بعد تداول الفيديو الإباحي للفتاة المنقبة، وبعد الحكم عليها بشهر حبسا نافذا وغرامة قدرها 500 درهم، على خلفية قضية متابعة بها تتعلق “بالإخلال بالحياء العام، والفساد العلني”، طالت هذه الأخيرة إشاعات تتعلق بتدهور وضعها الصحي داخل السجن.
و حسب مصادر إعلامية مطلعة، فإن الفتاة لا تعاني من مضاعفات صحية، عكس ما تم تداوله من أخبار زائفة.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الفتاة تتمتع بوضع صحي مستقر، وجميع الأخبار المتدوالة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بهذا الخصوص، لا أساس لها من الصحة.
بعد مدة من إلغاء حفل الفنان المغربي سعد المجرد الذي كان من المزمع إقامته بمصر، علق سعد المجرد لأول مرة عن هذا الموضوع.
و جاء رد الفنان المجرد بعد مرور أزيد من شهر على إلغاء حفله الغنائي بمصر، وذلك بعد الاتهامات الخطيرة التي وجهها الشعب المصري للفنان سعد المجرد.
و أكد سعد المجرد أن الحفل كان في الحقيقة مجرد فكرة لم يتم تأكيدها مشيرا إلى وجود أشخاص يحبون ” القفز على الموجة” حسب تعبيره.
و أكد الفنان سعد المجرد أنه ربما سيغني في وقت لاحق بمصر لأن الفرصة لم تتح له في المرة السابقة.
و أكد المجرد على حبه الكبير للشعب المصري مشيرا إلى أن أحد أحلامه كان الغناء باللهجة المصرية ليحالفه الحظ مع أغنية “عدى الكلام” التي حقق نسبة مشاهدات عالية تتعدى 119 مليون مشاهدة.
تتحول قرى الأطلس المتوسط إلى سجن ويتحول ساكننتها إلى رهائن لا أحد يستطيع الدخول أو الخروج عزلة قاتلة ومؤونة ضعيفة لا تكفي لسد الرمق أمام أمطار غزيرة و عواصف ثلجية قاسية درجات حرارة انخفضت إلى أدنى المستويات حيث وغياب وسائل التدفئة زادت الطين بلة مما زاد في زاد في في حدة الشعور بالعزلة القاتلة أنه عالم من نوع آخر طرق ومسالك مغلقة عن آخرها … فمن أين ستأتي هذه المؤن أنه احساس جعل الساكنة يعيشون خارج الزمن يتقاسمون نفس المعاناة مع أبناءهم الصغار والأمر قد يؤدي أحيانا إلى حدوث وفيات خصوصا والصبيان والكهول والفئة التي تعاني من أمراض مزمنة نساء حوامل كما حدث مؤخرا بمنطقة تونفيت بعد وفاة امرأة حامل نرجو لها الرحمة لايعرف وضع هاته الساكنة خلال هاته الفصول سوى الساكنة أنفسهم طرق ومسالك مغلقة عن آخرها ….من أين ستأتي هاته المؤن ؟؟؟ من أين ستمر سيارات الإسعاف وتتحول حياة المرضى إلى جحيم لا يطاق انغلاق المسالك ومستوصفات قروية لا تفي بأبسط المتطلبات مما يستلزم قطع مسافات طويلة حيث يبقى الفضل هنا للمتطوعين في حمل ذوي الحالات الحرجة على الأكتاف أو النعاش الخشبية …مرض وجوع ودرجة حرارة تتسم بالجماد حيث لا تنفع نداءات الاستغاثة ماشية عالقة في ثلوج تصل إلى مترين تصارع الموت في ظل قساوة الجو رؤوس أغنام يبقى مصيرها مجهولا كما الأسبوع المنصرم لأحد الساكنة بقبيلة آيت العزيزة بمنطقة أكلمام أزكزا ضواحي خنيفرة حيث لم يعرف مصير 300 رأس من المواشي التي يملكها مما يجعل النداءات تتولى من طرف رواد الفضاء الأزرق والمواقع الإلكترونية حيث تعرف الوضعية بعد التغيرات تتحرك طائرات القوات المسلحة الملكية لتقوم بتوزيع المواد الغذائية والمؤونة حتى كانت المناطق الجبلية متسمة بالتساقطات الثلجية العادية غير أنها في غالبية الأحيان تفوق كل التوقعات مما يجعل أمر الاستعداد لها غير كافي إضافة إلى الأزمة الاقتصادية التي أوقفت جل الحركات التجارية في جميع الميادين خلال سنة 2020 ولما لدلك من تداعيات ومما هو معلوم.
لفان الجرافات والآليات المرافقة لها تلعب دورا هاما في فتح بعض المسالك ويبقى البعض الآخر نظرا لصعوبة التضاريس أنه أمر معقد كما تلعب عوامل تقلبات المناخ عبر العالم دور في حدوث هاته التساقطات الغير مسبوقة.
و تعرف حركة الدراسة في القرى تزامنا مع هاته التساقطات الثلجية والحصار المرافق لها شللا تاما حيث يبقى عدد كبير من التلاميذ بدون دراسة.
و يبقى موسم الثلوج والأمطار كابوسا مرعبا لساكنة العالم القروي بالمغرب العميق نظرا لمعاناتهم مع العزلة والتهميش والحصار الذي تفرضه هده الظرفية مع موسم التساقطات والتي أضحت خطابا متكررا دون إيجاد حلول جذرية.
أعلنت وزارة الصحة المغربية، اليوم الأحد 17 يناير الجاري، تسجيل 806 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 459671 حالة في المغرب.
وفي ذات السياق، تأكدت 988 حالة شفاء إضافية ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 434925 كما تم التبليغ عن 31 حالة وفاة خلال الـ24 ساعة المنصرمة، ليصبح العدد الإجمالي للوفيات 7942 وفاة.
شهدت عاصمة البلجيكية اليوم الأحد احتجاجات من طرف مجموعة من الشباب، حيث تدخلت الشرطة من أجل تطويق الاحتجاجات.
و اقبل مجموعة من الشباب للاعتداء على شرطية و تعنيفها، و تدخل شاب مغربي مقيم في بروكسيل من أجل انقاذها.
و أشارت وسائل الإعلام البلجيكية بالتدخل البطولي لهذا الشاب من أجل انقاد الشرطية من قبضة الشباب.
و يشار الى ان الشرطية البالغة من العمر 37 سنة تلقت إصابات خطيرة قبل تدخل الشاب لانقادها.
و عبرت الشرطية عن حزنا من الاعتداء العنيف الذي واجهها بكلمات حزينة، حيث قالت ” لن أنسى نظرات المعتدين التي كانت مليئة بالكره، فقد تلقيت أزيد من 30 ركلة قبل أن يتدخل الشاب المغربي و يخلصني منهم”.