انتشر منشور متظاهر جزائري يحمل لافتة مكتوب عليها “متى تلتزم العدالة بالقانون عوض التلفووون؟” كالنار في الهشيم بعد ارتفاع مؤشر عدد حالات الاعتقال في صفوف الصحافيين.
و أظهرت اللافتة رمز للميزان في إشارة لمؤسسة القضاء الجزاىري، وهي تنحاز إلى تعليمات الهاتف عوض الالتزام بالقواعد القانونية.
و في تعليق له طالب عبد الرزاق بومدين بالنزول يوم الجمعة لإسقاط ما سماه “بحكم الطغاة”.
تمكنت صور منشورة بحسابات وصفحات مواقع التواصل الاجتماعية “فيسبوك”، تظهر شاب وهو يعتني بأمه المريضة بداء السرطان، من حصد آلاف المعجبين و المتضامنين خلال ساعات فقط من نشرها.
شكلت النتائج السلبية وتراجع مؤشرات النمو بشركة سوناطراك الجزائرية، المختصة باستغلال الموارد البترولية بالجزائر بصحرائها الكبرى، أسباب حقيقية وراء أوامر رئاسية بفتح تحقيق و تدقيق حسابات الشركة.
واتهمت صفحة فيسبوكية بوسائل مواقع التواصل الاجتماعية، المعروفة باسم “الباديسيون النوفمبريون الأحرار الثورة الباديسية” المسؤولين بالشركة بلفظة “بارونات سوناطراك”.
أمر وزير العدل الجزائري “حافظ أغتام بلقاسم زغماتي”، بإعداد مشروع قانون لمواجهة تنامي ظاهرة حرب العصابات ومؤشر الإجرام بالجزائر، وشكل الأمر ارتياح بصفوف الجزائريين بسبب غياب قواعد قانونية صارمة لمواجهة المجرمين.
وانتقض رشيد أحد رواد مواقع التواصل الاجتماعية محاولة مشرع جزائري السيطرة على ظاهرة الإجرام معتبرا أنها محاولة لم تسدي نفعا.
استقبل الرئيس الجزائري يوم الاثنين وزير الداخلية الإسباني بالجزائر؛ تدارس فيه الجانبان موضوع الهجرة الغير قانونية.
و ذكر مصدر إعلامي أن اللقاء تطرق إلى تعزيز “التعاون الثنائي خصوصا الأمني” لمكافحة الجريمة المنظمة، و الحد من الجماعات الإرهابية في المنطقة.
و نقلا عن بعض المصادر أكد الوزير الاسباني خلال زيارته على “أهمية الجزائر بالنسبة لإسبانيا كشريك استراتيجي” كما أضاف “يمكن للجزائر الاعتماد على دعم اسبانيا الكامل و تعاونها في الحرب ضد الإرهاب الدولي و الجريمة المنظمة”.
نشرت مجموعة فيسبوكية تحت إسم حراك معتقلي 22 فبراير، منشور حول قرار المحكمة الجزائرية بتخفيض عقوبة السجن لأحد نشطاء 22 فبراير المسمى “المشرقي يونس”، وجاء في التدوينة ما يلي:
عاجل// المدية: تخفيض سجن شوقي يونسي إلى 3 أشهر نافذة سيخرج بتاريخ 2 أكتوبر 2020.
تستمر معاناة مناضلي الحراك الشعبي من بينهم صالح زرفة المتواجد بواد العثمانية بعد أن تم ترحيله من طرف أمن ولاية قسنطينة.
و عبر مجموعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن تضامنهم المستمر معلقين “صالح ليس مجرما و لا سارقا”، صالح يريد أن يتضامن مع إخوانه و هذا حقه يكلفه الدستور إلى متى هاته الممارسات ” أين هي دولة الحق” و صالح نائم على الأرض ذنبه الوحيد أنه يطالب بمطالب إنسانية لا أقل و لا أكثر، “لا تحزن إن الله معنا”.
للإشارة صالح يبيت في العراء بين منازل السكان هناك يفترش قطعا من الكرتون و الحراسة مشددة عليه حيث تتواجد سيارات تابعة لأمن قسنطينة بالزي المدني بعين المكان، مطالبينه بعدم الرجوع إلى قسنطينة و استكمال المسيرة من واد العثمانية.
بعد حراك باهت في جمعة 77 عبر وسائل التواصل الاجتماعية الجزائرية، أطلق نشطاء الحراك حملة جديدة لدعم تحرك الشعب الجزائري نحو تحقيق المطالب الحراك الاجتماعية و السياسية و استكمال استقلال الجزائر عن الارادة الفرنسية٫ و ضرب النشطاء موعد الجمعة المقبلة كمحطة لإطلاق شرارة جديدة للتغيير٫ و تتزامن هذه الدعوات للإحتجاج مع استمرار مسلسل الاعتقالات السياسية و التضييق على الحريات العامة.
الجمعة_78
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس