أعلنت وزارة الصحة المغربية، اليوم الأحد 25 أكتوبر الجاري، تسجيل 3020 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 197481​​​​حالة في المغرب.

وفي ذات السياق، تأكدت 2823 حالة شفاء إضافية ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 163195، كما تم التبليغ عن 46 حالة وفاة خلال الـ24 ساعة المنصرمة، ليصبح العدد الإجمالي للوفيات 3301 وفاة.

بعد تداول أخبار تفيد أن دواء “هيدروكسي كلوروكين”، الذي يعتمد في علاج المصابين بفيروس كورونا، سيتم إعادة بيعه بالصيدليات قريبا، كشف “محمد الحبابي” رئيس كونفدرالية نقابات صيادلة المغرب حقيقة هذا الأمر.

وأكد الحبابي في تصريح لأحد المنابر الإعلامية، أنه لا يوجد شيء رسمي لحدود الساعة يؤكد إعادة بيع دواء الكلوروكين بالصيدليات، مضيفا، أن هذا الدواء كان يباع في الصيدليات منذ سنوات، إلا أنه منذ أن تم اعتماده ضمن البروتوكول العلاجي لمرض كوفيد 19 قامت وزارة الصحة باحتواء مخزونه.

يشار إلى أنه بمجرد تناقل أخبار تفيد أن دواء كلوروكين يستعمل في علاج المصابين بفيروس كورونا، قام العديد من المواطنين باقتناءه من الصيدليات، الأمر الذي جعل وزارة الصحة تقوم بسحبه من الصيدليات خوفا من نفاده.

أقدمت سيدة في الأربعينات من عمرها، تنحذر من دوار أيت إبورك بجماعة النيحيت بإقليم تارودانت، أمس السبت على رمي نفسها في بئر بالقرب من منزلها بالدوار المذكور.

وتعود تفاصيل الواقعة وفق ما أورده مصدر محلي مطلع، أن سيدة أربعينية وأم لثلاثة أطفال، قامت أمس برمي نفسها في بئر عميق بالمنطقة المذكورة، حيث استغلت انشغال أفراد أسرتها عنها وأقدمت على هذا الفعل الخطير لتلقى حتفها على الفور.

وأضافت ذات المصادر، أن أحد أفراد عائلتها قام بإخبار السلطة المحلية ومصالح الدرك الملكي، بالواقعة لتتحرك على عجل بمعية الوقاية المدنية، حيث تم إنتشالها من البئر وإحالتها على مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي بتارودانت من أجل إخضاعها للتشريح الطبي.

وأكدت المصادر عينها، أن الهالكة كانت تعاني من اضطرابات نفسية بسبب مشاكل زوجية، وربما يكون هذا هو السبب وراء هذه الفاجعة.

ذكرت تقارير إعلامية متطابقة، أن الإعلامي والصحافي “يوسف بلهيسي”، قد التحق للعمل بالمندوبية الوزارية لحقوق الإنسان، وذلك بعد طرده من قناة “ميدي 1 تيفي” الذي اشتغل بها لعدة سنوات.
وأكدت المصادر ذاتها، أن الإعلامي بلهيسي اشتغل بالمندوبية كمكلف بمهمة التواصل والإعلام، بعد أن ظل هذا المنصب شاغرا، وتكلفت بتغطيته إحدى الموظفات.
وكشفت المصادر، أن أجرة المعني تقارب 35 ألف درهم، بالإضافة إلى منحة متفق عليها والمرتبطة بتحقيق بعض الأهداف المحددة، ناهيك عن امتيازات أخرى تحفظت المصادر عن ذكرها.
ومن جانب آخر، أشارت المصادر نفسها، إلى أن موظفوا المندوبية تفاجؤوا بهذا التعاقد الجديد، خاصة وأنها قلصت اختصاصاتها في عهد الوزير “مصطفى الرميد”.

كشفت مصدر محلي مطلع، أن دورية للدرك الملكي بالشماعية، اعتقلت أول أمس الجمعة، متزوجة ترتدي الخِمار رفقة عشيقها، بأحد الأماكن الخالية بالمدينة.

وتعود تفاصيل النازلة وفق ذات المصدر، إلى انتقال العناصر الدركية الى عين المكان بناء على شكاية من إمام المسجد، وهو زوج الموقوفة القاطنة بدرب الشاف مبارك بالشماعية، الذي كشف أنه زوجته تتواجد رفقة شاب عشريني الذي يصغرها سنا بالمكان المذكور، حيث انتقلت دورية أمنية وقامت باقتياد المتهمين الى مركز الدرك بالشماعية من أجل إجراء بحث في الموضوع.

واعترفت المعنية بالأمر بأنها تواعد خليلها المنحذر من دوار عمر الشلح بالجماعة الترابية سيدي شيكر، وتم إنجاز محضر قانوني في النازلة، ووضعهما رهن تدابير الحراسة النظرية بأمر من النيابة العامة لدى المحكمة الإبتدائية بإمنتانوت، إلى حين تقديمها أمام أنظارها.

وتعرضت الموقوفة للإغماء، حيث تم نقلها الى المركز الصحي بالشماعية، من أجل تلقي العلاجات الضرورية، قبل أن تعود إلى الإعتقال الاحتياطي.

ذكر مصدر إعلامي مطلع، أن شخص أربعيني، أصيب بكسور متعددة، بعدما تم رميه من طرف مهاجرين أفارقة، مساء أمس السبت من الطابق الخامس لعمارة سكنية بزنقة يوغسلافيا بحي جليز في مراكش.

ووفق ذات المصادر، فإن نزاع نشب بين الضحية ومجموعة من الأفارقة الذي يقطن بشقة بالعمارة المذكورة، ليتطور الأمر لتشابك بالأيدي، تسبب برميه من نافذة الشقة.

وحلت المصالح الأمنية بمكان الحادث فور علمها بوقوعه، حيث تم القبض على الجاني، فيما تم نقل المصاب إلى المستشفى في وضعية صحية جد حرجة…

أربك خطأ في الهواتف النقالة مجموعة كبيرة من المغاربة اليوم الأحد 25 أكتوبر الجاري، بحذف 60 دقيقة من التوقيت المعمول به في المغرب، إعمالا بالتوقيت الشتوي.

وعبر العديد من المغاربة عبر منصات التواصل الاجتماعي عن استيائهم من الأخطاء التي أصبحت ترتكبها شركات الاتصالات بحذف أو إضافة ساعة إلى التوقيت العادي بين الفينة والأخرى، مما قد يتسبب في عدة مشاكل بالنسبة للأشخاص الذين يشتغلون أيام العطل.

يشار إلى أن المغرب قد انتقل منذ شهور إلى التوقيت الصيفي بشكل نهائي، وسط جدل واسع في البلاد بين مؤيد ورافض، غير أن السلطات دافعت عن القرار ورأت أن الصيغة الجديدة تساهم في الحفاظ على الطاقة، لأن المؤسسات الحكومية تغلق في وقت مبكر فضلا عن تقليص الفارق الزمني مع الشركاء الأوروبيين.

أصدر وزير الصحة المغربي “خالد آيت الطالب”، قراراً يدعو من خلاله السلطات الولائية بالعاصمة الرباط لإغلاق مختبر مملوك لبروفيسور معروف كان يجري التحاليل المخبرية PCR منذ بداية جائحة كورونا، بمبلغ 600 درهم للتحليلة الواحدة.

ووفق نص القرار الذي حصل منبر “صحافة بلادي” على نسخة منه، فإن لجنة تفتيش تابعة لوزارة الصحة كشفت بأن المختبر لا يتوفر على أي ترخيص حكومي لإجراء كشوفات كورونا، غير أن المختبر المذكور شرع منذ 7 أشهر في إستقبال عشرات الآلاف من المواطنين، الأمر الذي يعني مداخيل بملايير السنتيمات، دون أن يتوفر على أي ترخيص وزاري بهذا الشأن.

وكشف تقرير لجنة تفتيش وزارة الصحة، حجم التسيب الذي يشتغل في خصمه المختبر المذكور منها، الغياب الكلي لمعيار التفريق بين المتوافدين لإجراء تحاليل كورونا و الوافدين لتحاليل مخبرية أخرى، بالإضافة إلى أن الدكتور “العطار” مالك هذا المختبر لم يُقدم أية وثيقة رسمية تثبت حصوله على الترخيص لإجراء تحاليل كورونا.

يشار إلى أن المختبر المذكور والمتواجد داخل السوق الممتاز “أسيما” بالقرب من عدد من الإقامات الدبلوماسية كان وجهة لآلاف الطلبة والمسافرين والدبلوماسيين لإجراء تحاليل كورونا، بينما يفترض أن تكون مداخيل المختبر قياسية خلال 7 أشهر.

بلاغ جديد ومهم من وزارة أمزازي إلى كافة التلميذات والتلاميذ على إثر انصرام تواريخ