أرشيف التصنيف: الجزائر

الإبراهيمي والعمامرة ينسقان من أجل التحضير لإرسال الجيش الجزائري لعمليات في الساحل

قال المعارض والسياسي الجزائري شوقي بن زهرة، أن فرنسا  أهدت الاستقلال للجزائر حسب الأخضر الأبراهيمي حفيد الباشاغا بن محمد.

وأضاف المتحدث ذاته في منشور فيسبوكي، “كلام مثل الذي قاله الأخضر الإبراهيمي عندما قال منذ أيام في تصريح لجريدة فرنسية أن الولايات المتحدة لم تنهزم في أفغانستان بل انسحبت بمحض إرادتها مثلما فعلت فرنسا في الجزائر ليس غريب لما نكون نعرف عمالته لفرنسا والقوى الإمبريالية، لكن الكارثة أن هذا الشخص المنحدر من عائلة جمعت العديد من “الڨياد” وهو حفيد الباشاغا بن محمد أحد أكبر العملاء في زمن الاستعمار يلعب دور كبير في النظام الجزائري إلى يومنا هذا”.

وتابع بن زهرة، “الأخضر الإبراهيمي مع رمطان لعمامرة الذي له نفس الولاءات ينسقان من أجل التحضير لإرسال الجيش الجزائري لعمليات في الساحل، وللتذكير أن الإبراهيمي كان قد عبر في نهاية السنة الماضية عن تشوقه لمشاركة الجيش الجزائري في عمليات خارج الحدود ولا عجب أن يتشوق حفيد باشاغا في زمن الاستعمار إلى تحويل الجنود الجزائريين إلى “حركى جدد””.

الجزائر تستبعد إعادة العلاقات مع المغرب “حاضرا ومستقبلا”

كشفت وكالة سبوتنيك الروسية، نقلا عن مصدر إعلامي، أن الجزائر أكدت رفضها إعادة العلاقات الدبلوماسية مع المغرب حاليا، ومستقبلا لتغلق بذلك الباب في وجه أي وساطة عربية أو إفريقية أو أوروبية.

وحسب المصدر ذاته، فإن الجزائر تستبعد تماما إعادة العلاقات الدبلوماسية مع الرباط على المديين القريب والبعيد.

يشار إلى أن الجزائر كانت قد أعلنت الأسبوع الماضي قطع علاقاتها الدبلوماسية مع المغرب بسبب ما وصفته بـ “التصرفات العدائية”.

آخر المستجدات…الحكومة الجزائرية تكشف خطتها لاسترجاع الأموال المنهوبة

كشفت الحكومة الجزائرية خطتها لاسترجاع الأموال المنهوبة والمتمثلة في الاعتماد على طريقة تسوية ودية، “تضمن استرداد الأموال المختلسة”، وفقا للمخطط ذاته، حسب مصدر إعلامي.

وتعتزم حكومة أيمن بن عبد الرحمان، إصلاح قانون الوقاية من الفساد ومكافحته، عن طريق تشديد العقوبات المتعلقة بجرائم الفساد.

في ذات السياق، سيتم العمل على تعزيز الجهاز الذي تم وضعه لتسيير الأموال المحجوزة مع إدراج أحكام خاصة لتسيير الشركات محل المتابعات القضائية، بالإضافة إلى وضع آليات قانونية تتعلق بالهيئة العليا للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته وحق المواطنين من الولوج إلى المعلومات المتعلقة بقضايا الفساد.

وفي هذا الصدد في حال ما تمت المصادقة على المخطط، ستقوم الحكومة بمراجعة الإطار التشريعي المتعلق بالوقاية من تبييض الأموال وتمويل الإرهاب ومكافحتهما، بالإضافة إلى استكمال مشروع القانون المتعلق بقمع مخالفة التشريع وتنظيم الصرف وحركات رؤوس الأموال من وإلى الخارج.

في ذات السياق، ينص المخطط ذاته، على تعزيز الشفافية في تسيير الأموال العمومية والوصول إلى الصفقات العامة، كما سيتم وضع منظومة قانونية للوقاية من “تضارب المصالح في الحياة العامة”.

تقارير استخباراتية…الجزائر ستشهد حربا كبيرة غير مسبوقة بين التحالفات الكبرى التي تشكل قوة الدولة الجزائرية

قالت “الجزائر تايمز”، “أنها حصلت على تقارير استخباراتية، تشير إلى أن الجزائر ستشهد حربا “كبيرة غير مسبوقة بين التحالفات الكبرى التي تشكل قوة الدولة الجزائرية وذلك بسبب مسألة خلافة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في حال تدهورت صحته، ماذا يحضرون له من وراء الستار أو توفي، مؤكدة أن كل الثغرات في هذه السلطة الهشة ستظهر في الأيام القادمة المقبلة”.

وأضافت التقارير نقلا عن المصدر، “أنه خلال أحد الاجتماعات السرية العسكرية التي ستقرر مستقبل الجزائر طُلب من الرئيس الجزائري تبون مغادرة الغرفة قبل أن يبدأ النقاش وهنا تجدر الإشارة إلى أن اللواء قايدي الذي عينه الجنرال المغتال القايد صالح على رأس جهاز المخابرات العسكرية قد رفض بن قرينة كمرشح بديل لتبون بدعم من الجنرال شنقريحة وذكرت تقارير أن تحالف الجنرالين نزار وتوفيق قام بتعيين عدة مدراء جدد لدائرة الاستعلام والأمن (المخابرات) وهذا لم يلق استحسان الجنرال شنقريحة”.

وأضاف المصدر استكمالا لما سبق، “أنه قد بدا ذلك واضحا خلال الاجتماع الأخير للأمن حيث رصدت بعض المصادر لقطة للجنرال شنقريحة وهو يلقي السلام ببرودة على الجنرال قايدي كما أن محاولات قايدي الأخيرة لإعادة بعض المتقاعدين لدائرة المخابرات قوبلت برفض قاطع من قبل الجنرال شنقريحة وأوضحت تقارير أنه خلال الصيف الحالي حاول الجنرال قايدي تدبير محاولة انقلاب ضد الجنرال شنقريحة لكن رئيس أركان الجيش الوطني الجزائري استطاع إحباطها عن طريق تغيير قائدا الناحية العسكرية الرابعة والسادسة واللاتان كانت ستقوم في إحداهما عملية اغتيال شنقريحة”.

الأزمة المغربية الجزائرية: دعوة إلى “التهدئة” موقعة من عدة شخصيات

أعربت شخصيات مغربية وجزائرية وتونسية من كافة الأطراف عن “قلقها البالغ إزاء التصعيد الحالي في العلاقات بين المغرب والجزائر” ودعت إلى التهدئة.

يندد البيان الذي وقعه 149 شخصية بـ “الوضع الراهن الذي سيؤدي إلى مواجهة غير طبيعية” ، في ضوء “التاريخ العميق” ، الذي يوحد البلدين اللذين تستمر علاقاتهما في التدهور ، وفي الحلقة الأخيرة قطعت العلاقات الدبلوماسية من جانب واحد. قرره الجزائر.

“ندعو كل الأشخاص والمنظمات ذات النوايا الحسنة في كلا البلدين ، وخارج المنطقة المغاربية ، إلى العمل من أجل وضع حد سريع للتصعيد والعودة إلى العقل” ، يكتب الموقعون ومن بينهم الخبير الاقتصادي المغربي. عز الدين أقصبي ، والدعاية نور الدين عيوش ، وبشير بن بركة ، والناشط الجزائري عبد الوهاب فرساوي ، والاقتصادي الجزائري عمر بندرة ، أو الممثلة التونسية أنيسة داود.

يفهم الموقعون أن “العديد من القضايا الخلافية معلقة بين الدولتين” ، لكنهم يشددون على أن القرار يشمل “الاستماع ، والسعي للاتفاق ، والإبداع في تطوير الحلول وتنفيذها وليس في مناشدة الغرائز الأساسية للعدوانية لدى السكان. بيضاء ساخنة ضد بعضها البعض “.

وبهذا المعنى ، يتعهد الموقعون “بالعمل الجماعي الجزائريين والمغاربة والمغاربيين وأصدقاء شعوبنا لمواجهة التصعيد ومواجهة دعوات المواجهة والكراهية لترسيخ دعائم الأخوة والتعاون بشكل أفضل والمساعدة في بناء المستقبل”.

وللتذكير ، أعلنت الجزائر ، عبر صوت وزير خارجيتها رمضان العمامرة ، يوم الثلاثاء 24 غشت قطع علاقاتها مع المغرب.

يقال إن الجزائر تنتقد المملكة بشكل خاص على الدعم الذي قدمه ممثل المغرب لدى الأمم المتحدة عمر هلال لتقرير مصير منطقة القبائل وكذلك التقارب بين المملكة وإسرائيل ، بالإضافة إلى قضية الصحراء المغربية.

وأشار بيان صادر عن وزارة الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ، إلى أن المغرب أحاط علما بالقرار الأحادي الجانب للسلطات الجزائرية ، وأعرب عن أسفه لهذا القرار “غير المبرر تماما ولكنه متوقع في ظل منطق التصعيد الذي لوحظ في الأسابيع الأخيرة”.

سكوب…نجاة الجنرال شنقريحة من محاولة إنقلاب دبرها الجنرال قايدي مع مجموعة من الضباط

قالت “الجزائر تايمز”، “أنها حصلت على تقارير استخباراتية، تشير إلى أن الجزائر ستشهد حربا “كبيرة غير مسبوقة بين التحالفات الكبرى التي تشكل قوة الدولة الجزائرية وذلك بسبب مسألة خلافة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في حال تدهورت صحته، ماذا يحضرون له من وراء الستار أو توفي، مؤكدة أن كل الثغرات في هذه السلطة الهشة ستظهر في الأيام القادمة المقبلة”.

وأضافت التقارير نقلا عن المصدر، “أنه خلال أحد الاجتماعات السرية العسكرية التي ستقرر مستقبل الجزائر طُلب من الرئيس الجزائري تبون مغادرة الغرفة قبل أن يبدأ النقاش وهنا تجدر الإشارة إلى أن اللواء قايدي الذي عينه الجنرال المغتال القايد صالح على رأس جهاز المخابرات العسكرية قد رفض بن قرينة كمرشح بديل لتبون بدعم من الجنرال شنقريحة وذكرت تقارير أن تحالف الجنرالين نزار وتوفيق قام بتعيين عدة مدراء جدد لدائرة الاستعلام والأمن (المخابرات) وهذا لم يلق استحسان الجنرال شنقريحة”.

وأضاف المصدر استكمالا لما سبق، “أنه قد بدا ذلك واضحا خلال الاجتماع الأخير للأمن حيث رصدت بعض المصادر لقطة للجنرال شنقريحة وهو يلقي السلام ببرودة على الجنرال قايدي كما أن محاولات قايدي الأخيرة لإعادة بعض المتقاعدين لدائرة المخابرات قوبلت برفض قاطع من قبل الجنرال شنقريحة وأوضحت تقارير أنه خلال الصيف الحالي حاول الجنرال قايدي تدبير محاولة انقلاب ضد الجنرال شنقريحة لكن رئيس أركان الجيش الوطني الجزائري استطاع إحباطها عن طريق تغيير قائدا الناحية العسكرية الرابعة والسادسة واللاتان كانت ستقوم في إحداهما عملية اغتيال شنقريحة”.

عاجل…أنباء داخل المخيمات تشير إلى وفاة إبراهيم غالي في كوبا

قال مصدر إعلامي، أنه تم تداول داخل مخيمات تندوف نبأ وفاة “إبراهيم غالي” زعيم “البوليساريو” في كوبا، التي نقل إليها على متن طائرة جزائرية.

في ذات السياق، تم نقل إبراهيم غالي بشكل مستعجل إلى كوبا بعدما رفضت إسبانيا إستقباله للعلاج، لتفادي توتر جديد مع المغرب.

في ذات السياق، ظل إبراهيم غالي بمستشفى “عين النعجة” العسكري بالجزائر، لكن غياب التجهيزات والخدمات الطبية المتطورة، عجلت بنقله إلى خارج البلاد، بحثاً عن العلاج.

آخر المستجدات…منظمة حقوقية مغربية ترفض ترحيل فرنسا لزعيم “الماك” إلى الجزائر

بعد الوقائع التي شهدتها الجزائر في الفترة الأخيرة، أعربت المنظمة المغربية لحقوق الإنسان، عن “قلقها الشديد” لما تعرفه المنطقة الغربية للبحر الأبيض المتوسط من عمليات ترحيل معارضين ومدافعين عن حقوق الإنسان إلى بلدانهم من طرف بعض الدول مما يهدد الحق في حياتهم وكذا سلامتهم الجسمانية.

في ذات السياق، رفضت المنظمة أي محاولة لترحيل فرحات مهني، مؤسس وزعيم “ماك”، وهي الحركة المطالبة بانفصال منطقة القبائل من فرنسا إلى الجزائر بعد اتهامه بتورطه في حرائق القبائل والمناطق المجاورة لها.

كما أدانت المنظمة المغربية لحقوق الإنسان، ترحيل الصحفي والمعارض الجزائري، سليمان بوحفص في ظروف وصفت بـ الغامضة، مبرزة أن “هناك قرائن توحي بأنه اختطف من تونس خاصة وأن مخاطر تعرضه للتعذيب حقيقية انطلاقا من لجوء السلطات الجزائرية للتعذيب ضد عدة نشطاء ينتمون للحراك الشعبي الجزائري”.

هذا ونددت بترحيل محمد عبد الله الدركي الجزائري والمعارض الجزائري، على بلاده من قبل السلطات الإسبانية، داعية إلى احترام التزامات هذه الدول وتعهداتها في إطار مقتضيات العهود والاتفاقيات التي صادقت عليها من أجل الحق في حياة هؤلاء الأشخاص ولسلامتهم الجسمانية.

من جهة أخرى، أعربت المنظمة عن رفضها بإمكانية “ترحيل الويغوري باديرسي إيشان إلى الصين، من طرف المغرب، خاصة وأن الصين الشعبية وكما تؤكد العديد من التقارير تلجأ لتطبيق عقوبة الإعدام بوتيرة عالية ولاسيما في حق الأقليات العرقية والدينية ومنها أقلية الويغور والروينغا المعرضتين للاضطهاد”.

في ذات السياق، ناشدت المنظمة المغربية حكومات هذه الدول بعدم الالتجاء إلى مثل هذه الممارسات التي تهدد حياة المعارضين والمدافعين عن حقوق الإنسان، مؤكدة على أن “كل هذه الحالات مرتبطة بتهم الإرهاب في حين أن واقع الحال يؤكد أنهم معارضين أو مدافعين أو مضطهدين في بلدانهم لجؤوا إلى دول صادقت على العديد من الاتفاقيات الدولية كاتفاقية اللجوء لسنة 1951 والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية واتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة، أو العقوبة القاسية، أو اللاإنسانية، أو المهينة واتفاقية حماية المدافعين عن حقوق الانسان …والعديد من الاتفاقيات الإقليمية”.

يحدث الآن…إطلاق سراح الناشط في الحراك الشعبي محمد حمالي

أكد مقاوم العصابات و عضو أمانة حركة رشاد محمد العربي زيتوت قبل قليل من يوم الجمعة 02 شتنبر 2021، أنه تم إطلاق سراح المعارض الجزائري محمد حمالي.

يشار إلى أنه تم إعتقال الناشط في الحراك الشعبي واللآجىء محمد حمالي من طرف السلطات الإسبانية بعد أيام من وصوله لإسبانيا في قوارب “الحراقة”.

في ذات السياق وجه معتقل الرأي السابق والناشط في الحراك السلمي محمد حمالي بعد إعتقاله من طرف السلطات الإسبانية رسالة للجالية حيث قال، “ما تسمحوش فيا”.

مرة أخرى…”الجيش الجزائري” يوجه تهما للمغرب

وجهت مجلة “الجيش” الصادرة عن الجيش الجزائري تهما إلى المغرب بالوقوف “بشكل أو بآخر” وراء الحرائق الأخيرة التي اجتاحت مساحات واسعة من غابات البلاد بولاية تيزي وزو والمناطق المجاورة لها.

وجاء في افتتاحية المجلة لشهر شتنبر أن “الحرائق التي شهدتها ولايات الوطن مؤخرا، أثبتت ما أكدته القيادة العليا للجيش بخصوص تعرض الجزائر لمخططات خبيثة تنسج من وراء البحار، تهدف إلى ضرب الوحدة الوطنية”، مضيفة أن “التحريات الأمنية أثبت مما لا يدعو للشك، ضلوع التنظيمين الإرهابيين “ماك، ورشاد” في الحرب الشرسة ضد الجزائر”، حسب المصدر.

وأضافت، “الإشارة إلى المخططات العدائية تقودنا بالضرورة للحديث عن تورط نظام المخزن بشكل أو بآخر في هذه الجريمة واصفة إياها بـ “الشنيعة” التي لا تغتفر، بحكم الصلة القوية والموثقة للمغرب مع المنظمتين الإرهابيتين المذكورتين”، حسب تعبيرها.

وبخصوص قرار قطع العلاقات الدبلوماسية بين المغرب والجزائر، أكدت المجلة أنه “قرار سيادي ومؤسس، بسبب الاعتداءات المتكررة والتي أضحت معروفة لدى الجميع”.