تمكنت عناصر الشرطة بمنطقة أمن بني مكادة بمدينة طنجة، يوم أمس الخميس 17 فبراير الجاري، من توقيف شخص، وذلك على خلفية تورطه في الحيازة والاتجار في المخدرات والمؤثرات العقلية.
وكانت مصالح الشرطة بمدينة طنجة قد فتحت بحثا قضائيا، حول حادثة سير مع جنحة فرار السيارة قبل أن تمكن التحريات الميدانية المنجزة من تحديد مكان السيارة وتوقيف أحد ركابها.
وقد أسفرت عملية التفتيش المنجزة على ضوء هذه القضية من العثور بداخل السيارة المتسببة في الحادث عن 6100 قرص مهلوس من نوع إكستازي، ومبلغ مالي بالعملة الوطنية يشتبه في كونه من متحصلات ترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.
وقد تم إيداع المشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي تجريه المصلحة الولائية للشرطة القضائية بطنجة تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، وكذا توقيف باقي المساهمين والمشاركين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
وضعت الحكومة استراتيجية وطنية للارتقاء بالمنظومة الصحية، تهدف إلى بلوغ معايير التأطير الصحي المحددة من طرف المنظمة العالمية للصحة في أفق 2025، وتتماشى مع أهداف النموذج التنموي الجديد ذات الصلة في أفق سنة 2035 وإذ أن وتيرة تكوين الأطر الطبية كما هي عليه حاليا لن تمكن بلادنا من بلوغ الأهداف السالفة الذكر.
وجاء ذلك في إطار تنزيل الورش الملكي لتعميم الحماية الاجتماعية، لاسيما الشق المتعلق بضمان الخدمات العلاجية لجميع الفئات المعنية بالتأمين الإجباري الأساسي عن المرض،
وقصد الرفع من أعداد الخريجين وتعزيز الإمكانات والقدرات الطبية الوطنية التي يقتضيها إنجاح هذا الورش، ارتأت الحكومة إمكانية مراجعة مدة التكوين في الطب من سبع (7) سنوات إلى ست (6) سنوات، والرفع من عدد المقاعد البيداغوجية المفتوحة في وجه الطلبة في كل من كليات الطب والصيدلة وكليات طب الأسنان بالموازاة مع ذلك، سيتم رصد الإمكانيات المادية والبشرية الضرورية لمواكبة هذا الورش الإصلاحي، وذلك وفق برنامج تعاقدي بين الحكومة والجامعات وكليات الطب والصيدلة وطب الأسنان
ونظرا للأهمية البالغة التي يكتسبها هذا المشروع، والذي يتطلب تعبئة جماعية لكافة الأطراف المعنية، كل في إطار اختصاصاته ومسؤولياته، يشرفني أن أدعوكم إلى إشراك جميع الفاعلين المعنيين من هياكل جامعية وأساتذة وشركاء اجتماعيين وطلبة في تنزيل هذا الورش والسهر على إنجاح أهدافه.
كما أغتنم هذه الفرصة لتجديد الشكر لكافة الفاعلين بالجامعات ومؤسسات التعليم العالي على المجهودات التي ما فتئوا يبذلونها من أجل الاستجابة لمختلف حاجيات الاستراتيجيات القطاعية لبلادناء داعيا الجميع إلى المزيد من الجهد والتعبئة، من أجل إنجاح تنزيل هذا الورش الإصلاحي الكبير.
قررت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج استئناف الزيارة العائلية لفائدة السجناء بجميع المؤسسات السجنية، وذلك في احترام تام التذابير المتخدة للحد من انتشار فيروس كورونا.
وسيتم استئناف الزيارة العائلية بالمؤسسات السكنية ابتداء من يوم الاثنين 28 فبراير 2022، أخذا بعين الاعتبار التطور الإيجابي الذي تعرفه الوضعية الوبائية في المملكة.
وأصدرت المندوبية العامة، بلاغا تعلن فيه أنه “سيتم السماح لكل سجين بالاستفادة لمرة واحدة كل 15 يوما من زيارة فردين من عائلته من بين المسموح لهم بالزيارة دون حصر لعدد الأبناء، مع منح أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج وكذا الزوار الأجانب القادمين من خارج المملكة التسهيلات اللازمة للاستفادة من زيارة ذويهم من السجناء”.
وسيت إستئنتف الزيارات وفقا لشروط، من بينها إدلاء الزوار إما بوثيقة “جواز التلقيح” تثبت تلقيهم للجرعات المطلوبة من التلقيح، أو بشهادة الإعفاء من التلقيح ضد كوفيد- 19 بالنسبة للذين لديهم موانع صحية، وذلك كشرط لولوج المؤسسة السجنية، مع ضرورة التقيد الصارم بمختلف الإجراءات الوقائية والاحترازية ذات الصلة بالتصدي لتفشي وباء كورونا، بما من شأنه أن يضمن السلامة للموظفين والسجناء والمرتفقين على حد سواء.
وجه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، اليوم الجمعة، خطابا إلى القمة السادسة للاتحاد الأوروبي والاتحاد الافريقي، التي تنعقد ببروكسيل .
وفي ما يلي نص الخطاب الملكي الذي تلاه وزير الشؤون الخارجية والتعاون الافريقي والمغاربة المقيمين بالخارج السيد ناصر بوريطة:
“الحمد لله، والصلاة والسلام على مولانا رسول الله وآله وصحبه.
أصحاب الفخامة والمعالي رؤساء الدول والحكومات، أصحاب المعالي والسعادة،
حضرات السيدات والسادة،
من الطبيعي أن يخاطب المغرب، بحكم انخراطه في دينامية التاريخ وحرصه على مراعاة متطلبات المصير المشترك، كلا من إفريقيا التي ينتمي إليها وأوروبا الشريكة الجارة والمباشرة.
إن التعليم والثقافة والتكوين المهني والتنقل والهجرة كلها قضايا تشكل مجتمعة أولويات عملنا في المغرب وفي إفريقيا، وفي إطار شراكتنا مع الاتحاد الأوروبي.
وذلك لأن القاسم المشترك بين كل هذه القضايا هو الشباب الذي يشكل رأسمالنا البشري، والذي ينبغي للشراكة بين القارتين أن تستثمر فيه ومن أجله بما يضمن لها بلوغ أقصى إمكاناتها.
ثم لأن هذه القطاعات الكبرى قد تضررت بشكل بالغ من تداعيات الجائحة، وهو ما يتطلب منا مجهودا مشتركا واسع النطاق.
ففي المقام الأول، وفي مجال التعليم، يجدر التذكير بأن 94% من تلاميذ العالم عانوا من إغلاق مؤسساتهم التعليمية في ذروة الجائحة. لذلك، يتعين علينا تأمين استمرارية التعليم، مع مراعاة السياق الجديد للتحول الرقمي في قطاع التعليم. ويكتسي هذا المطلب العام أهمية حيوية في إفريقيا التي يمثل الأشخاص دون سن العشرين 50% من مجموع سكانها.
كما أن مدارسنا وجامعاتنا ومؤسساتنا الخاصة بالتكوين المهني، تحتاج على غرار اقتصاداتنا، إلى تحقيق انتعاش قوي من أجل تدارك قرابة 1800 مليار ساعة ضائعة من زمن التعلم.
وفضلا عن ذلك، فإن الثقافة لم تسلم، هي الأخرى، من تداعيات الجائحة، أولا من الناحية الاقتصادية، ثم من حيث إتاحة الولوج إليها. ففي هذا المجال، كان وقع الجائحة بالغا، مما يحتم استئناف مختلف أشكال التعاون الثقافي، من أجل إعطاء دفعة جديدة لهذا القطاع، الذي يعد رافعة حقيقية للتقارب في إفريقيا وفي أوروبا وبين إفريقيا وأوروبا.
أما تنقلات المهاجرين فقد أثبتت الجائحة أن هؤلاء لا يضروا بالاقتصاد. بل إن لهم، على العكس من ذلك، أثرا إيجابيا، سواء على بلدان الاستقبال، التي غالبا ما يشتغلون فيها بصفتهم “عمالا أساسيين”، أوعلى بلدانهم الأصلية. ومن ثمَّ يتعين مقاربة هذه القضية، لا بصفتها تحديا فحسب، بل باعتبارها مصدرا هائلا للفرص.
وإننا لنؤكد بكل اقتناع، بصفتنا رائدا للاتحاد الإفريقي بشأن قضية الهجرة، أننا سعينا دوما إلى تبديد أشكال سوء الفهم التي تحيط بهذا الموضوع. وتلك هي رسالة المرصد الإفريقي للهجرة، الذي أنشئ بمبادرة منا، والتي تتمثل في توفير البيانات والمعطيات الموضوعية حول الهجرة، وتوضيح الحقائق، والتوفيق بين مصالح كل من إفريقيا وأوروبا في حال تعارضها، وإحلال منطق العلاقة العضوية بين تنقل الأشخاص والتنمية، محل المنظور الأمني الصرف، انسجاما مع روح المقاربة الإنسانية لميثاق مراكش.
أصحاب الفخامة والمعالي والسعادة،
حضرات السيدات والسادة،
إن ضمان التعليم وتسريع وتيرة التكوين والتشغيل لفائدة شبابنا، والنهوض بالثقافة، وتنظيم الهجرة وتنقل الأشخاص، يعد رهانا أساسيا للشراكة بين الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي.
إن هذه الأهداف الواعدة هي ما ينبغي أن نراعيه في مقاربتنا للشراكة التي ننشدها. فلا إفريقيا ولا أوروبا قادرتان أي منهما على تحقيقها بمعزل عن الأخرى. وبالتالي، فإن لنا مسؤولية مشتركة في هذا الباب تمليها علينا مصالحنا المشتركة.
والمُؤمَّل أن تشكل نقاشاتنا اليوم خطوة إيجابية في هذا الاتجاه، لأن الثروة الحقيقية للشراكة بين الاتحاد الافريقي والاتحاد الأوروبي لا تكمن في التئام 81 دولة، بل في دفعها إلى الانخراط بكل حزم من أجل السلام والاستقرار والرفاه المشترك، أي من أجل مستقبل المواطنين كافة، أفارقةً وأوربيين.
تمكنت عناصر الشرطة بمنطقة أمن عين السبع الحي المحمدي بمدينة الدار البيضاء، اليوم الجمعة 18 فبراير الجاري، من توقيف سبعة أشخاص، من بينهم ثلاثة قاصرين، وذلك للاشتباه في تورطهم في إلحاق خسائر مادية بممتلكات الغير.
وتمت هذه العملية بعدما توصلت مصالح الأمن الوطني بإشعار حول تورط مجموعة من الأشخاص في إلحاق خسائر مادية بمجموعة من السيارات كانت مستوقفة بأحد أزقة منطقة “بلفيدير”.
وتدخلو دوريات الشرطة فور توصلها بالإشعار حيث عملت على توقيف المشتبه فيهم مباشرة بعد ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
وقد تم إخضاع المشتبه فيهم لتدبير الحراسة النظرية للراشدين والمراقبة بالنسبة للقاصرين رهن إشارة البحث الذي تجريه فرقة الشرطة القضائية تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية.
أفادت بعض المصادر اليوم الجمعة 18 فبراير الجاري، أن أسرة الطفل الراحل ريان، لم تتوصل بأي مساعدات من طرف النجوم والمشاهير والمؤسسات الإعلامية كما تم تداوله.
وأكدت ذات المصادر أن الأسرة لم تتوصل بأي تبرعات سواء مالية أو منازل أو تذاكر العمرة والحج، كما أن وضعها الاجتماعي لا زال كما كان من قبل، رغم كل تلك الضجة الإعلامية والتعهدات الشفوية.
وأوضحت نفس المصادر أن أسرة الطفل ريان لم تحصل على أي شقق، ولم يتم منحهم مبالغ مالية أو إرسالهم إلى العمرة، ولم يتحقق أي شيء من الوعود.
وأعلن اللاعب الدولي المغربي عبد الرزاق حمد الله، لاعب اتحاد جدة السعودي، سابقا عن إهدائه منزلاً مجهزاً بالكامل، لوالدي الطفل ريان.
وقال عبد الرزاق حمد الله، في منشور على حسابه بـ”إنستغرام”، إن الأيام الخمسة الماضية كانت “قاسية جداً، وخطفت قلوبنا نحن المغاربة، وكل العرب والمسلمين، بل حتى العالم أجمع، ننتظر خروج روح ابننا من ذلك البئر”.
وأضاف، أن قدر الله كان “أن تخرج تلك الروح من البئر إلى عنان السماء، إلى جنبة الفرودس الأعلى. حمدنا الله وشكرناه على كل شيء أخذ ريان وهو أحن به منا وأولى به منا”.
وتابع، “وبهذا المصاب أتقدم بأحر تعازي لعائلة ريان و أسأل الله أن يرزقهم الصبر والسلوان”، معلناً أنه قرر “بإسمي واسم عائلتي وبإسم كل المغاربة والمسلمين أن أساعد وأدخل القليل من الفرحة على عائلة ريان، والديه وإخوته وأهديهم منزلا مجهزا بالكامل ونسأل الله أن يتقبل منا ويجعلها في ميزان حسنات كل المسلمين”.
وقال أن هذه المساعدة “من أخ إلى إخوته والله ولي التوفيق، داعيا من يستطيع مساعدتهم فليفعل ذلك، من ممثلين ومغنيين ورياضيين ومسؤولين ومشهورين”.
وبعد اللاعب عبد الله حمد الله قام عد من المشاهير بالإعلان عن دعمهم المادي لوالدي الطفل ريان.
شاركت عناصر الشرطة المغربية في عملية دولية كبرى لمكافحة تهريب المخدرات، بشكل متزامن بكل من البرازيل وثلاثة بلدان أوروبية، ذلك بدعم من الوكالة الأمريكية لمكافحة المخدرات ويوروبول.
وأصدرت المديرية العامة للأمن الوطني بلاغا تؤكد من خلاله أن هذه العملية تمت في إطار تنفيذ 19 أمر اعتقال صادر عن محكمتين في ريو دي جانيرو، وذلك بهدف تفكيك عصابة لتهريب المخدرات تنشط في أمريكا الوسطى والبرازيل وأوروبا، والذين كانوا يقسمون المخدرات إلى قطع ليتم نقلها في سيارات أو شاحنات إلى موانئ برازيلية قبل إرسالها إلى أوروبا.
وعلى مدار الخمسة عشر شهرا الماضية، قام تجار المخدرات بتحويل حوالي 250 مليون ريال برازيلي (48 مليون دولار) ناتجة عن الاتجار في هذه المخدرات.واستغرقت السلطات حوالي 18 شهرا في المجمل لتحديد هوية أفراد العصابة الذين استخدموا وسائل لوجستية معقدة لتهريب المخدرات من دول أخرى وغسل الأموال عبر شراء خيول السباق.
أصبحت مكانة المغربي حكيم زياش، في فريقه نادي تشيلسي الإنجليزي، في خطر، بعد أن دخل الناي في سباق للظفر بالنجم البرازيلي أنطوني ماثيو دوس سانتوس لاعب أياكس أمستردام الهولندي.
وأكدت بعض المصادر أن نادي تشيلسي إنضم إلى سباق التعاقد مع البرازيلي أنتوني جناح أياكس أمستردام الهولندي البالغ من العمر 26 سنة.
وتشير بعض المعطيات أنه في حال نجح نادي تشيلسي في ضم أنتوني إلى فريقه فسيكون مضطرا لركن المغربي حكيم زياش على دكة الاحتياط.
وبرز اللاعب البرازيلي بفنياته العالية التي جعلت منه لاعباً مهماً في الفريق، وسجل 11 هدفًا وقدم ثمانية تمريرات حاسمة في جميع المسابقات.
تمكنت عناصر الشرطة بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة المضيق، أمس الأربعاء 16 فبراير الجاري، من توقيف خمسة قاصرين تتراوح أعمارهم ما بين 16 و17 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بحيازة السلاح الأبيض في ظروف من شأنها تعريض سلامة الأشخاص للخطر وممارسة العنف في حق فتيات قاصرات.
وكانت مصالح اليقظة المعلوماتية قد تفاعلت، بسرعة وجدية كبيرة، مع أشرطة فيديو منشورة على إحدى صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، تظهر حيازة المشتبه فيهم لأسلحة بيضاء في ظروف من شأنها تعريض سلامة الأشخاص والممتلكات للخطر، كما توثق بعض هذه المقاطع لقيام المشتبه فيهم بالتحريض على العنف وممارسته في حق فتاتين بالشارع العام.
وقد مكنت الأبحاث التقنية والتحريات الميدانية المنجزة من تحديد هويات المتورطين في اقتراف هذه الأفعال الإجرامية والتحريض على ارتكابها، قبل أن يتم توقيفهم وحجز سلاح أبيض وأداة راضة بحوزتهم، علاوة على حجز الهواتف المحمولة المستعملة في توثيق أعمال العنف.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم القاصرين تحت تدبير المراقبة رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد الخلفيات الحقيقية وراء ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن الدار البيضاء بناءً على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، اليوم الخميس 17 فبراير الجاري، من توقيف خمسة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 26 و68 سنة، أربعة منهم من ذوي السوابق القضائية، وذلك للاشتباه في تورطهم في حيازة وترويج مخدر الكوكايين.
وقد جرى توقيف المشتبه فيهم بشقة بإحدى الإقامات السكنية بمدينة المحمدية، قبل أن تسفر عمليات التفتيش التي تمت باستعمال الكلاب المدربة للشرطة عن حجز كيلوغرامين (02) و200 غرام من مخدر الكوكايين على متن سيارة مكتراة، من بين ثلاث سيارات أخرى جرى حجزها لدى المشتبه فيهم.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، والكشف عن كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة لهم.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس