أوقفت عناصر المصلحة الجهوية للشرطة القضائية بمدينة الرشيدية، بناءً على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح الخميس، شخصين يشتبه في ارتباطهما بشبكة إجرامية تنشط في التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية.
وجرى توقيف المشتبه فيهما على مستوى نقطة المراقبة المرورية بمدخل مدينة الرشيدية، مباشرة بعد وصولهما على متن شاحنة قادمة من إحدى مدن شمال المملكة، حيث أسفرت عملية التفتيش المنجزة عن حجز 16 رزمة من مخدر الشيرا، بلغ مجموع وزنها 400 كيلوغرام وأربعة هواتف محمولة، علاوة على مبالغ مالية بالعملة الوطنية والأجنبية يشتبه في كونها من عائدات هذا النشاط الإجرامي.
وتم الاحتفاظ بالمشتبه فيهما، البالغين من العمر 35 و37 سنة، تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة؛ وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، وكشف كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة إلى المعنيين بالأمر
قررت السلطات المحلية بجهة الداخلية في الآونة الأخيرة تشديد المراقبة ة الإجراءات الاحترازية الخاصة لمحاربة تفشي فيروس كورونا بين المواطنين، خصوصا بعد تسجيل عدة حالات من السلالة المتحوة وسط الطلبة الجامعيين.
و تعمل السلطات على منع جميع وسائل التنقل من ولوج تراب وادي الذهب، حيث تم الشروع في تطبيق هذا القرار اليوم الخميس 1 أبريل الجاري عن طريق منع ولوج سيارة الأجرة الصنف الأول الى تراب الجهة.
و تدعوا وزارة الصحة جل المواطنين إلى العمل بالإجراءات الاحترازية المتخدة للحد من انتشار الفيروس و الحفاظ على التعقيم و البعد عن جميع أنواع التجمعات و الحفلات.
قررت الحكومة الاتجاه إلى منح المواطنين رخص التنقل بين المدن المعمول بها في إطار محاربة تفشي فيروس كورونا و الحد من انتشاره.
و جاء هذا القرار باقتراح من اللجنة العلمية و التقنية، حيث يتعلق الأمر بالمواطنين الذين تلقوا الجرعة الثانية من التلقيح المضاد لفيروس كورونا.
و تجذر الاشارة الى أن بعض المدن شرعت في تطبيق هذه الإجراءات عن طريق أخد شهادة تفدي خضوعه للجرعة الثانية من اللقاح و التي تمكنه من التنقل بين المدن دون وجود رخصة خاصة.
و يمكن للمواطنين استلام الشهادة التي تتبث خضوعهم للجرعة الثانية من اللقاح عن طريق المقاطعة أو البوابة للتلقيح.
و يشار أيضا أنه تم إتخاد هذه الإجراءات بهذف تخفيف الضغط على الدوائر الحضرية و الباشويات التي تمنح رخص التنقل بين المدن.
تمكنت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة القنيطرة على ضوء معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مساء أمس الأربعاء، من توقيف شخصين يبلغان من العمر 29 و23 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بالحيازة والاتجار في الأقراص الطبية المخدرة.
وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني ، أنه تم توقيف المشتبه فيه الأول بالقرب من محطة الأداء الكائنة بالطريق السيارة بمنطقة “المناصرة”، التي تبعد بحوالي 15 كيلومتر عن مدينة القنيطرة، مباشرة بعد وصوله على متن سيارة خفيفة، حيث أسفرت عملية التفتيش التي أخضع لها عن حجز 5535 قرص طبي مخدر من نوع “ريفوتريل”، فيما تم توقيف شريكه لاحقا بعدما حاول الفرار.
وأضاف البلاغ أن عمليات التفتيش المنجزة في هذه القضية مكنت أيضا من حجز سيارتين ومجموعة من الأسلحة البيضاء، فضلا عن مبلغ مالي قدره 12.500 درهم، يشتبه في كونه من متحصلات هذا النشاط الإجرامي.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهما -يشير البيان- تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، بينما لازالت عمليات البحث والتحري جارية لتوقيف شريك ثالث لهما تمكن من مغادرة مكان التدخل على متن إحدى السيارتين المحجوزتين قبل أن يتخلى عنها بالقرب من مدينة سوق الأربعاء الغرب.
أعلنت أنباء غير مؤكدة لصحافة بلادي، عن وفاة رجل القوات المساعدة المتقاعد، الذي طعن قائد الملحقة الإدارية أولاد أحمد على مستوى البطن، بحي الأندلس بمدينة الرحمة بإقليم النواصر ضواحي مدينة الدار البيضاء.
وأفادت الأنباء التي توصلت بها الجريدة، أن الرجل توفي أول أمس الثلاثاء، بالمستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء، متأثرا بالطعنة التي وجهها لنفسه بعد أن قام بطعن القائد.
وفي تفاصيل القضية، نشب بين المعني بالأمر وبين القائد خلاف حاد، بعدما منع القائد رجل القوات المساعدة المتقاعد من تركيب باب حديدي، بمنزله بطريقة عشوائية يوم الأحد المنصرم، كان ينوي تركيبه دون الحصول على الرخصة الإدارية بإقامة حي الأندلس، ليقدم على طعنه بسكين من الحجم الصغير، قبل أن يقدم على طعن نفسه، وهو الحادث الذي وثقه شريط فيديو تداوله رواد مواقع التواصل الإجتماعي.
ولم تتمكن الجريدة من التأكد من صحّة هذه الأنباء من مصادر رسمية موثوقة.
بعد أن طلقت من زوجها السابق في شتنبر 2018 بسبب خلافات زوجية، دخلت ماء العينين من جديد القفص الذهبي.
و شاركت ماء العينين خبر زواجها مع متابعيها قائلة: “لكل صديقاتي وأصدقائي الذين قاسموني كل اللحظات بما فيها اللحظات الصعبة فكانوا لي دعما وسندا لتجاوزها: كما شاركتموني لحظات الضعف والحزن، أحببت أن تشاركوني لحظات السعادة والفرح والسكينة”.
و تابعت، “أعلن لكم خبر زواجي بمن أحببته وأحبني بلا قيد أو شرط، فتعاهدنا على أن نسير على درب الله وأن نعين بعضنا على ذلك، وأن نضع الماضي كل الماضي خلف ظهورنا”، دون أن تشير إلى اسم الزوج الجديد الذي يقال إنه مهندس و أستاذ جامعي.
و كانت أن ماء العينين كانت على علاقة مع جواد بنعيسى، القيادي السابق في حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، وهو ما وثقته صورة مسربة ظهرت فيها أمينة ماء العينين، مع عائلة بنعيسى في فرنسا، وأخرى برفقته، مما أثار سجالا واسعا في حينه.
منشور لقنصلية الولايات المتحدة الأمريكية بالمملكة المغربية:
ارتقت جوزفين بيكر أسطورة موسيقى الجاز الأمريكية من طفولتها الفقيرة لتصبح الفنانة الأعلى أجرًا في أوروبا… ثم جاسوسة هاوية تعمل في المغرب ضد ألمانيا النازية خلال الحرب العالمية الثانية. لطالما أحبت بيكر المغرب وكان لها منزل ثان في مراكش. في يناير 1941، وصلت إلى الدار البيضاء حيث عملت مع شبكة المقاومة الفرنسية واستخدمت علاقاتها لتأمين جوازات سفر لليهود الفارين المد النازي في أوروبا الشرقية. كتبت بيكر رسائل سرية بالحبر غير المرئي على أوراقها الموسيقية ، و كانت تسافر مع ما يناهز 28 قطعة من الأمتعة والكلاب وقرد أليف – مفسرة إنه كلما كانت أكثر وضوحًا، قلت الشكوك بها! عن سبب اختيارها المخاطرة بحياتها كجاسوسة هاوية ، تذكرت النازيين في باريس وهم يصرخون عليها ، “عودي إلى إفريقيا” ، وقالت “الشيء الذي دفعني هو كرهي العنيف للتمييز بكل أشكاله”. نحيي شجاعتها والتزامها بالحرية!
بينما نختتم #WomensHistoryMonth ، نتذكر حقيقة #Mra_W_Gadda مثل جوزفين بيكر. حياتها المزدوجة الجريئة كجاسوسة في الحرب العالمية الثانية في شمال إفريقيا تذكرنا بالأشخاص الرائعين الذين يمثلون 200 سنة من الصداقة بين الولايات المتحدة والمغرب.
Josephine Baker was an American jazz legend who rose from an impoverished childhood to become Europe’s highest-paid entertainer…and then an unlikely spy operating in Morocco against Nazi Germany during World War II. Baker had long loved Morocco and had a second home in Marrakech. In January 1941, she arrived in Casablanca where she worked with the French Resistance network and used her connections to secure passports for Jews fleeing the Nazis in Eastern Europe. Baker sometimes wrote secret messages in invisible ink on her sheet music, and at other times traveled with up to 28 pieces of luggage, dogs, and a pet monkey – saying the more conspicuous she was, the less anyone would suspect her! In describing why she chose to risk her life as an amateur spy, she recalled Nazis in Paris yelling at her, “Go back to Africa,” and said “the thing that drove me was my violent hatred of discrimination in any form.” We salute her courage and commitment to freedom!
As we conclude #WomensHistoryMonth, we remember true #Mra_W_Gadda’s like Josephine Baker. Her daring double life as a World War II spy in North Africa remind us of the amazing people who comprise our #200years of friendship and of the links between the U.S. and Morocco.
تمكن أفراد الشرطة بإسبانيا اليوم الأربعاء من توقيف شخص ينتمي إلى عصابة ” البوليساريو” في بسكاي بتهمة ارتكاب أعمال إرهابية ضد مصالح المغرب.
و وفق ما أعلنت الشرطة الإسبانية أن المتهم هو شخص متطرف يحرض على تطبيق عمليات إرهابية ضد مؤسسات مغربية في إسبانيا.
و يلجأ المتهم إلى استعمال حسابات فيسبوكية من أجل مزاولة عملية للتحريض على الإرهاب عبر منصات التواصل الاجتماعي كما أنه يدير العديد من الحسابات في آن واحد و يفوق عدد متابعيه 20 ألف شخص من مختلف البلدان.
و تدخلت الشرطة الإسبانية من أجل وضع حد للمتهم بعد ملاحظة خطورة تأثير منشوراته الفايسبوكية على متابعيه، حيث تم تفتيش منزله و حجز أجهزة إلكترونية تستعمل في مزاولة مهامه.
أوقفت الفرقة الولائية لمحاربة المخدرات والمؤثرات العقلية بمراكش، الثلاثاء، مهاجرا ينحدر من إحدى دول إفريقيا جنوب الصحراء، يشتبه في تورطه في ترويج المخدرات الصلبة.
وأوضحت مصادر هسبريس أن العملية تمت على إثر كمين أمني محكم نصب على مستوى تقاطع شارعي محمد السادس والأمير مولاي رشيد، مكن من وضع حد للنشاط غير المشروع لهذا المهاجر.
وقد تم ضبط الموقوف متلبسا بحيازة 60 لفافة من مخدر الكوكايين، أقر بالعمل على ترويجها، وأسفر تفتيش محل سكناه عن العثور على كمية إضافية من المخدر نفسه، بلغ وزنها الإجمالي حوالي 45 غراما. كما تم حجز دراجة نارية كان يمتطيها الشخص المعني لحظة توقيفه.
وبتنسيق مع النيابة العامة المختصة، تم الاحتفاظ بالموقوف تحت تدبير الحراسة النظرية لحاجة البحث والتقديم، فيما يبقى البحث متواصلا من أجل الوصول إلى أشخاص آخرين محتملين على صلة بهذه القضية.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس
