أرشيف التصنيف: أخبار عالمية

القضاء الأميركي يحظر “العلاج المقدس” لفيروس كورونا مؤقتا لهذا السبب..

بحسب شبكة سكاي نيوز الإخبارية، حيث منع القضاء الأميركي بيع علاج يقدم على أنه يشفي من فيروس كورونا المستجد، وتروج له، منذ سنوات، مجموعة تحمل اسم “كنيسة التكوين”، ويحتوي بشكل أساسي على ماء الجافيل، وهو محلول مؤكسد يشيع استخدامه كمطهر ومبيض، على حد وصف المصدر.

ونقلا عن سكاي نيوز، فقد أصدرت محكمة فيدرالية في فلوريدا حظرا مؤقتا على بيع هذا المنتج الذي يطرح على أنه “محلول معدني عجائبي”، ويشفي بحسب ما ورد على موقع المروجين له “5 % من الأمراض” العالمية، ومن بينها السرطان والإيدز والكوليرا فضلا عن كوفيد-19، بحسب تقديرهم.

وكشفت وزارة العدل الأميركية التي تقف وراء الملاحقات أن هذا “العلاج” هو في الحقيقة “منتج كيميائي يتحول عند مزجه بمادة فاعلة مرافقة له إلى ماء جافيل”.

وكانت الوكالة الأميركية للأغذية والعقاقير (أف دي إيه) أصدرت، قبل سنوات عدة، تحذيرات حول هذا المنتج الذي قد يسبب الغثيان والتقيؤ والجفاف، يضيف المصدر ذاته.

(موقع سكاي نيوز الإخباري)

عاجل ورسمي : منظمة الصحة العالمية تصدر قائمة بالأغذية للوقاية من فيروس كورونا وتقوية الجهاز المناعي

أعلنت منظمة الصحة العالمية قبل قليل من يومه الجمعة، في نصائح غذائية للبالغين أثناء مرض كوفيد-19 نشرتها على صفحتها الرسمية في “فيسبوك”، قائمة بالأغذية الضرورية للوقاية من فيروس كورونا.

تناول غذاءً متوازناً كل يوم لتحصل على:

– الفيتامينات
– المعادن
– الألياف الغذائية
– البروتين
– مضادات الأكسدة
وأضافت أن الجسم يحتاج إلى تلك المكونات لتعزيز الصحة وتقوية الجهاز المناعي، وللحد من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة والمعدية.

 

آمال في عقار “فيروس كورونا” ترفع الأسهم الأمريكية

حققت الأسهم الأمريكية، اليوم الجمعة 17 ابريل،ارتفاعا في المكاسب لمدة أسبوع، و دلك على خلفية آمل في عقار جديد ضد فيروس “كورونا” وكدا خطة رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، حول إعادة فتح الاقتصاد، والتي أعلنها أمس الخميس.

وارتفعت المؤشر “داو جونز” الصناعي بما يعادل 2.99%،فيما ارتفع المؤشر “ستاندرد أند بورز” بمقدار 2.68% ،و تقدم المؤشر “ناسداك المجمع” بـ 1.38% .

وتشهد الأسهم الأمريكية ارتفاعا مدعوما بصعود في أسهم شركة “بوينغ”، وآمال في عقار من شركة “جلياد” لعلاج عدوى “COVID-19”.

قنبلة..عالم متوج بجائزة “نوبل للطب” : فيروس كورونا خرج من مختبر صيني

نقلا عن موقع سكاي نيوز الإخباري، حيث رجح عالم فرنسي متوج بجائزة نوبل للطب، أن يكون فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، قد خرج من مختبر صيني، مستبعدا أن يكون قد ظهر في سوق لبيع الحيوانات في مدينة ووهان، وسط البلد الآسيوي.

وبحسب موقع “cnews”، فإن هذا الباحث الذي يشك في الرواية الصينية، هو عالم الفيروسات،” لوك مونتينيي” الذي سبق له أن اكتشف فيروس “HIV” الذي يؤدي إلى مرض فقدان المناعة المكتسب “الإيدز”.

وأوضح الباحث، في مقابلة صحفية، أن مختبر مدينة ووهان يعكف على دراسة الفيروسات المنتمية إلى عائلة “كورونا” منذ بدايات 2000، “وتبعا لذلك، فقد أصبحوا مختصين في هذا المجال”، وفق تعبيره.

وأضاف المتحدث، أنه انكب إلى جانب زميله الباحث في العلوم الرياضية، “جون كلود بيريز”، على دراسة أدق التفاصيل المتعلقة بفيروس كورونا المستجد الذي تحول إلى وباء عالمي.

وأورد مونتينيي “لم نكن أول من قام بهذا الأمر، لأن عددا من الباحثين الهنود حاولوا أن ينشروا دراسة تحدد المادة الوراثية (الجينوم) لفيروس كورونا المستجد. وتبين وجود متوالية من من فيروس آخر، وهو فيروس HIV الذي يسبب مرض الإيدز”، على حد قوله.

وأردف أن الباحثين الهنود تراجعوا عما توصلوا إليه، عقب ذلك، لكن الحقيقة العلمية “تواصل دائما شق طريقها” بحسب وصفه.

وشرح العالم الفرنسي أن متوالة من فيروس الإيدز جرى إدخالها إلى المادة الوراثية لفيروس كورونا، في محاولة لتطوير لقاح ضد فيروس “HIV”.

وانتقد الباحث هذه الخطوة الصينية المحتملة بشدة، قائلا إن القيام بها يشبه ما قد يقدم عليه “مشعوذ مبتدئ”، على حد تقديره.

ووفقا للمصدر ذاته، فإنه وبعد حصوله على جائزة نوبل للطب في سنة 2008، تعرض العالم الفرنسي لانتقادات كثيرة وقيل إنه زاغ عن “جادة الصواب” لأنه طرح نظريات متضاربة بشأن الفيروس الذي يسبب مرض الإيدز.

وفي سنة 2017، أعرب مئة أكاديمي في فرنسا عن إدانتهم لموقف الباحث مونتينيي المناوئ للقاحات، وطلبوا وقتئذ من اتحاد الأطباء بأن يصدر عقوبات بحقه، يضيف المصدر.

(موقع سكاي نيوز الإخباري)

بيانات مشجعة لعقار “ريمديسيفير” التجريبي لشركة أمريكية على مرضى بحالات حادة من “كوفيد-19”

وفقا لتقرير أعدته جريدة هسبريس المغربية، حيث قفزت أسهم شركة “جيلياد ساينسيز” للأدوية 16 بالمئة بعد إغلاق السوق يوم الخميس عقب تقرير إعلامي أورد بيانات جزئية مشجعة من تجارب لعقار “ريمديسيفير” التجريبي للشركة الأمريكية على مرضى بحالات حادة من “كوفيد-19″، المرض الذي يسببه فيروس كورونا المستجد.

وبحسب الجريدة، فقد ذكر موقع “ستات” الإخباري الطبي على الإنترنت أن مستشفى تابعا لجامعة شيكاجو يشارك في دراسة خاصة بالدواء المضاد للفيروسات قال إنه يرصد تعافيا سريعا من أعراض الحمى والجهاز التنفسي حيث غادر جميع المرضى تقريبا المستشفى خلال أقل من أسبوع.

وأضافت “جيلياد” في بيان أرسل بالبريد الإلكتروني “يتعين تحليل البيانات الشاملة لاستخلاص أي نتائج من التجربة”، وفق تعبيرها.

من جهته أفاد مستشفى “يو شيكاغو ميديسن”، نقلا عن ذات المصدر، في رسالة بالبريد الإلكتروني أيضا بإن “البيانات الجزئية من تجربة سريرية مستمرة هي بالأساس غير مكتملة ولا ينبغي استخدامها لاستخلاص نتائج”.

وقالت الجامعة إن معلومات من منتدى خاص بالباحثين تتعلق بالعمل الجاري قد نشرت دون تفويض، على حد وصفها.

وتتوقع “جيلياد” نتائج من المرحلة الثالثة من الدراسة على مرضى بحالات حادة من “كوفيد-19” في نهاية الشهر، وتوفر بيانات إضافية من دراسات أخرى في ماي.

وأضاف المصدر ذاته، أن جامعة شيكاغو واحدة من 152 مشاركا في تجارب “جيلياد” على مرضى “كوفيد-19” الذين يعانون من أعراض شديدة.

ولا يوجد حتى الآن دواء معتمد لـ”كوفيد-19″، وهو مرض شديد العدوى ناتج عن فيروس كورونا المستجد وأصاب أكثر من مليوني شخص في أنحاء العالم، على حد قول المصدر.

وذكر موقع “ستات” أن مستشفى “يو شيكاغو ميديسن” استعان بمتطوعين عددهم 113 شخصا مصابين بحالات حادة من “كوفيد-19” في تجربة “جيلياد”. وأضاف أن معظمهم غادروا المستشفى وتوفي مريضان.

وقال “بريان أبراهامز” المحلل في أر.بي.سي كابيتال ماركتس في مذكرة بحثية “البيانات الواردة… تبدو واعدة لأول وهلة وتواصل دعم بعض الاحتمالات بأن هذا العقار سيكون فعالا في علاج بعض حالات كوفيد-19”.

وزاد الاهتمام بقوة بعقار “جيلياد” التجريبي في ظل جائحة كورونا. فقد أظهر تحليل نُشر في دورية نيو إنجلاند الطبية الأسبوع الماضي أن نسبة الثلثين من مجموعة صغيرة من المرضى المصابين بحالات حادة من كوفيد-19 شهدوا تحسنا في حالتهم بعد علاجهم بعقار ريمديسيفير، تضيف الجريدة المغربية.

وقفز سهم “جيلياد”، الذي أغلق عند 76.54 دولار، 16 بالمئة إلى 89.1 دولار بعد ساعات التداول الرسمي، يقول المصدر.

(جريدة هسبريس المغربية)

أحدث مؤشّر للتوتّر داخل الأسرة الحاكمة..أميرة سعوديّة مسجونة تناشد الملك وولي عهده إطلاق سراحها بعد “تدهور” صحتها

نقلا عن مصادر صحفية، حيث وجّهت أميرة سعوديّة مسجونة نداءً علنياً نادراً إلى الملك السعودي ووليّ عهده الخميس لإطلاق سراحها من سجن شديد الحراسة، مشيرة إلى أنّ صحّتها “متدهورة”.

وبحسب ذات المصادر، فقد اعتُقلت الأميرة “بسمة بنت سعود”، وهي سيّدة أعمال بالغة من العمر 56 عامًا وعضو في العائلة المالكة، في آذار/مارس العام الماضي قبل سفرها إلى سويسرا لتلقّي علاج طبّي، حسب مصدر قريب من عائلتها.

وهذا النداء الذي وجّهته الأميرة المسجونة بدون اتّهامات، من أجل إطلاق سراحها، هو أحدث مؤشّر إلى التوتّر داخل الأسرة الحاكمة في المملكة بعد اعتقال شقيق الملك سلمان وابن أخيه الشهر الماضي، في محاولة على ما يبدو لمنع أيّ انشقاق داخلي، على حد قول المصدر.

وكتبت الأميرة في رسالة نشرتها على صفحتها الرسمية على تويتر “لا أعلم إذا كان لديكم علم بوجودي بالسجن لغاية الآن مع ابنتي سهود الشريف”، داعيةً الملك سلمان وولي عهده الأمير محمد إلى “النظر بأمري لإطلاق سراحي وتلقّي العلاج المناسب لأنني بوضع حرج جداً”، وفق تعبيرها.

ولم تكشف السلطات السعودية أسباب اعتقال الأميرة.

الأميرة “بسمة” هي ابنة ملك السعودية السابق “سعود بن عبد العزيز آل سعود” الذي أطيح به عام 1964 على يد شقيقه الملك فيصل، ما أدى لنفي الملك سعود وابنته التي أمضت فترات طويلة من حياتها خارج المملكة.

ووفقا ليورونيوز، فقد سبق أن أوقفت السلطات السعودية في 2017 عشرات الأمراء ورجال الأعمال والسياسيين لثلاثة أشهر على خلفية تهم قالت إنها تتعلق بالفساد، فقامت باحتجازهم في فندق “ريتز كارلتون” الفخم في الرياض ولم تطلق سراحهم إلا بعد التوصل لتسويات مالية.

وأوقفت السلطات السعودية أيضا الشهر الفائت شقيق الملك سلمان الأمير “أحمد بن عبد العزيز آل سعود”، وابن شقيق الملك وليّ العهد السابق “الأمير محمّد بن نايف”، لاتّهامهما بتدبير “انقلاب” لإطاحة وليّ العهد، حسب ما قال مسؤولان عربي وغربي لوكالة فرانس برس.

كما اعتُقل أحد أشقّاء الأمير “محمّد بن نايف”، الأمير “نوّاف بن نايف”، حسب ما أكّد المسؤولان اللذان اشترطا عدم ذكر اسميهما، يضيف المصدر ذاته.

(يورونيوز euronews)

مفاجأة.. دراسة تؤكد أن المناديل الورقية المنزلية أكثر فعالية للقضاء على فيروس كورونا

أكدت دراسة كان من المقرر طرحها خلال هذا الأسبوع في باريس في المؤتمر الأوروبي لعلم الأحياء الدقيقة السريرية والأمراض المعدية الذي ألغي بسبب كوفيد-19، إلى أن المناديل الورقية لتنشيف اليدين، أكثر فعالية في إزالة الفيروسات من مجفف الأيدي الكهربائي، اعتبارا أن الأيادي التي كثيرا ما يلمس بها الناس وجوههم ناقلا رئيسيا للفيروسات، إذ غالبا ما تلامس مقابض الأبواب والصنابير الملوثة.

وجاء في الدراسة “يجب أن تكون المناديل الورقية الوسيلة الفضلى لتجفيف اليدين، لتقليل أخطار التقاط العدوى ونشرها”، مضيفة  أنه إذا تم غسل اليدين بشكل سيئ، فإن المناديل الورقية تكون أكثر فعالية في إزالة الجراثيم.

بريطانيا..السلطات في البلاد تجري “أكبر تجربة” في العالم على أدوية لعلاج فيروس كورونا Covid-19

أفادت صحيفة “الغارديان” البريطانية، بأن السلطات في البلاد، تجري حاليا “أكبر تجربة” على أدوية لعلاج فيروس كورونا Covid-19، وبسرعة قياسية، بحيث يتوقع الحصول على نتائج خلال أسابيع.

ولفتت الصحيفة الريطانية، إلى أن التجارب شملت خلال شهر واحد، أكثر من 5 آلاف مصاب في 165 مستشفى تابعة لخدمات الصحة الوطنية في بريطانيا، سبقت تجارب مماثلة تجريها الولايات المتحدة وأوروبا ويشارك فيها مئات المرضى، على حد قولها.

ونقلا عن مصادر إعلامية، حيث قال “بيتر هوربي” أستاذ الأمراض المعدية الناشئة والصحة العالمية بجامعة أكسفورد، والذي يشرف على هذه الأبحاث، إن هذه التجربة تعد الأكبر في العالم، مشيرا إلى أنه يتوقع الحصول على نتائج لهذه التجربة في شهر يونيو، وفق تعبيره.

وأضاف أستاذ الأمراض المعدية أنه “إذا تبين أن هناك فوائد واضحة من هذه التجربة، فسيكون الإعلان عن ذلك متاحا بأسرع وقت”، لكنه حذر من أنه في حالة Covid-19، ليس هناك عصا سحرية، على حد وصفه.

وبحسب المصدر ذاته، فإن فريق البحث، ينطلق في عمله من استخدام أطباء حول العالم لعقارات يعتقدون أنها يمكن أن تكون علاجا، من دون أن يكون هناك أدلة علمية جيدة حتى الآن.

ووفقا لوكالة روسيا اليوم ، فإنه يتم اختبار كل من “هيدروكسي كلوروكين” و”أزيتروميسين” بشكل منفصل كجزء من تجربة العلاج، وقال هوربي إنه في الوقت “الذي تنتشر فيه البيانات على نطاق واسع من المتحمسين والمنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي حول المرضى الذين تعافوا بعد تناول هيدروكسي كلوروكين، فإن ذلك لا يثبت شيئا. لا يوجد دليل حقيقي لدعم استخدامه حتى الآن”.

وقال هوربي : “هناك دليل في المختبر على أنه مثبط ضد الفيروس في المختبر، لكنني لم أر أي بيانات سريرية سليمة”، على حد تعبيره.

(وكالة روسيا اليوم RT)

خبر سار من أمريكا: دواء تجريبي يفجر مفاجأة.. تعافي مرضى بأقل من أسبوع

أعلنت وسائل إعلام أمريكية صباح يومه الجمعة 17 أبريل 2020، خبر استجابة مرضى في مستشفى بشيكاغو بشكل لافت لعلاج ريمديسيفير التجريبي، بعد أن خفف الدواء المذكور الحمى والأعراض التنفسية الحادة التي كانوا يعانون منها، حيث أبانت البيانات الجزئية علامات مشجعة بعد تجارب العقار تجريبي لشركة أميركية على مرضى بحالات حادة من كوفيد-19.

ووفق وسائل الإعلام الأمريكية، إن المستشفى التابع لجامعة شيكاغو يشارك في دراسة خاصة بدواء Remdesivir المضاء للفيروسات، أكد أنه رصد تعافيا سريعا من أعراض الحمى والجهاز التنفسي، حيث غادر جميع المرضى تقريبا المستشفى خلال أقل من أسبوع، مضيفا، أنه استعان بمتطوعين عددهم 113 شخصا مصابين بحالات حادة من الوباء قصد خوض تلك التجربة، مبرزا كذلك، أن معظم المشاركين غادروا المستشفى، بينما توفي مريضان فقط.
من جانب آخر قالت شركة جيلياد للأدوية في بيان لها أن “شمول البيانات بحاجة إلى تحليل من أجل استخلاص أي نتائج من التجربة”، مؤكدة أن نتائج من المرحلة الثالثة من الدراسة على مرضى بحالات حادة من كوفيد-19 في نهاية الشهر الجاري، وتوفر بيانات إضافية من دراسات أخرى في شهر ماي ويونيو.