قال رئيس حركة مجتمع السلم بالجزائر، عبد الرزاق مقري، في ندوة صحفية جديدة له، “علينا إعطاء الرئيس، عبد المجيد تبون، فرصة كاملة”.
هذا وقد أعلن مقري في ذات الندوة الصحفية، أنه حزبه قبل المشاركة في الحوار مع السلطة إذا تم استدعاؤها.
قال رئيس حركة مجتمع السلم بالجزائر، عبد الرزاق مقري، في ندوة صحفية جديدة له، “علينا إعطاء الرئيس، عبد المجيد تبون، فرصة كاملة”.
هذا وقد أعلن مقري في ذات الندوة الصحفية، أنه حزبه قبل المشاركة في الحوار مع السلطة إذا تم استدعاؤها.
في تصريح جديد له قال نائب رئيس حركة البناء الوطني، أحمد الدان أن “تشكيلتهم السياسية ستكون شريكة في الحكومة الجديدة التي كلف رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، الوزير الأول عبد العزيز جراد بتشكيلها”.
هذا ولم يوضح ذات المتحدث “دخول تشكيلة حزبه السياسية بوزراء منها أو اقتراح أسماء من خارجها”.
أكد بيان للوزارة الأولى الجزائرية، يوم أمس الأحد 29 ديمسمبر 2019، أن الوزير الأول الجزائري الجديد عبد العزيز جراد، قد عين محمد لمين سعودي مبروك رئيسا جديدا لديوانه.
أفاد بيان للوزارة الأولى الجزائرية، يوم أمس الأحد 29 ديسمبر 2019، أن الوزير الأول الجزائري الجديد عبد العزيز جراد، قد عين ابراهيم بوزبوجن مديرا جديدا لديوان وزارته.
في أول تعليق له حول تعيين عبد العزيز جراد في منصب الوزير الأول بالجزائر، قال رئيس حزب جيل جديد، سفيان جيلالي “أن الحكومة التي ينتظر الإعلان عنها ستبقى لفترة مؤقتة إلى غاية تنظيم انتخابات تشريعية تُفضي إلى التأسيس لتجسيد الإرادة الشعبية الحقيقية”.
أعلن الديوان الوطني للإحصائيات في أرقام جديدة ، أن نسبة البطالة في الجزائر قد بلغت 11.4 في المائة في ماي 2019 مقابل 11.7 في المائة في سبتمبر 2018.
وأوضح ذات الديوان أن “عدد السكان البطالين قد قدر بـ 1.44 مليون شخص مقابل 1.46 مليون شخص في شهر سبتمبر الاخير”.
عين رئيس الجمهورية الجزائرية، عبد المجيد تبون، اليوم الأحد 29 ديسمبر 2019، بلعيد أمحند أوسعيد وزيرا مستشارا ناطقا رسميا باسم رئاسة الجمهورية.
علمت صحافة بلادي من مصادر محلية، أن غرفة الاتهام بمجلس قضاء الجزائر العاصمة، قد أيدت أمر إيداع الناشط السياسي الجزائري سمير بن العربي، الحبس المؤقت.
عقد أعضاء المكتب السياسي لحزب جبهة التحرير الوطني الجزائري ، اليوم الاحد 20 ديسمبر 2019، أو اجتماع لهم، بعد خسارة مرشحهم عز الدين ميهوبي، في رئاسيات 12 ديسمبر 2019.
على إثر الاعتداءات التي وقات خلال الجمعة الـ45 من الحراك الشعبي بالجزائر، على المتظاهرين السلميين من طرف مجهولين، أطلقت فعاليات وشخصيات ونشطاء وممثلين عن المجتمع المدني، وإعلاميين و طلبة وأساتذة و محامين وكفاءات أكاديمية مستقلة، مبادرة طالبوا من خلالها السلطة بضرورة اتخاذ إجراءات طمأنة مستعجلة.
هذا وقالت ذات الأطراف في بيانه لها أنها تستنكر “بأشد المعاني الإدانة و الرفض الممارسات العنيفة التي لا ميكن وصفها إلا بالبلطجة، والتي تعرض لها متظاهرون سلميون في عدة مناطق من الوطن في الجمعة 45، تحت مرأى و مسمع الجهات الأمنية التي ندعوها إلى تحمل مسؤولياتها”، داعين في ذات السياق “كافة مكونات المجتمع الجزائري إلى رفض هذه التصرفات وإبداء التضامن الكامل مع ضحاياها، تكريسا للوحدة الوطنية”.