نشر الفنان المصري محمد رمضان صورة عبر حسابه على إنستغرام، الثلاثاء، وهو يوقع عقد عمل فني جديد. وعلق على الصورة بالقول “رمضان يجمعنا”. جاء ذلك بعد أن أعلن غيابه عن موسم دراما 2025 في وقت سابق من العام الجاري.
لم يوضح رمضان تفاصيل العمل الجديد الذي سيعود من خلاله إلى موسم العرض الرمضاني في مصر.
كان قد غاب عن الموسم الماضي 2024، وكان “جعفر العمدة” آخر أعماله في موسم دراما رمضان 2023.
كما نشر محمد رمضان عدة مقاطع فيديو من حفله الأخير في الساحل الشمالي. تعرض مؤخرًا لانتقادات بسبب نشره صورًا من بروفات الحفل. كان الوسط الفني المصري يعيش حالة من الحزن على وفاة مُنتجين فنيين في حادث أليم. تعاون رمضان معهم في أعمال تلفزيونية مثل مسلسل “البرنس”.
أثارت “غوغل” ردود فعل متباينة بين مشاهدي الألعاب الأولمبية خلال عطلة نهاية الأسبوع بإعلان يظهر برنامجها للذكاء الاصطناعي وهو يساعد فتاة على كتابة رسالة إلى البطلة الرياضية المفضلة لديها.
يُظهر الإعلان المسمى “دير سيدني”، والذي يهدف إلى الترويج لقدرات برنامج “جيميني إيه آي”، رجلاً يصف بشكل عاطفي كيف كتبت هذه الأداة الذكية لابنته رسالة إلى العداءة الأمريكية سيدني ميشيل ماكلولين-ليفرون، التي حطّمت الرقم القياسي العالمي في نهائيات سباق 400 متر حواجز للسيدات في طوكيو 2021.
بعض المشاهدين انتقدوا الإعلان معتبرين أنه يشجع الآباء على تعليم أطفالهم الاعتماد على الذكاء الاصطناعي بدلاً من التعبير عن أنفسهم.
شيلي بالمر، أستاذ الإعلام في جامعة سيراكيوز في ولاية نيويورك الأمريكية، كتب في تدوينة: “إنه واحد من أكثر الإعلانات إثارة للقلق التي رأيتها”، مضيفاً: “هذا هو ما لا نريد أن يفعله أي شخص باستخدام الذكاء الاصطناعي. أبداً”، بحسب وكالة فرانس برس.
الكاتبة ليندا هولمز كتبت في منشور على موقع “بلو سكاي”: “هذا الإعلان الذي يُظهر شخصاً لديه طفلة يستخدم الذكاء الاصطناعي لكتابة رسالة إلى الرياضية المفضلة لديها أمر مريع”، متسائلة: “من يريد رسالة إعجاب مولّدة من الذكاء الاصطناعي؟”
وأثارت منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي تساؤلات حول ما إذا كان الإعلان يشير إلى مستقبل مظلم يسقط فيه الإبداع البشري بسبب الذكاء الاصطناعي.
رغم ذلك، يرى البعض أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون أداة مفيدة لتعزيز الإبداع البشري، حيث كتب بعض المدافعين عن التكنولوجيا أن الإعلان يُظهر كيف يمكن للذكاء الاصطناعي دعم التواصل والتعبير بطرق جديدة.
ولم ترد “غوغل” على طلب وكالة فرانس برس للتعليق، مما يزيد من حدة النقاش حول دور التكنولوجيا في حياتنا اليومية وتأثيرها على الأجيال القادمة.
طلقت وزارة الثقافة السعودية مسابقة رقمية للأطفال واليافعين بعنوان “مغامرة مع مزيونة”، وذلك عبر موقعها الإلكتروني، ضمن مبادرة “عام الإبل” 2024. تهدف المسابقة إلى اكتشاف المواهب في الرسم والكتابة وتشجيع الأطفال على تأليف قصص مصورة تبرز أهمية الإبل في الثقافة السعودية.
تدور أحداث المسابقة حول الناقة “مزيونة” ومغامراتها الشيقة في صحاري المملكة، في محاولة لتسليط الضوء على العلاقة الفريدة بين الإبل والمجتمع السعودي وتعزيز الإبداع لدى المشاركين.
كادت شابة تفقد حياتها أثناء التقاط صورة “سيلفي” على منحدر مرتفع في ولاية ماهاراشترا الهندية. فقدت توازنها وسقطت إلى القاع، لكنها نجت بفضل تدخل الحرس الوطني وبعض السكان المحليين. هذا الحادث يسلط الضوء على المخاطر المرتبطة بمحاولة التقاط صور في أماكن خطيرة.
تفاصيل الحادث:
بينما كانت الشابة، برفقة مجموعة من الأصدقاء، تزور شلال ثوسيجار لالتقاط بعض الصور، فقدت توازنها وسقطت من المنحدر. انزلاقها تسبب في إصابتها بجروح خطيرة. استجابة للأزمة، تدخل الحرس الوطني وسكان المنطقة لإنقاذها. تم نقل الشابة إلى المستشفى لتلقي العلاج الضروري.
pic.twitter.com/XAPdsFbNdz a young woman who fell down into a valley when she was foolishly taking selfie on the cliff was rescued by guards and locals. Heights of insanity.
هذا الحادث يؤكد أهمية الحذر أثناء التقاط الصور في الأماكن الوعرة والخطيرة. يحث الخبراء على تجنب التصوير في المناطق المرتفعة أو المنحدرات دون تأمين مناسب. تشدد الشرطة المحلية على ضرورة اتباع إرشادات السلامة لتفادي مثل هذه الحوادث.
اكتشف باحثون أن نوعًا شائعًا من البكتيريا يمكن أن “تذيب” بعض أنواع الخلايا السرطانية، مما يوفر أملًا جديدًا لمرضى الأورام. أظهرت دراسات معملية أن “البكتيريا المغزلية”، التي توجد بشكل شائع في الفم، تسببت في انخفاض بنسبة 70 إلى 99 بالمئة في عدد الخلايا السرطانية القابلة للحياة عند مزجها مع الخلايا السرطانية في أطباق بتري لبضعة أيام.
وأفادت مجلة “كانسر كوميونيكيشنز” العلمية بأن العلماء يبحثون حاليًا في “الآليات البيولوجية الدقيقة” وراء هذه النتائج. وقد أظهرت دراسة تحليلية أجريت على 155 مريضًا مصابين بأورام في الرأس والرقبة أن وجود البكتيريا المغزلية مرتبط بانخفاض خطر الوفاة بنسبة 65 بالمئة.
وأعرب العلماء عن دهشتهم من النتائج الإيجابية الواضحة لهذه البكتيريا، حيث يمكن أن تساعد في تطوير علاجات جديدة للسرطانات التي تصيب الرأس والرقبة، بما في ذلك الفم والأنف والجيوب الأنفية والحنجرة.
وقال ميغيل ريس فيريرا، كبير مؤلفي الدراسة: “وجدنا أن وجود هذه البكتيريا داخل سرطانات الرأس والرقبة يعطي نتائج أفضل بكثير”، مضيفًا أن البكتيريا لديها القدرة على قتل الخلايا السرطانية. وأوضح أن هذا البحث يكشف عن دور معقد تلعبه هذه البكتيريا في علاقتها بالسرطان، حيث تعمل على إذابة خلايا سرطانات الرأس والرقبة
توقف منصات التداول الإلكتروني يسبب اضطرابًا لآلاف المستخدمين
أفاد موقع “داون ديتكتور” المتخصص في تتبع أعطال الإنترنت بأن منصات التداول الإلكتروني مثل تشارلز شواب وفيديليتي إنفستمنتس شهدت توقفًا يوم الإثنين، مما أثر على آلاف المستخدمين.
يأتي هذا التوقف في وقت تتعرض فيه الأسواق لبيانات اقتصادية ضعيفة وأرباح غير مشجعة في الربع الثاني، مما أثار مخاوف من احتمال حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة، ودفعت بعض المستثمرين إلى الابتعاد عن أسواق الأسهم والعملات المشفرة.
وأشار موقع “داون ديتكتور” إلى أن خدمة تشارلز شواب تأثرت بشكل كبير، حيث توقفت عن أكثر من 15,300 مستخدم، بينما سجلت فيديليتي أكثر من ثلاثة آلاف بلاغ عن توقف الخدمة.
تطور الذكاء الاصطناعي بشكل كبير في السنوات الأخيرة، ليصبح أداة قوية تدعم مختلف جوانب التكنولوجيا الحديثة. من بين التطبيقات البارزة للذكاء الاصطناعي هو استخدامه في إنشاء وتطوير المواقع الإلكترونية. يمكن أن يسهم الذكاء الاصطناعي بشكل كبير في تسريع عملية بناء المواقع وتحسين محتواها وأدائها، مما يجعلها أكثر جاذبية وفعالية.
فيما يلي، سنستعرض خمس طرق رئيسية يمكن من خلالها للذكاء الاصطناعي أن يساهم في إنشاء وتحسين المواقع الإلكترونية، مع أمثلة على الأدوات والمنصات التي تتيح تحقيق هذه الأهداف. من توفير القوالب المجهزة مسبقًا إلى تحسين محركات البحث، توفر هذه الأدوات تقنيات متقدمة تساعد في تعزيز جودة المواقع وتجربة المستخدم بشكل عام.
1- توفير القوالب المجهزة مسبقًا:
تسهل القوالب المدعومة بالذكاء الاصطناعي عملية إنشاء المواقع من خلال توفير تخطيطات مصممة مسبقًا وقابلة للتخصيص، مما يوفر الكثير من الوقت والجهد. على سبيل المثال، يتيح مولد القوالب في منصة Appy Pie للمستخدمين وصف شكل الموقع الإلكتروني، ليقوم الذكاء الاصطناعي بإنشاء قالب مصمم وفقًا لاحتياجاتهم. كما تقدم منصات مثل TeleportHQ وMobirise مجموعة واسعة من القوالب المجهزة مسبقًا.
2- تقديم توصيات لتحسين التصميم:
يمكن لبعض أدوات الذكاء الاصطناعي تحليل تصميم الموقع الحالي وتقديم توصيات لتحسينه، مما يعزز جاذبية الموقع وتجربة المستخدم. تُعد Elementor AI Copilot من أبرز هذه الأدوات، حيث تقترح تصاميم جديدة وتخصيصات مختلفة لمظهر الموقع.
3- المساعدة في إنشاء المحتوى:
تساعد أدوات إنشاء المحتوى المدعومة بالذكاء الاصطناعي في إنتاج نصوص وصور وفيديوهات عالية الجودة، مما يقلل من الوقت والجهد المطلوبين. من أبرز هذه الأدوات Jasper وCopy.ai، بالإضافة إلى منصات إنشاء المواقع مثل Wix وHostinger وGoDaddy التي توفر أدوات لإنشاء محتوى مدعوم بالذكاء الاصطناعي.
4- تحليل أداء الموقع:
توفر أدوات تحليل الأداء المعتمدة على الذكاء الاصطناعي رؤى عميقة حول حركة المرور وسلوك المستخدم. تُعدّ Google Analytics وAdobe Analytics من الأدوات الرائدة في هذا المجال، بالإضافة إلى أدوات التحليل الخاصة بمنصات مثل Hostinger وShopify.
5- تحسين محركات البحث (SEO):
تساعد أدوات تحسين محركات البحث المدعومة بالذكاء الاصطناعي في تحسين ظهور الموقع على محركات البحث من خلال تحليل الكلمات الرئيسية والمحتوى وسلوك المستخدم. من أبرز هذه الأدوات SEO.AI وMarketMuse، بالإضافة إلى منصات مثل Ahrefs وSEMrush التي بدأت في إدماج مزايا الذكاء الاصطناعي.
استخدام الذكاء الاصطناعي في إنشاء “توائم رقمية” يخطط مارك زوكربيرغ لاستخدام الذكاء الاصطناعي في إنشاء “توائم رقمية”، حيث يمكن لهذه التوائم أن تعكس سلوك وأفكار المستخدمين بشكل دقيق، مما يعزز من التفاعل الشخصي والمخصص مع التقنيات الرقمية.
مرس هيرشي، التي تبلغ من العمر 97 عاماً، تُعتبر مثالاً حيّاً على أن العمر ليس عائقاً لممارسة الرياضة. هيرشي، التي هي أم لخمس أطفال وجدة لثمانية وأحفاد لأربعة عشر، بدأت رحلة اللياقة البدنية في صالة “Starting Strength Cincinnati” في أوهايو قبل عامين، عندما كانت في سن الخامسة والتسعين. كان هدفها هو تحسين صحتها بشكل عام، خاصةً في مواجهة التحديات الصحية مثل الجنف وكسور الظهر التي كانت تعاني منها.
عندما بدأت هيرشي في صالة الألعاب الرياضية، كانت قادرة على رفع 11 رطلاً فقط في تمرين الرف العلوي و5 أرطال في تمرين الضغط فوق الرأس. اليوم، وبعد أن خضعت لتدريب منتظم مع مدربها مرتين في الأسبوع، تمكنت من رفع 92 رطلاً في تمرين الرف العلوي و35 رطلاً في تمرين الضغط فوق الرأس.
تلاحظ هيرشي، إلى جانب طبيبها، تحسيناً ملحوظاً في كثافة عظامها وصحتها العامة. رغم أنها لا تزال تستخدم المشاية أثناء المشي، إلا أنها تشعر بالرضا عن تقدمها وتفخر بما أنجزته. تقول هيرشي إن هدفها الرئيسي هو الاستمرار في ممارسة المشي والحفاظ على لياقتها البدنية، مؤكدةً أنها لم تشعر أبداً بالخوف من التحديات التي واجهتها.
قصتها تُظهر أن الإرادة القوية والتفاني في تحسين الصحة يمكن أن يؤديان إلى نتائج ملحوظة، بغض النظر عن العمر.
ظهرت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب لأول مرة بعد أزمتها الأخيرة من خلال تسجيل صوتي على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “X”، لطمأنة جمهورها على حالتها الصحية.
بعد غياب طويل أثار قلق جمهورها ومحبيها، خاصة بعد أزمتها الأخيرة مع المطرب حسام حبيب، نشرت شيرين عبد الوهاب تسجيلاً صوتياً لم يتجاوز النصف دقيقة على صفحتها الرسمية. في هذا التسجيل، وجهت صاحبة أغنية “آه ياليل” رسالة إلى جمهورها قالت فيها: “جمهوري الغالي، عيلتي الكبيرة اللي عايشة بحبكم ليا ربنا يديكم نعمة في حياتي، وحشتوني أوي”.
لاقى التسجيل الصوتي تفاعلاً كبيراً من جمهورها ومحبيها، حيث بدت شيرين بصحة جيدة وسعادة، وتلقت العديد من التعليقات الإيجابية التي تمنت لها دوام الصحة والعودة السريعة للساحة الفنية.
وفي تموز/يوليو الماضي، كشف الدكتور نبيل عبد المقصود، الطبيب المعالج لشيرين، أن الفنانة كانت منعزلة عن الجميع لحين استرداد كامل قوتها. وأكد عبد المقصود أن شيرين تحت رعايته الطبية الكاملة منذ أكثر من عشرين يوماً، وأنها في طريقها لاستعادة صحتها وعافيتها مرة أخرى.
ثارت متسابقة في مسابقة ملكات جمال جنوب إفريقيا ردود فعل عنيفة بسبب أصولها النيجيرية والجدل حول حقها في تمثيل جنوب إفريقيا في مسابقة ملكة جمال الكون.
تشيديما أديتشينا، طالبة القانون البالغة من العمر 23 عامًا، وُلدت في سويتو وتعيش في كيب تاون، أثارت تساؤلات حول ما إذا كانت مواطنة جنوب إفريقية مؤهلة للمنافسة. أوضحت أديتشينا، أن والدها نيجيري ووالدتها جنوب إفريقية ذات جذور موزمبيقية، وأكدت أنها فخورة بتمثيل كلا البلدين.
ومن بين المعارضين لتمثيل أديتشينا، وزير الرياضة والفنون والثقافة جايتون ماكنزي، الذي أبدى تحفظاته حول تمثيلها لجنوب إفريقيا.
أدت ارتفاع معدلات البطالة والجرائم في جنوب إفريقيا إلى تأجيج المشاعر المعادية للمهاجرين، مما زاد من حدة الجدل حول مشاركة أديتشينا في المسابقة.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس