أودت حادثة سير مروعة، شهدتها الطريق الوطنية رقم 1، بالجماعة الترابية ماسة إقليم شتوكة أيت بها،صبيحة اليوم الخميس 21 ماي الجاري، بحياة ثلاثة أشخاص بينهم سيدة وابنتها.
وتعود تفاصيل الحادث أن سيارة إسعاف قادمة من مدينة مراكش، في اتجاه مدينة كلميم، وكان على متنها سيدة وابنتها، اصطدمت بشاحنة مركونة بجانب الطريق الوطنية رقم 1، مخلفا وفاة السيدة وابنتها، ومرافق سائق سيارة الإسعاف، فيما أصيب سائق الشاحنة ومرافقة بجروح خفيفة.
وحلت بعين المكان السلطات المحلية، والدرك الملكي، ورجال الوقاية المدينة، وفتحت تحقيقاتها لمعرفة ملابسات الحادث وتحديد الأسباب المحتملة للحادث، فيما تم نقل الجثت نحو مستودع الأموات بمستشفى بيوكرى.
أعلنت وزارة الصحة المغربية، يومه الخميس 21 ماي الجاري، تسجيل 78 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 7211 حالة في المغرب
وأوضح مدير مديرية علم الأوبئة ومكافحة الأمراض محمد اليوبي، أنه تم التبليغ عن حالتي وفاة جديدة ليصبح العدد الإجمالي للوفيات 196 وتبقى النسبة المئوية للإماتة مستقرة في 2,7، وتأكدت 182 حالة شفاء إضافية ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 4280.
تم العثور صباح يومه الخميس على جثتي شابين يتراوح عمرهما ما بين 17 و 18 سنة بصهريج السواني بمدينة مكناس.
وأفادت مصادر إعلامية مطلعة، أن الشابين يقطنان بحي الوحدة 1 بمرجان، مبرزة أنه لا يعرف ما إذا كان لقيا اليافعين حتفهما غرقا بعد قرارهما قضاء فترة سباحة في الصهريج، أم أنهما قررا الهبوط إلى الصهريج لجلب كرة كانا يلعبان بها، سقطت في الماء.
وجرى إيداع جثتي الهالكين بمستودع الأموات بمستشفى محمد الخامس بمكناس، بعد ان انتشلتها مصالح الوقاية المدنية، قصد إخضاعهما للتشريح الطبي لتحديد السبب الحقيقي للوفاة.
و فتحت السلطات الأمنية بمدينة مكناس تحقيقا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، التي هرعت إلى عين المكان للتحقيق في الموضوع لكشف جميع ملابسات الحادث.
أصدرت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج قبل قليل من يومه الخميس 21 ماي الجاري، تقريرا مفصلا حول حصيلة الإجراءات المتخذة داخل مختلف المؤسسات السجنية لمحاربة تفشي وباء كورونا المستجد، منذ بدء تطبيق حالة الطوارئ الصحية داخل تلك المؤسسات، وكذا خطة العمل المستقبلية لمواصلة اليقظة في صفوف كافة العاملين بالمؤسسات السجنية قصد منع تسرب الفيروس إليها.
وقد تطرق التقرير في شقه الأول إلى حصيلة الإجراءات والتدابير الوقائية المتخذة بالمؤسسات السجنية بغية منع دخول وتفشي فيروس كورونا بين صفوف نزلائها، سواء ما تعلق بتعبئة الموارد البشرية والمادية واللوجيستيكية، أو ما تعلق بتعزيز إجراءات النظافة والوقاية بين صفوف النزلاء والموظفين على حد سواء، فضلا عن تواصل المندوبية العامة مع الرأي العام بخصوص حالات الإصابة والتعافي المسجلة في صفوف الساكنة السجنية وكذا في صفوف الموظفين.
أما في شقه الثاني، فقد تطرق التقرير إلى خطة العمل الموضوعة لمواصلة التعبئة داخل المؤسسات السجنية في الفترة القادمة (إلى غاية متم شهر غشت 2020)، خاصة ما يتعلق بالعودة التدريجية لبعض الأنشطة، والإجراءات الواجب التقيد بها من طرف الموظفين والنزلاء على حد سواء، فضلا عن استمرار تعبئة كافة الإمكانيات البشرية واللوجيستيكية للحفاظ على أمن وسلامة المؤسسات السجنية.
عثر مساء أمس الأربعاء 20 ماي الجاري، على جثة شاب عشريني جثة هامدة داخل منزل أسرته الكائن بمنطقة ‘’ايريفيف’’ بالجماعة الترابية بني أحمد نواحي شفشاون.
وبحسب مصادر محلية فإن الهالك من مواليد سنة 1994، وأن أسباب الوفاة تبقى مجهولة إلى حين استكمال البحث التمهيدي لرجال الدرك الملكي بعدما عرضت مختلف السلطات إلى عين المكان للقيام بالمتعين , وتم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات قصد التشريح الطبي.
وفتحت عناصر الدرك الملكي تحقيقاتها الميدانية حول الحادث الذي استنفر مختلف السلطات بالمنطقة، من خلال الاستماع إلى جميع أفراد أسرة الهالك وبعض الجيران.
أعلنت وزارة الصحة المغربية صباح يومه الخميس ، تسجيل 52 حالة إصابة جديدة مؤكدة، ليرتفع بذلك العدد الاجمالي الى 7185 الحالة.
المصادر ذاتها كشفت تسجيل 114 حالة شفاء ليبلغ مجموع المتعافين 4212 حالة، فيما تم تسجيل وفاتين جديدتين ما بين الساعة الرابعة من مساء أمس والعاشرة من صباح اليوم ليصل اجمالي الوفيات إلى 196 وفاة.
أحيى العاهل المغربي محمد السادس مرفوقا بولي العهد الأمير مولاي الحسن، و الأمير مولاي رشيد، يومه الأربعاء 26 رمضان 1441 هـ، الموافق 20 ماي 2020، ليلة القدر المباركة.
وفق المعطيات المتوفرة، فقد أدى جلالة الملك حفظه الله صلاة العشاء والتراويح بهذه المناسبة الدينية الكريمة، كما ختم وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية صحيح البخاري بين يدي مولانا أمير المؤمنين.
يظهر أن ساكنة مدينة الدار البيضاء لن تنعم بحياة طبيعية في الوقت القريب، خاصة بعد تواصل تناسل البؤر الوبائية سواء الصناعية منها أو العائلية.
ووفق المعطيات المتوفرة، فإنه من أصل 110 المسجلة في كامل التراب الوطني، سجلت جهة الدار البيضاء 70 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال 24 ساعة، وهذا يعني أن ثلثي الإصابات الجديدة احتضنتها جهة واحدة فقط حيث ارتفع عدد المصابين بالجهة إلى 2190 شخصا منذ بداية الجائحة.
هذا، وترجع اسباب ظهور هذه البؤر أساسا إلى الاستهتار الكبير بتدابير الحجر الصحي، إذ لازال العديد من البيضاويين خاصة في الأحياء الشعبية يعيشون حياة اجتماعية عادية جدا رغم كل الحملات التوعوية والتحسيسية، وهو ما ينذر بكارثة صحية قادمة لا قدر الله.
أعلنت وزارة الصحة المغربية، يومه الأربعاء 20 ماي الجاري، تسجيل 110 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 7130 حالة في المغرب.
هذا، وهمت هذه الحصيلة على الخصوص كل من جهة الدار البيضاء السطات بالدرجة الاولى (ما يفوق 30%) ضمن بؤرة جديدة في إحدى الوحدات الصناعية ثم جهة مراكش اسفي بما يفوق 18% ثم جهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس في بؤرة لتجمع سكاني، والرباط سلا القنيطرة.
وأوضح مدير مديرية علم الأوبئة ومكافحة الأمراض محمد اليوبي، أنه تم التبليغ عن حالة وفاة جديدة ليصبح العدد الإجمالي للوفيات 194، وتأكدت 197 حالة شفاء إضافية ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 4098.
شهد حي سباتة بمدبنة الدار البيضاء أمس الثلاثاء 19 ماي مشاجرة حادة بين شباب الحي في خرق سافر لحالة الطوارئ الصحية، مدججين بالأسلحة الحادة والكلاب المدربة.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس