نظم صباح اليوم الخميس؛ الطاقم الطبي والشبه الطبي للمؤسسة الاستشفائية المتخصصة بتاكسنة؛ وقفة احتجاجية بولاية جيجل.
و نظم المحتجون هذه الوقفة بسبب اقصائهم من منحة كورونا والتي لم تمنح لهم مند بداية وباء كورونا وانشغالات أخرى؛ كما حمل المحتجون شعارات “لا للتهميش لا للإقصاء من منحة كورونا”.
و أشعلت هذه الوقفة مواقع التواصل الاجتماعية الجزائرية؛ و علق أحد النشطاء “الأطباء والممرضين ولاو يقتلوا فالمرضى على جال المنحة، قتلوا لي ماشي مراض بكورونا، وما بالك بلي مراض؛ الجيوش بكل ألوانها تقتل الأبرياء والفقراء.
نظم مساء أمس الإثنين جلسة عمل ترأسها رئيس الجمهورية الجزائرية عبد المجيد تبون بحضور كل من الوزير الأول، وزير الشباب والرياضة، ومدير الصحافة و الاتصال، بالإضافة إلى رئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية.
وخلال هذه الجلسة تم مناقشة مجموعة من المسائل المتعلقة بالوضعية العامة للرياضة النخبوية و الأولمبية.
أعطى رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون عدة أوامر تتعلق والتحضير الجيد لهذه المنافسات من أجل مرورها في أحسن الظروف.
وأكد عبد المجيد تبون على ضرورة ترديد النشيد الوطني بكل المحافل الرياضية.
شهدت مدينة عنابة مع فجر اليوم الأحد وقوع جريمة جديدة.
وجاءت هذه الجريمة عن طريق الاعتداء على شخص يبلغ من العمر ثلاثون عاما بواسطة السلاح الأبيض.
وتلقى هذا الشاب ضربة خطيرة على مستوى الرقبة لفض على إثرها أنفاسه الأخيرة.
وحلت السلطات الأمنية إلى عين المكان مباشرة بعد توصلها بالخبر.
وتم إلقاء القبض على المشتبه فيه و الإحتفاظ به تحث تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث التمهيدي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة للوقوف على ملابسات وقوع الحادث.
بعد تنظيمهم وقفات في الأسابيع الماضية خرج صباح اليوم متضامني معتقلي الحراك من مجموعة من الولايات في الجمعة 84 في مسيرة حاشدة تحت شعار ” “لا إله إلا الله ونظامكم عدو الله” مطالبين بفتح المساجد ومشددين على أن المسيرات عائدة بعد أشهر من التعليق.
و أكد المحتجون خلال هذه الوقفة الاحتجاجية على ضرورة عودة مسيرات الحراك وأن التعليق لم يعد مقبول في ظل تشديد القبضة الأمنية كما حملوا العلم الجزائري إضافة إلى شعارات تحمل ” إسقاط النظام بالسلمية واجب” ؛ “الدولة ولاد الحرام يسقط النظام”؛ ” تبون مزور جابوه العسكر ماكاش الشرعية الشعب تحرر هو لي يقرر دولة مدنية”.
و تفاعل بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعية الجزائرية مع هذه الوقفة الاحتجاجية معلقين “ان الله لايضيع اجر المحسنين” ؛ “انتم الشرفاء و سواكم عبيد او جبناء”؛ “النصر قادم باذن الله تعالى سيسقط حكم العسكر مدنية ماشي عسكرية الحراك واجب وطني على كل مواطن ومواطنة النظال من اجل تغيير النظام الفاسد اللهم انصر الحق في كل مكان”.
قام قائد القيادة الأمريكية لأفريقيا “أفريكوم” الجنرال “ستيفن تاونسند” بزيارة للجزائر، أمس الأربعاء، للقاء مجموعة من المسؤولين الجزائريين.
وفي ذات السياق التقى الرئيس الجزائري “عبد المجيد تبون” و “ستيفن تاونسند”، وناقشوا قضايا تتعلق بالأمن الإقليمي والتعاون، وكذلك التباحث عن سبل تقوية العلاقات الثنائية، وتعزيز الاستقرار الإقليمي وكذلك مناقشة التوثر المستمر في ليبيا والأزمة في مالي.
تجدر الإشارة إلى أن الجزائر تؤكد على تشبتها بالحل السياسي السلمي في ليبيا،، وضرورة العمل على مسار الحوار السياسي في ليبيا.
بعد أن خرج وزير البريد الجزائري، إبراهيم بومزار، بتصريحات عنصرية أشعلت الغضب في صفوف الشعب الجزائري، يعتذر أخيرا من الشعب الجزائري عن كل قول صدر منه.
وجاء هذا الاعتذار من خلال منشور عبر صفحته الرسمية فايسبوك يقول فيه ” اعتذر لأهلي واخواني عن كلمات فهمت بالخطأ و الفاظ اسيء تاويلها”،وأضاف الوزير “لا للفتنة شعب واحد وطن واحد”.
وأرفق الوزير منشوره بمقطع فيديو يعبر فيه عن قلقه من فئة المجتمع التي تشعل الفتنة بتحريف التصريحات، حسب قوله.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس