انطلقت صباح اليوم عملية نقل الجزائريين العالقين في فرنسا؛ في رحلة برمجتها الجوية الجزائرية ؛ لتنظيم دخول الجالية الجزائرية نحو التراب الوطني بشكل آمن.

و تعتبر هذه الرحلة الثانية من نوعها لإرجاع المواطنين إلى ديارهم؛ في ظل جائحة “كوفيد 19”.

كشف صباح اليوم وزير التربية الوطنية “محمد واجعوط” خلال ندوة صحفية؛ أنه تم استكمال جميع الإجراءات لضمان مرور امتحاني شهادتي التعليم المتوسط والبكالوريا في أحسن الظروف.

و أعلن عن الأرقام التقريبية لعدد مرشحي شهادة البيام و الذي بلغ 669379؛ منهم 645798 متمدرس،  و23581 مرشحا حرا.

كما شدد “محمد واجعوط”؛ على ضروروة احترام الإجراءات الوقائية و الصحية (التباعد الاجتماعي؛ التعقيم؛ وضع القناع الوقائي)؛ للحفاظ على سلامة المترشحين.

تحتفي اليوم السفارة الأمريكية بالجزائر بالذكرى الـ 225 للتوقيع على معاهدة السلام والصداقة بين الولايات المتحدة الأمريكية والجزائر؛ و التي تعتبر من أولى الإتفاقيات التي أبرمتها الولايات المتحدة الأمريكية؛ حسب مصدر إعلامي.

و نشرت السفارة الأمريكية بالجزائر عبر صفحتها “فيسبوك”؛ أن هذه المعاهدة نصت على أن يعامل الشعبان الأمريكي والجزائري بعضهما البعض  “بلياقة وشرف وإحترام”؛ و التي تتمتع بماض عريق وحاضر مشرف ومستقبل مشرق.

كما أبرز المنشور نبذة من المحطات المهمة التي جمعت البلدين منها : أن الرئيس أبراهام لينكولن لم يخف إعجابه بالمبادئ الإنسانية الراقية للأمير عبد القادر، ودعم جون كندي لإستقلال الجزائر، ووساطة الجزائر لتحرير الرهائن الأمريكيين في إيران.

خاتما تدوينته “عاشت الصداقة الأمريكية-الجزائرية”.

اتخدت ولاية بومرداس قرارا بإعادة فتح المساجد تدريجيا، إبتداءا من اليوم السبت 05 سبتمبر 2020.

وتم اختيار 12 مسجدا، تفوق طاقته الاستيعابية 1000 مصلي، تحث على شروط إحترام الإجراءات الوقائية الخاصة بمحاربة تفشي وباء كورونا، واحترام مسافات التباعد الاجتماعي وارتداء الأقنعة الواقائية.

لقيت فتاة عشرينية حتفها غرقا مساء اليوم؛ في شاطئ غير محروس بتاغزولت بلدية سيدي عبد الرحمان بولاية الشلف.

و تم انتشال جثة الضحية من طرف أخيها؛ حيث أقدم حراس شاطئ تاغزولت  بتقديم الإسعافات الأولية للفتاة لكنها فارقت الحياة ولم تفلح الجهوذ التي بدلت في إنقاذ حياتها؛ و فتحت الأجهزة الأمنية تحقيقات في الحادث

أجرى توفيق حكار المدير العام لمجمع “سوناطراك”، زيارة إلى “قرية البعاج” لتفقد حادثة تسرب النفط من أنبوب نقل البترول.

و وضح توفيق حكار خلال هذه الزيارة على ضرورة الإسراع في معالجة الآثار المترتبة عن تسربات النفط على طول الوادي، لحماية الثورة النباتية والحيوانية.

وتمت السيطرة كليا على التسرب والأخد بعين الاعتبار كل الإجراءات المتعلقة بسلامة المواطنين والمحيط.

تداول بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعية فايسبوك، إشاعة لإدراج “الرقص” كمادة تدرس بالمدارس الجزائرية، مما أثار جدلا واسعا عبر مناصات التواصل الاجتماعية.

وكذبت “مليكة بن دودة” وزيرة الثقافة الجزائرية هذا الخبر، عبر مدوين بصفحتها الرسمية تويتر، وقالت، “أكذب الإشاعات بشأن إدراجنا الرقص كمادة في المدارس، وأستغرب أن تتناقله صفحات وحسابات أشخاص محسوبين على الثقافة، وهم قادرون على التمييز وفهم عبثية الاشاعة.

وأكدت مليكة بن دودة أنها لم تناقش مع وزارة التربية الوطنية مسألة إدراج الرقص كمادة فنية تدرس بالمدارس، مضيفة أنه لا يمكنها التدخل في أي قطاع.

أعلن أرزقي براقي، وزير الموارد المائية، صباح اليوم؛ عن دخول مشروع جديد حيز التنفيذ، يجمع بين كل من المؤسسة الجزائرية للمياه والديوان الوطني للتطهير.

وتندرج هذه العملية في إطار مشروع واسع لإعادة تنظيم المؤسسات الداخلة في وصاية وزارة الموارد المائية.

ويرتقب بداية الاشغال بهذا المشروع والمصادقة عليه في نهاية السنة الجارية.

بلغ عدد المترشحين الذين سيجتازون امتحان شهادة التعليم داخل المؤسسات السجنية لدورة سبتمبر 2020؛ حوالي 3861 محبوسا ابتداء من الاثنين المقبل.

وحسب المعطيات التي تم توفيرها؛ فإن هؤلاء المترشحين يتوزعون على  44 مؤسسة عقابية معتمدة من طرف وزارة التربية كمراكز للإمتحانات الرسمية، إضافة أنّ الامتحانات ستجرى تحت إشراف الديوان الوطني؛ حسب بيان وزارة العدل.

و ستعطى إشارة انطلاق هذه الامتحانات من طرف مؤسسة إعادة التربية والتأهيل للبليدة.

يشار أنه تم تسجيل خلال موسم 2019-2020، مجموع 38.115 محبوسا لمواصلة الدراسة بمختلف الأسلاك.

تشهد شواطئ بجاية ازدحاما رهيبا في الآونة الأخيرة، إضافة إلى غياب تام للتدابير الإحترازية المتعلقة بفيروس كورونا، وذلك منذ أن تم الاعلان الرسمي لفتح الشواطئ.

وأدت هذه الوضعية التي تعاني منها الشواطئ إلى اكتضاض في حركة السير بالطريق الوطني رقم 24، الرابط بين بجاية وبني كسيلة، إضافة إلى الطريق الوطني رقم 09، الرابط بين بجاية و سطيف، مما يخلق طوابير وازحاما في السير.

وتحولت شواطئ بجاية إلى قبلة لمختلف الشرائح الاجتماعية، خصوصا الشباب والمراهقين، مما ينذر بحدوث كارثة وتزايد في عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد.

وفي ضل هذه الوضعية، يعيش تجار المناطق الساحلية فرحة غير مسبوقة، بسبب انتعاش الأشغال بعد توقفهم عن العمل لمدة تزيد عن 4 أشهر بسبب فيروس كورونا.