في تصريح جديد له، قال مدير وكالة الجزائر للصندوق الوطني للتأمينات الاجتماعية للعمال الأجراء بالجزائر، إدريس محفوظ، أن “السبب الرئيسي لانتشار الأمراض المهنية هو تقاعس أرباب العمل في اتخاذ الإجراءات الوقائية وخاصة مصانع تركيب السيارات وورشات البناء وعدد من مؤسسات مواد التنظيف”.

قال المترشح للانتخابات الرئاسية بالجزائر، عبد المجيد تبون، خلال لقاء إعلامي له مع وكالة الأنباء الألمانية، أنه “كان أول شرارة للحراك الشعبي الذي انطلق في 22 فيفري الماضي، وذكر أنه لم يشتغل فقط مع الرئيس المستقيل بوتفليقة”.

هذا وقال تبون في ذات السياق “أذكر الجميع بأنني كنت أول شرارة للحراك، ثم إن الكفاءات الجزائرية وما أكثرها هي التي شاركت في مختلف مراحل بناء الدولة الجزائرية” مضيفا “منذ تخرجي عملت في عهد الزعيم الراحل هواري بومدين، والرئيس المجاهد الشاذلي بن جديد رحمه الله إلى غاية استقالته، والمجاهد الكبير الراحل محمد بوضياف، ولم أعمل سوى سبعة أعوام مع الرئيس المستقيل بوتفليقة”.

وفي ذات السياق علق المواطنيون الجزائريون على تصريحه بشيء من السخرية حيث قال أحد المواطنين في تعليق على إحدى الصفحات الجزائرية “يزيد شوية يقلك كنت مع الصحابة ربي يهدينا و يحميلنا بلادنا”.

علمت صحافة بلادي من مصادر محلية ، أن الوزير الأول الجزائري، نور الدين بدوي، قد أمر الحكومة بتسوية وضعية عقود ملكية المساكن العمومية والخاصة.

هذا وقالت ذات المصادر أن بدوي قد حدد مهلة قدرها 20 يوما لإحصاء كل المساكن المعنية بالتسوية، فيما أعطى مهلة 6 أشهر لكل من وزراء الداخلية والمالية والفلاحة والسكن، التي أوكل إليها العملية.

عبر اللاعب الجزائري أندي ديلور، في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي “تيوتر”، (عبر) عن فخره بلعبه كلاعب أساسي في مبارتين أساسيتين مع المنتخب الجزائري لكرة القدم، وذلك في منافسة رسمية.

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بالجزائر، فيديو يوثق لاعتداء لفظي على سيدة كانت ترفع لافتة للمترشح عبد القادر بن قرينة، وهي رفقة ابنتها الصغيرة، من طرف شباب رافضين لللانتخابات الرئاسية.

وعلى إثر هذا الفيديو أطلق ناشطون جزائريون على مواقع التواصل الاجتماعي حملة “متحقرش لولية”، هذه الحملة التي عرفت مشاركة قوية من طرف هؤلاء النشطاء.

قال رئيس منتدى رؤساء المؤسسات بالجزائر، سامي عقلي، أن حوالي 500 ألف عامل أحيلوا على البطالة بالجزائر، داعيا الحكومة إلى “الشروع في تنفيذ مخطط استعجالي من أجل إنقاذ المؤسسات الاقتصادية التي أضحت تسرح عمالها منذ قرابة 5 أشهر”.

وأكد سامي في ذات السياق خلال لقاء إذاعي له، أن “الأزمة الاقتصادية التي تعيشها الجزائر سببها سوء التسيير”.

قال رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بالجزائر، الفريق أحمد قايد صالح، في كلمة جديدة له، أن ” هتافات وشعارات الشعب تدعو بقوة للتوجه إلى صناديق الاقتراع”، مؤكدا في ذات السياق على أن المؤسسة العسكرية بالجزائر تتعامل “دوما مع الشعب بالفعل والعمل وليس بالقول فقط”.

وبخصوص الطموحات السياسية لرئيس أركان الجيش الوطني الشعبي ، قال قايد صالح، أنه “لا طموحات سياسية لدينا ولا أهدافا أخرى غير الوطنية”.

يشار إلى أن أغلب شعارات وهتافات جمعة الحراك الشعبي الأخيرة، قد كانت تنصب نحو رفض الانتخابات الرئاسية التي من المزمع تنظيمها في 12 ديسمبر 2019، ورفض أي انتخابات أخرى إلى أن يرحل كافة رموز النظام المطاح.

في الوقت الذي عبرت فيه أغلب الأحزاب السياسية الجزائرية، عن رأيها وموقفها من الانتخابات الرئاسية التي من المزمع تنظيمها في 12 ديسمبر 2019، جبهة العدالة والتنمية بالجزائر، ما تزال مترددة في تحديد موقفها، حيث أكد رئيس الحزب عبد الله جاب الله، أن حزبه لم يحدد موقفه رسميا من هذه الانتخابات.

قال وزير العمل والتشغيل والضمان الإجتماعي بالجزائر، تيجاني حسان هدام، خلال نشاط حول العمل البحري تم تنظيمه اليوم الثلاثاء 19 نوفمبر 2019، مع من وزيري التعليم العالي والنقل، (قال) في تصريح له أن الجزائر “صادقت على 60 اتفاقية دولية للعمل”، مشيرا إلى أن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها عقد اتفاقية مماثلة.

قال المترشح للانتخابات الرئاسية الجزائرية، عبد المجيد تبون، خلال تجمع انتخابي له ببشار، أن “برنامجه موجه إلى الطبقة الهشة و الوسطى والشباب بصفة خاصة”، مشيرا في ذات السياق أن “شباب الجنوب وشباب بشار والبعض منهم الذي يشعر بالتهميش”.

يشار إلى أن عبد المجيد تبون، يعتبر من “أفراد العصابة”، وأحد المرفوضين شعبيا بالجزائر.