عــاجــل وبالــفــيــديــو.. ماذا يـحـصـل بـعـيـن مـلـيـلـة فـي الـجـزائـر؟
https://youtu.be/L8qDCrbsS6E
عــاجــل وبالــفــيــديــو.. ماذا يـحـصـل بـعـيـن مـلـيـلـة فـي الـجـزائـر؟
https://youtu.be/L8qDCrbsS6E
تناقل نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، شريط الفيديو أسفله، يظهر تسخير الجبهة الانفضالية البوليزاريو لعدد من الآليات العسكرية التي تقودها ميلشيات بلباس عسكري لقمع المتظاهرين بمخيمات تيندوف بالجنوب الجزائري، وذلك ضدا على الأوضاع الموصوفة بالكارثية التي يعيشونها.
https://youtu.be/mMCX4Cmgk-8
على إثر حملات التشويه التي طالته، مجمع عمر بن عمر، يقدم دعوى قضائية ضد عبدو سمار، أمام محكمة بوفاريك، وذلك اليوم الجمعة 26 أفريل 2019.
هذا وقد نشر المجمع بيانا توصلت صحافة بلادي بنصخة منه حيث جاء فيه “وفقًا للالتزام الذي تعهد به في 17 أفريل المنصرم، قدم مُجمع عمر بن عمر أمس، أمام محكمة بوفاريك، أول شكوى ضد المدعو عبدو سمار، تنديدا بالحملات التشهيرية التي كان عرضة لها في 8 أبريل في برنامج “كواليس” الذي يبث على قناة تلفزيونية تُبث عبر الويب”، مضيفا في ذان البيان “هذه الشكوى هي الخطوة الأولى في استعادة الحقيقة. سترفع مجموعة عمر بن عمر دعوى قضائية أخرى لدى المحكمة نفسها في الأيام المقبلة. و سوف يقوم جميع الأشخاص المذكورة أسماؤهم في هذا البرنامج برفع دعاوى مماثلة”.
خرج عشرات الآلاف من الجزائرين بولاية قسنطينة، في مسيرات ضخمة للجمعة العاشرة على التوالي، منذ بداية الحراك الشعبي الجزائري، الذي انطلق في 22 فيفري الماضي، وذلك للمطالبة برحيل كل رموز النظام المطاح، بما فيهم رئيس الدولة المؤقت ، عبد القادر بن صالح.
كانت ولاية بوعريريج اليوم الجمعة 26 أفريل 2019، على موعد مع خروج إحدى أكبر المسيرات الاحتجاجية بالجزائر، منذ بداية الحراك الشعبي الجزائري، وذلك للمطالبة بمحاسبة رموز النظام المطاح ، ورحيل باقي رموزه، بما فيهم كبيرهم شقيق الرئيس المستقيل عبد العزيز بوتفليقة، السعيد بوتفليقة.
أعلنت الشركة البريطانية “بريداتور أويل آند غاز هولدينغ” للتنقيب عن الغاز، يوم امس الخميس 25 أبريل 2019، عن احتياط ضخم من الغاز بإقليمك جرسيف التابع ترابية للجهة الشرقية من المملكة المغربية، مشيرة إلى غياب أي دوافع تقنية او لوجيستيكية لتسييل الغاز المكتشف بذات المنطقة.
يشار إلى ان الشركة تتوفر على 75% من حقوق التنقيب مقابل 25 % لصالح المكتب الوطني المغربي للهيدروكاربونات والمعادن.
على إثر متابعته في قضايا تتعلق بقضايا فساد، وإحالته على العدالة، أعداء الآمين العام لحزبهم ، احمد أويحيى، يثمنون الأمر، في بيان لما يسمى بالتنسيقية الوطنية لتصحيح حزب التجمع الوطني الديموقراطي، وذلك يوم أمس الخميس 25 أفريل 2019، حيث عبر هؤلاء الاعضاء المعارضون لأويحيى عن “تثمينهم وتحيتهم للسلطة القضائية لما تتخذه من إجراءات في إطار القانون والعدالة النزيهة… على أن يشمل القصاص كل من أجرم في حق الشعب الجزائري ومعاقبة كل من افسد أيا كان موقعه من القمة إلى القاعدة”
كتب “كريم مولاي” وهو رجل مخابرات سابق وسياسي جزائري وحقوقي و كاتب، كما يقدم نفسه، على حائطه الفايسبوكي معلومات تعرف لأول مرة عن زوجة الرئيس الجزائري السابق ، نوردها بتصرف:
تزوج الرئيس الجزائري الشابق “عبد العزيز بوتفليقة” يوم جمعة من شهر غشت 1992 في شقة يملكها بشارع ( الأبيار ) بالجزائر العاصمة ، ب”أمال التريكي”، وهي ابنة “يحيى التريكي” دبلوماسي جزائري سابقا في سفارة الجزائر في القاهرة، و رجل أعمال، بوثيقة الزواج تم تحريرها من قبل وكيل بلدية “سيدي أمحمد”
لم تظهر السيدة “أمال التريكي” إلى جانب زوجها ولم تدرج بصفة رسمية ضمن حاشيته، بل كانت صفقة فرضها الدستور الجزائري،بحكم أنه يلزم المترشح للرئاسيات أن يكون متزوجا.
جرى حفل الزفاف بالأبيار في العاصمة الجزائرية، بحظور كل من “سعيد” و “ناصر” أفراد من عائلة العريس، و أفراد العائلة الوجدية و شخصيات وزارية أرباب المؤسسات الإقتصادية، وأرباب المال و الأحزاب السياسية.
وأقامت “أمال تريكي” بالعاصمة الفرنسية، في اقامة امارتية على مقربة من الشانزيليزي، اهداها الامير الراحل “آل نهيان” للرئيس الجزائري السابق بوتفليقة .
بعد طلاقهما سنة 2002 انتقلت “أمال تريكي” إلى فرنسا وهي تعيش في باريس حياة بذخ و رفاهية على حساب الخزينة العمومية الجزائرية، حسب بعض المصادر الإعلامية، وتتكلف السفارة الجزائرية بباريس بكل مستلزمات “امال” من أموال و تدخلات من أجل صفقاتها التجارية و توفير طائرة خاصة لتنقلاتها و حماية ديبلوماسية لها.
عن صفحة: كريم مولاي