قال المترشح للانتخابات الرئاسية بالجزائر، عبد العزيز بلعيد، في تصريح إعلامي جديد له، عقب قبول ملف ترشحه للرئاسيات، من طرف السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات بالجزائر، أن برنامجه الانتخابي “يرتكز على الشباب والقطيعة مع الفساد ومع الاحتقار وكل الممارسات البليدة”.

قال المترشح للانتخابات الرئاسية بالجزائر، عبد العزيز بلعيد، الذي يعتبر أحد أفراد رموز النظام المطاح، المرفوضين شعبيا، أن “تطبيق المادة 7 و8 وإعطاء السلطة للشعب يأتي من خلال الانتخابات”، ممؤكدا في ذات السياق على أن “الانتخابات هي الطريق الديموقراطي الوحيد للوصول إلى عمل سياسي نظيف وإخراج البلاد من أزمتها”.

أعلن الراغب في الترشح للانتخابات الرئاسية الجزائرية، عبد العزيز بلعيد، يوم أمس السبت 2 نوفمبر 2019، أن ملف ترشحه للرئاسيت قد تم قبوله.

يشار إلى أن بلعيد يعتبر من الوجوه السياسية المرفوضة شعبيا بالجزائر، حيث يعتبره الشعب الجزائري من أفراد “العصابة”.

مباشرة بعد رفض ملفه المتعلق بالترشح للانتخابات الرئاسية بالجزائر، الراغب في الترشح لرئاسيات الجزائر، فارس سدور يدعو الجزائريين إلى الاستمرار في الحراك قائلا “يجب على الحراك أن يستمر”.

في خرجة جديدة لنقابة القضاة بالجزائر، أسبقت صبيحة يوم أمس السبت 2 نوفمبر 2019، الإجراء الذي شرعت فيه وزارة العدل والمتعلق بإعداد قوائم بأسماء القضاة المتوقفين عن العمل، غير المعنيين بحركة التحويلات التي أقرها المجلس الأعلى للقضاء، ببيان حمل طابع التهديد والتصعيد.

هذا وجاء في بيان النقابة، أن تحذر من المساس بأي قاض مهما كانت وضعيته، وقالت إنه ستلجأ إلى اتخاذ “موقف عاصف”

بطابع التهديد والتصعيد، وزارة العدل الجزائرية، تطلب من رؤساء المجالس القضائية والنواب العامين إعداد قوائم بأسماء القضاة المتوقفين عن العمل، والذي لم تشملهم حركة التحويلات الاخيرة، التي أقرها المجلس الأعلى للقضاء بالجزائر.

هذا وجاء في بيان الوزارة “نظرا لكون التوقف عن العمل بالمحاكم كان بحجة التضرر من نتائج الحركة السنوية التي أقرها المجلس الأعلى للقضاة، فإنه يطلب منكم إعداد قائمة القضاة المتوقفين عن العمل رغم كون الحركة لم تشملهم”.

أدانت الجزائر على لسان الناطق الرسمي لوزارة الشؤون الخارجية، عبد العزيز بن علي الشريف، الهجوم الإرهابي الدموي الذي استهدف يوم أمس الجمعة 1 نوفمبر 2019،  قوات الجيش المالي في دائرة أنسنغو بشمال شرق مالي.

وقال ذات المتحدث أن الحزائر ”تدين بشدة الهجوم الإرهابي الدموي الذي اقترف يوم الجمعة 1نوفمبر 2019 بمدينة إنديليمان، دائرة أنسنغو، والذي استهدف القوات المسلحة المالية”.

كشف رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات بالجزائر، في تصريح إعلامي جديد له، أنه تم رفض ملف الراغب في الترشح للانتخابات الرئاسية.

وحول سبب رفض ملف مسدور، قال شرفي أن “مسدور قدم 30 ألف استمارة، واستوفى النصاب المطلوب بالولايات، في 8 ولايات فقط”.

صادقت الحكومة الجزائرية الحالية، والمرفوضة شعبيا ، بحر هذا الأسبوع، في اجتماع حكومي، على مشروع مرسوم تنفيذي يتضمن إنشاء مؤسسات عمومية استشفائية ومؤسسات للصحة الجوارية وتنظيمها وسيرها.

وقد ترأس الاجتماع الوزير الأول نور الدين بدوي،  الذي أكد في بيان نشرته مصالح وزارته على أنه “يتعلق الأمر بإنشاء ثلاث 03 مؤسسات جديدة للصحة العمومية بسعة 240 سريرا في ولايات الأغواط بمقر الولاية وبورقلة (المقاطعة الإدارية تقرت) وعين الدفلى (مقر الولاية)، وذلك في إطار تعزيز قدرات القطاع وضمان التكفل الصحي الأمثل بالسكان عبر مختلف ربوع الوطن”.

وجه رئيس حزب طلائع الحريات بالجزائر، علي بن فليس، رسالة تهنئة للشعب الجزائري، بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لثورة نوفمبر الخالدة.

هذا وجاء في رسالة الراغب في الترشح لرئاسيات الجزائر، علي بن فليس، “بلدنا الغالي يعيش في هذه الساعات الحرجة أزمة في منتهى الدقة و الحساسية”، مضيفا في ذات السياق  “لا يمكن التعويل على ولاءات و زبنيات زائفة و مع ذلك التباهي بنظام ديمقراطي بالتركيز على أشكاله الخادعة و تناسي مضامينه الحقيقية”.