ذكر مصدر إعلامي قبل قليل، أن وزارة الخارجية تبرمج رحلتين على متن الخطوط الجوية الجزائرية يومي 15و 22 أكتوبر.
و أضاف المصدر، أن هذه الرحلتان مبرمجتان للديبلوماسيين وعائلاتهم المتواجدين بـكل من “أمريكا، آسيا، أوروبا و إفريقيا”.
و ستنطلق الرحلتان بالضبط من فرنسا “مطار شارل ديغول” بإتجاه الجزائر.
نظمت المجموعة الإقليمية للدرك بباتنة، أمس الاثنين، حملة تحسيسية جهوية للوقاية من حواذث المرور، لفائدة سائقي الدراجات النارية، وذلك بمفترق الطرق ببلدية زديس.
وتم إطلاق شعار “وضع خودتك انقاد لحياتك” على هذه الحملة التحسيسة التي جاءت نظرا للطابع المميث لأغلب الحوادث المتورط فيها سائقوا و راكبوا الدراجات النارية.
وتم توجيه مجموعة من النصائح و الإرشادات لمستعملي الدراجات النارية، من أجل تفادي المناورات الخطيرة المتمثلة في ” السير على عجلة واحدة ، الإفراط في السرعة و السير في الاتجاهات الممنوعة”، وذلك وفق ما أفادت به رئيس خلية الاتصال و العلاقات العامة مجموعة الدرك الوطني بباتنة ” زهرة حمادي”.
أفاد وزير الصحة و السكان و إصلاح المستشفيات “عبد الرحمن بن بوزيد”، أن الوضعية الوبائية لمرض الملاريا التي سجلت ببعض ولايات الجنوب ليست خطيرة.
وأكد بن بوزيد أن حالات الملاريا المسجلة بالجزائر وافدة من دول الجوار.
وأضاف أنه يتعين على السلطات المحلية تكثيفة جهودها في محاربة تكاثر حشرة البعوض التي تعتبر السبب الرئيسي في الإصابة لهذا المرض، مشيرا إلى أن تساقط الأمطار يساعد في تناميه.
قام رئيس الجمهورية “عبد المجيد تبون” صباح اليوم، بتكليف والي العاصمة “يوسف شرفة” بتأدية واجب العزاء لأسرة الضحية شيماء.
و حسب مصدر إعلامي فإن يوسف شرفة انتقل إلى منزل أسرة الضحية شيماء، لتقديم تعازيه ومواساته لأم وأب الضحية شيماء وكافة أسرة الطفلة ، نيابة عن رئيس الجمهورية، داعيا الله العلي القدير أن يتقبل روحها بواسع الرحمة والمغفرة وان يسكنها جنات النعيم.
يذكر أن شيماء البالغة من العمر 18 عاما، تم العثور على جثتها بإحدى محطات الوقود المهجورة بمدينة الثنية في بومرداس، شرق الجزائر العاصمة، بعد أن عمد المتهم إلى اختطافها واغتصابها مستعملا السلاح الأبيض ثم حرق جثتها.
بادر العشرات من المواطنين الجزائريين بالدريعات شمال المسيلة في تقديم يد المساعدة للموال الذي أبيدت ماشيته قبل أيام قليلة فقط.
وتضامن المواطنون في جمع مبلغ مالي قدره 150 مليون سنتيم، بالإضافة إلى 49 رأس غنم لمساعدة الموال في محنته.
وتجذر الإشارة إلى أن الضحية صدم بعد تعرض لخسارة فادحة على مستوى القطيع، حيث وجده مرمي على الأرض بطريقة فضيعة في أرجاء منزله الكائن بمنطقة جبلية.
و لقي الموال تضامنا كبيرا من طرف رواد مواقع التواصل الاجتماعية بعد تداول صور للقطيع وهو مرمي على الأرض.
عرض وكيل الجمهورية لمحكمة بومرداس صباح اليوم الاثنين، تفاصيل الجريمة الشنيعة التي تعرضت لها شيماء.
وأكد وكيل الجمهورية أن المتهم بالاغتصاب و القتل، اعترف باستدراج الضحية و تعريضها للغتصاب و الحرق بالبنزين.
ومن خلال معاينة جثة الضحية تبين أنها تعرضت لكدمات و حروق خطيرة على مستوى رجلها اليسرى.
وتم إيداع المتهم المؤسسة العقابية بعد الاستماع له.
حذرت مصالح الأرصاد الجوية صباح اليوم، من هبوب رياح قوية تتعدى 50 كم/سا، مشكلة أمواج يصل علوها 4.5 متر على السواحل الغربية.
و يتعلق الأمر بكل من ولاية مرسى، بن مهيدي، الغزوات،، بني صاف و وهران، كما ستستمر الرياح إلى حدود منتصف نهار اليوم الاثنين.
حدد مجلس الوزراء أمس الأحد تاريخ بداية الدخول المدرسي بالنسبة لجميع المستويات.
حيث اتخد 21 أكتوبر، تاريخا لبداية الدراسة بالنسبة للتعليم الابتدائي، بكل ولايات الوطن.
و تاريخ 4 نوفمبر تاريخ الدخول المدرسي بالنسبة للمتوسط و الثانوي، مع مراعاة توفير النقل المدرسي للتلاميذ، وفتح المطاعم المدرسية.
وتم إتخاد 15 من نوفمبر موعد للدخول في قطاع التكوين المهني، و 22 نوفمبر للدخول الجامعي.
وسيتم احترام جميع الإجراءات الإحترازية الخاصة بمحاربة تفشي فيروس كورونا، من أجل مصلحة التلاميذ و الطلبة.
عثر أمس الأحد على جثث الفتاة شيماء التي تنحدر من منطقة الرغاية بالعاصمة الجزائرية.
وجدت الجثة وهي محروقة داخل محطة وقود مهجورة، بمدخل مدينة الثنية في بومرداس، وذلك بعد اختفائها منذ عدة أسابيع.
وتم القاء القبض على المتهم في هذه القضية، وهو مسبوق قضائيا.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعية مقطع فيديو، لأم الضحية وهي تبكي متحسرة على فقدان ابنتها.
ولقي الحادث تفاعلا و تضامنا كبيرا من طرف رواد مواقع التواصل الاجتماعية، كما ارتفعت الاصوات للمطالبة باعدام المتهم في هذه الجريمة الشنيعة.
تداول بعض نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي، أمس الأحد، مقطع فيديو لأم تروي فيه تفاصيل جريمة قتل ابنتها شيماء البالغة من العمر 18 عاما، التي تم العثور على جثتها بإحدى محطات الوقود المهجورة بمدينة الثنية في بومرداس، شرق الجزائر العاصمة.
وتعود تفاصيل هذه القضية حسب وسائل إعلامية مطلعة، أن الضحية تعرضت للإغتصاب عام 2016، وتقدمت بشكوى ضد المتهم، وتم إلقاء القبض على المتهم، وأودعت بحقه دعوى أمام العدالة انتهت بإدانته وهذا هو السبب الذي دفعه للإنتقام من الضحية لاحقا، على حد قول المصدر.
وعمد المتهم إلى اختطاف واغتصاب شيماء مستعملا السلاح الأبيض، ثم حرق جثتها ولاذ بالفرار.
وطالبت أم الضحية من الرئيس الجزائري “عبد المجيد تبون”، إلى تنفيذ عقوبة الاعدام واتخاذ حق ابنتها.
