عبر تغريدة له نشرها على حسابه الرسمي بمنصة تويتير، أعلن “محمد بخاري” الرئيس النيجيري يومه الخميس 25 مارس 2021 ، أن كلا من نيجيريا والمغرب قد وقعا اتفاقية لتطوير منصة للمواد الكيميائية السلعية قيمتها 1.3 مليار دولار في نيجيريا ستنتج الكهرباء والأمونيا ومختلف الأسمدة NPK و DAP ، مستخدمة احتياطيات الغاز في نيجيريا.
وقال الرئيس النيجيري في التغريدة : “نحنُ نسيرُ على الطريقِ الصحيحِ لنصبحَ محطةَ طاقةٍ إقليميةٍ وعالميةٍ للأسمدةِ”. قبل أن يتابع : “هذهِ الشراكةُ ذاتُ المنفعةِ المتبادلةِ بينَ بلدينا هيَ مثالٌ حقيقيٌ على كيفيةِ عملِ التجارةِ بينَ البلدانِ الأفريقيةِ والشراكةِ”.
وانتهز رئيس الدولة الإفريقية الثانية من حيث القوة بإفريقيا الفرصة ليشكر “نيابةً عنِ النيجيريينَ ، أخي وصديقي ، جلالةَ ملكِ المغربِ ، علَى تواجدهِ معنا في هذهِ الرحلةِ الصعبةِ والمثيرةِ”.
والمصنع الجديد ، عند اكتماله ، سيكمل المرافق الحالية لشركة Dangote & Indorama Chemicals التي تنتج اليوريا والأمونيا وغيرها من المواد الأولية الصناعية.
أعلنت وزارة الصحة اليوم السبت عن تسجيل 551 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال 24 ساعة الأخيرة ليرتفع بذلك العدد الإجمالي للاصابات منذ بداية الجائحة إلى 493353 حالة.
و تم تسجيل 467 حالة شفاء من فيروس كورونا ليرتفع العدد الإجمالي للمعافين من الفيروس إلى 481074 حالة.
كما أكدت وزارة الصحة عن تسجيل 2 وفيات جديدة متأثرة بالفيروس ليصل العدد الإجمالي للوفيات منذ بداية الجائحة إلى 8788.
كشفت مصادر مطلعة اليوم الخميس 25 مارس 2021، أن جبهة البوليساريو أغلقت جميع المستوصفات والمرافق الطبية في وجه الساكنة.
و حسب المصدر، فقد تم إغلاق جميع المستوصفات والمرافق الطبية، بالإضافة إلى منع الكشوفات والتحاليل الطبية، والاقتصار فقط على المستعجلات في الحالات الضرورية.
و أضاف المصدر أن “فورساتين” (منتدى دعم مؤيدي الحكم الذاتي)، أكد خبر إغلاق قيادة البوليساريو لجميع المرافق الطبية في وجه ساكنة مخيمات تندوف، مضيفا أن الجبهة تستغل جائحة كورونا، “لأهداف سياسية وربحية”.
و تابع المصدر ذاته، أن جبهة البوليساريو “تستجدي المساعدات بأي طريقة وبكل وسيلة مشروعة أو غير مشروعة، كما تستغل كل شيء لكسب المال، وتلقي الدعم من كل الاتجاهات، فكل شيء عند القيادة يخضع لقانون الربح دون الخسارة، مشيرا أن البوليساريو ستواصل التضييق على سكان مخيمات تندوف و “تغلق جميع المستشفيات إلى حين الاعتراف بها”.
تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة القنيطرة بناء على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح اليوم الخميس، من حجز طنين و10 كيلوغرامات من مخدر الشيرا وتوقيف أربعة أشخاص، يشتبه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية.
وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، أنه تم تنفيذ هذه العملية الأمنية النوعية على مستوى المنطقة القروية “أولاد امليك”، التي تبعد بحوالي 12 كيلومتر عن مدينة القنيطرة، والتي أسفرت عن ضبط المشتبه فيه الأول على متن سيارة نفعية، حيث أسفرت عملية التفتيش المنجزة على متن هذه الناقلة عن حجز طنين وعشر كيلوغرامات من مخدر الشيرا مكونة من 67 رزمة، وذلك قبل أن تتمكن عناصر الشرطة من توقيف المشتبه فيه الثاني الذي كان يرافقه على متن سيارة أخرى.
وأضاف البلاغ أن الأبحاث والتحريات المتواصلة في هذه القضية، أسفرت عن توقيف شخصين آخرين يشتبه في ارتباطهما بهذه الشبكة الإجرامية، وهما في حالة تلبس بحيازة بندقية للصيد و11 خرطوشة، قبل أن تظهر عملية تنقيطهما في قاعدة بيانات الأمن الوطني أنهما يشكلان موضوع مذكرة بحث على الصعيد الوطني، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بالتهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية.
وأشار المصدر إلى أنه تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم الأربعة تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، والكشف عن كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعنيين بالأمر.
تمكنت المصلحة الوقائية للشرطة القضائية بولاية أمن القنيطرة اليوم الخميس من إلقاء القبض على أربع أشخاص للاشتباه في تورطهم بشبكة إجرامية تنشط في الاتجار بالمخدرات.
و تم إلقاء القبض عل المتهمين الأربعة و بحوزتهم 2 طن من المخدرات.
و تم الإحتفاظ بالمشتبه فيهم تحث تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث التمهيدي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة للوقوف على ملابسات هذه القضية.
تمكنت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية و مصالح ولاية أمن فاس و مكناس في عملية مشتركة و بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني يوم أمس الأربعاء من توقيف عدة أشخاص للاشتباه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في تزييف العلامات التجارية.
و خلال هذه العملية تم توقيف عشر أشخاص تتراوح أعمارهم بين 28 و 56 سنة لمزاولتهم تزوير علامات تجارية و استعمالها في تعليب المواد الغدائية و مواد أخرى منتهية الصلاحية ضمن شبكة إجرامية مختصة في التزييف.
و تم تنفيد هذه العملية داخل 11 مستودع بكل من فاس مكناس صفرو و مولاي يعقوب و خلال عملية تفتيش هذه المستودعات تم حجز كمية كبيرة من المنتجات و السلع المنتهية الصلاحية بالإضافة إلى آليات للتلفيف و معدات تستخدم في مزاولة نشاطهم.
و تم الإحتفاظ بالمشتبه فيهم تحث تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث التمهيدي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة للوقوف على ملابسات هذه القضية.
أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني، أمس الأربعاء 24 مارس 2021، عن توقيف مواطن فرنسي مبحوث عنه دوليا.
و أفادت المديرية العامة للأمن الوطني على حسابها بموقع “تويتر”، أنه تم توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية بمطار محمد الخامس الدولي، مبحوث عنه على الصعيد الدولي بموجب نشرة حمراء، صادرة عن منظمة “الأنتربول”.
و أوضحت المديرية في نفس التدوينة، أنه جرى توقيف المواطن الفرنسي من أصول جزائرية، للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بـ”القتل العمد”.
نقلا عن مصادر إعلامية، أفادت أن العالم المغربي منصف السلاوي قدم اعتذاره عن التحرش الجنسي و السلوك غير اللائق الذي قام به في شركة Galvani Bioelectronics مما تسبب في انهاء مسؤولياته داخل الشركة.
و في هذا الصدد جاء اعتذار العالم المغربي منصف السلاوي على الشكل التالي “من دواعي الأسف الشديد أن أقر ببيان بشأن إنهاء عملي كرئيس لمجلس إدارة شركة كالفاني”، و أضاف : “لدي أقصى درجات الاحترام لزملائي وأشعر بالفزع لأن أفعالي وضعت زميلة سابقة في موقف غير مريح. أود أن أعتذر دون تحفظ للموظفة المعنية، وأنا آسف بشدة لأي حرج سببته”.
و في معرض كلامه تقدم منصف السلاوي بالاعتذار إلى زوجته و عائلته عن الأدى الذي تسبب به، مشيرا إلى أنه سيأخذ إجازة من مسؤولياته للتركيز على شؤون عائلته.
و تجذر الاشارة الى أن شركة Galvani Bioelectronics أعلنت يوم أمس الأربعاء عن طرد العالم المغربي منصف السلاوي من مجلس الادارة بسبب تهم التحرش التي لاحقته.
تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح اليوم الخميس، من تفكيك خلية إرهابية تتألف من أربعة متشددين تتراوح أعمارهم ما بين 24 و28 سنة، ينشطون بمدينة وجدة ويرتبطون بما يسمى بتنظيم “الدولة الإسلامية”.
وذكر المكتب المركزي للأبحاث القضائية ، في بلاغ، أن العملية تأتي في إطار مواصلة الجهود المبذولة لتحييد مخاطر التهديد الإرهابي وتفكيك التنظيمات المتطرفة التي تهدف للمس الخطير بالنظام العام وتحدق بأمن واستقرار المملكة.
وأبرز البلاغ أنه قد تم تفكيك هذه الخلية الإرهابية وإجهاض مخططاتها المتطرفة الوشيكة بفضل التنسيق الوثيق بين مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني وأجهزة الاستخبارات الأمريكية “مما يؤكد مرة أخرى أهمية التعاون الدولي لمكافحة التهديدات الإرهابية، ويبرهن على نجاعة الشراكات المتميزة التي تلعب دورا رئيسيا في ضمان نجاح عمليات مكافحة الإرهاب والتطرف العنيف”.
وأوضح أنه قد جرى توقيف أعضاء هذه الخلية الإرهابية في عمليات أمنية متزامنة في أربعة أحياء سكنية مختلفة بمدينة وجدة، اضطر خلالها عناصر القوة الخاصة التابعة للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني لاطلاق عبوات صوتية لتحييد الخطر الصادر عن المشتبه فيه الرئيسي، كما تمت ملاحقة المشتبه فيه الثاني وتوقيفه في أسطح المنازل المجاورة خلال محاولته الفرار في ظروف من شأنها تعريض نفسه وسلامة الغير للخطر.
ومكنت عمليات التفتيش المنجزة بمنزل المشتبه فيه الرئيسي ضمن هذه الخلية الإرهابية، يضيف البلاغ، من حجز مبلغ مالي مهم بالعملة الأوروبية، وأربع جوازات سفر خاصة بجميع أعضاء الخلية كان يحتفظ بها في مكان آمن بمنزله، وأسلحة بيضاء، فضلا عن ضبط أجهزة معلوماتية سيتم إخضاعها للخبرات التقنية اللازمة.
وأضاف المصدر ذاته أن الأبحاث والتحريات الأولية المنجزة أظهرت أن أعضاء هذه الخلية الإرهابية أعلنوا “ولاءهم” للأمير المزعوم لتنظيم “داعش”، وخططوا للالتحاق بمعسكرات هذا التنظيم الإرهابي بمنطقة الساحل لتنفيذ عمليات قتالية، وذلك قبل أن تتم تعبئتهم وتكليفهم من طرف أحد قياديي “داعش” بمهمة تنفيذ مخططات إرهابية داخل المملكة، تستهدف منشآت وطنية حيوية ومقرات أمنية وثكنات عسكرية.
كما تشير إجراءات البحث الأولي، بحسب البلاغ، إلى أن المشتبه فيهم الموقوفين قاموا بتنفيذ عدة عمليات استطلاعية لرصد وتحديد الأهداف والمنشآت الحساسة المزمع استهدافها، كما كانوا يسعون لاكتساب خبرات في صناعة المتفجرات والعبوات الناسفة، فضلا عن تنسيقهم مع القيادي السالف الذكر في تنظيم “داعش” لتوفير الموارد والدعم اللوجيستيكي اللازم لتمويل مشاريعهم التخريبية.
وأوضح المكتب المركزي للأبحاث القضائية أن هذه العملية الاستباقية الجديدة تؤكد استمرار تنامي التهديدات الإرهابية التي تتربص بأمن المملكة وبسلامة المواطنين، وإصرار المتشبعين بالفكر المتطرف الموالي لتنظيم “داعش” على تنفيذ مشاريع إرهابية تستهدف المس الخطير بسلامة الأشخاص والممتلكات والنظام العام.
وأشار البلاغ إلى أنه قد تم إيداع الأشخاص الموقوفين تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث القضائي الذي يجريه المكتب المركزي للأبحاث القضائية تحت إشراف النيابة العامة المكلفة بالإرهاب، وذلك للكشف عن جميع المساهمين والمشاركين الضالعين في هذه الخلية الإرهابية، وكذا رصد امتداداتها الإقليمية وارتباطاتها العضوية المحتملة بالمشاريع الإرهابية على الصعيد العالمي.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس