كشفت مصادر جزائرية متطابقة، أن السعيد بوحجة، القيادي في حزب جبهة التحرير الوطني الجزائري، يتجه نحو العودة إلى منصب رئيس المجلس الزطني الشعبي ، بعد أن طرد منه في وقت سابق، وتعويضه بمعاذ بوشارب.
يشار إلى أن السعيد بوحجة، تقدم بشكاية إلى مجلس الدولة ضد كل “الأعداء” الذين أطاحوا به من رأس البرلمان الجزائري.
علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن رئيس أركان الجيش الجزائري الشعبي، الفريق أحمد قايد صالح، سيعقد اليوم الاحد 12 ماي 2019، اجتماعا مع قيادات المؤسسة العسكرية، حول الأوضاع التي تشهدها الجزائر ، خاصة بعد التوقيفات والاعتقالات الأخيرة التي طالت شخصيات سياسية ورجال اعمال .
https://www.youtube.com/watch?v=qCORNxfQvLU
عملت صحافة بلادي من من مصادر موثوقة، ان هزة أرضية بشدة 3،6 على سلم ريختر ضربت ولاية برج بوعريريج الجزائرية، اليوم السبت 11 ماي 2019.
على غرار باقي المعارضين الجزائريين، سفيان جيلالي، رئيس حزب جيل جديد بالجزائر، يتضامن مع الأمينة العامة لحزب العمال الجزائري، لويزة حنون، الموضوعة مؤخرا رهن الحبس المؤقت.
هذا ونشر سفيان جيلالي بيانا توصلت صحافة بلادي بنسخة منه، حيث جاء فيه ” إن احتجاز السيدة لويزة حنون المسؤولة الأولى على حزب سياسي، رهن الحبس الاحتياطي، يطرح بإلحاح مسألة الحريات السياسية والنوايا الحقيقية للسلطة الجديدة”.
في خروج جديد له، دعا رئيس حزب العدالة والتنمية بالجزائر، عبد الله جاب الله، إلى ضرورة الذهاب إلى مرحلة إنتقالية بالبلاد، للخروج من الأزمة السياسية التي تشسهدها البلاد منذ 22 فيفري 2019.
هذا وقال جاب الله ” في منشور على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك “أيها الشعب المتحرك لتحسين أوضاعه حياك الله وزادك وعيا وحمية لثوابتك وحقوقك.. إنّ مطالبك مشروعة ويجب أن تصر عليها، والسبيل إلى تحقيقها هو ذهاب هذا النظام، والدخول في مرحلة انتقالية محددة، يسيرها رئيس، أو مجلس رئاسي، يتكون من أشخاص مثقفين ثقافة رفيعة، لهم خبرة في التسيير والتنظيم، يتمتعون بالسيرة الحسنة والسمعة الطيبة لدى الشعب لم تكن لهم مشاركة في الحكم طيلة مرحلة بوتفليقة، وليسوا من جماعة الريع ولا من أوليائهم”.
قامت شركة اتصالات الجزائر، بحجب مجموعة من المواقع الإلكترونية الإخبارية، مناهضة للنظام الحاكم بالبلاد، حسب ما كشفت عنه مصادر محلية، فيما خرجت الشركة ببيان صحفي تنفي فيه الخبر.
البيان الصحفي:
“تبعا للتصريحات التشهيرية التي تعرضت لها اتصالات الجزائر من طرف مسؤولي بعض المواقع الالكترونية التي تدعي أن محتوياتها قد تعرضت للحجب في الجزائر، ارتأت اتصالات الجزائر إلى تنوير الرأي العام بأن هذه الاتهامات تشهيرية ولا أساس لها من الصحة : تذكر اتصالات الجزائر بأن عمليات الحجب لا تتم إلا في إطار إجراء قضائي وتطمئن الرأي العام بأنها لم تتخذ أية تدابير تقييدية وأنها لم تقم بحجب أي محتوى، مشيرة إلى أن كل معلومة يتم تداولها في هذا الصدد فهي غير صحيحة. تشير اتصالات الجزائر إلى أن القطاع بصفة عامة و مؤسسة إتصالات الجزائر أنهما لاطالما تعرضا لهجمات الشهيرة و رغم ذلك, إلا أنها لم تلجأ أبدا الحجب أي محتوى، إذ أن هذا القرار يبقى من اختصاص السلطة القضائية لا غير. تتبرأ اتصالات الجزائر من كل أعمال الحجب الذاتي لأصحاب المواقع أنفسهم, التي ترمي إلى إعطاء حجم أكبر لبعض المواقع الالكترونية كما أنها تشجب هذا النوع من الممارسات الخبيثة التي يبقى هدفها الوحيد إثارة المشاعر من جهة ومن جهة أخرى تحقيق أكبر قدر من الزيارات لمواقعهم الالكترونية. تذكر إتصالات الجزائر أنه يفترض بكل إتهام يتعلق بالفضاء الإلكتروني أن يكون محل إيداع آخر، يجب أن يكون كل اتهام يتعلق بالفضاء الالكتروني موضوع إيداع شكوى لدى السلطات المختصة؛ كما أن الإدعاءات المتداولة عبر الأنترنت هي بمثابة تشهير ولا تعد أدلة يتم الاعتماد عليها لإجراء تحقيقات نزيهة وذات مصداقية. تود اتصالات الجزائر أن تلفت الانتباه إلى أن عدم تقديم إبلاغ لدى السلطات القضائية المختصة من طرف أشخاص يدعون امتلاكهم للأدلة يعتبر جريمة في حد ذاته ويؤكد مرة أخرى أن الأمر يتعلق بعمل تشهيري. تحتفظ اتصالات الجزائر بحق إجراء متابعات قضائية في حال تعرضها لأية أعمال تشهيرية”.
نشرت النقابة الوطنية الجزائرية للقضاة، بيانا توصلت صحافة بلادي بنسخة منه، عبرت فيه عن رفضها التام ولأي شكل من أشكال التعامل مع القضاء بالإملاءات وإسداء الأوامر من أي جهة كانت.
هذا وقالت النقابة أن “الضمانة الوحيدة للعدالة و القضاة لا تأتي من جهة خارجة عن دائرة السلطة القضائية” في إشارة واضحة للمؤسسة العسكرية.
احتضن فضاء الذاكرة التاريخية للمقاومة والتحرير بتاوريرت المغربية، مساء أمس الجمعة 10 ماي 2019، ورشة تكوينية في شعر الهايكو الياباني، من تنظيم جمعية وادزا للثقافة والإبداع والتنمية بتاوريرت، وذلك في إطار ناديها وادزا للتدريب.
هذا وأطر الورشة التي انقسمت إلى مرحلتين كل من الشاعر والقاص الأستاذ بلقاسم سداين، والهايكيست والكاتب الحسين بنصناع، حيث عرفت المرحلة الأولى دراسة تاريخية للشعر منذ الجاهلية إلى أن دخل شعر الهايكو إلى العالم العربي ، فيما عرفت المرحلة الثانية تعريفا لهذا الشعر الجديد بالمغرب، وطريقة كتابته وقراءته..
وقبل اختتام الورشة التكوينية، كان الحضور الذي حج بكثافة إلى مكتبة الفضاء للتعرف على الهايكو، على موعد مع تمرين نهاية الورشة، حيث أبدعوا في كتابته وقراءته لأول مرة.
اختتمت الورشة بتوزيع شواهد مشاركة على المشاركين الذين حددوا في الـ 20 مشاركا ومشاركة، من شعراء وكتاب وجمعويين وطلبة..
