نشر البطل المغربي و العالمي في رياضة فنون القتال المختلطة “أبوبكر زعيتر” يوم أمس، صورة عبر مواقع التواصل الاجتماعية “انستغرام”، توضح تعرضه لإصابة خطيرة على مستوى الكاحل.
و قال “أبو بكر زعيتر”، “لدي أخبار سيئة. كسرت كاحلي أثناء التدريب على قتال “يو اف سي” القادم. لقد حاولنا كل شيء لمواصلة التدريب والاستعداد للقتال في 10 أكتوبر. لسوء الحظ ، من المستحيل الاستمرار في هذه الإصابة”.
و أضاف من خلال التدوينة التي نشرها على “انستغرام”، “لكن التعافي يسير على ما يرام وآمل أن أعود إلى الحلبة قريبًا جدًا! بفضل “يو اف سي” وجميع المشجعين في جميع أنحاء العالم لدعمهم الهائل”.
ويبلغ العدد الإجمالي للمصابين 33 تلميذ في السنة الأولى بكالوريا.
وأكد مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة الدار البيضاء أن الامتحانات تمر في ضروف جيدة داخل المستشفى.
وأضاف أيضا أن الامتحانات تمر في ظروف تحترم جميع الإجراءات الإحترازية الخاصة بمحاربة تفشي فيروس كورونا، من أجل الحفاظ على سلامة المترشحين لاجتياز الامتحان، و الأساتذة، بالإضافة إلى الممرضين الذين يسهرون على راحتهم.
وتم اعتماد 10 مترشحين بالقاعة الواحدة من أجل الحفاظ على مسافة الأمان.
أغلقت صباح اليوم الجمعة مؤسستين تعليميتين أبوابهما في وجوه التلاميذ، بسبب ارتفاع عدد الاصابات بفيروس كورونا المستجد.
ويتعلق الأمر بمدرسة ابتدائية كائنة بجماعة العثمانة، بالإضافة إلى مدرسة أخرى بسيدي إبراهيم الكانون.
وجاء قرار الإغلاق من طرف السلطات الإقليمية و المحلية بقلعة السراغنة، بعد التأكد من إصابة 7 أساتذة بالفيروس.
وبعد مدة وجيزة من بداية السنة الدراسية حضوريا، تم إتخاد قرار باعتماد الدراسة عن بعد مؤقتا، وذلك من أجل سلامة التلاميذ و الأساتذة و الأطر الإدارية عامة.
أوقفت الشرطة القضائية صباح اليوم الجمعة بمدينة أكادير، شاحنة للنقل الطرقي، كانت تحاول تهريب كمية مهمة من المخدرات.
و حسب مصدر إعلامي فإن الشاحنة كانت قادمة من إحدى مدن شمال المملكة بمنطقة “أمسكرود”، و التي كانت تحمل حوالي طن و 100 كيلوغرام من مخدر الشيرا كانت مخبأة بعناية.
و أضاف المصدر أنه تم توقيف سائق الشاحنة و مرافقه تحت تدبير الحراسة النظرية، فيما تم فتح تحقيقا للكشف عن باقي المتورطين و المشاركين في هذه الأفعال الإجرامية.
أعلنت وزارة الصحة المغربية، اليوم الخميس 17 شتنبر الجاري، تسجيل 2521 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 128565 حالة في المغرب.
وفي ذات السياق، تأكدت 1902 حالة شفاء إضافية ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 106044 ، كما تم التبليغ عن 34 حالة وفاة خلال الـ24 ساعة المنصرمة، ليصبح العدد الإجمالي للوفيات 2229 وفاة.
يعتزم عمال القطاع السياحي بكافة أرجاء المملكة، الخروج في وقفات احتجاجية تنديدا بتأخير الدعم المخصص لهذه الفئة، بسبب ارتفاع منسوب تداعيات أزمة كوفيد19. ودعت منشورات على صفحات العديد من المهنيين بالفايسبوك، جميع عمال القطاع إلى الخروج يوم الإثنين 5 أكتوبر 2020، على صعيد كل التراب المغربي، لدعم مطالب هذه الفئة العريضة من المجتمع.
في آخر تطورات قضية جريمة قتل الطفلة نعيمة التي هزت زاكورة بالجنوب الشرقي للمغرب، كشفت مصادر محلية أن التحقيقات الأولية التي تقودها رقة خاصة للدرك الملكي، تشير إلى أن الرجل الستيني المشتبه فيه، الذي تم القاء القبض عليه مساء الثلاثاء الماضي بدوار “أجلموس” ضواحي مدينة خنيفرة، كان يشتغل إماما بأحد المساجد بالمنطقة.
