أعلنت وزارة الصحة الجزائرية، اليوم الخميس، عن تسجيل 385 إصابة، ليرتفع إجمالي المصابين لـ 14657.
ويستمر كورونا في حصد أرواح الجزائريين بشكل يثير الهلع في قلوب المواطنين حيث عرفت الـ 24 ساعة الأخيرة، 8 وفيات ليصل إجمالي موتى كوفيد-19 في البلاد إلى 928.
كما شهد اليوم الأخير، تسجيل 302 حالة شفاء تام، ليصل عدد المتعافين من فيروس كورونا في البلاد، لـ 10342.
قررت وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات الجزائرية، التي يرأسها عبد الرحمان بن بوزيد، أمس الأربعاء، الاستغناء بشكل رسمي، عن الفحص بـ”السكانير”، للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا.
وقال بن بوزيد، إن استعمال جهاز “السكانير”، بات يقتصر على المتابعة الطبية فقط، علما أن الجزائر، كانت تجري به الفحص لتحديد الحالات المشتبه في إصابتها بكورونا.
وأضاف بن بوزيد بأن الجزائر، استخدمت “السكانير” منذ بداية الفيروس بسبب “بسبب قلة المخابر التي تقوم بالتحاليل، غير أنه بعد تغطية هذا العجز بفضل إنجاز 30 مخبرا عبر الوطن، أصبحنا لا نستعمل السكانير إلا بعد إجراء هذه التحاليل كمتابعة طبية وفق توجيهات السلك الطبي المشرف على المتابعة”.
وتابع الوزير:”لم يعد مستعملا دوليا لتشخيص الفيروس، باعتباره لا يعطي نتائج حقيقية حول الإصابة، مما أدى في بعض الأحيان إلى إدخال مشتبه بإصابتهم إلى المستشفيات وتسبب ذلك في اكتظاظ بعض المصالح وارتفاع عدد الإصابات”. مسترسلا بأن تقنية “بي.سي.ار” تبقى الوحيدة المحددة للإصابة بدقة.
واصل عداد كورونا اليومي بالجزائر، إثارة الهلع والرعب في صفوف المواطنين لليوم السابع على التوالي، بعد تسجيل 385 إصابة جديدة، وهي أكبر حصيلة منذ دخول الوباء للبلاد في فبراير الماضي.
وأعلنت وزارة الصحة الجزائرية، اليوم الخميس، عن تسجيل 385 إصابة، ليرتفع إجمالي المصابين لـ 14657.
ويستمر كورونا في حصد أرواح الجزائريين بشكل يثير الهلع في قلوب المواطنين حيث عرفت الـ 24 ساعة الأخيرة، 8 وفيات ليصل إجمالي موتى كوفيد-19 في البلاد إلى 928.
كما شهد اليوم الأخير، تسجيل 302 حالة شفاء تام، ليصل عدد المتعافين من فيروس كورونا في البلاد، لـ 10342.
تجمع العشرات من المواطنين القاطنين في مدينة تاجنانت، أمس الأربعاء، في الطريق الوطني رقم 5، احتجاجا على عملية نهب عقاري عرفتها البلدية.
وعمد المحتجون إلى قطع الطريق الوطنية، بعد أن قام أحد المستثمرين ببدء أشغاله على مستوى إحدى الحدائق العمومية، وهو ما اعتبره المواطنون خرقا للقانون، واستغلالا لقطعة أرضية عمومية بطريقة غير شرعية.
وناشد المتظاهرون والي ميلة، بالتدخل العاجل وتوقيف الأشغال والإبقاء على القطة ملكا عموميا بعيدا عن الاستغلالات المشبوهة للعقارات.
كشفت مصادر محلية من ولاية تيبازة الجزائرية، أن المحكمة قررت الإفراج عن معتقلة الرأي، الطبيبة أميرة بوراوي، بعد حوالي أسبوعين من توقيفها.
وأوضحت المحامية نبيلة امجدوبن، بأن المحكمة قررت الإفراج عن بوراوي مع تأجيل محاكمتها إلى غاية يوم الخميس الـ 08 من يوليوز الجاري.
وتعتبر بوراوي واحدة من أبرز نشطاء الحراك الشعبي في الجزائر، حيث تم اعتقالها قبل أسبوعين واتهامها بالتظاهر من دون ترخيص وإهانة رموز الدولة والتحريض على التجمهر.
نجت امرأة من موت محقق بأعجوبة، بعد سقوطها في بئر ارتوازية في العلمة بولاية سطيف الجزائرية، وذلك عقب تذخل مصالح الحماية المدنية الذين تمكنوا من إخراجها.
ووفق ما أفادت به مصادر محلية، فإن المرأة سقطت في بئر عمقه 100 متر وقطره 40 سنتمترا، وكانت عالقة على عمق 40 مترا، حين تدخلت الحماية المدنية لإنقاذها.
وتمكن رجال الحماية من إخراج المرأة وتقديم إسعافات أولية لها، قبل أخذها إلى المستشفى لتلقي العلاج، بعد الجروح التي تعرضت لها.