أرشيف التصنيف: منوعات

منظمة الصحة العالمية: تحديات كبيرة في تشخيص وعلاج الربو، المرض الأكثر شيوعاً بين الأطفال

يُعاني الملايين حول العالم من مرض الربو، ومع الأسف، لا يدرك العديد من المصابين أنهم يعانون من هذا المرض. يُعتبر الربو من أكثر الحالات شيوعًا بين الأطفال، ومع ذلك، يتم تجاهله أو عدم تشخيصه وعلاجه بشكل كافٍ، وفقًا للدكتورة سارة رايلانس، المسؤولة عن إدارة أمراض الجهاز التنفسي المزمنة في منظمة الصحة العالمية.

في لقاء ضمن برنامج “العلوم في خمس”، الذي تقدمه فيسميتا جوبتا سميث وتبثه منظمة الصحة العالمية على منصاتها الرسمية، ناقشت الدكتورة رايلانس كيفية التعرف على الربو والعلاجات المتاحة، بالإضافة إلى المحفزات التي تؤدي إلى حدوث الأزمات وكيفية التعامل معها.

وأوضحت الدكتورة رايلانس أن الربو هو حالة مزمنة شائعة تؤثر على مجاري الهواء في الرئتين. وأشارت إلى أن المصابين بالربو يعانون من مجاري هوائية حساسة قد تضيق بين الحين والآخر، مما يسبب أعراضًا مثل السعال وصعوبة التنفس والصفير، والتي تتفاقم غالبًا في الليل أو عند ممارسة الرياضة.

وأشارت إلى أن علاج الربو يعتمد على طريقتين رئيسيتين: فتح مجاري الهواء عند ضيقها باستخدام موسعات الشعب الهوائية، وتقليل الالتهاب في المجاري الهوائية باستخدام الستيرويدات. وأكدت على أهمية استخدام أجهزة الاستنشاق كأفضل وسيلة لتوصيل الدواء مباشرة إلى الرئتين. ومع ذلك، أوضحت أن البيانات تشير إلى أن أجهزة الاستنشاق الستيرويدية الأساسية متوفرة فقط في حوالي 40% من البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط، مما يعني أن العديد من المرضى ما زالوا يستخدمون علاجات قديمة وأقل فعالية.

كما تطرقت الدكتورة رايلانس إلى أن أسباب الربو متنوعة، وغالبًا ما تكون المحفزات ناتجة عن استنشاق مواد مهيجة مثل دخان السجائر أو الغبار أو المواد الكيميائية. وتحدثت أيضًا عن دور تلوث الهواء في تفاقم حالة الربو، وأشارت إلى أن بعض الأشخاص يتأثرون بمسببات حساسية مثل حبوب اللقاح أو فرو الحيوانات.

وأكدت على أهمية أن يتعلم الأشخاص المصابون بالربو كيفية التعرف على أعراضهم والتحكم في محفزاتهم. وأشارت إلى ضرورة وجود خطة عمل للربو تُقدَّم من قبل الطبيب، وكذلك التأكد من توفر أجهزة الاستنشاق في متناول اليد دائمًا. كما نصحت بتجنب التدخين وتعلم الطريقة الصحيحة لاستخدام أجهزة الاستنشاق.

وأوضحت الدكتورة رايلانس أن الربو هو حالة مزمنة لا يوجد لها علاج نهائي، ولكن من الممكن تحسين الحالة والتحكم في الأعراض من خلال إدارة الحالة بشكل صحيح، مما يتيح للمرضى العيش بدون أعراض والاستمرار في حياتهم اليومية بشكل طبيعي.

إبراهيم عيسى عن فيلم “المُلحد”: يمثل الدولة المدنية التي ندافع عنها

أكد الإعلامي والكاتب المصري إبراهيم عيسى، مؤلف قصة فيلم “المُلحد”، أن العمل ليس مجرد فيلم سينمائي، بل يجسد الدولة المدنية التي يسعى للدفاع عنها. جاء ذلك بعد تأجيل عرض الفيلم إثر رفع عدة دعاوى قضائية ضده.

عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس” (تويتر سابقًا)، كتب عيسى: “الملحد ليس مجرد فيلم سينمائي، بل هو تجسيد للدولة المدنية الحديثة التي ندافع عنها ونحترم دستورها”. وأرفق منشوره بنص المادة 65 من الدستور المصري، التي تكفل حرية الفكر والرأي وتمنح كل فرد حق التعبير عن رأيه بأي وسيلة مناسبة.

كما أشار في المنشور إلى المادة 67 من الدستور، التي تؤكد على كفالة حرية الإبداع الفني والأدبي، والتزام الدولة برعاية الفنون وحماية المبدعين. وتنص المادة على أنه لا يجوز رفع أو تحريك الدعاوى لوقف أو مصادرة الأعمال الفنية والأدبية والفكرية أو ضد مبدعيها.

وفي ظل تقارير تفيد بتأجيل عرض فيلم “الملحد” مرة أخرى، علق عيسى قائلاً: “الفن أقوى من المنع، ومن الرصاص، بل ومن الموت”، في تدوينة نشرها عبر حسابه على منصة “إكس” يوم الأحد

تركيا تحظر منصة ألعاب شهيرة حفاظاً على حقوق الأطفال

تواصل السلطات التركية إصدار قوانين جديدة تتعلق بمنصات التواصل الاجتماعي والمحتوى الرقمي. في خطوة حديثة، قررت محكمة تركية حظر منصّة ألعاب الفيديو الشهيرة “روبلوكس” (ROBLOX)، والتي تعد وجهة شائعة للأطفال للترفيه. هذا القرار جاء بناءً على تحقيق أجراه المدعي العام في ولاية أضنة بجنوب تركيا، والذي أثار مخاوف بشأن المحتوى الذي قد ينتهك حقوق الأطفال عند استخدامهم لهذه اللعبة.

وزير العدل التركي، يلماز تونج، أعلن عبر تغريدة على حسابه الرسمي في منصة “إكس” أن “تركيا ملتزمة باتخاذ التدابير اللازمة لحماية أطفالها”، مضيفاً أن “استخدام التكنولوجيا بشكل سلبي أمر غير مقبول”.

في المقابل، صرح متحدث باسم شركة “روبلوكس” أن “سلامة المستخدمين، خاصة الأطفال، هي أولوية قصوى”، مشيراً إلى أن الشركة تحترم القوانين المحلية وتطمح للتعاون مع السلطات لضمان عودة المنصة للعمل في تركيا قريباً.

من المتوقع أن تعترض الشركة المالكة لمنصة “روبلوكس” على هذا القرار أمام القضاء التركي، إلا أن عملية الطعن قد تستغرق عدة أشهر نظراً لتعقيد الإجراءات.

يُذكر أن لعبة “روبلوكس” حققت شعبية كبيرة في وقت قياسي، حيث تجاوزت مبيعاتها 3.5 مليارات دولار أميركي في غضون 4 سنوات، مع ارتفاع عدد اللاعبين النشطين يومياً إلى 68 مليون.

جاء هذا الحظر بعد أسبوعين من حظر السلطات التركية لتطبيق “إنستغرام” ومن المحتمل حظر تطبيق “تيك توك” قريباً. كما أعلنت “هيئة الإذاعة والتلفزيون التركية” (RTÜK) عن فرض مزيد من القيود على المحتوى المصوّر في الشوارع للحد من خطاب الكراهية والتحريض على العنف عبر وسائل الإعلام المحلية ومنصات التواصل الاجتماعي.

فنان شهير يوجه انتقادات حادة لمعارضي فيلم الملحد أنتم ضعفاء ومنافقون

أثار فيلم “الملحد”، الذي يضم نخبة من النجوم مثل أحمد حاتم، محمود حميدة، حسين فهمي، وصابرين، ومن تأليف إبراهيم عيسى وإخراج محمد جمال العدل، جدلاً واسعاً بعد إعلان تأجيل عرضه المقرر في دور العرض المصرية مساء الأربعاء. تأجيل العرض، الذي لم يُفصح عن أسبابه الرسمية، أثار تساؤلات حول إمكانية منع الفيلم رغم حصوله على تصريح الرقابة.

ردود الأفعال على تأجيل الفيلم كانت متباينة، حيث شن الفنان المصري خالد سرحان هجوماً حاداً على معارضي الفيلم، الذين يسعون إلى منعه من العرض في مصر. عبر حسابه على “فيسبوك”، نشر خالد سرحان ملصق الفيلم، وأرفق الصورة بتعليق قال فيه: “اللي خايف من الفن ما يدخلهوش”. بعد ذلك، عاد سرحان لنشر الملصق مرة أخرى، ووجه رسالة قاسية إلى المنتقدين قائلاً: “كلمة لمن يقف أمام هذا الفيلم.. أنت ضعيف قوي يا كابتن.. ومنافق.. وإيمانك مبني على طق الحنك”. وقد أثارت تصريحاته موجة من التعليقات الجدلية.

فيما يتعلق بالأزمة، لم تصدر الجهات المختصة أي تعليق رسمي بشأن تأجيل عرض الفيلم، كما لم يقدم منتج العمل أي توضيح حول وجود أزمة تهدد عرضه، رغم تصريحات منسوبة إليه تشير إلى احتمال عرض الفيلم بعد أسبوعين. من جانبه، استمر المخرج محمد جمال العدل في التعبير عن قلقه من خلال منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، قائلاً: “الفكر يتواجه بالفكر مش بالمنع والحكم للناس”.

في ظل هذه الأوضاع المتضاربة، ينتظر الجمهور قراراً رسمياً بشأن الفيلم، الذي تدور أحداثه حول “يحيى”، طبيب يدخل في صراع فكري مع والده المتشدد حول الإلحاد، ما يعرض حياته للخطر.

مايلي سايروس تذرف الدموع خلال تكريمها كـ”أصغر أسطورة” من ديزني

بكت المغنية مايلي سايروس خلال تكريمها كـ”أصغر أسطورة” في ديزني عن عمر 31 عامًا في معرض D23 بكاليفورنيا. تذكرت سايروس بداياتها في “هانا مونتانا”، وعبرت عن امتنانها لتجربتها مع ديزني، قائلة: “منذ البداية، لم أرغب في شيء آخر”.

كانت سايروس واحدة من 14 فنانًا تم تكريمهم هذا العام، ومن بينهم هاريسون فورد، وجيمي لي كيرتس، وجون ويليامز، وآخرين.

وقال بوب إيغر، الرئيس التنفيذي لشركة ديزني، إن جائزة “أساطير ديزني” هي أعلى تكريم تقدمه الشركة، معبراً عن تقديره لمساهماتهم الكبيرة في عالم الترفيه.

ابتكار إنسولين ذكي يفتح آفاقًا جديدة لعلاج مرض السكري

أعلن العلماء عن تطوير نوع جديد من الأنسولين الذكي الذي يتيح تكيفًا مع تغيرات مستويات السكر في الدم، مما قد يقلل عدد الحقن المطلوبة لمرضى السكري من النوع الأول إلى مرة واحدة فقط أسبوعياً.

وفقاً لصحيفة “الغارديان” البريطانية، يعتبر هذا الاكتشاف تقدماً ملحوظاً في مجال علاج السكري، حيث يتعين على المرضى حالياً إجراء حقن الأنسولين الصناعي حتى 10 مرات يومياً. الأنسولين الجديد يهدف إلى محاكاة التغيرات الطبيعية في مستويات السكر في الدم، مما يجعله أقرب إلى العلاج الطبيعي.

حصلت 6 مشاريع بحثية تسعى لتطوير هذا الأنسولين الثوري على تمويل قدره 3 ملايين جنيه إسترليني، وتشمل هذه المشاريع تطوير مركبات جديدة مضادة للجراثيم والبحث عن أنواع جديدة من الأنسولين تعمل بسرعة فائقة.

يعتقد الخبراء أن هذا الابتكار سيساعد المرضى على إدارة حالتهم بشكل أفضل، مما يسهم في تحقيق توازن أفضل في مستويات السكر في الدم ويقلل من خطر نقص السكر. يأتي هذا الاكتشاف بعد أكثر من 100 عام من اكتشاف الأنسولين في عام 1921، ومن المتوقع أن يحدث ثورة في علاج السكري من النوع الأول، مما سيحسن بشكل كبير حياة الملايين من المرضى حول العالم.

تركيا تعلن رفع الحجب عن تطبيق إنستغرام

أعلنت السلطات التركية أنها ستنهي مساء السبت حجب تطبيق إنستغرام، الذي كان مفروضًا منذ تسعة أيام ويستخدمه الملايين في البلاد. وأفاد وزير النقل والبنى التحتية، عبد القادر أورال أوغلو، عبر منصة إكس، أن الحجب سيرفع اعتبارًا من الساعة 21:30 (18:30 ت.غ) بعد تفاهم مع مسؤولي إنستغرام الذين تعهدوا بالاستجابة لمطالب تركيا.

وبدأ التطبيق في العودة إلى العمل تدريجيًا مساء السبت، وفقًا لما أفاد به مراسلو وكالة فرانس برس. وكان الحجب قد بدأ في الثاني من أغسطس لأسباب غير واضحة، تتراوح بين محتوى غير قانوني واتهامات بفرض رقابة على منشورات تتعلق بتعزية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، بعد اغتياله في طهران.

وأوضح أورال أوغلو أن الحجب كان مرتبطًا بـ”جرائم متعلقة بالمحتوى” على إنستغرام. من جانبه، كان رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية، فخر الدين التون، قد أعلن في وقت سابق أن الحجب جاء نتيجة اتهام المنصة بممارسة الرقابة، حيث منعت الناس من نشر رسائل التعازي بهنية.

وأكد أورال أوغلو أن تركيا كانت تسعى منذ البداية إلى ضمان احترام وسائل التواصل الاجتماعي لقوانين الجمهورية التركية.

يذكر أن أكثر من 50 مليون شخص في تركيا، من إجمالي عدد سكانها البالغ 85 مليونًا، لديهم حسابات على إنستغرام، الذي يعد وسيلة هامة للعديد من الأنشطة التجارية اليومية التي تقدر قيمتها بحوالي 57 مليون دولار. وبعد حجب إنستغرام، قامت تركيا أيضًا بحجب منصة الألعاب الإلكترونية “روبلوكس”، حيث استمر هذا الإجراء لليلة الرابعة على التوالي.

سيلين ديون تهاجم حملة ترامب بسبب استخدامها غير المصرح به لموسيقاها

أصدرت المغنية الكندية الشهيرة سيلين ديون بيانًا تنتقد فيه حملة الرئيس السابق دونالد ترامب على خلفية استخدام غير مصرح به لأغنيتها الشهيرة “My Heart Will Go On” في تجمعات انتخابية حديثة. وأوضحت ديون في البيان أن فريقها لم يكن على دراية بهذا الاستخدام إلا مؤخراً، وتحديدًا في تجمع ترامب الذي أقيم في بوزمان، مونتانا، يوم الجمعة الماضية.

وقال البيان: “اليوم، اكتشف فريق إدارة سيلين ديون وشركة التسجيلات Sony Music Entertainment Canada Inc. الاستخدام غير المصرح به للفيديو والتسجيل والأداء الموسيقي لأغنية ‘My Heart Will Go On’ في فعالية دونالد ترامب.” وأضافت ديون في بيان نشر عبر حسابيها الرسميين على منصة إكس وإنستغرام: “هذا الاستخدام غير مسموح به بأي شكل من الأشكال، ولا تدعمه سيلين ديون، أو أي استخدام مماثل.”

تجدر الإشارة إلى أن أغنية “My Heart Will Go On”، التي صدرت في عام 1997 كأغنية رئيسية لفيلم “تايتانيك” لجيمس كاميرون، تعتبر من أشهر وأعلى مبيعات أغاني ديون الفردية.

منظمة “نويب” تتهم منصة “إكس” باستخدام بيانات شخصية بشكل غير قانوني

تواجه منصة “إكس” شكاوى من ثمانية بلدان أوروبية بسبب استخدام بيانات شخصية لمستخدميها بشكل غير قانوني لتدريب برنامج الذكاء الاصطناعي الخاص بها، وفقاً لمنظمة “نويب”.

وقدمت المنظمة غير الحكومية، ومقرها في فيينا، الشكاوى بسبب عدم إبلاغ “إكس” مستخدميها بأن بياناتهم تُستخدم لتدريب تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.

دعت “نويب” الهيئات الناظمة في الاتحاد الأوروبي إلى اتخاذ إجراءات طارئة. كما طالبت المنظمة بإجراء تحقيق شامل للتأكد من احترام منصة “إكس” لقوانين حماية البيانات (GDPR) التي تتطلب موافقة المستخدمين قبل استخدام بياناتهم الشخصية.

التفاصيل المهمة:

قدمت “نويب” الشكاوى في النمسا وبلجيكا وفرنسا واليونان وأيرلندا وإيطاليا وإسبانيا وهولندا، بسبب انتهاك حقوق مستخدميها.

ورغم تعليق استخدام البيانات من قبل “إكس” بعد اتفاق مع مفوضية حماية البيانات الإيرلندية، دعت المنظمة إلى مراجعة شاملة.

مدير “نويب”، ماكس شريمس، أعرب عن قلقه من عدم معالجة القضية الأساسية.

كما رفعت “نويب” شكاوى ضد شركات تكنولوجية أخرى مثل “ميتا”، التي فرضت عليها غرامات تزيد عن 1.5 مليار يورو.

تأثير زيادة استثمارات شركات التكنولوجيا في الذكاء الاصطناعي

مايكروسوفت تخفق في تحقيق توقعات نمو سحابة Azure رغم استثماراتها الكبيرة في الذكاء الاصطناعي

أصدرت مايكروسوفت نتائجها المالية للربع الرابع، والتي أظهرت أن وحدة سحابة Azure حققت نمواً بنسبة 29% في الإيرادات، وهو أقل من التوقعات التي كانت تشير إلى 30%. جاء هذا الأداء المخيب رغم استثمار الشركة الكبير في الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك 13 مليار دولار في OpenAI وشراء 1.8 مليون شريحة لتعزيز قدراتها.

على الرغم من هذه الاستثمارات، لم تُظهر النتائج تحسناً ملحوظاً في المبيعات من تقنيات الذكاء الاصطناعي الجديدة. وأوضح الرئيس التنفيذي ساتيا نادلا أن الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي تحتاج إلى وقت لتحقيق العوائد المرجوة، مشدداً على أهمية الاستثمارات طويلة الأجل في تحسين البنية التحتية وإضافة تقنيات جديدة من AMD وNvidia.

في الوقت نفسه، سجلت مايكروسوفت إجمالي إيرادات قدره 64.7 مليار دولار خلال الربع، بزيادة 15% على أساس سنوي. ومع ذلك، واجهت الشركة تحديات أخرى مثل حوادث الأمن السيبراني التي أثرت على سمعتها.

الخبراء يشيرون إلى أن الاستثمارات الكبيرة في الذكاء الاصطناعي قد تؤتي ثمارها في المستقبل، لكن النتائج المباشرة لم تظهر بعد، مما يطرح تساؤلات حول مدى فعالية هذه الاستثمارات في تحقيق الابتكارات والنمو الاقتصادي.