وقالت المصادر نفسها، أن المشتبه به الأول في قتل الطفلة نعيمة، كان يداوي سكان المنطقة بالرقية الشرعية بدوار “تفركالت” لمدة سنوات حيث كانت تقطن الضحية قيد حياتها رفقة عائلتها.
هذا، وقد قامت مصالح الدرك الملكي بزاكورة، باستدعاء والدا وعائلة الطفلة الضحية بغية الاستماع إلى تصريحاتهم بشأن الواقعة.
أوردت يومية “الصباح” المغربية، أن الاستشارات موسعة بين رئاسة الحكومة وأهم القطاعات الحكومية، توصلت إلى ضرورة البدء بخطة جديدة في الحرب على وباء فيروس كورونا المستجد، ترتكز على معطيات مؤكدة، تفيد أن توقعات الأرقام والمؤشرات الاقتصادية خلال الأسابيع القليلة المقبلة ستكون صادمة، خصوصا في ما يتعلق بالرقم المتوقع للبطالة.
وكشفت اليومية نقلا عن مصادر حكومية،عن خطورة سيناريو انتظار دخول مشروع القانون المالي لسنة 2021 حيز التنفيذ، للبدء في معالجة تداعيات الجائحة بشكل جذري، متوقعة أن يتم خلال الأيام القليلة المقبلة إطلاق ترتيبات عامة لفتح كافة الأنشطة المهنية والتجارية، التي مازالت تحت الحجر الصحي، مع تشديد الضبط بشأن التدابير الوقائية.
وتمحورت أشغال اجتماع لجنة المالية والتنمية الاقتصادية بمجلس النواب، حول دراسة سيناريوهات اعتماد مقاربة جديدة في التعامل مع الوباء بالمملكة، تكون أساسها المسؤولية عوض المقاربة الحالية المعتمدة على الضبط، وتحميل المسؤولية للمواطنين في الالتزام بالتدابير الوقائية، وذلك من أجل إعادة فتح جميع الأنشطة التجارية والمهنية.
ذكرت مصادر إعلامية محلية، أن لعنة الحرائق ضربت مرة أخرى أحد محلات بيع الأكلات السريعة “السناك” المعروفة بحي الداخلة بمدينة أكادير.
وأوردت ذات المصادر، بأن الحادث خلف خسائر مادية فادحة طالت محتويات المحل المذكور، كما التهمت السنة النيران عددا من التجهيزات بذات المحل.
وأضافت، أنه مباشرة بعد وقوع الحادث حلت عناصر السلطات المحلية والأمنية بعين المكان، حيث فتحت تحقيقا في النازلة في الوقت الذي باشرت فيه عناصر الوقاية المدنية عملية إخماد الحريق.
يعكف رئيس الحكومة المغربية ومستشاروه، على إيجاد صيغة جديدة لتخفيف حالة الطوارئ الصحية المعمول بها حاليا، بعد 10 أكتوبر الجاري ، حيث تعالت أصوات الاقتصاديين من جهة، وتحدي القطاع غير المهيكل من جهة أخرى، بعد تضررهم من تدابير الحجر الصحي.
وتقوم فلسفة الإجراءات التي ينكب عليها سعد الدين العثماني، بتحويل سياسة الضبط الجاري بها العمل حاليا، عبر السماح لأنشطة معينة بالاشتغال مقابل منع أنشطة أخرى في نفس المدينة، وكذا الحصول على تراخيص التنقل، بل وإغلاق مدن استراتيجية كمدينة الدار البيضاء، الأمر الذي يؤثر على أنشطة مدن أخرى، تسجل معدلات منخفضة بالفيروس.
وحسب المعطيات المحصل عليها، فخطة رئيس الحكومة، كشف عنها إدريس الأزمي الإدريسي رئيس الفريق بالبرلمان، خلال مشاركته في لجنة المالية والتنمية المستدامة بحضور وزير الاقتصاد، حيث شدد القطب الاقتصادي بالمملكة على الضغط والحديث عن الخسائر التي يتعرض إليها إثر سياسة الضبط المميزة للإجراءات المصاحبة لكورونا.
وأوضح ذات المصدر، بأن الأزمي شدد على ضرورة تغيير سياسة “الضبط” المتبعة الحالية، بسياسة “المسؤولية”، عبر السماح للأنشطة المتوقفة بالعمل مع تحميلهم مسؤولية تطبيق الإجراءات والتدابير الصحية المعمول بها، من خلال وضع الكمامات والتباعد الاجتماعي والنظافة، حيث يتخوف حزب العدالة والتنمية وكذا الحكومة من تبعات أثار الجائحة على القطاع غير المهيكل.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس