تخلد الجزائر اليوم الأربعاء 11 ديسمبر 2019، الذكرى الـ59 لمظاهرات 11 ديسمبر 1960، خلال الاستعمار الفرنسي، الذي رد عليها بقمع وحشي، حيث راح ضحيتها العديد من الشهداء والجرحى.

قررت المحاكم الفرنسية رفض الطعن الذي تقدم به اللاعب الدولي ومهاجم نادي الريال مادرير الغسباني، كريم بن زيمة في قضية الفيديو الشهير لزميله ماتيو فالبوينا.

وعلق بن زيمة على الامر في تدوينة له على حسابه الشخصي على انستغرام بـ “المهزلة مستمرة”، مشيرا إلى قرار القضاء الفرنسي.

علمت صحافة بلادي من مصادر محلية، أن القضاء الجزائري قد حكم بتعويض الأطراف المدنية المتأسسة في قضية تركيب السيارت المتهم فيها رجال أعمال ومسؤولين كبار، من بينهم احمد اويحيى وعبد السلام بوشارب.

هذا وقالت ذات المصادر ان محكمة سيدي امحمد بالجزائر قد أصدرت حكما ألزمت فيه المتهمين المدانين بادائهم للخزينة العمومية مبلغ 20 مليار دينار، وتعويض رجل الأعمال عشايبو أمين من خلال شركة كيار موتورز بمبلغ 2 مليار دينار جزائري، بينما تم رفض طلب تعويض وزارة الصناعة لعدم التأسيس.

هذا وأكدت ذات المصادر في ذات السياق على ان المحكمة قضت بتعويض المتعامل التركي امين اوتو بمبلغ 500 مليون دينار من نفس المتهمين، بالإضافة إلى دفع 100 مليون دينار لمجمع سوفيتال كتعويض أيضا.

أصدرت 19 شخصية وطنية وسياسية جزائرية، اليوم الثلاثاء 10 ديسمبر 2019، بيانا للرأي العام الجزائري، تعتبر فيه أن “موعد 12 ديسمبر محطة من محطات عديدة سيجتازها الحراك الشعبي بنجاح بفضل وعيه وسلوكه الحضاري حتى يحافظ على سلميته بعد هذا التاريخ”.

هذا وجاء في ذات البيان الذي وقعته شخصيات معروفة، من بينها وزير الخارجية السابق أحمد طالب الإبراهيمي ورئيس الحكومة الأسبق أحمد بن بيتور، “المؤمنين بثورة 22 فيفري بعدم التعرض لحقوق الآخرين في التعبير عن آرائهم رغم الاختلاف في الاجتهادات وما بُني عليها من مواقف سياسية، وتجنب أي احتكاك أو الرد على الاستفزازات من أي جهة كانت، وكذلك التحلي بإرادة السمو، حتى لا تُخدش هذه الملحمة الجامعة في سلميتها وسمعتها، وتبقى بيانا لوحدة الشعب وصموده امام كل اشكال التفرقة والتزييف ومحاولات زرع الفتنة والكراهية بين أبناء الشعب الواحد”.

كما دعت هذه الشخصيات في ذات البيان السلطة الجزائرية إلى الابتعاد عن الخطابات الاستفزازية ولغة التهديد وتخوين كل من يخالفها الرأي في كيفية الخروج من الأزمة، ونحملها مسؤولية أي انزلاق قد تؤول اليه الأمور في قادم الأيام.

هذا واكد الموقعون على البيان على دعمهم المطلق للحراك الشعبي السلمي إلى غاية تحقيق جميع أهدافه المشروعة.

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، ان اينة الوزير السابق عبد المالك سلال، ريم سلال، قد اعلنت عن الشروع في إجراءات الاستئناف، يوم غد الأربعاء 11 ديسمبر 2019، لدى مجلس قضاء الجزائر.

يشار إلى ان القاضي لدى محكمة سيدي امحمد بالجزائر، قد نطق بالحكم في حق عدد من الوزراء ورجال الاعمال بالجزائر، في قضيتي تركيب السيارات ودعم حملات الرئيس المخلوع عبد العزيز بوتفليقة، حيث تراوحت العقوبة بين 3 سنوات سجنا نافذة، و20 سنة سجنا نافذة، كانت 12 سنة منها لعبد المالك سلال.

استنادا إلى تقرير نشرته مجلة “فرانس فوتبال”، فإن إدارة نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، قد أدرجت اسم اللاعب الدولي الجزائري يوسف عطال، ضمن قائمة الكرويين الذين ترغب في انتدابهم في صيف 2020.

يشار إلى ان اللاعب الجزائري ، مرتبط مع نادي نيس الفرنسي بِعقد، تنقضي مدّته في الـ 30 من جوان 2023.

علمت صحافة بلادي من مصادر محلية، أن القضاء الجزائري قد برأ وزير النقل الأسبق بالجزائر عبد الغاني زعلان، في قضية تمويل الحملة الانتخابية للرئيس السابق، عبد العزيز بوتفليقة ، وذلك اليوم الثلاثاء 10 ديسمبر 2019، في المحاكمة التاريخية، والمعروفة ب”محاكمة القرن”.

يشار إلى أن القاضي قد أصدر احكاما بالسجن النافذ في حق عدد من الوزراء في فترة حكم عبد العزيز بوتفليقة ، تراوحت بين 3 سنوات و 20 سنة.

علمت صحافة بلادي من مصادر محلية، ان الحكومة الجزائرية الحالية، قد صادقت على مجموعة من المشاريع ، في اجتماع لمجلسها اليوم الثلاثاء 10 ديسمبر 2019.

هذا وقالت ذات المصادر أن الحكومة قد صادقت على مشروعي توسعة خط الترامواي هراوة-عين طاية-برج البحري، وتوسعة خط مترو الجزائر طالب عبد الرحمان-شوفالي.

أنزل القضاء الجزائري اليوم الثلاثاء 10 ديسمبر 2019، أقصى العقوبات الحبسية في حق أفراد “عصابة بوتفليقة”، حيث تم الحكم بـ20 سنة سجنا نافذا في حق عبد السلام بوشارب، 15 سنة في حق أحمد أويحيى، 12 سنة في حق عبد المالك سلال وعشرات السنوات الحبسية النافذة في حق باقي رموز النظام المطاح.

هذا وتعتبر هذه المحاكمة إحدى اهم المحاكمات التي مرت بتاريخ الجزائر، حيث يعتبر ملف تركيب السيارات بالجزائر، وملف دعم حملات عبد العزيز بوتفليقة من اهم ملفات الفساد التي عرفها القضاء الجزائري.

أكد المكلف بالإعلام في السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات بالجزائر، علي ذراع، في خرجة إعلامية جديدة له، على أن العملية الإنتخابية، لن تشوّه ولن تزوّر بأي حالة من الحالات.

هذا وقال علي ذراع في ذات السياق “بأن العملية الإنتخابية بالمهجر وعند البدو الرحل، تعرف إرتفاعا وتمر على مايرام”.

يشار إلى أن المعطيات الاولى تقول بان الجالية الجزائرية في المهجر قد قاطعت بشكل كبير العملية الانتخابية حسب نشطاء جزائريون.