دخل خالد مشعل، القيادي في حركة “حماس” والمسؤول عن علاقاتها الخارجية، يوم أمس الجمعة 16 أكتوبر الجاري، على خط ما وصفه ب”الحملات الشرسة” التي يتعرض لها منصف المرزوقي الرئيس التونسي السابق
وعبر خالد مشعل عن كامل تضامنه مع الرئيس التونسي السابق منصف المرزوقي، إثر ما يتعرض إليه.
ونشر المرزوقي تدوينة على صفحته الرسمية ب”فيسبوك”، يؤكد من خلالها أن “الاستاذ خالد مشعل اتصل به ليعبر له عن تضامنه أمام الحملات الشرسة التي يتعرض لها”.
أصدرت النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بسيدي بوزيد اليوم السبت 16 أكتوبر الجاري، قرارا يتعلق بالاحتفاظ بـ5 مسؤولين و تقديم مسؤولين اثنين آخرين يعملون بمندوبية الشباب و الرياضة بسيدي بوزيد رفقة متهمة أخرى تعمل موظفة متقاعدة بإدارة عمومية أخرى.
وقررت ذات النيابة إدراج مسؤولين ساميين اثنين يعملان بوزارة الشباب و الرياضة وكذلك شخص آخر غير تابع لوزارة الشباب بالتفيش.
وفي ذات السياق أذنت النيابة العمومية بإبقاء إطار سام سابق وإطار سام مباشر بوزارة الشباب و الرياضة و كذلك إطار وعون بمندوبية الشباب و الرياضة بسيدي بوزيد بحالة سراح.
دخلت القيادية بحزب “حركة الشعب” ليلى حداد، اليوم الجمعة 15 أكتوبر الجاري، على خط التخفيض في ترقيم تونس السيادي من طرف وكالة “موديز” إلى درجة “Caa1”.
وأكدت ليلى حداد في تدوينة نشرتهاعبر صفحتها الرسمية على الفايسبوك أن التصنيفات لا ترعبهم، واعتبرت أن “اكبر كارثة كانت جاثمة على تونس تم إزاحتها يوم 25 جويلية 2021 ، التي قادتنا لخوض معركة التحرر من الاخوان وشقوقهم والمال السياسي الفاسد واللوبيات ،وهي معركة كل الوطنبين الشرفاء”.
واضافت “بواكي العملاء والخونة على اعتاب السفارات لا ترعبنا، ومنطق الهزيمة لا يلائم تونس التي ستبنى بسواعد رجالها و نسائها غير الفاسدين”.
أوضح القيادي في التيار الديمقراطي والنائب المجمد عن الكتلة الديمقراطية، هشام العجبوني، يوم أمس الخميس 14 أكتوبر الجاري، أن السيناريو اللبناني أصبح قريبا بشكل كبير من تونس.
وجاء رأي العجبوني على خلفية التخفيض في ترقيم تونس السيادي من طرف وكالة موديز “Moody’s” إلى درجة Caa1 مع آفاق سلبية.
ونشر المتحدث ذاته تدوينة على حسابه بفيسبوك، يصف من خلالها هذا التصنيف الجديد بالكارثة على الاقتصاد التونسي، مبينا أنه يعني دخول الاقتصاد التونسي في منعرج خطير واعتبار تونس دولة غير قادرة على الإيفاء بالتزاماتها.
أصدر رئيس الجمهورية قيس سعيد تعليماته يوم أمس الخميس 14 أكتوبر الجاري، من اجل كمية من جرعات التلقيح ضد فيروس كورونا الى الجمهورية الإسلامية الموريتانية.
وتم إرسال 100.000 جرعة من التلاقيح ضد فيروس كوفيد-19 لمعاضدة جهودها في مواجهة هذه الجائحة، وذلك بتعليمات من رئيس الجمهورية قيس سعيد.
وتندرج هذه الهبة في إطار حرص تونس على مزيد تعزيز علاقاتها التاريخية الراسخة مع الجمهورية الإسلامية الموريتانية وترسيخ قيم التآزر والإيثار القائمة بين الشعبين.
دخل الرئيس التونسي الأسبق المنصف المرزوقي على خط تصريحات الرئيس قيس سعيد مشيرا إلى أنه لا يعترف به رئيسا شرعيا للبلاد، كما اعتبر نفسه غير معني بالقرارات الصادرة عن سلطات البلاد الحالية.
وأوضح المرزوقي في بيان أنه “لا يستغرب الإجراءات التي أعلن عنها المنقلب، ضدي هذا اليوم أو التي ستتبع”، في إشارة إلى قرار سحب جواز السفر الدبلوماسي منه.
وأضاف المتحدث ٥“بربكم أليس من المضحكات المبكيات أن يُتهم رجل مثلي بالخيانة من قبل أنصار رجل حنث بوعد الالتزام بالدستور وسمى الاستعمار حماية وطالب المستثمرين بعدم الاستثمار في تونس؟”.
وتابع “في كل الحالات، بما أنني لا اعترف بالسيد قيس سعيد رئيسا شرعيا لتونس، وبما أن الحكومة التي عينها غير شرعية لأنها لم تحظ بثقة برلمان جمّده المنقلب في مخالفة صريحة للدستور، فإنني اعتبر نفسي غير معني بأي قرار يصدر من هذه السلطات غير الشرعية”.
أصدر رئيس الجمهورية قيس سعيد اليوم الخميس 14 أكتوبر الجاري، أوامره الرئاسية من أجل إنهاء مهام كل من المشرقي رئيس ديوان رئيس مجلس نواب الشعب راشد الغنوشي، ووسيم الخضراوي، وأسماء الجمازي، ومحمد الغرياني وجمال الطاهر العوي من مهامهم كمكلفين بمأمورية بديوان راشد الغنوشي.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس