أعلنت شركة المياه و التطهير للجزائر “سيال” مساء اليوم الاثنين، على وقف عملية التزويد بالمياه الشروب على مستوى عين نعجة بالعاصمة، ابتداءا من يوم غد الثلاثاء بداية من الساعة 08:00 إلى الساعة 16:00.
و ذكرت أن الوقف سببه أشغال ربط على مستوى القناة الرئيسية، و على مستوى بلدية جسر قسنطينة.
و ستعود عملية التزويد بالمياه الشروب ابتداءا من الساعة الخامسة مساءا.
تشهد منطقة سيدي عيش المتواجدة على ضفاف واد الصومام و الطريق الوطني رقم 26 كارثة بيئية إيكولوجية خطيرة.
و نشرت صفحة فيسبوكية، صورا تظهر كميات هائلة من الأزبال، التي يتم رميها بطريقة عشوائية، و بالتالي باتت تهدد صحة الساكنة.
وطالبت الساكنة، الجهات المسؤولة ومن بينهم المصالح الصحية، بإيقاف هذا الأمر قبل أن يحدث ما لا يحمد عقباه، خصوصا وأن الأمر ما زال مستمرا رغم تعبيرهم عن رفضهم لأكثر من مرة.
قامت شركة نفطال بتصميم قارورة الغاز بشكل جديد، و سيتم التخلص من 22 مليون قارروة تباع في الأسواق حاليا عبر الوطن.
و ستكون القارورة في حلتها الجديدة غير قابلة للإنفجار ولا تتآكل بفعل الصدأ، تحافظ على البيئة، خفيفة الوزن وسهلة الحمل مما سيقلص من تكاليف النقل ويخفف من عبئ العمال.
و ستكون القارورة شفافة مما يسمح لمستعمليها بالإطلاع على منسوب الغاز الموجود بداخلها.
خرج عمال النظافة ببلدية الشلف اليوم الاثنين في وقفة احتجاجية للمطالبة بأحورهم المالية منذ عدة شهور.
و طالب عمال النظافة بالتدخل العاجل لرئيس الجمهورية عبد المجيد تبون من أجل إيجاد حل لمشاكلهم.
و رفع المحتجون شعارات كتب عليها بالخط العريض ” لا للتهميش”.
و تجذر الاشارة الى أن عمال النظافة لم يتم تسديد رواتبهم منذ أزيد من 4 أشهر.
أكدت وزارة التضامن صباح اليوم الاثنين أن ما يقارب المليون شخص مستفيدون من المنحة الجزافية للتضامن التي تمنحها الوزارة للفئات الهشة.
و أفادت الوزارة أنه يمكن سحب المنحة من أي مكتب بريد عبر التراب الوطني بعدما كانت تتم على مستوى مراكز محددة.
و تجذر الاشارة الى أن مجموعة من المواطنون يطالبون بالحصول على هذه المنحة.
أصدر الوزير الأول عبد العزيز جراد تعليمات لضمان وفرة لقاح كورونا والانطلاق في عملية التطعيم مع حلول شهر جانفي 2021.
و أكد على ضرورة ضبط النظام الوطني للتلقيح مع نشره عبر الهياكل الصحية على مستوى التراب الوطني.
و تم الاجتماع بحضور الوزراء الـمكلفون بالشؤون الخارجية، الصحة، النقل، والصناعة الصيدلانية وكذا رئيس الوكالة الوطنية للأمن الصحي، وأعضاء اللجنة العلمية لـمتابعة تطور وباء كورونا، وممثلي وزارة الدفاع الوطني.
تمكنت مصالح الحماية المدنية بولاية سطيف صباح اليوم، من انتشال جثة رجل من جوف بئر بتالة إيفاسن.
و حسب مصدر إعلامي، فإن الضحية يبلغ من العمر 47 سنة، كان بصدد تفقد مضخة الماء داخل جوف البئر على عمق 15 متر.
و تم نقل جثة الضحية إلى مصلحة حفظ الجثث لمستشفى بوقاعة بحضور مصالح الدرك الوطني.
اتهم وزير الموارد المائية أرزقي براقي المواطنون الذين يقطنون في الأودية أنهم سبب الفيضانات و التساقطات الرهيب للأمطار التي شهدتها جيجل يوم أمس الأحد.
و تجذر الاشارة الى أن عدة ولايات من الوطن عرفت تساقط أمطار غزيرة، حيث خلفت خسائر مادية جسيمة.
و جاءت هذه الخسائر على مستوى انهيار أرضي، و غرق مجموعة من المنازل، بالإضافة إلى انقلاب مجموعة من الحافلات و السيارات.
أكد مستشار رئيس الجمهورية المكلف بالذاكرة عبد المجيد شيخي، صباح اليوم الاثنين أن ملف الذاكرة مع فرنسا ثقيل و غير واضح للعالم لكنه يعتبر شخصية وطنية للجزائريين.
و قال “من غير الممكن أن نطوي صفحة الماضي مع فرنسا”، مضيفا بأنه اتصل مرتين ب”بنجامين ستورا” وقدم له هذا الخير عذرا بأنه لا يمكن الحديث عن ملف الذاكرة قبل وضع التقرير بيد السلطات الفرنسية”.
و أضاف أيضا “نحن نطالب باسترجاع ما أخدته السلطات الفرنسية أرشيف ما قبل 1962 كامل”.
تسببت الفياضانات التي شهدتها الجزائر يوم أمس الأحد، في خسائر مادية جسيمة، تمثلت في انهيار جزئي على مستوى الجسر المؤدي إلى مدينة جيجل.
و غمرت 25 حافلة بالمياه كانت مركوبة بالحضيرة، بالإضافة إلى 18 مركبة من بينها 11 شاحنة، و 7 سيارات سياحية.
كما تمكنت مصالح الحماية المدنية من إنقاذ 12 شخصا كانوا في حالة حرجة.
