في أول تعليق لها حول “صفقة القرن” حركة مجتمع السلم الجزائرية، تؤكد على رفضها للصفقة باعتبارها مصادرة للحقوق الفلسطينية وخروجها عن القرارات الأممية وانتهاكها القانون الدولي وانحيازها التام لمحتل مجرم يسفك دماء الفلسطينيين وينهب أرضهم.
هذا وجاء في بيان للحركة أن ما “جاء في الخطة من بنود تهدف لمحاولة تصفية قضية فلسطين وفرض السيادة بطريقة أحادية على ما تبقى من أرضها المقدسة، ونؤكد أن شعب فلسطين المقاوم وحده من يقرر مستقبله ومصيره على أرضه المباركة الطاهرة المسقية بدماء الشهداء”.
وأشارت الحركة في البيان ذاته إلى”تضامن الشعب الجزائري كشريك في التحرير معنيون بالشراكة مع أصحاب الحق والأحرار في العالم على استنفاذ كل الطاقات والجهود وتوظيف الأدوات والوسائل الشرعية المتاحة لإجهاض الخطة”.
علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أنه تم تعيين كمال سيدي السعيد مديرا للإتصال والصحافة برئاسة الجمهورية الجزائرية، وذلك خلفا لعادل قنسوس الذي تم إنهام مهامه.
ويشار إلى ان كمال سيدي السعيد سبق له أن اشتغل في قطاع الإعلام وأسس في المدة الأخيرة موقعا إلكترونيا.
صدر بالجريدة الرسمية في عددها الاخير مرسوم تنفيذي جديد بالجزائر ينص على تنظيم ديوان الوزير المنتدب وكاتب الدولة لدى الوزير.، في حكومة عبد العزيز جراد التي تضم 12 وزيرا منتدبا وكتاب دولة، إضافة إلى الوزراء الاخرين.
هذا وتنص المادة الأولى من المرسوم على أنه “تفتح بعنوان الوزارات التي تضم وزراء منتدبين وكتاب دولة، المناصب الإضافية الآتية وذلك لدى كل وزير منتدب كل كاتب دولة، رئيس ديوان من اثنين إلى أربعة مكلفين بالدراسات والتلخيص وملحقان بالديوان”.
وتنص المادة الثانية على أنه “لممارسة مهامهما، زيادة على المناصب المنصوص عليها في المادة الأولى، هياكل الوزارة الملحقين بها، لا سيما منها الهياكل التابعة مباشرة لمجال اختصاصهما، ويمارس الوزير المنتدب وكاتب الدولة مهامهما في إطار التوجيهات التي يحددها الوزير المسؤول عن القطاع”.
طالب وزير الداخلية والجماعات المحلية بالجزائر، كمال بلجود، من والي العاصمة الجديد يوسف شرفة، بتسيير أمور المواطنين بالعاصمة بطريقة عمل جديدة ، مشيرا إلى التسيير الروتيني والتقليدي على حسب تعبيره.
هذا وقال بلجود في كلمة له خلال تنصيبه للوالي الجديد عليكم الانتهاء من بعض المشاريع العالقة كملعبي براقي والدويرة والعديد من المشاريع الأخرى التي سيكون لها تأثير إيجابي على المواطنين المنهكين”.
التقى رئيس المجلس الوطني الشعبي الجزائري، سليمان شنين، صباح اليوم الأربعاء 29 جانفي 2020، برئيس الجمعية الوطنية لبوركينافاسو ألاسان بالا ساكاند، وذلك على هامش اشغال مؤتمر اتحاد مجالس الدول الاعضاء في منظمة التعاون الاسلام في بوركينافاسو.
حول أسباب اللقاء وفحواه، قال شنين في تغريدة له عبير حسابه على تويتر “رئيس الجمعية الوطنية لبوركينافاسو عبر عن امتنانه للوفد الجزائري الكبير، كما تطرقنا الى القضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين”.
أفاد بيان لرئاسة الجمهورية الجزائرية، أن الرئيس عبد المجيد تبون، قد كلف الوزير الأول، عبد العزيز جراد، ووزير الخرجية ، صبري بوقادوم، بتمثيله في القمة الثامنة لرؤساء الدول وحكومات اللجنة العليا للإتحاد الإفريقي حول ليبيا، وذلك يوم غد الخميس ببرازافيل في الكونغو.
على غرار باقي المسؤولين الجزائريين، عزى رئيس المجلس الشعبي الوطني، سليمان شنين، قيادة الجيش الوطني الشعبي، في وفاة الطيارين اللذين لقيا مصرعهما خلال تحطم طائرة عسكرية.
هذا وجاء في تعزية لرئاسة المجلس الوطني الشعبي “على إثر حادث تحطم الطائرة العسكرية الذي أدى لاستشهاد قائد الطائرة ومساعده، يتقدم رئيس المجلس الشعبي الوطني سلميان شنين بالتعازي والمواساة لقيادة الجيش الشعبي الوطني وأفراده ولأسرة الفقيدين”.
أفاد بيان لوزارة الدفاع الجزائرية، أن مفرزة للجيش الوطني الشعبي ، قد تمكنت من تدمير مخبأ للإرهابيين، بتيزي وزو، وذلك خلال عملية بحث وتمشيط بالمنطقة.
هذا وجاء في ذات البيان أن مفارز أخرى قد تمكنت من إيقاف 11 شخصا وضبطت 30 مولدا كهربائيا و16 مطرقة ضغط و جهاز كشف عن المعادن و930 قرصا مهلوسا، بكل من تمنراست وبرج باجي مختار.
أفاد بيان للمديرية العامة للأمن الوطني بالجزائر العاصمة، أن الفرقة الجنائية التابعة للمقاطعة الغربية للشرطة القضائية لأمن ولاية الجزائر، قد أطاحيت بعصابة إجرامية تنشط ضمن منظّمة عابرة للحدود، تعمل على تزييف وتقليد عملة ذات سعر قانوني عن طريق التقليد والتلوين مع طرحها للتداول.
هذا وجاء في ذات البيان أن العملية قد مكنت من إيقاف سبعة أشخاص مشتبه فيهم في القضية و حجز مبلغ من العملة الوطنية مزورة قدر بـ1,7 مليار سنتيم.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس