يدخل المركز الجامعي بريكة في إضراب منذ أسبوع، حيث لجأ المدير إلى المطالبة من التظيمات الاجتماع في أسرع وقت ممكن من أجل ايجاد حل للاحتجاجات التي يخوضها الطلبة بشكل يومي.
و أمر مدير الجامعة الامن بإغلاق أبواب الجامعة في وجوهه الطلبة ومنعهم من الدخول.
و لذلك دخل الطلبة في اضراب عن الطعام والمبيت تحت اسوار الجامعة في البرد والعراء يريدون تدخل الوزارة عاجلا.
تم استدعاء عدد من مناضلي الحراك الوطني اليوم الخميس في القرارة ولاية غرداية، حيث أقبل المناضل توفيق بوراس على مقر أمن دائرة القرارة حوالي الثامنة من صباح اليوم فلم يظهر له خبر إلى غاية اللحظة.
و يندد احرار الحراك الشعبي الجزائري بهذه المضايقات من أجل ممارسة الحقوق الدستورية في التظاهر السلمي الحضاري من أجل الجزائر.
و قال الحراكيين ” فإننا ندعو الجهات الوصية إلى إطلاق سراح الحراكي توفيق بوراس فورا، والكف عن هذه الممارسات التي لن تزيد أحرار الوطن إلا إصرارا وتشبتا بالمطالب المشروعة للحراك الوطني”.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعية عبر صفحات الفايسبوك رسالة مؤثرة كتبها عمال النظافة بولاية سعيدة بعد توقيفهم عن العمل لأزيد من 25 يوما.
و جاءت الرسالة على الشكل التالي “نحن عمال النظافة التابعين للمؤسسة العمومية لتسيير مراكز الردم التقني للنفايات بقطاع عين الحجر تم تسريحنا من العمل منذ 25يوم ولم نجد اذان صاغية راسنا الوالي ومدير المؤسسة وحد الان نحن في حيرة بالعلم نحن كنا تعمل في اطار الشبكة الاجتماعية وارسلنا البلدية علي اساس الادماج للمؤسسة فلذالك نرجو منك سيدي النائب مع احتراماتي لك مساعدتنا في هذا الامر وربي يخلصك ان شاء الله”.
و تجذر الاشارة الى أن عمال النظافة خرجو في وقفة احتجاجية اليوم الخميس من أجل المطالبة بحقوقهم المهضومة منذ 25 يوما.
نظم الطلاب الجامعيين اليوم الخميس وقفة احتجاجية بسبب الأوضاع المزرية داخل التي يعيش يعيش فيها الطلبة الجامعيين داخل الإقامة الجامعية زواغي سليمان 1 بقسنطينة.
و تم تهديد وضرب الطلبة بعد قيامهم بهذه الوقفة الاحتجاجية من قبل طلبة الإقامة الجامعية زواغي سليمان 01 بقسنطينة.
و تجذر الاشارة الى أن الطلبة الجامعيين يعيشون في الاوضاع المزرية التي باتت تهدد حياتهم و خصوصا الوجبات العدائية المقدمة إليهم.
اهتز مساء اليوم الأربعاء حي 700 مسكن بالقل في سكيكدة، على وقع جريمة قتل بشعة راح ضحيتها كهل على يد شاب.
وحسب ما توفر من معلومات فإن الجاني وهو شاب في العقد الثالث من العمر، وجه طعنة قوية باستعمال آلة حادة “منجل” للضحية وذلك على مستوى بطنه حيث أردتي قتيلا.
و رغم نقله على جناح السرعة إلى مصلحة الاستعجالات الطبية بمستشفى القل، إلا أنه لم يتم إنقاذه.
و تجذر الاشارة الى أن الجريمة وقعت اثر ملاسنات تحولت إلى شجار وقعت بين الجاني والضحية في العقد الخامس من العمر.
هذا ولا تزال التحقيقات متواصلة من قبل مصالح الأمن المختصة إقليميا، لتوقيف الجاني وتحديد ملابسات الحادثة.
كشف الحراكي الجزائري “وليد نقيش” اليوم الاثنين عن الطريقة البشعة التي يعذب بها سجناء الرأي في الجزائر.
و جاء ذلك عبر منشور على صفحته الرسمية فايسبوك يأكد من خلاله أن السلطات داخل السجن تلجأ إلى عدة طرق من أجل تعذيب السجناء و عدم بقاء أي أثر للتعذيب.
و قال “لكي لا تبقى آثار التعذيب يعرى أولاً ثم يبلل بالماء و بعدها يصعق بالكهرباء, إذا كان الجو بارد يترك في الفناء لمدة طويلة, يعاد جلبه مرة أخرى ليبلل مرة أخرى و يضرب, يستعملون معه طرق أخرى و تصل للإغتصاب لمدة ستة أيام، هؤلاء ليسوا بشر هؤلاء يصنفون مجرمون ضد الإنسانية و مجرمون حرب.
و تجذر الاشارة الى أن أحرار الحراك الشعبي الجزائري أطلقو اليوم هاشتاغ جديد يحمل شعار “أوقفو التعذيب في الجزائر”.