علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، ان فرقة الأبحاث للدرك الوطني بسيدي سليمان التابعة للمجموعة الإقليمية للدرك الوطني بالجزائر العاصمة، أحبطت عملية ابتزاز وطلب مزية غير مستحقة، أبطالها رئيس مجلس بلدي ونائبه.
هذا وقالت ذات المصادر أن الأمر يتعلق بتعرض أحد المواطنين للابتزاز من طرف رئيس المجلس الشعبي البلدي لبلدية درارية ونائبه، رئيس لجنة البناء والتعمير بذات البلدية، إضافة إلى نائب رئيس المجلس الشعبي البلدي لبلدية بئر توتة، وطلب مزية غير مستحقة تقدر ب 800 ألف دينار جزائري.
وأكدت ذات المصادر أن المعنيين قد حاولو ابتزاز الضحية مقابل السماح له بإقامة معرض تجاري بحي الدابوسي ببلدية درارية ولاية الجزائر.
أفاد بيان لشركة “أ.آم.آ إيفنت” المنظمة لرالي “التوارق” بصحراء الجزائر بمساهمة الاتحادية الجزائرية للرياضات الميكانيكية، أنها قررت تأجيل هذه التظاهرة الدولية إلى وقت لاحق، وذلك بسبب تفشي فيروس كورونا.
هذا وجاء في ذات البيان “تجنبا لوقوع أي أضرار صحية مُحتملة، شددت المنظمة العالمية للصحة على ضرورة تجنب قدر المستطاع التجمعات الكبيرة وهذا من اجل درء عدوى الفيروس” مضيفة “العديد من التظاهرات الرياضية، أُلغيت خلال هذه الأيام وحتى رالي توارق معني بهذا الإلغاء وهذا حتى لا نضع صحة المشاركين في خطر”.
ويشار إلى أن رالي التوارق كان من المقرر إجراءه مابين 20 و 27 مارس الجاري، بالصحراء الجزائرية.
من المرتقب أن تتساقط أمطار رعدية بعدد من الولايات الجزائرية، في شرق البلاد، وذلك ما بين الساعة السادسة من مساء اليوم الاثنين 9 مارس 2020، ويوم غد الثلاثاء .
هذا وجاء في نشرية خاصة صادرة عن مصالح الديوان الوطني للأرصاد الجوية بالجزائر، ان الولايات المعنية هي كل من : بجاية، جيجل، سكيكدة،عنابة، الطارف، ميلة، قسنطينة، قالمة وسوق أهراس
على إثر إسائته لعدد من المواطنين قبل أيام، مما احدث ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي، تقدم والي مستغانم عبد السميع سعدون بإعتذاره بصفة رسمية على مابدر منه خلال زيارته الميدانية إلى بلدية سيرات، حيث قال “لا أخلاقي ولا مساري المهني يسمحان لي بإهانة المواطنين وعليه أعتذر رسميا”.
هذا وكان والي مستغانم قد أساء لعدد من المواطنين في هذه الخرجة الميدانية، حيث لاقت تصرفاته انتقادات واسعة، وصلت لحد المطالبة بإعفاءه من منصبه.
على غرار عدد من الملتقيات والتظاهرات الاخرى، فرض فيروس كورونا على الجزائر تأجيل أحد أهم المواعيد الطاقوية التي دائبت الجزائر على تنظيمها خلال العشر سنوات الماضية، وهو الملتقى والصالون الدولية للأنشطة البترولية لشمال إفريقيا وحوض البحر الأبيض المتوسط.
انقلبت اليوم السبت 7 مارس 2020، حافلة عمومية بولاية سكيكدة الجزائرية، تعمل على خط سكيكدة أم الطوب، حيث أدث حادث الانقلا إلى إصابة 13 شخصا بجروح متفاوتة الخطورة، تم نقلهم للمستشفى لتلقي العلاجات الضرورية.
هذا وقالت مصادر من عين المكان أن 4 من المصابين تم نقلهم لمستشفى الحروش ، فيما تم نقل الباقي بالوسائل الخاصة إلى العيادة الطبية بسيدي مزغيش.
وفي ذات السياق فقد هرعت عناصر الحماية المدنية لعين المكان حيث تكفلت بنقل المصابين، فيما تبقى أسباب وقوع حادث الانقلاب مجهولة لحدود الساعة.
على إثر السلوك السيء الذي تعامل به والي مستغانم مع المواطنين يوم أمس ، أكدت وزارة الداخلية الجزائرية ، اليوم في بيان جديد لها، تشجب فيه هذا السلوك، مؤكدة على رفضها وشجبها لأي سلوك من شأنه المساس بكرامة المواطن من طرف الأعوان الدولة الموكل لهم خدمته والسهر على شؤونه.
هذا وقد أكد وزير الداخلية الجزائري، كمال بلوجود، في ذات السياق أن الحق في غرض الإنشغالات مكفول للمواطنين والمواطنات ضمن أطر دائمة للتواصل الجواري مع الساكنة