يستعد جنيرالات الجزائر إنتاج حلقة جديدة من سلسلة البروباغاند الإعلامية، تحت عنوان “المعركة الخفية”، (وخلال هذه المعركة الخفية ستقوم عناصر البوليزاريو بتحقيق انتصارات كاسحة على الجيش المغربي، وستتمكن من تجريده من عدد من الأسلحة…) وفق ما يقول السيناريو الفاشل الجديد.
وفي ذات السياق، فإن النظام الجزائري تعمد إنتاج فيديوهات فارغة المحتوى كاذبة المضمون، تصب جميعها في اتجاه أن حربا طاحنة تدور على مستوى عدد من النقاط بالمنطقة العازلة بين وحدات الجيش المغربي والجيش المزعوم للمرتزقة، وهذا منذ أن أمنت القوات المسلحة الملكية معبر الكركارات، غير أن الحيلة لم تنطل أبدا على المغاربة، وربما يصدقها بعض من الأشقاء بالشعب الجزائري، فيما آخرون منه وعوا وأيقنوا أن نظام الجنيرالات يسلك سبيل إلهاء الشعب عن قضاياه الوطنية اليومية، و تشتيت انتباهه وتحويله إلى القضية التي افتعلها النظام المسيطر على الحكم منذ استقلال الجزائر.
ملاحظة: تلميح مباشر للأشقاء في الجزائر.. هل تظنون أن القنوات العالمية ووكالات الأنباء كانت ستتغافل عن الحرب المزعومة بالصحراء المغربية، لو كانت تحدث بالفعل خاصة وأننا في عهد الثورة التكنولوجية الرقمية.
وحسب مصدر مطلع (منتدى فورصتاين) من قلب مخيمات تندوف، فإن الصور الموجودة أدناه، توثق المحجوزات من المعركة الخفية المفترضة، قبل حدوثها.
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، عبر موقعها الرسمي عن جولة يقوم بها مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأدنى، ديفيد شنكر، لكل من الأردن والجزائر والمغرب، من3 إلى 12 يناير.
واوضحت الوزارة، أن مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية ديفيد شنكر، سيزور المغرب لمناقشة التعاون الاقتصادي والأمني مع قادة الحكومة.
وأضاف الموقع، ان مساعد وزيرة الخارجية سيؤكد خلال هذه الرحلة على التزام الولايات المتحدة العميق بتعزيز الرخاء الاقتصادي والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا”.
هذا وزار مساعد وزير الخارجية الأمريكي ديفيد شينكر الرباط في 19 من أكتوبر الماضي، حيث أجرى مباحثات مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين في الخارج، ناصر بوريطة.
امتلأت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بالمغرب، بالمطالبات جديدة بالاعتراف بالسنة الأمازيغية كعطلة وطنية ورسمية، وذلك مع دنو موعد رأس السنة الأمازيغية الجديدة. (2971)
ويعرف المغرب يوم 13 يناير من كل سنة الاحتفال بـ”إيض ن يناير”، حيث تساهم هذه المناسبة في تكريس الارتباط بالجذور التاريخية المتمحورة حول أرض “تمازغا”، حيث يرسخ احتفال رأس السنة ارتباط بالأرض والهوية.
كما طالبت جبهة العمل السياسي الأمازيغي، بإدراج رأس السنة الأمازيغية ضمن الأعياد والعطل الرسمية المنصوص عليها في المرسوم رقم 2.77.169، وذلك برفع مُذكرة ترافعية إلى رئيس الحكومة وأعضاء البرلمان بغرفيته.
واعتبر الجبهة أنه “لا مبُرر للاستمرار في تجاهل مطلب ترسيم رأس السنة الأمازيغية في ظل انخراط المؤسسات المنتخبة والفاعلين الترابيين بقوة في الاحتفال بهذه المناسبة وتمويلها ودعمها”.
لا تزال تصريحات رئيس الحكومة “سعد الدين العثماني”، عن سبتة ومليلية المحتلتين، وتشبثه بمغربيتهما تثير حفيظة المسؤولين الحكوميين بالإسبان، إذ ظهرت في كافة تصريحاتهم الأخيرة.
وارتباطا بالموضوع، وفي حوار حديث لها مع وكالة “أوربا بريس”، نهاية الأسبوع الجاري، عبرت وزيرة الدفاع الإسبانية “مارغاريتا روبليز”، عن رفضها لأي نقاش حول “إسبانية” المدينتين المحتلتين، قائلة أن “سبتة ومليلية إسبانيتين مثل مدريد”، رافضة تصريحات العثماني، مضيفة أن الجيش الإسباني هو المسؤول عن نقل لقاح كورونا إلى المدينتين المحتلتين، حيث رفضت فتح أي نقاش حولهما.
وتوالت ردود الأفعال من قبل المسؤولين الإسبان، بعدما تحدث “سعد الدين العثماني” رئيس الحكومة قبل أسبوعين، عن قضية سبتة ومليلية المحتلتين، موجها ضمنيا رسائل إلى الجارة الشمالية إسبانيا، قائلا العثماني، في حوار له مع قناة الشرق، أن “الجمود هو سيد الموقف حاليا”، بشأن ملف المدينتين المحتلتين، مؤكدا أن الموضوع ظل معلقا منذ 5 إلى 6 قرون مضت.
وفي ذات السياق، تابع العثماني: “ربما سيفتح الملف في يوم ما، ويجب أولا أن ننهي قضية الصحراء المغربية، فهي الأولوية الآن، وقضية سبتة ومليلية سيأتي زمانها”، وأضاف: “صحيح كلها أراضي مغربية (يقصد سبتة ومليلية)، يتمسك بهما المغرب كتمسكه بالصحراء”، مشددا على أن “المهم الآن أن نبني العيش المشترك، والموقف الإسباني في قضية الصحراء أصبح اليوم أكثر انسجاما مع قرارات مجلس الأمن، وهذا شيء إيجابي.
وردّ رئيس الحكومة المغربي “سعد الدين العثماني” على سؤال يتعلق بمدى وجود مقايضة للصحراء في المدينتين المحتلتين، سبتة ومليلية، قائلا: أن “التدبير المغربي لقضاياه تدبير سياسي ومن اجتهاده، ويملك قراره السيادي”.
اهتزت ساكنة جماعة بين الويدان بإقليم أزيلال، الخميس المنصرم، على وقع العثور على جثة هامدة لرجل ثلاثيني داخل أحد المنازل في المنطقة.
ووفق مصادر إعلامية مطلعة، فإن شابا ينحدر من منطقة تاونات، يعمل حارسا في أحد المنازل، عثر عليه جثة هامدة، وإلى جانبه “مجمر” للتدفئة، يرجح أن يكون قد تسبب في اختناقه، مضيفا المصدر ذاته أن عناصر الدرك الملكي، والسلطات المحلية حلتا في عين المكان، فور علمهما بالخبر، إذ فتح تحقيق تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
وفي ذات السياق، نقلت جثة الهالك صوب مستودع الأموات في المستشفى الجهوي ببني ملال، لأجل إخضاعها للتشريح الطبي، لتحديد أسباب الوفاة.
شهدت الطريق الرابطة بين أقا وتوزوينين ضواحي مدينة طاطا، أول أمس الجمعة، حادثة سير مروعة، بعد إنقلاب سيارة من نوع “بيكوب”، كانت تنقل ما يفوق عن 40 من العمال والعاملات زراعيين.
ووفق مصادر إعلامية مطلعة، فقد انقلبت سيارة من نوع “بيكوب” كان على متنها حوالي 40 شخصا، ما تسبب في مصرع أربعة أشخاص بمكان الحادث وإصابة أزيد من 14 شخص بجروح متفاوتة الخطورة.
هذا وقد عملت عناصر الوقاية المدينة على نقل المصابين إلى المستشفى المحلي بطاطا، فيما تم إيداع جثث الضحايا بمستودع الأموات.
اهتزت ساكنة دوار ولاد حيديدو ضواحي الفقيه بن صالح، أمس السبت 02 يناير 2021، على وقع جريمة بشعة، راح ضحيتها ثلاثيني على يد أخيه بواسطة السلاح الأبيض.
وحسب مصادر إعلامية مطلعة، فإن شابا في العشرينات من عمره طعن شقيقه الثلاثيني بسكين، مما أدى به لنزيف حاد تسبب في وفاته في عين المكان، مضيفة المصادر ذاتها، أن الشقيقين يقطنان وحدهما في المنزل نفسه، ويعانيان من اضطرابات نفسية.
وفتحت النيابة العامة تحقيقا حول النازلة، حيث شهد مسرح الجريمة استنفار لدى مصالح الدرك الملكي، والسلطة المحلية، إذ حلتا في عين المكان، لمعاينة الجثة وفتح تحقيق في الموضوع، لتحديد ظروف وملابسات الواقعة، حيث تمكن رجال الدرك من توقيف المشتبه فيه.
جدير بالذكر أن جثة الهالك نقلت إلى قسم مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي في بني ملال، تبعا لتعليمات النيابة العامة المختصة لإخضاعها للتشريح الطبي.
تحط الرحال في مريرت التابعةل بإقليم خنيفرة واول سؤال يتبادر الى دهنك هلالمجال الدي تخضع له هاته الاخيرة وتجهل ان تضع الفرق ما هو قروي وما هو حضري، تحتار في هدا الامر وهو سؤال يطرح نفسه.
عند القيام بجولة في قلب مريرت، نكتشف جوانبا من مظاهر الإقصاء والتهميش، بسبب تعثر غالبية المشاريع التنموية وغياب الإصلاحات الحقيقية حفر وردم لنفس البنيات ، لكن حظها العاثر مع المسؤولين، شاء لها أن تولد هذه التنمية معطوبة ومشوهة ومعاقة، وأن التغيير الموعود خلال كل موسم انتخابي و الذي يوظفه المنتخبون هو مجرد تغيير ضمني، وفي حد ذاته يعد خطابا ديماغوجيا يتم توظيفه لكسب الاصوات ، وهكذا تدور ما يسمى ب ( عجلة التنمية ) في حلقة مفرغة خلال كل ولاية إنتخابية نفس الطرق والازقة تتم هيكلتها مرارا وتكرارا، فهذه هي التنمية في هاته البلدة و هاته هي المشاريع التي وجدت من أجلها مريرت، وكما تمت الإشارة إليه سالفا لا يقدر أحد على تصنيفها “مجالا حضريا”، أم “مجالا قرويا”؟
اذا قمنا بإمعان النظر، نجد أن المنتخبين يتطاحنون ويخوضون السباقات للفوز بهاته الصفقات والتي تعد مصدر غنى و”كنز علي بابا” ، والسؤال الذي يطرح نفسه: هل يا ترى يخوض هؤلاء حربا ضروسا بينهم خدمة للصالح العام؟ لا نظن دلك فلم هذا الحماس الزائد عن المألوف، هل لخدمة الصالح العام، ؟ طبعا لا التهافت يتم على الوصول الى مركز المسؤولية للاغتناء السريع هيكلة بعد هيكلة، وهكذا تدور رحى ( التنمية ) وتصرف الميزانيات ، فلا يمر وقت وجيز على أي إصلاح أو هيكلة حتى تظهر لك الأمور من جديد وكأن شيئا لم يكن ، حفر وبرك ومستنقعات يستحيل العبور منها إلا بوضع أحجار كقنطرة او الاعتماد على وسائل نقل خاصة يتحاشى المرء حتى النظر إلى منظر حالة هاته الازقة التي تدمي القلوب وتشمءز منا النفوس وهكذا تظل المدينة على حالها طوال فصول السنة اوحال وأزبال منتشرة في كل مكان حتى أن السكان في بعض الأزقة، يحاولون التصدي لمياه الأمطار وساءلهم الخاصة لكي لا تلج إلى منازلهم أو محلاتهم التجارية، ويتحول الأمر إلى فيضان عارم مما يتسبب في العديد من المتاعب والعراقيل، إضافة غياب الإنارة العمومية وتفشي الظلام وحطمت مريرت الرقم القياسي في ظلام الازقة أما عن الحدائق والفضاءات الخضراء التي تعد متنفس السكان ومكان راحة الأطفال فهي غائبة تماما ، إذ لم يتبقى منها سوى الاسم حدائق بدون أية مواصفات تدكر كما غابت دور دور الثقافة؟ أين ملاعب القرب التي تحولت إلى منشأة مؤدى عنها وتتسارع بعض اللوبيات إلى احتكارها وجعلها مصدر رزق في إطار مغلف بالجمعوية وتستغل لاهداف إنتخابية لكسب الرهان فاختلط ما هو رياضي بما هو سياسي كما لا زالت أحياء في سنة 2020 تفتقر للماء و الكهرباء، كما تحول مصير جل الحرف إلى المجهول في ظل وضع اقتصادي هش ومنهك.. علما غالبية الساكنة تعيش على الحرف البسيطة ودريهمات المتقاعدين.
إن المشهد بمريرت، أضحى صورة جامدة تدير رحاه وترعاه نخب فاشلة شعارها بطء التنمية وتكريس الانتظارية، واستغلال الخطابات الديماغوجية كحقنة امل خلال المواسم الانتخابية، للتأثير على المشهد العام، لكن الواقع يثبت انه ليس اي اصلاح حقيقي سوى إرساء ثقافة الإقصاء، وتعد مريرت وكالمعتاد صورة تختزل تاريخا من التهميش والهشاشة وغياب مختلف أساسيات التنمية.
أفادت مصادر دبلوماسية في العاصمة الإسرائيلية تل أبيب، يوم الخميس المنصرم، أن المغرب يسير ببطء نحو تطبيع العلاقات مع إسرائيل، وينتظر معرفة موقف إدارة الرئيس الأميركي المنتخب “جو بايدن”، من التزامات الرئيس المنتهية ولايته “دونالد ترامب”.
ووفق ما نقلته صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، أن الرباط لا تنوي الإعلان عن علاقات دبلوماسية كاملة، على الأقل في الوقت الحالي، وسيكتفي البلدان بفتح مكاتب اتصال في كليهما، وسيتم ذلك دون مراسم احتفالية، بخلاف ما حصل في الإتفاقات الأخرى بين إسرائيل ودول عربية، مضيفة أن المغرب يريد أيضاً معرفة موقف “جو بايدن” من مسألة تحريك الموضوع الفلسطيني الذي يعتبره الملك محمد السادس التزاماً وطنياً وأخلاقياً.
وفي ذات السياق، كان وفد مغربي تقني قد زار إسرائيل، قبل أيام وتفقد مقر مكتب الاتصال القديم في “تل أبيب”، ويُتوقع أن يعلن البلدان قريباً فتح مكتبي اتصال وتسيير رحلات مباشرة.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس