نشب ليلة أمس في ساعة متأخرة ، حريق مهول بعدد من المحلات التجارية، ببلدية الكاليتوس بالعاصمة الجزائرية، مخلفا خسائر مادية جسيمة.
هذا وقال شهود من عين المكان، أن سبب الحريق شرارة كهربائية، بمحل لبيع التبغ والعطور ، قبل أن تنتشر النيران إلى باقي المحلات التجارية المجاورة.

في أول خروج إعلامي له، بعد طلب رئيس الأركان تطبيق المادة 102 من الدستور، رئيس حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، محسن بلعباس، طالب من ا=رئيس الجمهورية الجزائرية، عبد العزيز بوتفليقة، تقديم استقالته، والتنحي عن كرسي الحكم.
هذا ودعا بلعباس، اليوم الأربعاء 27 مارس 2019، رئيس عبد الهزيز بوتفليقة، بإقالة الحكومة والبرلمان، قبل رحيله.

لهذه الأسباب تخلى الجيش عن الرئيس بوتفليقة

قالت صحيفة ”لا تريبين دو جنيف“، يومه الأربعاء 27 مارس 2019، أنه جرى استقبال الرئيس بوتفليقة بالمستشفى الجامعي بجنيف، خلال إقامته الطبية الأخيرة في سويسرا تحت هوية مزورة.
ومما جاء في الصحيفة أن“عبد العزيزِ بوتفليقَة أقام  في المستشفى الجامعي باسمٍ مستعارٍ وتاريخِ ميلادٍ مزيفٍ،” وفقا لمذكرة السلك الطبي فإن الرئيس الجزائري يدعى “عبد المجيد عيسى وأنه ولد في 5 يوليوز 1938.″

هذه هي المناصب التي تقلدها “بوتفليقة” قبل الوصول إلى سدة الحكم في الجزائر

https://youtu.be/aSkUThxmfQQ

أطفال خطفوا قلوب الجزائريين منذ انطلاق الاحتجاجات التي أطاحت ببوتفليقة

نزول مئات الطلبة إلى الشارع يعجل بنهاية حقبة بوتفليقة

علمت صحافة بلادي من مصادر محلية جد موثوقة حسب ما نشره موقع جزائري، أن رئيس جهاز المخابرات الجزائري، اللواء بشير طرطاق، استقال اليوم الثلاثاء 26 مارس 2019، من منصبه.
هذا وتأتي هذه الاستقالة ساعات قليلة بعد طلب رئيس الأركان قايد صالح، بتنفيد المادة 102 من الدستور الجزائري، وإعلان شغور كرسي الحكم.

في محاولة لفهم ما أقدم عليه الجيش الجزائري مؤخرا، كمحاولة لحل الأزمة التي تعيشها الجزائر منذ بداية الحراك السعبي الجزائري، في 22 فيفري الماضي، وذلك بالمطالبة بتطبيق المادة 102 من الدستور، وإعلان شغور كرسي الحكم بالبلاد، نشر رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالجزائر، كاريكاتير جديد برؤية مختلفة لهذا الحل، عبارة عن صورة لرجل يمسك مظلة مكتوب عليها 102، وعلى ظهره كيسا يحتوي على أموال، في إشارة إلى أن النظام الجزائري (الرجل) يحتمي بالمادة 102 (المظلة)، لتغطية فساده.