاذه وسط تجمهر الساكنة وعائلة الطفل وإنتظار المغاربة لسماع أخبار إنقاده ورجوعه سالما إلى عائلته.

وتمكنت فرق الوقاية المدنية عشية اليوم الأربعاء 2 فبراير 2022، من توصيل تزويد الطفل ريان البالغ من العمر 4 سنوات والمتواجد في أعماق البئر بالأوكسجين والماء، والمحاولات مستمرة على قدم وساق من أجل إنقاده.

وإهتزت جماعة تمروت بإقليم شفشاون، أمس الثلاثاء 1 فبراير 2022، على حادثة وقوع طفل يبلغ من العمر خمس سنوات في بئر زوال على عمق 60 متر ومحاولات مستمرة إلى حدود الساعة لإخراجه، باستعمال جميع المعدات والوسائل المتوفرة.

وتكمن صعوبة عملية إنقاد الطفل في قطر البئر الذي لا يتجاوز 50 سنتمترا، بالإضافة إلى بنيته الهشة والمكونة من الأتربة فقط، مما يجعلها معرضة للانهيار في أي لحظة.

وقام أحد الشبان المنحدر من المنطقة  على النزول للبئر، لمسافة تجاوزت 30 مترا، لكنه لم يستطع في الأخير الوصول إلى الطفل ريان.

واجتاحت قضية الطفل ريان منصات التواصل الاجتماعي، حيث انتشرت صوره على نطاق واسع وسط تضامن شاسع من قبل المغاربة الذين عبروا عن حزنهم لهذه الواقعة متمنيين خروجه سالما ورجوعه إلى والديه.

وقامت السلطات باستعمال هاتف ذكي وتشغيل خاصية تسجيل الفديو، حيث تم ربط الهاتف بحبل وإلقائه في البئر على عمق 60 متر، ليتم تصوير الطفل ريان والإطمئنان على حالته.