أرشيف التصنيف: أخبار عالمية

الأمير الأردني حمزة بن حسين في تسجيل صوتي: “لن ألتزم بالأوامر”

 

نقلا عن مصادر إعلامية،تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعية عبر صفحات الفايسبوك تسجيل صوتي لولي العهد الأردني السابق الأمير حمزة بن حسين يؤكد من خلاله أنه لن “يلتزم بالأوامر الموجهة إليه”، حيث تم تناقله من طرف الشعب الأردني.

و ذكرت نفس المصادر أن التسجيل الصوتي الذي تم تداوله بين الشعب الأردني يقول فيه ” لم ألتزم عندما يقال لي ممنوع أن أخرج و ممنوع أن أتواصل مع الناس”

و تجذر الاشارة الى أن هذا التسجيل الصوتي جاء بعد وضع لولي العهد الأردني السابق الأمير حمزة بن حسين قيد الإقامة الجبرية بعد أن نسبت إليه عدة تهم تفيد تورطه في مخطط يستهدف زعزعة أمن و استقرار الأردن.

يذكر أنه تم اعتقال 16 شخصا في هذه القضية.

و تجذر الاشارة الى ان كل من المملكة المغربية، السعودية، قطر، الكويت و الولايات المتحدة، دخلو على خط تهديد استقرار الأردن، معبرين عن تأييدهم الكامل لقرارات الملك الأردني عبد الله الثاني لنزع فتيل أي محاولة تستهدف بلاده.

و جاء ذلك بعد إعلان الأردن عن اعتقال رئيس الديوان الملكي الأسبق “باسم إبراهيم عوض”، إلى جانب عدة أشخاص آخرين بأسباب أمنية.

محاولة الانقلاب في الأردن…تضامن و دعم عربي أمريكي لإجراءات الملك عبد الله الثاني

دخلت كل من السعودية، قطر، الكويت و الولايات المتحدة، اليوم السبت 3 أبريل 2021, على خط تهديد استقرار الأردن، معبرين عن تأييدهم الكامل لقرارات الملك الأردني عبد الله الثاني لنزع فتيل أي محاولة تستهدف بلاده.

و جاء ذلك بعد إعلان الأردن عن اعتقال رئيس الديوان الملكي الأسبق “باسم عوض الله”، إلى جانب عدة أشخاص آخرين بأسباب أمنية.

و كانت السعودية أول المساندين للأردن و للملك عبد الله الثاني، حيث أكد الديوان الملكي السعودي أن الرياض تساند كل الاجراءات لحفظ أمن و استقرار الأردن لما يربط البلدين من علاقات وثيقة.

و في هذا الصدد أكدت دولة قطر هي الأخرى عن دعمها الكامل و التام للمملكة الأردنية، بالإضافة إلى الكويت التي عبرت عن وقوفها و تأييدها جل الإجراءات التي يتخدها الملك عبد الله الثاني، و عبرت وزارة الخارجية الأمريكية عن متابعثها للتقارير و للأوضاع الأردنية.

و في هذا الصدد، أكد مصدر إعلامي موثوق، أن مجلس التعاون الخليجي تابث على موقفه مؤكدا وقوفه مع المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، ودعمه لكل ما تتخذه من إجراءات لحفظ الأمن والاستقرار الأردن .

فيما قال الأمين العام للمجلس، “نايف الحجري”، إن أمن المملكة الأردنية الهاشمية من أمن دول المجلس، انطلاقا مما يربط بين دول المجلس والأردن من روابط قوية و وثيقة راسخة قوامها الأخوة والعقيدة والمصير الواحد، حسب نفس المصدر.

و عبرت مصر عن تضامنها و دعمها للملك الأردني عبد الله الثاني وجهوده “في الحفاظ على أمن واستقرار المملكة ضد أي محاولات للنيل منها”.

و في السياق ذاته، أعرب ملك البحرين، “حمد بن عيسى آل خليفة”، عن تضامنه و دعمه للملك الأردني، “وتأييده التام ومساندته الكاملة لكل القرارات والإجراءات التي يتخذها لحماية أمن البلاد”.

المصدر: الجزيرة

ولي عهد الأردن السابق يقول “وُضعت قيد الإقامة الجبرية”

قال مصدر إعلامي، السبت 3 أبريل 2021، أن ولي عهد الأردن السابق وُضع قيد الإقامة الجبرية وتم اعتقال حرسه الخاص.

و حسب المصدر، فقد شهدت الأردن اليوم السبت حملة اعتقالات من بينهم الأمير حسن بن زيد، و رئيس الديوان الملكي السابق باسم عوض الله و آخرين.

و ذكرت شبكة الأخبار “بي بي سي”، أنها توصلت بمقطع فيديو من محامي ولي العهد الأردني السابق “حمزة بن حسين” يفيد من خلاله أنه قيد الإقامة الجبرية في منزله مشيرا إلى أنه تم اعتقال حارسه الخاص.

و قالت مصادر إعلامية أخرى، أنه “طٌلب من ولي عهد الأردن السابق التوقف عن تحركات ونشاطات تُوظف لاستهداف أمن الأردن واستقراره في إطار تحقيقات شاملة مشتركة قامت بها الأجهزة الأمنية”.

وفق ما ذكرت مصادر إعلامية ، فإن التحقيقات جارية في هذا الموضوع دون تحديد أسباب الاعتقال، و أي معطيات أو تفاصيل المتابعة الأمنية التي قادت إلى ذلك.

و أضافت نفس المصدار أن السلطات الأردنية تحتجز الأمير حمزة بن الحسين و20 آخرين بسبب ما قالت إنه تهديد لاستقرار البلاد، فيما تناقلت مصادر إعلامية أخرى أن الأمير حمزة بن الحسين ليس موقوفاً ولا يخضع لأي إجراءات تقييدية.

و حسب المصدار ذاتها، فإن المؤامرة ضمت كذلك زعماء قبائل ومسؤولين بأجهزة أمنية، مضيفا أن هذه المؤامرة تعتبر معقدة وبعيدة المدى، التي ضمت أحد أفراد العائلة المالكة.

و تابع المصدر أنه من المتوقع أن تقدم الجهات الرسمية خلال الساعات المقبلة إيضاحات تفصيلية بشأن هذه القضية التي تشغل الرأي العام داخل البلاد.

يشار إلى أن وكالة الأنباء الرسمية الأردنية كانت نشرت تغريدة تنفي فيها اعتقال الأمير حمزة بن الحسين، ثم حذفتها وأعادت نشرها من جديد.

محاولة الانقلاب الفاشلة في الأردن و السعودية تدخل على خط القضية

 

دخل الديوان الملكي السعودي اليوم السبت 3 أبريل 2021, على خط تهديد استقرار الأردن، معلنا تأييده الكامل لقرارات الملك الأردني عبد الله الثاني لنزع فتيل أي محاولة تستهدف بلاده”.

و بهذا الصدد أصدر الديوان الملكي السعودي بيانا يؤكد من خلاله وقوفه التام الى جانب المملكة الأردنية، و جاء البيان على الشكل التالي: ” إن السعودية تؤكد وقوفها التام إلى جانب المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة ومساندتها الكاملة بكل إمكاناتها” لكل ما يتخذه الملك عبدالله الثاني والأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد “من قرارات وإجراءات لحفظ الأمن والاستقرار ونزع فتيل كل محاولة للتأثير فيهما”.

و تجذر الاشارة الى انه تم اعتقال الأمير حسن بن زيد، و رئيس الديوان الملكي السابق باسم عوض الله، بالإضافة إلى مدير مكتب الأمير حمزة بن الحسين ولي العهد الأردني السابق بسبب تهديد لاستقرار البلاد وفق ما ذكرت مصادر إعلامية.

عاجل/ السعودية: نساند كل الإجراءات لحفظ الأمن و الاستقرار في الأردن

كشفت مصادر إعلامية مطلعة السبت 3 أبريل2021، ان السعودية ستقف إلى جانب المملكة الأردنية ومساندتها الكاملة بكل إمكاناتها، لكل قرارات ملك الأردن.

و أضافت المصادر ذاتها، أن هذه الخطوة جاءت انطلاقاً مما يربط السعودية مع المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة من روابط وثيقة راسخة قوامها الأخوة والعقيدة والمصير الواحد، وامتداداً لتاريخهما المشترك.

و أكد المصدر، أن السعودية تؤكد وقوفها التام إلى جانب الأردن ومساندتها الكاملة بكل إمكاناتها لكل ما يتخذه الملك عبدالله الثاني بن الحسين والأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد من قرارات وإجراءات لحفظ الأمن واستقرار البلاد و الحفاظ على أمنه.

و فيما يخص حملة الاعتقالات التي شهدتها الأردن اليوم السبت، اضاف المصدر أن التحقيقات مستمرة وسيتم الكشف عن نتائجها بكل شفافية ووضوح.

 

الأردن: اعتقال شخصيات بارزة بينهم الأمير حسن بن زيد و باسم عوض الله لأسباب أمنية

كشفت مصادر مطلعة قبل قليل من يوم السبت 3 أبريل 2021، أنه تم اعتقال الأمير حسن بن زيد، و رئيس الديوان الملكي السابق باسم عوض الله، بالإضافة إلى مدير مكتب الأمير حمزة بن الحسين ولي العهد الأردني السابق.

و أفادت المصادر أنه تم اعتقال الشريف حسن بن زيد وباسم إبراهيم و آخرين لأسباب أمنية لم يحددها.

وحسب المصدر ذاته، فإن التحقيق جار في الموضوع دون أن يحدد أسباب الاعتقال، و أي معطيات أو تفاصيل المتابعة الأمنية التي قادت إلى ذلك.

و أضاف المصدر أن السلطات الأردنية تحتجز الأمير حمزة بن الحسين و20 آخرين بسبب ما قالت إنه تهديد لاستقرار البلاد، فيما تناقلت مصادر إعلامية أخرى أن الأمير حمزة بن الحسين ليس موقوفاً ولا يخضع لأي إجراءات تقييدية.

و حسب المصدر ذاته، فإن المؤامرة ضمت كذلك زعماء قبائل ومسؤولين بأجهزة أمنية، مضيفا أن هذه المؤامرة تعتبر معقدة وبعيدة المدى، التي ضمت أحد أفراد العائلة المالكة.

يشار إلى أن وكالة الأنباء الرسمية الأردنية كانت نشرت تغريدة تنفي فيها اعتقال الأمير حمزة بن الحسين، ثم حذفتها وأعادت نشرها من جديد.

و تابع المصدر أنه من المتوقع أن تقدم الجهات الرسمية خلال الساعات المقبلة إيضاحات تفصيلية بشأن هذه القضية التي تشغل الرأي العام داخل البلاد.

 

 

فرنسا تشدد القيود على ارتداء الحجاب وتمنعه في عدة أماكن

 

 

تعمل فرنسا في الآونة الأخيرة بتشديد قيودها على الحجاب، عن طريق منع ارتدائه في الأماكن التي يوجد بها أطفال أقل من 18 سنة.

و في هذا الصدد تم وضع تعديلات جديدة ضمن قانون “الانفصالية”، الذي يتم بموجبه منع ارتداء الحجاب للفتيات الأقل من 18 سنة.

و وفق ما ذكرت مصادر إعلامية فإن البرلمان الفرنسي صوت لصالح هذه التعديلات الجديدة خلال الأسبوع الجاري، الذي يتضمن بموجبه منع ارتداء الحجاب لمن هن أقل من 18 سنة، بالإضافة إلى مرافقات التلاميذ خلال الحركات المدرسي و التي يمنع عليهم أيضا ارتداء الحجاب، ومنع حمل الرايات الأجنبية لدول خارج الاتحاد الأوروبي خلال حفلات الزفاف.

و تم تسجيل 177 صوتا داخل مجلس النواب لصالح تطبيق هذه التعديلات على ما يسمى ب”قانون الانفصالية” لينجح الجمهوريون في تطبيق هذه التعديلات.

و تجذر الاشارة الى أنه تم تسجيل 141 صوتا معارضا لهذه التعديلات داخل مجلس النواب الفرنسي من بينهم وزير الداخلية الذي عبر عن رفضه التام لهذه التعديلات، لكن رغم ذلك تم تطبيق القرار حسب أغلبية الأصوات.

و جاءت هذه التعديلات لتفرض قيودا جديدة على المسلمين في فرنسا و منعهم من حقهم في أعداء الحجاب بكل أريحية.

هجوم بسيارة على حاجز أمني للكونغريس الأمريكي يتسبب في مقتل شرطي و إصابة آخر

اهتز مبنى الكونغرس اليوم الجمعة 2 أبريل الجاري، على وقع مقتل شرطي ينتمي لأفراد حماية مبنى الكونغرس الأمريكي، بالإضافة إلى إصابة آخر بجروح، بعد أن صدم مشتبه به الحاجز الامني في المنطقة المحيطة بالكونغرس.

و ذكر مصدر إعلامي، أن تفاصيل الواقعة، ترجع إلى هجوم أحد الأشخاص على مبنى الكابيتول، حيث صدم الحاجز الأمني في المنطقة المحيطة به، بالإضافة إلى محاولته الاعتداء على الشرطة بواسطة سكين، مما استدعى تدخل أحد أفراد الشرطة و إطلاق النار على المشتبه به.

و ذكر نفس المصدر أن الشرطة تقول، “إن الهجوم لا علاقة له بالإرهاب و أن منفذه هو الشخص الوحيد وراء الهجوم كما يبدو”، بالإضافة إلى أن المشتبه به هو مواطن أمريكي و ليست له أي صلة بأنشطة إجرامية أو إرهابية سابقة.

يشار إلى أنه تم إغلاق مبنى (الكابيتول) والمنطقة المجاورة في واشنطن دي سي، كما انتشر فريق من الحرس الوطني، بينما أصدر رجال الأمن تعليمات لمن هم داخل المبني البقاء بداخله.

هــــــام جدا : الخارجية الأمريكية تصدر تقريرا أسودا حول وضعية حقوق الانسان بالجزائر وهذا رابطه

أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية تقريرا وصف بالأسود حول وضعية حقوق الانسان في الجزائر و الانتهاكات الصارخة لها.

وجرى تخصيص فصل خاص للإنتهاكات المنهجية لخصوصية الجزائريين، حول سياسة التنصت التي يمارسها النظام علىالمواطنين.
ونقلت الحكومة وكالة مكافحة الجرائم الإلكترونية من وزارة العدل إلى وزارة الدفاع الوطني،حسب مرسوم سنة 2019، و أذن للسلطات بمراقبة وطنية، كما طلب من مزود خدمات الإنترنت والهاتف تعزيز تعاونهم مع وزارة الدفاع الوطني.
ويقوم النظام الحاكم في الجزائر في كثير من الأحيان بمراقبة إلكترونية لمجموعة من المواطنين، بما في ذلك المعارضون السياسيون والصحفيون ومنظمات حقوق الإنسان.
🔴المصدر:

https://www.state.gov/reports/2020-country-reports-on-human-rights-practices/algeria/

 

عاجل/ ماكرون يفرض حالة الطوارئ الإستثنائية القصوى على كامل التراب الفرنسي

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ، الأربعاء ، تمديد إجراءات مكافحة كوفيد وإغلاق المدارس لمدة ثلاثة أسابيع ، في محاولة لوقف الموجة الثالثة من المرض.

تنص هذه القواعد الخاصة بالمنطقة بأكملها على حظر التجول من الساعة 7 مساءً (5 مساءً بتوقيت جرينتش) ، وإغلاق بعض الشركات والقيود المفروضة على الحركة داخل دائرة نصف قطرها 10 كيلومترات حول منزلك. خارج هذا المحيط ، سيكون هناك حاجة إلى تبرير.

سيتم تطبيق هذه الإجراءات اعتبارًا من يوم الثلاثاء ، بعد عطلة عيد الفصح ، حيث سيتمكن الفرنسيون من السفر.

وقال الرئيس الفرنسي في خطاب متلفز طال انتظاره “لقد دخلنا في سباق السرعة” ، حيث تواجه البلاد زيادة حادة في حالات دخول المستشفيات وعدد الحالات ، لا سيما بسبب انتشار المرض.

وفيما يتعلق بالمدارس ، أعلن أيضًا عن إغلاق دور الحضانة والمدارس لمدة ثلاثة أسابيع ، والكليات والمدارس الثانوية لمدة أربعة أسابيع ، اعتبارًا من الثلاثاء.

للحد من التأثير التعليمي ، قررت الحكومة توحيد تواريخ عطلة الربيع في جميع أنحاء البلاد ، من 12 إلى 26 أبريل. هذا يعني أنه في النهاية ، سيخسر الأصغر سنًا أسبوعًا أو أسبوعين فقط من الدروس ، قبل بدء العام الدراسي في 26 أبريل ، وفي 3 مايو في المدارس الإعدادية والثانوية.

وأعلن الرئيس أن “الفيروس ينتشر في المدارس ولكن ليس أكثر من أي مكان آخر” ، مضيفاً أن “المدرسة غير قابلة للتفاوض” ، مذكراً أن فرنسا كانت من “الدول النادرة” التي أبقت مدارسها مفتوحة منذ بداية العام الدراسي سبتمبر.

قال الرئيس “نختار الثقة والمسؤولية” ، معلنا أنه يراهن على إعادة فتح جزئي لبعض الأماكن الثقافية أو شرفات المقاهي.

“اعتبارًا من منتصف شهر مايو ، سنبدأ في الافتتاح مرة أخرى بقواعد صارمة ، وأماكن معينة للثقافة ، وسنأذن في ظل الظروف بافتتاح التراسات ، وسنقوم ببناء بين منتصف مايو وبداية الصيف ، تقويمًا لإعادة الافتتاح التدريجي لـ الثقافة والرياضة والترفيه والفعاليات ومقاهينا ومطاعمنا.

كما أعلن الرئيس الفرنسي ، الذي كان يحكم بانتظام لعدة أشهر بين الضرورات الصحية والاقتصادية والاجتماعية في مكافحة الوباء ، عن تعزيزات جديدة لمقدمي الرعاية وهدفًا يتمثل في 10000 سرير إنعاش ، في حين أن أكثر من 5000 سرير مشغولون حاليًا.