أعلنت وزارة المالية بحكومة الوفاق الليبية، أن إدارة الميزانية تعمل على إعداد التفويضات المالية لكافة القطاعات الخاصة بمرتبات شهر مارس الجاري.
وأكدت الوزارة في بيان لها على صفحتها الرسمية بموقع “فيسبوك” اطلعت عليه وكالة الانباء الليبية، أنها ستقوم بإحالتها فور الانتهاء إلى إدارة الخزانة لإعداد أذونات الصرف.
وبحسب ذات الوكالة، فقد نوهت وزارة المالية الليبية بخصوص التساؤلات بشأن مرتبات شهري يناير وفبراير بأن أذونات الصرف جاهزة وفي انتظار قبولها من قبل مصرف ليبيا المركزي.
عن ( وال )
أكدت وزارة الخارجية بحكومة الوفاق الليبية، على أن القنصلية العامة بميلانو مستمرة بالتواصل مع أفراد الجالية الليبية للاطمئنان عليهم وتقديم المساعدات اللازمة في ظل ما تشهده إيطاليا بصفة عامة وإقليم لامبارديا بصفة خاصة من تفشي لفايروس كورونا، وفقا لما أفادت وكالة الأنباء الليبية.
ونقل المكتب الاعلامي للوزارة عن القنصل الليبي في ميلانو “سالم جموم” قوله إن هذا الإجراء يأتي بناء على تعليمات وزارة الخارجية الليبية وبمتابعة شخصية من الوزير “محمد سيالة” لتوعية الجالية الليبية في إيطاليا وتقديم الإرشادات والمستلزمات الطبية المتمثلة في كمامات الفم ومعقمات اليدين والقفازات للمساهمة في الوقاية من الفايروس، على حد قول المصدر.
كما أوضح أن حملة القنصلية شملت عدة مدن في الشمال الإيطالي حيث عبر أفراد من الجالية الليبية عن امتنانهم وشكرهم لجهود القنصلية العامة بميلانو على هذه الجهود المبذولة، يقول المصدر.
عن ( وال )
أعلنت الجزائر تسجيل حالة وفاة جديدة من جراء فيروس “كورونا” المستجد، السبت، ليرتفع عدد ضحايا المرض إلى 3 حالات وفاة.
وقالت وزارة الصحة الجزائرية إن الضحية الأخيرة امرأة تبلغ من العمر 51 عاما من ولاية البليدة.
وأضاف المصدر ذاته أن من بين الحالات العشر الجديدة 7 في ولاية البليدة حيث كانت باتصال مع الحالات الأولى، وحالتين بولاية تيزي وزو، وحالة واحدة في الجزائر العاصمة.
كما أكدت الوزارة أن 12 مصابا غادروا الحجر الصحي بعد التأكد من شفائهم.
التفاصيل
شددت الحكومة الليبية على مختلف وسائل الإعلام المرئية والمسموعة ومنصات التواصل الاجتماعي، بأن وزير الصحة الليبي هو الوحيد المخول بالإعلان عن أية إصابة أو اشتباه في الإصابة بفيروس كورونا المستجد من عدمها.
ودعت الحكومة الليبية، نقلا عن مصادر إعلامية ليبية، من الجميع عدم بث الشائعات أو تداولها، واستقاء المعلومة من مصدرها الرسمي المتمثل في وزير الصحة الليبي المعني بالأمر.
ويأتي ذلك بعد تردد نبأ عبر وسائل التواصل الاجتماعي بوجود حالة مصابة بفيروس كورونا داخل مستشفى الكويفية للأمراض الصدرية ببنغازي.
وقالت الحكومة الليبية، بحسب ذات المصدر، إن وزير الصحة سيعمل على نشر أية أخبار متعلقة بالمرض عبر الواجهات الإعلامية الرسمية للدولة متمثلة الناطق الرسمي باسم الحكومة الليبية، وفي قناة الفضائية الليبية، ووكالة الأنباء الليبية، والحساب الرسمي للحكومة الليبية، والحساب الرسمي لوزارة الصحة.
كما أكدت الحكومة الليبية، أنها تعتمد على الشفافية التامة في التعامل مع المرض والإعلان عنه في حالة ظهوره في ليبيا، يقول المصدر.
عن ( وكالة أخبار ليبيا24 )
أصد وزير الداخلية الليبي المستشار “ابراهيم بوشناف” تعليماته إلى مدير الإدارة العامة لأمن المنافذ بليبيا بإخضاع جميع القادمين إلى ليبيا من مختلف الجنسيات إلى حجر صحي مدته أسبوعين.
وبحسب ما أفادت به مصادر إعلامية ليبية، فقد شدد “بوشناف” في ذات السياق، على مدراء الأمن ورؤساء الأجهزة الأمنية بشأن عدم السماح للمواطنين بتعبئة الوقود بأنفسهم.
كما أكد وزير الداخلية الليبي، أن تعبئة الوقود تكون للعاملين في محطات الوقود نظرا لأن استخدام خراطيم التعبئة لأكثر من شخص يسبب العدوى ونقل الفيروس، مشددًا على إقفال المحطات المخالفة.
وبحسب المصدر ذاته، فإن وزير الداخلية بالحكومة الليبية المؤقتة “إبراهيم بوشناف”، أصدر أمس الجمعة، تعليماته المشددة بإغلاق كافة المقاهي الخاصة بـ(شيشة الأرقيلة).
وأشار “بوشناف” في بيان له، إلى أن هذا الإجراء يأتي ضمن الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومة الليبية في مواجهة فيروس كورونا المستجد، وضمان عدم وصوله إلى ليبيا، بحسب ما نشر مكتب الإعلام الأمني بوزارة الداخلية الليبية.
ووجه “بوشناف”، تعليماته المشددة لكافة مدراء الأمن ومدراء الإدارات العامة في وزارة الداخلية الليبية وكافة الأجهزة الأمنية التحرك الفوري لإغلاق كافة المقاهي، داعيا كافة المواطنين وأصحاب المقاهي التعاون في هذا العمل الوطني، على حد قول المصدر.
عن ( وكالة أخبار ليبيا24 )
نقلا عن مصادر إعلامية ليبية، حيث أعلن وزير التعليم الليبي المكلف دكتور “محمد عماري” مساء أمس الجمعة تعليق الدراسة في كافة المؤسسات التعليمية بجميع مراحلها، الأساسية و الثانوية و الجامعية .
وقالت الوزارة الليبية في بيان لها اطلعت عليه وكالة الانباء الليبية، إن هذا القرار جاء بعد تشاور المجلس الرئاسي الليبي ووزيري الصحة و التعليم واعتباره إجراء احترازيا ووقائيا ضمن حزمة من الإجراءات الوقائية و التوعية التي تقوم بها الحكومة الليبية و تعلن عنها تباعا نظرا لانتشار الوباء في دول الجوار.
كما طمأن الوزير الليبي الأسر الإدارية والتربوية التابعين للقطاع بأنه لم تسجل أي حالة إصابة بفيروس الكورونا ، كما دعا أولياء الأمور و المعلمين و الموظفين لاتباع الاجراءات الوقائية و الاحترازية اللازمة و التقليل من التواجد في أماكن التجمعات العامة، وفقا لما أفادت الوكالة الليبية للأنباء.
وأكد “محمد عماري” بأن الوزارة تعمل بشكل متواصل مع وزارة الصحة الليبية و المركز الوطني لمكافحة الأمراض و مؤسسات الدولة المختلفة لمراقبة وتقييم الوضع في داخل البلاد و خارجها.
وشدد “عماري”، على مراقبات التعليم و الجامعات و المعاهد للتواصل مع الوزارة للتشاور في برامج بديلة للمحافظة على سير عملية التعلم عبر الوسائل الالكترونية و وسائل الإعلام المختلفة و الاطلاع على خطة العام الدراسي المعدلة، على حد تعبيره.
كما دعا “العماري” كل مؤسسات الدولة للالتزام بما يصدر عن الحكومة من توجيهات و العمل على طمأنة المواطنين و نشر الوعي بينهم، يقول المصدر.
عن ( وال )
وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الليبية، حيث قامت السفارة الليبية بإسبانيا بتوزيع المواد المعقمة والكمامات على أعضاء الجالية والطلاب الليبيين في إسبانيا في إطار الخطوات التي تتخذها السفارة لتحصين أفراد الجالية من فيروس كورونا المستجد.
وتضيف ذات الوكالة، أنه في السياق ذاته عقد الخميس بمقر السفارة الليبية بمدريد اجتماع ضم كافة الموظفين لتحديد العمل التناوبي والإجراءات والاحتياطات اللازمة خلال فترة الأزمة .
وبحسب الوكالة، فإن هذا الاجتماع ليس الأول للسفارة الليبية بمدريد للحد من انتشار فيروس كورونا بين أفراد الجالية، فقد عقد اجتماع في الثالث من مارس الجاري ضم كلا من سفير ليبيا بإسبانيا والملحق الصحي والمراقب المالي بالسفارة مع إدارة مجموعة مستشفيات HM الجامعية، وتم الاتفاق خلال الاجتماع على بروتوكول خاص بالجالية الليبية المقيمة بإسبانيا في حال الإصابة بفيروس كورونا أو الاشتباه في ذلك، على حد قول المصدر.
كما تضمن التوقيع، بحسب المصدر ذاته، اتفاقا يقضى بتقديم الخدمات الصحية والزيارة المنزلية بسيارة إسعاف في حال الاشتباه بالإصابة، والإيواء، والعلاج، وتقديم كافة الخدمات الصحية الأخرى اللازمة.
كما قامت السفارة الليبية، بتخصيص رقم للطوارئ يعمل على مدار 24 ساعة وطالبت كافة الليبيين المقيمين على الأراضي الإسبانية بضرورة التواصل مع مكتب الشؤون القنصلية للتسجيل، كي يتسنى للسفارة تقديم المساعدة في حالة وجود أي طارئ، يقول المصدر.
عن ( وال )
قال رئيس المركز الوطني لمكافحة الأمراض بليبيا “بدر الدين النجار” إن ليبيا ليست في وضع يؤهلها لمواجهة فيروس كورونا إذا انتقلت العدوى إليها ودعا إلى تقديم المزيد من الدعم لنظام الصحة الليبي.
وأكد “النجار” في مقابلة مع وكالة “رويترز” يوم الجمعة، نقلا عن مصادر صحفية، أن ليبيا لم تسجل أي حالة إصابة بالمرض حتى الآن وأنها تفحص الوافدين من الخارج عبر الموانئ والمطارات، مشيراً أن البلاد لا تملك ما يكفي من منشآت للعزل والحجر الصحي والعلاج وعزا ذلك إلى نقص الأموال، وفق تقديره.
وأضاف رئيس المركز الوطني لمكافحة الأمراض بليبيا : ” كل ما كنا جاهزين ولدينا ما يكفي من غرف العزل والحجر الطبي كل ما استطعنا تقليل انتشار الفيروس وتقليل الضرر المتعلق بالفيروس، في ليبيا وبالرغم من التواصل مع الجهات المختصة وكل المسؤولين ولكن حتى الآن جاهزيتنا لا زالت ضعيفة فيما يتعلق بغرف العزل”، على حد قوله.
واختتم “بدر الدين النجار”، تصريحه بالقول :”في ظل ضعف الجاهزية والاستعدادات الآن أنا أعتبر ليبيا في وضعية غير قادرة على مجابهة الفيروس”، بحسب تعبيره.
عن ( وال )
كشف مصدر مطلع، بحسب ما ذكرته مصادر إعلامية ليبية، أن طائرات سلاح الجو التابع للقيادة العامة للقوات المسلحة الليبية استهدفت فجر الجمعة مواقع ونقاط ترجع لقوات الوفاق الليبية جنوب شرقي مدينة مصراتة.
وأكد المصدر أن غارات سلاح الجو تجاوزت حتى اللحظة 11 غارة جوية في محور بوقرين “الهيشة”.
كما أفاد المصدر، أن مصادر عسكرية تتحدث عن إزالة الحواجز على الطرق الواصلة بين مدينة مصراتة والمحاور الشرقية من المدينة “بوقرين” أمام سيارات الإسعاف لتسهيل حركة تنقلها لنقل القتلى والمصابين بعد سلسلة الضربات الجوية.
ولفت المصدر إلى أن قوات الوفاق الليبية حاولت التقدم باتجاه نقاط ومراصد القوات المسلحة الليبية،المتعارك معها، وتم التعامل معها بواسطة المدفعية الثقيلة مما أجبرها على الانسحاب في محور بوقرين، يقول المصدر.
عن ( وكالة أخبار ليبيا 24 )
كشفت المؤسسة الوطنية الليبية للنفط الخميس أن إنتاج النفط والغاز في تراجع كبير ومستمر حيث بلغ الإنتاج 97,508 برميل في اليوم بحلول يوم الأربعاء 11 مارس 2020.
وأوضحت المؤسسة الوطنية الليبية للنفط، بحسب ما ذكرته مصادر غعلامية محلية، أن هذا الانخفاض القسري في الإنتاج تسبّب في خسائر مالية تجاوزت 3,086,823,264 دولار أمريكي منذ 17 يناير 2020.
ودعت المؤسسة الليبية، المسؤولين عن الإقفال بالرفع الفوري للحصار المفروض وتجنيب حياة العاملين بقطاع النفط والمواطنين الليبيين مزيد من المعاناة فوق معاناتهم المستمرة.
كما دعت المؤسسة الليبية للنفط أيضًا أجهزة الدولة إلى المحافظة على ما تبقى من احتياطيات وتقليل مصاريفهم أيضا.
كما عبّرت الأخيرة عن قلقها الشديد من نقص محتمل في الوقود خلال الأيام القادمة بعد فقدان الإنتاج المحلي وإيقاف عمل مصفاة الزاوية ونقص التمويل الحكومي لاستيراد كميات كافية من الوقود لتلبية الاحتياجات الأساسية للمواطنين الليبيين، بحسب ما ذكره المصدر ذاته.
وأشارت المؤسسة الليبية، إلى استمرارها إلى الآن في توفير المحروقات إلى كافّة المناطق بكميات كافية لسد احتياجات النقل ومتطلبات المواطنين، مؤكدة أن المحروقات في بعض مستودعات التخزين توشك على النفاد، على حد قولها.
كما لفتت مؤسسة النفط الليبية، إلى أن هذا الأمر قد يؤدّي إلى نقص في الإمدادات في عدد من المناطق خلال الأسبوع المقبل، إذا لم تقم الحكومة الليبية بالتحويلات المالية المطلوبة لحساب المحروقات.
وأفادت المؤسسة أن ناقلة غاز مسال انتهت الأربعاء من التفريغ في ميناء بنغازي، فيما تستعد ناقلة بنزين للتفريغ لاحقا ويتم تزويد مدينة طبرق وبقية المناطق الشرقية بالوقود مباشرة من بنغازي، بحسب قولها.
وذكرت المؤسسة الوطنية الليبية للنفط، أنه لا تزال مستودعات التخزين في طرابلس وبعض المناطق المحيطة بها والمناطق الجنوبية تعاني من نقص في الإمدادات بسبب تردي الأوضاع الأمنية، حيث يتم تزويد مدينة طرابلس بالمحروقات من ميناء طرابلس مباشرة، على حد قول المصدر.
عن ( وكالة أخبار ليبيا 24 )
