نشر ناشط فيسبوكي عبر صفحته الرسمية فيسبوك صورة لمخلفات الزلزال و الليلة البيضاء التي عاشها ليلة أمس الأربعاء عدد من الولايات بالجزائر.
و كتب الناشط الفيسبوكي، “لماذا ضرب الزلزال بالضبط يوم 18مارس هل هذا غضب الله من ظلموا فلاحوا العرجة بمنطقة فكيك”.
و تابع “دعاء الشرفاء مستجاب و الله يمهل و لا يهمل”.
يشار أن الجزائر عاشت ليلة أمس الأربعاء ليلة بيضاء، حيث شهدت عدد من الولايات زلازل قوية و عنيفة بلغت قوتها 6 درجات على سلم ريشتر، خلفت خسائر مادية جسيمة.
دخل المندوب الوطني للمخاطر الكبرى بوزارة الداخلية على خط الهزة الأرضية التي ضربت شمال شرق رأس كربون حيث قال “الحمد لله رغم شدة الهزة الأرضية التي سجلت بـ 5.9 على سلم ريشتر إلا أنها لم تخلف أي خسائر بشرية”.
وأشار الى ان الهزات الإرتدادية التي تبعت الزلزال تدخل ضمن النشاط الزلزالي العادي.
و أكد المندوب الوطني على أن ولاية بجاية مصنفة كمنطقة ذات نشاط زلزالي متوسط وفق القانون الجزائري المضاد للزلازل.
خرجت منى الصابر والدة الفنانة البحرينية الصغيرة حلا الترك عبر مقطع فيديو مؤثر على صفحتها الرسمية أنستغرام بعد إعلان الحكم الصادر في حقها.
و بدموع حرقة عبرت منى الصابر عن حزنها من بعد الحكم بحبسها لمدة سنة مع النفاذ بسبب القضية المرفوعة في حقها نت قبل ابنتها حلا الترك.
و قالت منى الصابر “كنت أتمنى من ابنتي أن تقف وقفة حق، وقول لها شكرا حلا على الهدية التي اهديتني إياها بعيد الأم، وفي المستقبل عندما تتزوجين ويصبح لديك أولاد ستعرفين قيمة الأم، وأوقول لك يا حلا شكرا كثيرا”.
و انتشر الفيديو على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعية على صفحات الفايسبوك و الانستغرام و عبر الجميع عن تضامنهم مع منى الصابر.
و تجذر الاشارة الى ان حلا الترك رفعت دعوى قضائية في حق أمها بعدما أخذت 200 ألف دينار بحريني منها، وذلك لأنها لم تتلقى نفقة أولادها من أب حلا محمد الترك منذ عام ونصف العام، على حد قولها.
استنادا إلى معلومات رسمية فإن الحكومة أوعزت لوزارة التربية الوطنية لإلغاء امتحان السانكيام للعام الثاني على التوالي واحتساب الامتحانات الفصلية للانتقال للطور المتوسط بسبب برمجة الإنتخابات في مواعيد متزامنة ونظرا لاستمرار تفشي وباء كورونا.
و من جهة أخرى تقرر تأجيل امتحان شهادة المتوسط الذي كان مبرمج يوم 13 جوان إلى 20 جوان كون المؤسسات التربوية سيتم تخصيصها للاقتراع في تلك المدة.
و تقرر تأخير امتحان شهادة البكالوريا إلى نهاية جوان، في ظل إعادة برمجة الامتحانات الرسمية، في حين تشير نفس المعلومات أن “البيام” و”الباك” سيتم إجراؤهما على التوالي في الأسبوعين الأخيرين من شهر جوان حتى يكون إعلان النتائج في نهاية شهر جويلية.
و رافق هذا القرار مجموعة من التعاليق الساخرة عبر منصات التواصل الاجتماعية على صفحات الفايسبوك حيث طالب الشعب الجزائري بإلغاء الانتخابات عوض الامتحانات
كشفت مصادر إعلامية، أن وزارة التربية الوطنية بالجزائر ألغت امتحان السانكيام للعام الثاني على التوالي واحتساب الامتحانات الفصلية للانتقال للطور المتوسط بسبب برمجة الإنتخابات في مواعيد متزامنة ونظرا لاستمرار تفشي وباء كورونا،.
كما تقرر تأجيل امتحان شهادة المتوسط الذي كان مبرمج يوم 13 جوان إلى 20 جوان كون المؤسسات التربوية سيتم تخصيصها للاقتراع في تلك المدة.
بالإضافة إلى تأخير امتحان شهادة البكالوريا إلى نهاية جوان، في ظل إعادة برمجة الامتحانات الرسمية، في حين تشير نفس المعلومات أن “البيام” و”الباك” سيتم إجراؤهما على التوالي في الأسبوعين الأخيرين من شهر جوان حتى يكون إعلان النتائج في نهاية شهر جويلية.
شهدت الجزائر في الآونة الأخيرة ارتفاعا صاروخيا في أسعار المواد الغذائية كالبطاطس و السمك و الخبز و السكر و الزيت.
و بسبب هذا انتفض الشعب الجزائري، معبرين عن غضبهم ضد هذه الزيادات الغير مبررة.
و في هذا السياق علق أحد النشطاء ،”لا لا بالنسبة للأسعار لم يفتعلوها، ولكنهم فاشلون لا يستطيعوا التحكم حتى في توزيع الحليب، اذا لم نتخلص من هذه العصابة فغلاء المعيشة و انخفاض سعر الدينار سيكون أسوأ”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس