نشب حريق مهول بمصنع الصبغة في بوضروة ولاية قالمة، صباح اليوم، مخلفا خسائر مادية جسيمة، دون يخلف أي خسائر على مستوى الأرواح.
وحلت عناصر الوقاية المدنية بعين المكان فور علمها بالخبر من أجل إطفاء الحريق والعمل دون انتشاره، ولازالت لحدود الساعة لم تتمكن من إخماده.
وإلى حدود الآن لاتزال أسباب الحريق مجهولة، في انتظار فتح تحقيق من أجل الكشف عن ملابسات وأسباب الحريق.
يرتقب تسجيل أمطار رعدية قوية، اليوم الثلاثاء 2 شتنبر 2020، بالمناطق الداخلية الشرقية و الواحات تتعدى كميتها 25 ملم بداية من منتصف نهار اليوم لتستمر إلى غاية الساعة السادسة من مساء اليوم.
ويتعلق الأمر بكل من ولاية تبسة، أم البواقي، خنشلة، باتنة وبسكرة.
تمكن درك عنابة من الاطاحة بجماعة إجرامية مختصة في الاعتداء على المواطنين، تتكون من 17 شخصا، تتراوح أعمارهم بين 15 و 37 سنة.
و تم حجز كمية كبيرة من الأسلحة البيضاء، و الأقراص المهلوسة والمخدرات.
وقامت وحدات المجموعة الاقليمية للدرك الوطني بعنابة، مدعمين بسرية من المجموعة الخامسة للتدخل بعنابة، بتنظيم حملة لمكافحة النشاط الاجرمي للعصابات.
وسيتم تقديم الموقوفين أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة الحجار.
اتخدت مديرية التربية إجراءات صارمة لمحاربة الغش في امتحانات البكالوريا، حيث أصدرت وثيقة لاستدعاء المترشحين لاجتياز امتحانات البكالوريا دورة 2020، تشتمل على تحذيرات لكل من يحاول الغش في هاته الامتحانات المصيرية.
كما تشمل الوثيقة على قرار رسمي من أجل إقصاء لمدة لا تقل عن عشر سنوات لكل من يحاول الغش في الامتحانات، كما تشمل حضر استخدام الوسائل التكنولوجية بشتى أنواعها، سواء كانت هاتفا نقالا أو لوحة إلكترونية، مع منع ادخال الحافظات، الكراريس، الكتب، والمطبوعات.
وجاءت هذه الإجراءات في إطار تطبيق قانون العقوبات الجديد بخصوص الحد من ظاهرة تسريب الامتحانات.
ويذكر أن تسريب الامتحانات أصبحت ظاهرة شائعة وسط المجتمع الجزائري.
La Glacière حي لا قلاسيار تقع بمدينة الجزائر في غرب الحراش؛ و هي منطقة قديمة أو ما يعرف بأقدم الأحياء في العاصمة الجزائرية.
و هي منطقة صعبة للطبقة العاملة في “باش جراح” ، بلدية الجزائر العاصمة؛ وهي واحدة من أكثر المناطق التاريخية في الجزائر العاصمة.
و لعبت هذه المنطقة كغيرها من أحياء الطبقة العاملة دورًا مهما في ثورة التحرير وقدمت المجاهدين والشهداء للوطن.
كما قدم حي “لا قلاسيار” عدة شخصيات في عدة مجالات نذكر من بينها: الشيخ عبد الله غطاف مطرب شعبي معروف. وبوعلام بناني و “عمر قاتلطو” وحميد عاشوري وبوعربة ربيع يارحمو.
وتتميز هذه المنطقة بأصالة سكانها وحفاظهم على تقاليدهم وإن تغيرت بعض الأمور في الآونة الأخيرة؛ إضافة إلى دخول طفيليات اجتماعية غريبة. ويرجع ذلك إلى رحيل الكثير من الأهالي عن الحي.
وضمت “لاغلاسيار” كل فئات الشعب و المجتمع؛ حيث نشأ في هذا الحي مجموعة من الفنانين و الشخصيات البارزة في المجتمع الجزائري من بينهم:
-الفنان عمر بناني؛ براهيم رزوق؛ بوطاجين؛ و عبد القادر لعزيزي؛ إضافة إلى الفنان الشعبي جمال شكري و مزاري مهدي.
كما ضمت مجموعة من الرياضيين أبرزهم الرياضي سفيان اودينة؛ على بن دبكة؛ عزالدين مغراوي؛ و طاهر حجوج.
و يشمل هذا الحي عدة مدارس من بينها: مدرسة محمد قدوري؛ مدرسة محمد شريف زوابي ؛ مدرسة موسى معروف
وغيرهم.
شهد المركز التجاري بزار حمزة جريمة قتل بشعة راح ضحيتها شاب في مقتبل العمر،المدعو “زكرياء.غ” وذلك بسبب شجار مع القاتل الذي أخرج خنجر وطعنه على مستوى القلب.
جاء هذا الشجار بسبب منع الضحية من عرض سلعته للبيع أمام محله مما أثار شجارا بينه وبين القاتل، الأمر الذي دفع هذا الأخير إلى التهور وطعنه بالسكين.
وتم نقل الضحية الى مستشفى الزميرلي، مباشرة بعد وقوع الحادثة، حيث لفظ الضحية أنفاسه الأخيرة بالمستشفى.
وعلقت “سولاف” الساكنة بولاية وهران عن هذه الجريمة “مراهم يديرولهم والوا يدخلوهم للحبس يقرسوهم ويخرجوهم واليمات ايرحمه يليق القصاص قتل يقتل”.
وانتقدت التعليقات الاستراتيجية الأمنية في محاربة الجريمة جاء فيها:
شب مساء أمس حريق مهول باسطبل بحي سلامي ببلدية الشرفة، مخلفا وفاة 200 صوص علاوة على خسائر مادية كبيرة.
وفور علمها بالحادث، حلت عناصر الحماية المدنية الى مكان الحريق، حيث تمكنت من السيطرة عليه وإنقاد ما يقارب 350 صوص آخر.
ولم تعرف لحد الساعة أسباب اندلاع هذا الحريق، حيث فتحت السلطات المعنية تحقيقا في الموضوع.
نظم صباح اليوم مستفيدي التجزئة الإجتماعية “أراضي صالحة للبناء”؛ وقفة احتجاجية من أمام مقر ولاية بسكرة.
و طالب المحتجوجون خلال هذه الوقفة؛ بتسوية وضعيتهم المزرية التي طال أمدها بحسب رأي ممثليهم .
كما حمل المحتجون شعارات ” هرمنا من الوعود للوقفات سنعود”؛ ” نريد مشاهدة الحلقة الأخيرة من مسلسل التجزئات” ؛ ” لا تنازل لا استسلام حتى تتحقق الأحلام”.
تمكنت أفراد فصيلة الأبحاث للدرك الوطني بوهران صباح اليوم؛ من تفكيك شبكة إجرامية خطيرة تتكون من ثلاثة أفراد مختصة في ترويج و المتاجرة الغير شرعية بالمؤثرات العقلية و الأقراص المهلوسة.
و يتراوح أعمار الموقوفين ما بين 35 سنة و 40 سنة؛ ينحدرون من مختلف الولايات الجزائرية.
و تم الحجز على 56 ألف كبسولة كانت مهيئة للبيع؛ بلاضافة إلى ثلاثة سيارات كانت تستعمل في عملية التنقل.
و قد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم تحت تدبير الحراسة النظرية؛ لتعميق البحث و الكشف عن ظروف و ملابسات هذه الواقعة.
تمكنت مصالح الشرطة الجزائرية بتمنراست يوم أمس؛ من توقيف مرتكب جريمة قتل الطفل أسرير عبد القادر الذي وجد جثة هامدة داخل بناية مهجورة مساء السبت المنصرم.
و نقلا عن بعض المصادر فإن الشرطة تمكنت من تحديد هوية الفاعل بعد تكثيف عملية البحث.
يشار إلى أن الضحية كان مفقود منذ 4 أيام بعد العثور عليه من قبل مصالح الشرطة.
