كشفت المديرية العامة للأرصاد الجوية، في نشرة إنذارية اليوم الجمعة، أنها تتوقع نزول زخات مطرية رعدية قوية وتساقطات ثلجية ابتداء من اليوم إلى غاية يوم الأحد المقبل، بعدد من أقاليم المملكة.

ومن المنتظر نزول زخات مطرية قوية تتراوح (من 50 إلى 70 ملم) يوم غذ السبت بكل من أقاليم تطوان وشفشاون والحسيمة وطنجة-أصيلة والمضيق-الفنيدق والدريوش والفحص-أنجرة.

كما ستنزل زخات مطرية رعدية قوية بمستوى يقظة برتقالي (من 20 إلى 35 ملم) ستهم ابتداء من يومه الجمعة من الساعة السابعة صباحا إلى السادسة مساء أقاليم الصويرة وطنجة وأصيلة والعرائش وآسفي والدار البيضاء والجديدة.

وأضافت النشرة الإنذارية، أن كما الظاهرة الجوية (30 إلى 50 ملم) ستهم كل من أقاليم أزيلال وبني ملال وخريبكة وخنيفرة وشيشاوة والحوز وتاونات والخميسات، من الجمعة على الساعة السادسة مساء إلى السبت على الساعة العاشرة صباحا.

ومن المحتمل أيضا تسجيل هبات رياح قوية (من 50 إلى 70 كلم/س) أحيانا يومي الجمعة والسبت بالسهول الوسطى والأقاليم الجنوبية والسواحل المتوسطية والمنطقة الشرقية.

كما أوردت مديرية الأرصاد الجوية، أنه من المرتقب تسجيل تساقطات ثلجية ابتداء من 1500 متر بمستوى يقظة برتقالي (من 15 إلى 30 سم/24 ساعة) من يوم الجمعة على الساعة الثالثة زوالا إلى يوم الأحد بأقاليم وعمالات الحوز وأزيلال وميدلت وإفران وبولمان والرشيدية وورزازات وتنغير.

تعرضت سيدة مسنة في السبعينات من عمرها، وتقطن بدوار زاوية سيدي أحمد بجماعة الكنتور التابعة لإقليم اليوسفية، مؤخرا، للاغتصاب تحت التهديد بالعنف من طرف شخص اقتحم عليها مسكنها ليلا وهو في حالة سكر طافح.

وقام الشخص المشتبه به، بفعلته الشنعاء انتقاما من السيدة العجوز، التي تعيش وحيدة وتعاني أمراضا مزمنة، بعد أن كانت قد اشتكت به سابقا للجهات المعنية، متهمة إياه بكونه أضرم النار في منزلها.

وأوردت يومية “المساء”، في عددها الصادر ليومه الجمعة، أن المشتبه به خطط لاقتحام مسكن الضحية بعد أن قام بتقطير ماء الحياة واحتساء كؤوسها وتدخين “الكيف” حتى لا يتردد في اقتراف جريمته، وفي طريقه نحو بيتها، بزاوية سيدي أحمد، تأبط المشتبه به معولا ومنجلا، واقتحم بيتها ليلا، حيث تسلل إلى غرفة نومها، وعرضها للعنف وأصابها بجرح غائر على جبينها، وأرغمها على ممارسة الجنس معه بالعنف والتهديد طيلة الليل، وعلى الرغم من توسلاتها، استمر في اقتراف جريمته البشعة بفعل تأثير المخدرات وماء الحياة، إلى أن قضى وطره منها وغالبه النوم بغرفة نومها، فاستغلت الضحية الفرصة وفرت من منزلها مستنجدة بعون سلطة ورجال الدرك الملكي الذين استجابوا بسرعة لنداء الإستغاثة، إلا انه عند وصولهم لم يجدوا المشتبه به، حيث تمكن من الفرار تاركا وراءه المعول والمنجل.

وأضافت اليومية، أن عناصر الدرك الملكي اتجهت على عجل إلى بيت أسرة المشتبه به حيث تمكنت من اعتقاله.

مع اقتراب شهر رمضان الكريم، بدأت تتناسل أخبار ومعطيات حول إقامة صلاة التراويح بمساجد المملكة، إذحيث تم ترويج أخبار بشأن توجيهات صادرة عن وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية إلى المندوبين الجهويين حول كيفية إقامة صلاة التراويح، وهو ما نفاه مصدرنا.

وأوضح المصدر نفسه، أن ما صدر عن الوزارة هو توجيه إلى المندوبين الجهويين بشأن عملية تتبع ومنع أي تدخل من الجمعيات المسيرة لبعض المساجد قد يشوب صلاة التراويح في حالة تم السماح بإقامتها هذه سنة.

مشيرا إلى أن بعض المساجد عاشت خلال السنوات الفارطة نوعا من الفوضى إبان حلول شهر رمضان، حيث تقوم بعض جمعيات المجتمع المدني بكراء مكبرات للصوت وتسييج بعض المناطق العمومية وحصرها على صلاة التراويح، وهو ما لن تسمح به وزارة الأوقاف المغربية في القادم من السنوات ضمانا لحسن تدبير بيوت الله التي تبقى عملية السهر عليها من اختصاصات الوزارة.

تفاعلت ولاية أمن بني ملال، بسرعة وجدية، مع شريط فيديو تم تداوله عبر تطبيق التراسل الفوري على الهواتف المحمولة، أمس الخميس، والذي يتضمن ادعاءات أحد الأشخاص حول ارتكابه لاعتداءات جسدية، وذلك بتحريض من أحد الأفراد الذي تربطه حسابات شخصية مع الضحايا المفترضين.

وقد كشفت الأبحاث والتحريات التقنية، أن هذا المقطع قديم ويعود تاريخ تسجيله لأواسط سنة 2019، كما أبانت مراجعة المعطيات والسجلات الممسوكة لدى مصالح ولاية أمن بني ملال، أن القضايا التي أثارها المصرح الذي يظهر في هذا التسجيل، وهو من ذوي السوابق القضائية العديدة، سبق أن شكلت موضوع أبحاث ومساطر قضائية أنجزت تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وقدم على خلفيتها كل من المعني بالأمر وكل من تبث تورطه في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية أمام العدالة.

وأفادت ولاية أمن بني ملال، أن المصلحة الولائية للشرطة القضائية تجري حاليا بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة وذلك بعد توصلها بشكاية تتعلق بالتشهير عبر وسائل التواصل الإلكترونية والتهديد والابتزاز، تقدم بها الشخص الذي اتهمه المصرح بتحريضه على ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.

لا تزال الشهادات المعترفة بالنجاح المغربي في تدبير حملة التلقيح ضد فيروس كورونا تتقاطر، حيث جاء آخرها على لسان إعلامية أمريكية شهيرة عاملة بقناة “بي بي سي”.
فقد أكدت الإعلامية “كايتي كاي”، على الهواء مباشرة، وأمام ملايين المشاهدين، أن المملكة المغربية متفوقة على الولايات المتحدة في هذا المجال، حيث قالت إنها اتصلت قبل البرنامج بشقيقتها المتواجدة بالمغرب، لتعلمها هذه الأخيرة بأنها تلقت اللقاح المضاد لفيروس كورونا، بينما هي التي تعيش بواشنطن لازالت تنتظر.

وسبق للمتحدثة ذاتها أن نشرت تغريدة على حسابها بموقع “تويتر”، تمدح فيها تدبير المغرب لأزمة كورونا، حيث قالت أن أختها المقيمة بالمغرب تعتبر مؤهلة للسفر بحرية إلى أوروبا، في حين لا يسمح لها بذلك لكونها غير آمنة.

علم من مصادر مطلعة، في ساعات متأخرة من مساء أمس الخميس، أن منزلا انهار بأحد أحياء بني ملال، مما اسفر عن وفاة سيدة في الستينات من عمرها، كانت بالمنزل المذكور والمتواجد بساحة المقاومة.

وأفادت المصادر ذاتها،، أن عناصر الوقاية المدنية تمكنت من انقاذ ثلاثة أشخاص آخرين وهم من أبناء الضحية، بعد تدخلها بعين المكان، تم نقلهم جميعا لاجل تلقي الاسعافات الأولية بمستشفى المدينة.

وبالموازاة مع ذلك، حلت العناصر الأمنية والسلطات المحلية بمكان الحادث،في الوقت الذي فتح فيه بحث من أجل تحديد أسباب وملابسات الواقعة.

بالموازاة مع النجاح الذي يعرفه أحدث أعماله الفنية، تلقى الفنان المغربي “سعد المجرد” مفاجأة غير سارة، يوم الثلاثاء الماضي، في قضية “الاغتصاب المقرون بالعنف” التي يتابع على إثرها أمام القضاء الفرنسي منذ 2016.

وأوردت صحيفة le parisien الفرنسية، يوم أمس، أن غرفة التحقيق بمحكمة الاستئناف بباريس، قررت يوم الثلاثاء الماضي، إحالة النجم المغربي الشهير على محكمة الجنايات بتهمة “الاغتصاب” و”العنف”.

وجاء في قرار محكمة الاستئناف على ضرورة محاكمة “سعد المجرد” أمام محكمة الجنايات نظرا للأفعال الصادرة عنه في حق الشابة التي تتهمه.

يشار إلى أن النجم المغربي، يتابع منذ نهاية سنة 2016، أمام القضاء الفرنسي، بتهمة “اغتصاب” شابة بأحد فنادق العاصمة الفرنسية باريس.

تناقل بعض نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، واقعة حريق اندلع صباح يومه الخميس، أتلف مبلغا ماليا كبيرا قدر بـ80 مليون سنتيم داخل منزل بمنطقة مكونت ضواحي مدينة تارودانت.

ووفق المصادر ذاتها، فإن الحريق اندلع داخل منزل لأحد الشيوح، حيث تحول مبلغ قدره 80 مليون سنتيم إلى رماد بسبب الحريق الذي أتى على المنزل.

و أشارت المصادر إلى أن نصف المبلغ المحروق يعود لعهد الملكين الراحلين محمد الخامس والحسن الثاني.

وانتقل مصالح الدرك الملكي، التابعة للمنطقة المذكورة إلى عين المكان فور علمهم بالحادث رفقة الوقاية المدنية، حيث أشرفوا على إخماده بالإضافة إلى فتح تحقيق في الواقعة لمعرفة أسباب وحيثيات إندلاعه.