أرشيف التصنيف: الجزائر

ولاية تبسة الجزائرية تهتز على فضيحة بقطاع التربية والوالي يأمر بفتح تحقيق

على إثر اكتشاف مخزون من عتاد جديد وغير مستعمل خاصّ بالمطابخ لصالح المطاعم المدرسيّة ، وعتاد آخر مستعمل وغير مستغلّ ، ولوازم للطّبخ ، وأدوات كهرومنزليّة غير مستغلّة، والتي تفتقدها أغلب المؤسسات بالولاية، أمر والي ولاية تبسة الجزائرية بفتح تحقيقات في الأمر.

وقالت ذات المصادر أن من بين المخزون حوالي 500 محفظة بأدواتها المدرسيّة ومجموعة من المآزر، قدّمت لفائدة التّلاميذ اليتامى والمعوزّين من طرف مديريّة النّشاط الاجتماعي لولاية تبسّة ، منذ فترة طويلة ولم يتم توزيعها على مستحقّيها.

هذا وقالت ذات المصادر أن والي تبسة  قد أمر بمحاسبة كل من تورط في هذه الفضيحة التي هزت قطاع التربية بولاية تبسة.

والي تيزي وزو الجزائرية يأمر بإغلاق 12 كنيسة

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن والي ولاية تيزي وزو بالجزائر، قد أمر في وقت سابق بإغلاق 12 كنيسة متواجدة بالولاية، وذلك بسبب انشطتها غير الشرعية، وعدم حصولها على التراخيص المطلوبة ومخالفتها للقانون الصادر سنة 2006، المنظم للحريات الدينية لغير المسلمين بالجزائر، حسب ذات المصادر.

تكريم الإعلام الجزائري في فلسطين لدوره في دعم ملف الأسرى

تزامنا مع احياء ذكرى الثورة الجزائرية وذكرى اعلان استقلال فلسطين والذى اعلن فى الجمهورية الجزائرية فى نوفمبر 1988، تنظم مفوضية الشهداء والأسرى والجرحى بحركة التحرير الوطنى الفلسطينى”فتح” بقطاع غزة وجمعية الاخوة الفلسطينية الجزائرية، مؤتمرا خاصا بدور الاعلام فى دعم قضية الاسرى الفلسطينيين – الاعلام الجزائرى – “نموذجا”، وذلك في حرم جامعة الأزهر.

هذا وقالت الجهة المنظمة أن المؤتمر سيكرم خلال فعالياته عددا من وسائل الإعلام الجزائرية وؤساء التحرير فيها، وذلك تكريما للدور الذي يقوم به الإعلام الجزائري في ملف الأسرى الفسطينيين .

شنين: الانتخابات ستكون فرصة لفتح عهد ديمقراطي جديد

قال رئيس المجلس الوطني الشعبي الجزائري، سليمان شنين، اليوم الأربعاء 16 أكتوبر 2019، أن “الانتخابات ستكون فرصة لفتح عهد ديمقراطي جديد و ستعكس الإرادة القوية للشعب الجزائري”، مؤكدا في ذات السياق على أن “البلاد بحاجة إلى الجميع للخروج من الأزمة الراهنة”.

حمس تتهم السلطة الحاكمة بالجزائر بإجهاض فرص الحوار الجاد

حملت حركة مجتمع السلم الجزائرية، في بيان جديد لها، مسؤولية تعطيل المسار الانتقال الديمقراطي بالجزائر، إلى السلطة الحاكمة.

وقالت الحركة في ذات البيان أن السلطة الحاكمة بالجزائر، “لم تفي بوعودها بخصوص تحقيق كل المطالب الشعبية وفق ما تقتضيه المادة 7 و 8 من الدستور”.

واعتبرت الحركة في ذات البيان أن السطلة الحاكمة قد اجهضت فرص الحوار الجاد و التوافق الوطني، كما ربطتها بمسؤولية خيبات الأمل التي أصابت شرائح واسعة من المواطنين.

زملاء الإعلامي عادل عازب الشيخ بإذاعة الوادي

على إثر إيداع الإعلامي الإذاعي بإذاعة الوادي بالجزائر، عادل عازب الشيخ، الحبس المؤقت، بامر من قاضي التحقيق على خلفية نشر صور في شبكة التواصل الإجتماعي دون إذن صاحبها، وهو مسؤول وكالة التشغيل، خرج عشرات من عمال ذات الإذاعة في وقفة تضامنية مع زميلهم.

بلماضي: مستوى الخضر لايزال بعيدا عن المستوى العالي

قال مدرب المنتخب الجزائري لكرة القدم، جمال بلماضي، عقب المباراة التي جمعت الخضر بالمنتخب الكولومبي، يوم أمس الثلاثاء 15 أكتوبر 2019، أن “أن مستوى المنتخب الوطني لايزال بعيدا عن المستوى العالي”.

هذا وقال بلماضي في ذات السياق “لقد نجحنا في مسايرة نقاط قوة المنتخب الكولمبي، واستطعنا مواجهتهم في كل الخطوط”، وأضاف قائلا “لقد كانت مباراة حيدة، وأرضية الميدان ساعدتنا على تقديم طريقة لعبنا المعروفة، الأمور سارت بشكل جيد..نريد ان نلعب مثل هذه المباريات في فرنسا مرة اخرى، مارسيليا، نبس ولما لا باريس”.

الكلمة الكاملة لرئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بالجزائر

ألقى رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، نائب وزير الدفاع بالجزائر، الفريق احمد قايد صالح، كلمة توجيهية خلال زيارة عمل وتفتيش للقوات البحرية،

الكلمة الكاملة:

“إننا اليوم نستطيع القول ونحن متيقنون كل اليقين، بأن قطار الجزائر قد وضع على السكة الصحيحة والمأمونة، وتم توجيهه نحو الوجهة الصائبة التي يرتضيها أخيار الوطن، بفضل ذلك التضافر المشهود والثقة العالية المتبادلة بين الشعب وجيشه، الذي كان له بمثابة الحامي من أذى العصابة وأذنابها، وبفضل القرارات الشجاعة التي اتخذتها القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي منذ بداية الأزمة، والتي أثبتت الأيام صوابيتها ومصداقيتها، لأنها تصب في مجملها في مصلحة الشعب والوطن.

وفي هذا السياق، تجدر الإشارة إلى الجهود الحثيثة والمخلصة التي بذلها الجيش الوطني الشعبي من أجل توفير جو من الثقة والطمأنينة سمح بقطع العديد من الأشواط المتكاملة الأهداف، لاسيما عقب انعقاد مجلس الوزراء بتاريخ 09 سبتمبر 2019 برئاسة رئيس الدولة السيد عبد القادر بن صالح، حيث تم تجسيد الكثير من المساعي المتسمة بالصدق والجدية، من خلال تعديل قانون الانتخابات وتكييفه بشكل يتجاوب تماما مع الانشغالات الشعبية ويستجيب بالتالي للتطلعات التي يريد الجزائريون بلوغها، واستجابة أيضا لمطالب الشعب الجزائري الملحة، ثـم إحداث السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات التي تمثل بالنظر للصلاحيات الكبرى الممنوحة لها، حجر الزاوية لعوامل إنجاح هذا الاستحقاق الرئاسي المنتظر والحاسم.

ومن أجل ذلك، وجدت السلطة الوطنية المستقلة، كل العون والدعم والمساعدة من طرف مؤسسات الدولة المختلفة التي وفرت لها كل الوسائل والإمكانيات وشتى أشكال التسهيلات، حتى تقوم بمهامها الجليلة وواجبها الوطني بكل سهولة ويسر.

ومواصلة لذات الجهود والمساعي، يندرج انعقاد مجلس الوزراء يوم 13 أكتوبر الجاري، للمصادقة على مشاريع قوانين هامة، على غرار قانوني المالية والمحروقات، التي تعد إضافة حقيقية من شأنها إنعاش الاقتصاد الوطني وإعطاء نفس جديد للاستثمار في مختلف القطاعات الاقتصادية الاستراتيجية. كما تمت المصادقة على مشروع القانون المتمم للأمر رقم 06-02 المؤرخ في 28 فبراير 2006، المتضمن القانون الأساسي العام للمستخدمين العسكريين، حيث تم سن أحكام تقيد حق العسكريين، المقبولين للتوقف نهائيا عن الخدمة، والمحالين على الاحتياط، في ممارسة نشاط سياسي حزبي أو في الترشح لوظيفة انتخابية عمومية، لمدة خمس (05) سنوات.

هذا الإجراء مبرر لعدة أسباب، منها أن ممارسة نشاط سياسي حزبي أو الترشح لوظيفة انتخابية عمومية يستلزم بالضرورة الإدلاء بتصريحات وإجراء نقاشات قد يترتب عنها خرق واجب الالتزام والتحفظ كما هو منصوص عليه في القانون، وكذلك واجب كتمان الأسرار التي اطلع عليها المترشح في إطار أو بمناسبة ممارسة نشاطاته داخل المؤسسة العسكرية

كما أود التذكير أن الجيش الوطني الشعبي يواصل، كما كان دائما، الوفاء بتعهداته المقطوعة أمام الله والوطن والتاريخ، من لدن قيادته العليا حيال المرافقة الدائمة للشعب الجزائري ولكافة الجهود التي تبذل بصدق في اتجاه إخراج الجزائر من أزمتها، والتأمين الكامل والوافي لجميع مراحل العملية الانتخابية عبر كافة أرجاء الوطن.

فالقيادة العليا التي حرصت شديد الحرص، ولا تزال تحرص بشدة على مواصلة المهام العظيمة الموكولة للجيش الوطني الشعبي في كل الظروف والأحوال، تقدر بشدة حجم المسؤولية الموضوعة على عاتق قواتنا المسلحة، وتعيد التذكير مرة أخرى بأن الجيش الوطني الشعبي، سيظل العين الساهرة التي لا تنام، الراصدة بل والمتفحصة للطريق الذي يمر بالجزائر إلى الوجهة التي يرتضيها الشعب الجزائري، فسيكون طريقا آمنا بفضل الله تعالى، ثم بفضل كافة الإجراءات الأمنية الكثيرة والمتكاملة التي لا نسمح من خلالها لأي كان، أن ينحرف بالبلاد عن هذا الطريق المرسوم الذي به يتجسد على الأرض مسعى الجزائر وشعبها

وعليه، وإذ نتقدم للشعب الجزائري الأبي والواعي ونحن نقترب أكثر من موعد الانتخابات الرئاسية المقبلة، بأسمى آيات الشكر والتقدير والعرفان على حسه الوطني الرفيع الذي تجسد من خلال إقباله، عن قناعة ووعي، على مكاتب التسجيل، مما مكن من إنجاح عملية تطهير القوائم الانتخابية ومراجعتها عبر كافة بلديات الوطن، بما يتلاءم كليا مع المطالب الشعبية، فإننا نعيد التحذير لهذه العصابة ولكل من له ارتباطات عضوية أو فكرية أو مصلحية معها، أو أي شكل آخر من أشكال العمالة ضد الشعب والوطن، ونذكر أن العدالة قد استعادت، والحمد لله مكانتها المناسبة بعد استرجاعها لصلاحياتها كاملة غير منقوصة، وهي تؤدي مهامها بشكل جدي وجاد وطبيعي، شأنها في ذلك شأن جميع مؤسسات الدولة، ومن لا يحترم قوانين الجمهورية فسيلقى جزاءه العادل، وسيتم تطبيق القانون بكل الصرامة المطلوبة ضد كل من يحاول أن يضع العراقيل أمام هذا المسار الانتخابي المصيري، ويحاول يائسا أن يشوش على وعي الشعب الجزائري واندفاعه بقوة وإصرار على المشاركة المكثفة في الانتخابات الرئاسية المقبلة، فالشعب المدرك لكافة الأخطار المحدقة بالجزائر، يرى، وهو على حق، بأن خلاص الوطن يكون عن طريق أبنائه المخلصين والأوفياء، بحيث لا يسمح لهذه الأقلية العديمة الوطنية، بأن تمتطي صهوة الكذب والتغليط، وتعمل على تمويه الحق بالباطل، معتقدة أن ذلك سيسمح لها مرة أخرى بمخادعة الجميع، وهي لا تدري أنها تخادع نفسها فقط، هذه العصابة التي سلط عليها الشعب الجزائري الواعي والمخلص أقسى عقوبة من خلال عزلها ونبذها.

لقد انكشف أمر هذه الأقلية المريضة فكريا وإيديولوجيا، من خلال سقوط العصابة في فخ أعمالها وشرور تصرفاتها وممارساتها الخائنة ضد الشعب والوطن، وسيسقط أتباعها تباعا مع مر الأيام، فالخائن تكشفه تصرفاته ولو بعد حين، وتلكم ورقة رابحة أصبحت اليوم بمثابة المعيار السليم الذي يمكن للشعب الجزائري أن يقيس بها خطابات بعض الأطراف، فلا تغليط بعد اليوم وموجة الشعب الجزائري ستجرف، إن شاء الله تعالى، هؤلاء الذين يريدون أن يتصدروا المشهد الوطني وينصبوا أنفسهم أوصياء على هذا الشعب بالكذب والبهتان.

لقد أخطأ هؤلاء سواء السبيل، لأنهم أصبحوا هذه المرة في مواجهة رجال يؤمنون بمبادئ وقيم نوفمبر، نوفمبر العزيمة، ونوفمبر الإصرار، ونوفمبر الانتصار، وفشلوا فشلا ذريعا في مراوغة الشعب الجزائري وتحييده عن خطه الوطني الصادق، إنهم لا يدركون أن من توكل على الله صادقا ومخلصا، ومن جعل من الشعب الجزائري رهانه الأول والأخير، لن يخيب مسعاه أبدا وتلكم سنة الله في خلقه.

وإنني أحرص دوما في كل مداخلاتي على القول بافتخار شديد، أن الجيش الوطني الشعبي، هو جدير كل الجدارة بأن يكون سليلا لجيش التحرير الوطني، ويعتز بأنه من صلب هذا الشعب الأصيل الذي اتسم ويتسم دوما بالوعي ورشادة الرأي وبالتفكير العقلاني عندما يتعلق الأمر بمصير الجزائر.

فمن وحي كل ذلك أخص اليوم، وكل يوم، الشباب الواعي بما يستحقونه من الاهتمام، لأنهم يستحقون ذلك كل الاستحقاق، فالثورة التحريرية بالأمس اندلعت واستمرت وانتصرت بفضل جهد الشباب وقوة إرادتهم وتصميمهم على بلوغ الأهداف المنشودة، فكما انتصرت الجزائر بالأمس بوعي شبابها وصلابة عزيمته، فهي اليوم بأمس الحاجة إلى أبنائها الشباب الواعي والمدرك لخطورة التحديات التي يواجهها وطنه، فلنا الثقة كل الثقة في أن شباب اليوم سيسير على نفس درب أسلافه، وسيوصل الجزائر إلى بر الأمان، والأكيد أن الإقبال على مكاتب التسجيل في قوائم الانتخابات، هو مبشر واعد على أن الإقبال على الصناديق يوم 12 ديسمبر المقبل، سيكون إقبالا مكثفا، فكما حمل الأسلاف الميامين البندقية بالأمس من أجل محو آثار الاستعمار الفرنسي البغيض، فعلى شباب اليوم أن يتهافتوا على صناديق الاقتراع حاملين ورقة الانتخاب من أجل توجيه صفعة مؤلمة للعصابة ومحو آثارها في كافة المجالات.

هذه العصابة التي حذرناها أكثر من مرة وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة بشأنها وتولت العدالة أمر بعض عناصرها بالحق والقانون، والأكيد أن الدور سيأتي لاحقا على بقية عناصر هذه العصابة، فبالإرادة الفولاذية التي تسكن قلوبنا وقلوب كافة المخلصين من أبناء الجزائر ستتم حماية الوطن من أي أذى، وسيتم بإذن الله تعالى وقوته، مواصلة جهد محاربة هذه العصابة إلى أن يتم القضاء عليها تماما بل استئصالها واجتثاثها من جذورها بطريقة لا رجعة فيها، حتى تتخلص الجزائر من أضرار هذه الشرذمة العميلة بل الخائنة.

وفي هذا السياق تحديدا، لقد أردت بهذه المناسبة الكريمة تنبيه أبناء شعبنا الذين يقومون بالمسيرات السلمية، إلى أن هناك أطرافا مغرضة تحاول جاهدة ركوب هذه المسيرات وتسخير المال الفاسد من جهات مجهولة وذات مرامي خبيثة واستعماله لتضخيم أعداد هذه المسيرات، من خلال جلب مواطنين من ولايات خارج العاصمة، فلا يعتقد هؤلاء بأننا غافلون على طرقهم الخبيثة وتصرفاتهم الخطيرة، فمن يسعى إلى محاولة خلق البلبلة والتأثير على مجرى السير العادي والطبيعي للحياة العامة للمواطنين، من خلال بعض السلوكيات والتصرفات المقيتة، فليعلم هؤلاء بأنه سيتم التصدي لهم بالطرق القانونية، وسيتم إجهاض كافة مخططاتهم، وذلك بفضل وعي الشعب الجزائري وتفطنه لمثل هذه الممارسات، فحصن الجزائر أعلى من أن ينال من حماه مثل هؤلاء، ورباط شعبها متماسك ومتجانس، وقوة وعيه وإدراكه أمتن من أن يحول، أي كان، دون مضي الجزائر الآمنة نحو وجهتها بكل ثقة وثبات”.

مجهول يختطف الأطفال ويغتصبهم بعنابة الجزائرية والأمن يوضح

على إثر تداول “فيسبوكيون” من عنابة الجزائرية، خبرا يقول بأن مجرما خطيرا يختطف الأطفال ويغتصبهم بمدينة عنابة بالجزائر، أصدرت مصالح الأمن الوطني بيانا توضيحيا تنفي فيه الخبر.

هذا وجاء في البيان الذي أصدرته مصالح الامن الوطني بولاية عنابة، أن الخبر مجرد إشاعة، حيث دعت عموم المواطنين إلى عدم الانسياق وراء هذه الاشاعات .