أكد وزير الصحة و السكان و اصلاح المستشفيات “عبد الرحمان بن بوزيد”، على ضرورة احترام التدابير الاحترازية الخاصة بمحاربة تفشي فيروس كورونا المستجد.
كما أشار بن بوزيد الى أن الوضعية الوبائية بالجزائر مستقرة في الوقت الراهن.
وجاء ذلك من خلال زيارته الى لوهران، مشيدا بمجهودات الأطر الصحية منذ بداية جائحة كوفيد 19.
توجه فائز رئيس حكومة الوفاق الليبية، إلى طلب المساعد من رئيس الجمهورية الجزائرية “عبد المجيد تبون”، للمساعدة العاجلة، لإصلاح خلل على مستوى محطة توليد الكهرباء التي تزود طرابلس.
ورحب رئيس الجمهورية الجزائرية بطلب فائز السراج.
وأعطى عبد المجيد تبون أوامره من أجل إرسال 16 تقنيا جزائريا من مجمع سونلغاز إلى العاصمة الليبية طرابلس.
تشهد ولاية غردايا انتشار مرض الملاريا بين المواطنين بطريقة مهولة، مما تسبب في رعب و خوف المواطنين من انتقال هذا المرض ليصبح خطره بحجم كورونا.
وجاء هذا الخبر بطريقة مفاجئة للمواطنين، بعدما كانوا يعملون بأخد الاحتياطات اللازمة جراء كورونا، توجب عليهم حاليا أخد الاحتياط أكثر.
وتتشابه أعراض مرض الملاريا مع فيروس كورونا، حيث يشعر الشخص الحامل لهذا المرض بعياء شديد مصحوب بارتفاع في درجة الحرارة وقشعريرة مصحوبة برعشة.
وتجذر الإشارة إلى أن هذا المرض ينتقل إلى البشر عن طريق لدغات البعوض الحامل للعدوى.
سيتم إعادة فتح السوق الخاص بالسيارات الكائن بولاية عنابة، يوم غد الجمعة 2 أكتوبر الجاري.
وجاء هذه القرار بعد إغلاق أم لمدة 6 أشهر بسبب انتشار فيروس كوفيد 19.
وتم تخصيص يوم الجمعة لبيع السيارات ويوم السبت للملابس وما شابه ذلك.
تلقي هذا القرار استحسان الباعة من أجل العودة للعمل بعد شهور من الإغلاق.
تعرف ولاية الجلفة صباح اليوم؛ تنظيم حملة تحسيسية وتواصلية مكثفة من طرف أمن ولاية الجلفة حول ضرورة إرتداء الخوذة لسائقي الدراجات النارية.
كما تم دعوة سائقي الدراجات النارية إلى إتخاذ الحيطة والحذر أثناء السياقة؛ و الانتباه أكثر لتفادي وقوع حوادث مميتة.
و نشرت صور توثق لحظات الحملة التحسيسية التي تمت من طرف أمن ولاية الجلفة؛ و التي آثارت موجة سخرية من طرف بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعية الجزائرية من خلال التعاليق؛ حيث علق أحد النشطاء “الشعب هذا لازمله فرض القوانين مش حملات تحسيسية ما يفهمش بالكلام بل يفهم بالفعل”؛ “شكرا على المعلومة التي غيرت مسار العالم وأنقذت البشرية من كارثة”.
تم إتخاد مجموعة من التدابير الإحترازية الخاصة بمحاربة تفشي فيروس كوفيد 19، وذلك على مستوى العاصمة الجزائرية.
ووفقا لهذه الإجراءات تم تمديد العمل بإجراءات الحجر المنزلي لمدة 30 يوما، وذلك إبتداءا من 1 أكتوبر على الساعة 23:00 إلى غاية 06:00 صباحا.
كما تم الإبقاء على القوانين المتعلقة بمنع التجمعات والحفلات وغيرها من المناسبات، لمنع انتشار الفيروس.
وتجذر الإشارة أن الرخص المتعلقة بالتنقل و الصادرة بتاريخ 15 ماي، ستبقى صالحة للاستعمال.
أعلن مركز البحث في علم الفلك و الجيوفزياء صباح اليوم؛ عن تسجيل هزة أرضية بشدة 3.2 درجات على سلم ريشتر في العاصمة.
و نقلا عن بعض المصادر فإن الهزة سجلت في حدود الساعة 11:16 على بعد 12 كلم بالدموس غرب تيبازة.
و حسب معطيات أولية فإن الهزة لم تسجل أي خسائر بشرية أو مادية.
نظم صباح اليوم؛ بعض الطلبة بكلية الحقوق ببودواو وقفة احتجاجية بولاية بومدراس.
و جاءت هذه الوقفة بعد إحالة زملائهم على المجلس التأديبي بسبب قيامهم بغلق بوابة الجامعة للمطالبة بالعتبة.
و أشعلت هذه الوقفة موجة غضب من طرف بعض رواد المواقع التواصل الاجتماعية الجزالئرية؛ و علق أحد النشطاء؛ ” تسمى يديروا وش يحبوا ؟ يغلقوا الباب، يغلقوا الجامعة، المطالبة بحقك مش بالطريقة هاذي
كاين لي حاب يدخل يقرا تغلق عليه الباب ؟ حنا مش فاهمين الحرية والاضراب بمفهومه الصحيح هذا يسموه شونطاج ديرلي وش نحب ولا ندير فوضى”.
أصبح الاختطاف في الوقت الراهن يهدد حياة الأطفال بشكل كبير، حيت تم تسجيل 13 عشر حالة إختطاف خلال العام الجاري، وفق ما أفاد به عبد الرحمن عرعار رئيس الشبكة الجزائرية الجزائرية للدفاع عن حقوق الطفل.
وأكد عبد الرحمن عرعار أن النزاعات العائلية من أبرز الأسباب التي تساهم في تفشي ظاهرة الاختطاف.
وأضاف عرعار أن الحكومة الجزائرية تتخد مجموعة من التدابير الصارمة للتصدي للمختطف والقاتل والمعتدي جنسيا على الأطفال، كما تتجه الى نحو سن عقوبة الاعدام في حقهم.
تفتح المديرية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، مسابقة تتعلق بالادماج المهني.
ويتعلق الأمر بتوظيف أشخاص لفائدة مؤسساتها العقابية.
وخلال هذه العملية، سيتم إتخاد 130 منصب ضابط إعادة التربية، لفئة الرجال فقط ، وذلك وفق مجموعة من الشروط.
كما سيتم توفير 639 منصبا يتعلق برتبة رقيب إعادة التربية، بشرط توفر شهادة البكالوريا.
إضافة إلى 1280 منصبا يتعلق بعون إعادة التربية، وذلك بتوفر مستوى السنة الثالثة من التعليم الثانوي.
