عثر أمس السبت 26 شتنبر الحالي، على الطفلة المختفية “نعيمة”، ذات الـ 5 سنوات مقتولة، في “شعبة” توجد على بمنطقة “تزكَزات”، بعد أن اختفت شهر غشت المنصرم بدوار تفركالت، بجماعة مزكيطة إقليم زاكورة.
وقال والد نعيمة، بكثير من الحزن في حديث لإحدى المنابر الإعلامية، إنه “يستعد لدفن ابنته اليوم الأحد، بعد العثور عليها جثتها متحللة”، موضحا، أنه “تعرف على طفلته فقط من خلال ملابسها، لأن أطرافها كانت مشتتة”.
وجرى نقل جثة الطفلة الضحية إلى مستودع الأموات، في انتظار فتح بحث قضائي لمعرفة ظروف وملابسات هذه الجريمة الشنعاء.
أوردت جريدة “الأسبوع الصحفي”، أن وزيرا قد تم تعيينه في حكومة العثماني بالخطأ، مثلما وقع في فيلم المصري “معالي الوزير” الذي حظي بدور البطولة فيه الفنان المصري الراحل أحمد زكي.
وكشفت الصحيفة، أن ما جرى يبقى محاطا بالسرية بين قلة قليلة من كبار المسؤولين المغاربة، خصوصا أن الوزير المعني بالأمر لم يظهر اسمه ضمن لائحة التعيينات النهائية للوزراء.
وأشارت ذات الصحيفة، إلى أن “معالي الوزير” قد تم تعيينه فعلا، وأقيم له حفل بغية تسلم السلط المرتبطة بالحقيبة الوزارية التي ارتبط اسمه بها، بينما باقي حيثيات الموضوع ينتظر أن تخرج إلى العلن خلال الأيام المقبلة بفعل احتدام الصراع بين مبتغي رئاسة الحكومة بعد انتخابات 2021.
نشرت مؤخرا جمعية حقوقية بوجدة بلاغ للتأثير على مؤسسة القضاء بتناولها لموضوع شكايات معروضة على محكمة وجدة. و أكد مصدر جد مطلع أن البلاغ بمثابة محاولة للدفاع عن الجرائم الالكترونية و خروقات بعض من يدعون إمتهان مهنة الصحافة. و تعمد سابقا محرر إلكتروني بموقع شمس نشر أخبار تتعارض مع أخلاقيات مهنة الصحافة و تشكل جرائم إلكترونية غير مقبولة أخلاقيا و لا مهنيا. و يتيح القانون المغربي متابعة الجرائم الالكترونية و تقديم المتهمين أمام العدالة. و يقول أحمد صحفي بوجدة “إن القانون واضح و مهنة الصحافة واضحة و منظمة بالمغرب، فلا يحق لأحد أن يسب أو يقذف أي شخص معنوي أو ذاتي، كما نأسف أن تتعاطف جمعية حقوقية مع الجرائم الالكترونية التي أصبحت تؤرق المغاربة أجمعين”
لقي شخص يوم أمس مصرعه إثر سقوطه من مرتفع جبلي بضواحي كلميم حسب مصدر إعلامي.
و كشف المصدر أن الهالك يبلغ من العمر 40 سنة؛ و أنه يعمل سائق جرافة؛ حيث سقط بشكل مفاجئ من أعلى الجبل؛ ليتم نقله على وجه السرعة إلى المستشفى الجهوي لكلميم لكنه فارق الحياة بسبب خطورة الإصابة.
و تم إيداع الجثة إلى مستودع الأموات؛ فيما فتحت مصالح الدرك الملكي تحقيقا في الموضوع للكشف عن ظروف و ملابسات وقوع هذا الحادث المأساوي.
نشب مساء أمس الجمعة خلاف بين حارس ليلي و شخص قاصر، بحي الإدماج بمنطقة مولاي رشيد بمدينة الدار البيضاء.
ونتيجة لهذا الخلاف أقدم القاصر على على تعريض الحارس للضرب و التعنيف متسببا له في قطع على مستوى اليد بكاملها، وذلك بمساعدة شخص آخر.
وتدخلت عناصر الشرطة إلى عين المكان، مباشرة بعد علمها بالحادث.
وتم الإحتفاظ بالمشتبه فيه القاصر تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث التمهيدي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة للوقوف على ملابسات وقوع الحادث.
أفاد مصدر إعلامي مطلع، اليوم السبت، أن المصالح الأمنية وضعت سدود أمنية بمدخل مدينة مارتيل، ووضع الحواجز الحديدية بمجموعة من الأحياء، للحد من تنقل المواطنين، بعد تسجيل تصاعد في عدد المصابين بفيروس كورونا بالمنطقة.
وأوضح المصدر نفسه، أن السلطات المحلية تعمل جاهدة لفرض الاجراءات الاحترازية التي فرضتها الدولة لوقف زحف انتشار فيروس كورونا، بحيث يتم القيام بجولات داخل المقاهي والمطاعم لمراقبة الوضع.
ومن المنتظر أن يتم خلال الأيام القليلة القادمة تشديد المراقبة على ساكنة المدينة، بعد تسجيل تصاعد ملحوظ في عدد المصابين، وفق ما أفاد به ذات المصدر.
أيام قليلة بعد فاجعة هتك عرض وقتل الطفل المغدور “عدنان ”، قامت المصالح الأمنية بمدينة طنجة أمس الجمعة، بالقبض على شيخ في عقده السادس، كان رفقة طفل قاصر بإحدى الشقق. وكشفت مصادر محلية مطلعة، أنه بعد أن استدرج الجاني الطفل القاصر إلى الشقة، قامت ساكنة الحي بمحاصرته وربطت الاتصال بالمصالح الأمنية. وأضافت ذات المصادر، أن العناصر الأمنية حضرت على وجه السرعة إلى عين المكان، واعتقلت المشتبه فيه، وقامت بفتح تحقيق فوري في الموضوع، من أجل معرفة ظروف وملابسات هذه الواقعة.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس