تمكنت الخطوط الملكية المغربية، المرتبة الرابعة، في قائمة أفضل خطوط الطيران الإفريقية لعام 2021.
وجاءت هذه المرتبة وفق تقرير “سكاي تراكس” والذي صنف أبرز الدول الإفريقية كالآتي : إيثيوبيا أولا، وجنوب إفريقيا ثانيا، وكينيا ثلاثا.
وحلت مصر وفق ذات التقرير في المرتبة التاسعة، فيما جاءت الجزائر خارج تصنيف “سكاي تراكس” للخطوط الجوية.
أفادت مصادر اعلامية اليوم السبت 2 أكتوبر الجاري، أن المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية أقدم على طرد مجموعة من أعضائه المنتمون إلى مبادرة من داخل الحزب سمت نفسها “سنواصل الطريق”.
وتم طرد الأعضاء البالغ عددهم 11 شخصا بسبب ما اعتبره “ارتكابهم لمخالفات قانونية تتعلق بـ”خرق مبادئ الحزب وقوانينه، وعدم احترام قرارات هيئاته، وعدم التقيد بمستلزمات وحدة الحزب وتوجهاته وأنظمته وضوابطه ومنهجية عمله”.
ويتعلق الأمر بكل من سفيان بنلقدم، ويوسف بلوق، ولحسن ياسين، وسلوى زاعفر، ومنية الحكيم، وعلي هبان، ورضوان الذهبي، ومحمد خوخشاني، ويونس أبا تراب، وعز الدين العمارتي عضو المكتب السياسي، بالاضافة إلى فاطمة السباعي، عضو المكتب السياسي ومنسقة منتدى المناصفة والمساواة الذراع النسائي للحزب.
بعد التأكيد على بدء العام الدراسي المقرر ليوم الجمعة 1 أكتوبر 2021، قامت وزارة التربية الوطنية، بالتعاون مع وزارة الصحة، بتحديث البروتوكول الصحي المخصص للمدارس من أجل توفير أفضل حماية للتلاميذ والموظفين والمعلمين. من بين هذه التدابير، التطعيم إلزامي للوصول إلى النقل المدرسي والصعود إلى الداخل.
ونشرت وزارة التربية الوطنية، يوم الخميس 30 شتنبر 2021، وثيقة من 13 صفحة لإيصال تعليمات بروتوكول الصحة الجديد، الذي كان مخصصًا لمدراء مؤسسات التعليم الوطني والمؤسسات العامة والخاصة والمعلمين.
وتذكّر الوزارة في هذه الرسالة ، المصممة بالتعاون مع وزارة الصحة، بأن التدريس المباشر قد تم اعتماده لجميع المستويات الخاصة والعامة والبعثات “، مع إمكانية الاستفادة من نظام “التعلم عن بعد” للتلاميذ الذين ترغب أسرهم في ذلك.
في “البروتوكول الصحي للمؤسسات التعليمية” ، حددت الوزارة إجراءاتها في ثمانية أجزاء: (1) السياق العام ، (2) الإجراءات السابقة لفتح المؤسسات التعليمية ، (3) الإجراءات الوقائية في المؤسسات التعليمية ، (4) تدابير وقائية للحماية الشخصية ، (5) تدابير لتنظيف وتعقيم المساحات والمعدات في المؤسسات التعليمية ، (6) تدابير المراقبة والمراقبة والتدخل السريع ، (7) إجراءات الدراسة في المؤسسات التعليمية في حالة اكتشاف حالة إيجابية (8) خطة الاتصال والتعبئة والتوعية.
مدراء المدارس مدعوون إلى وضع إطار عمل في المؤسسة التعليمية لتنسيق عمليات الوقاية المقررة ؛ عقد اجتماع تنسيقي على مستوى كل مؤسسة تعليمية ، تحت إشراف مسؤول الصحة المدرسية ، قبل بدء الدراسة ، للإبلاغ عن الإجراءات الوقائية الواجب مراعاتها ؛ توفير آلية للاستماع والتواصل مع الطلاب لتزويدهم بكافة التعليمات والإيضاحات المتعلقة بإجراءات الوقاية.
بشكل عام ، يتعلق الأمر بـ “الاستمرار في تطبيق التدابير الوقائية لضمان ظروف الأمن الصحي في مؤسسات التعليم والتدريب طوال الموسم الدراسي 2021-2022. من جانبهم ، يجب على أولياء الأمور وأولياء الأمور الموافقة على “عدم السماح للطالب الذي تظهر عليه أعراض الإصابة بفيروس كوفيد -19 بالذهاب إلى المدرسة ، والتواصل مع المساعدة الطبية عبر الأرقام التي تحددها وزارة الصحة ، من أجل تقديم حالة وطلب المشورة “.
التطعيم الإجباري لركوب الحافلة المدرسية والمدرسة الداخلية:
إلى جانب إجراءات تعقيم المعدات وتنظيف الأماكن واللافتات ، يُطلب من التلاميذ وهيئة التدريس والإداريين الحفاظ على ارتداء الأقنعة داخل المدرسة وفي الملاعب ، والتباعد الاجتماعي ، وغسل اليدين بانتظام ، وقياس درجة الحرارة ، وتهوية الفصول الدراسية ، وتجنب ذلك. المصافحة والعناق والتجمعات.
يحظر تبادل اللوازم المدرسية بين الطلاب ، وجميع المعدات الفردية للاستخدام الخاص.
ارتداء الكمامة إجراء إلزامي للجميع ، وخاصة داخل حافلات النقل المدرسي. يجب الحصول على الجرعة الأولى على الأقل من التطعيم للاستفادة من النقل المدرسي الذي يتم تنظيفه قبل وبعد كل رحلة. يتم وضع القائمة الإسمية للتلاميذ يوميًا لكل حافلة.
للترحيب بالتلاميذ ، يجب على المدارس أن تضع:
ممران على الأقل ؛
برنامج دخول وخروج للتحكم في تدفق الطلاب ؛
عملية دخول للمؤسسة على شكل مجموعات لتجنب الازدحام.
تجنب تجمع الأمهات والآباء والأوصياء عند مدخل المؤسسة التعليمية ؛
قم بقياس درجة الحرارة وعقم اليدين بمطهر كحولي قبل دخول المنشأة.
بلاغ أمني:
تمكنت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، بتعاون وثيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، زوال اليوم الجمعة، من توقيف شخص يبلغ من العمر 44 سنة، يشتغل حارسا في ضيعة فلاحية، وذلك للاشتباه في تورطه في التهديد بالقتل والتحريض على ارتكاب جنايات وجنح ضد الأشخاص باستعمال الأنظمة المعلوماتية.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أنه تم توقيف المشتبه فيه بدوار “تينكوري” جماعة أيت عميرة بإقليم بيوكرى، وذلك في سياق البحث القضائي المنجز على خلفية المحتويات الرقمية التي توصل بها صحفي بمدينة سلا على هاتفه المحمول، تتضمن تهديدا بالقتل والإيذاء العمدي وتحريضا صريحا على ارتكاب جنايات وجنح ضد الأشخاص.
وأضاف المصدر ذاته أنه يجري حاليا نقل المشتبه فيه إلى مقر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بالدار البيضاء من أجل إخضاعه للبحث القضائي، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع خلفيات ودوافع إرسال هذه التهديدات والمحتويات العنيفة، فضلا عن إجراء خبرة تقنية على الهاتف الذي استعمل في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
إليكم توقعات الطقس ليوم السبت 02 أكتوبر 2021 حسب المديرية العامة للأرصاد:
– تنخفض درجة الحرارة نهارا مع استمرار الطقس الحار جدا في الجنوب وسوس.
– سحب منخفضة متكررة إلى حد ما بالقرب من الساحل مع تكوينات ضبابية أو رذاذ محلي.
– سماء ملبدة بالغيوم جزئياً فوق الأطلس الكبير وأقصى جنوب البلاد وصافية إلى غائمة قليلاً في أماكن أخرى. – الرياح الشمالية الغربية السائدة ضعيفة إلى معتدلة السرعة.
– درجات حرارة لا تقل عن 09/15 درجة مئوية في الأطلس والريف ، و 22/28 درجة مئوية في الشرق والجنوب من أقاليم الصحراء ، و 20/25 درجة مئوية في المناطق الواقعة غرب أطلس وسوس وتشيادما والجنوب. – الشرق و 15/20 درجة مئوية في أي مكان آخر.
– درجات الحرارة العظمى حوالي 37/43 درجة مئوية في الجنوب ، سوس ، 34/39 درجة مئوية في السهول الغربية للأطلس وأقصى الجنوب الشرقي ، 27/33 درجة مئوية في السهول الأطلسية ، والشرقية ، والشرقية. سايس وهضاب الفوسفات وأولميس والمنحدرات الجنوبية الشرقية و 22/28 درجة مئوية على الأطلس وبالقرب من السواحل.
– بحر جميل على البحر الأبيض المتوسط ، جميل مع القليل من التقلب على المضيق ، متقلب بين الجرف وطرفاية وقليل من التقلب في أماكن أخرى.
باشر الجيش الجزائري في تطوير مطار ولاية تيندوف، لتحويله إلى قاعدة عسكرية، وذلك نظرا لقربه الجغرافي من المملكة المغربية وفي الوقت الذي تعرف فيه الجارتين توثرات بعدما أقدمت الجزائر على قطع العلاقات الدبلوماسية مع المملكة المغربية، حسب مصدر إعلامي.
في ذات السياق، أظهرت صور التقطت من الأقمار الصناعية، توسيع مدرجي المطار من أجل استيعاب الطائرات العسكرية الجزائرية، كما لو كان الأمر استعدادا لـ “حرب قادمة”.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الأعمال بالمطار السالف ذكره، بدأت منذ مطلع السنة الجارية، حيث يسهر عدد من المهندسين العسكريين التابعين للجيش الجزائري على تحويل المطار لقاعدة عسكرية للطائرات والمقاتلات التي يتوفر عليها النظام الجزائري.
من جهة أخرى، لا يخفي النظام العسكري الجزائري عداءه للمملكة، حيث في مناسبات أو بدون، يصرح على أن المغرب عدوه “الكلاسيكي” الذي يجب محاربته، رغم أن المملكة لم ترد يوما على هذه الادعاءات والتزمت الصمت.
يشار إلى أن الجزائر أعلنت قبل أيام قطع، علاقاتها الدبلوماسية مع المملكة المغربية، كما تدرس إمكانية إجلاء رعاياها من المغرب في قادم من الأيام.
كشفت مصادر إعلامية اليوم الجمعة 1 أكتوبر الجاري، أنه من المرتقب أت تعبر إسبانيا إلى جانب ألمانيا وهولندا، عن دفاعهم عن المغرب جراء إلغاء محمكة العدل الأوروبية اتفاقيتي الصيد البحري والتبادل التجاري مع الرباط.
وأكدت ذات المصادؤ ستنادا إلى مصدر “اسباني” أن” دفاع إسبانيا عن المغرب أمام الاتحاد الأوروبي يدخل في سياق إعادة العلاقات بين البلدين بعد الأزمة غير المسبوقة التي تسبب فيها زعيم الانفصاليين، ابراهيم غالي، بعد دخوله إلى الأراضي الإسبانية بهوية مزورة.
دخل أستاذ العلوم السياسية وعميد كلية الحقوق بطنجة، محمد العمراني بوخبزة، على خط القرارات الأخيرة التي تعلن عليها الجزائر، حيث قال نظريا فأي خطوة تبقى متوقعة من الطرف الجزائري، لأنه لا وجود لأي منطق الآن يحكم القرارات الجزائرية، وبالتالي فكل ما لا يمكن أن يخطر على بال إنسان يمكن أن يصدر عن النظام الجزائر”.
وأضاف بوخبزة في تصريح صحفي، أن “إجلاء الرعايا أو قرارات أخرى قد تكون غريبة سيتم اللجوء إليها، لأن هَـمّ الجزائر الآن هو إثارة الطرف المغربي وجره إلى اتخاذ قرار أو رد فعل معين”، مضيفا أن “كل ما يبحث عنه الطرف الجزائري هو دفع المغرب لاتخاذ إجراءات يمكن أن تتخذ كذريعة من النظام الجزائري للمزيد من التصعيد”.
وأوضح المتحدث ذاته أن “مسألة الإجلاء ليست مرتبطة بإرادة النظام الجزائري، لأن الرعايا الجزائريين المقيمين أو اللذين يشتغلون في المغرب، لم تأتِ في إطار اتفاقية تبادل أو مرتبطة بتعاون في قطاع معين ، بقدر ما أنها مسألة إرادية فردية لمجموعة من الأفراد”.
وأشار إلى أن “المغرب لا يتعامل مع الأجانب بمنطق التميز، بقدر ما يتعامل معهم على أنه أرض للاستقبال والوفادة، وأرض لا تميز بين الرعايا، كما أن هذا الأمر مرتبط بتاريخ الجزائر، لأنها يمكن أن تتجه إلى طرد الرعايا المغاربة المقيمين فوق التراب الجزائري، في إعادة لسيناريو المسيرة الكحلة التي طرد فيها آلاف المغاربة من الجزائر، إذ أن هذا الحادث لم يكن الوحيد، وقد يكون طرد المغاربة هذه المرة كإجراء تحت ذريعة أن المغرب اتخذ قرارا من القرارات”.
وتابع المتحدث ذاته، “وهو الأمر الذي كان واضحا من خلال ما وقع في أنبوب الغاز المغربي، حيث أن السلطات المغربية لم يصدر عنها أي إجراء بخصوص الأنبوب، بل على العكس من ذلك، فالمسؤولة المغربية اعتبرت أن الأنبوب في إطار اتفاقية تربط، ليس فقط المغرب، بل حتى الجزائر وإسبانيا، ورغم ذلك لاحظنا أن الطرف الجزائري اتجه نحو التصعيد وقطع الأنبوب وتغيير مساره نحو مسار آخر”.
وختم أستاذ العلوم السياسية أن “كل الإجراءات متوقعة من النظام الجزائري، وحتى تلك غير المتوقعة يمكن أن تصدر عن الطرف الجزائري، لأن الغاية هو استفزاز المغرب وجره إلى اتخاذ قرار معين “.
يرتقب أن تشه الادارة الترابية خلال الاسابيع المقبلة تغييرات على مستوى تعيينات ستشمل عمال الجهات الاثني عشر ومختلف اقاليم وعمالات المملكة.
وأكدت مصادر إعلامية أن اللائحة المرتقبة لأسماء المسؤولين الجدد سيتم عرضها في اول مجلس وزاري سيترأسه الملك محمد السادس؛ في أعقاب تشكيل الحكومة الجديدة حيث سيتم من خلاله تعيين الولاة والعمال.
وأضافت ذات المصادر أن تعيين هؤلاء المسؤولين الترابيين يأتي في إطار تفعيل المفهوم الجديد للسلطة؛ الذي جاءت به العديد من الخطب الملكية.
