تمكنت فرقة الشرطة القضائية بالشلف من تفكيك ورشة سرية لصناعة مادة البارود و الألعاب النارية.
وتم توقيف شخص يشتبه في تورطه في تسيير هذه الورشة السرية، حيث ظبط وفي حوزته كمية من مادة البارود، يقدر وزنها ب 4 كيلو غرام.
وتم توصل إلى شخص ثاني يبلغ من العمر 43 سنة، يقوم بمساعدة المشتبه في بيع هذه المواد.
وخلال عملية التفتيش تم العثور ضبط كمية من المواد الكيميائية و أدوات تستعمل في صناعة مادة البارود و الألعاب النارية.
تمكنت عناصر الأمن الحضري الرابع بالمشرية من توقيف مشعود وحجز مواد وبقايا حيوانات تستخدم في السحر.
و يستغل المشتبه فيه في عقده السادس عمره في استغلال مسكنه المتواجد بمدينة المشرية، لممارسة طقوس السحر و الشعودة.
وتم تفتيش مسكن المشتبه فيه و إلقاء القبض على المشتبه فيه وبرفقته شخصين آخرين أحدهما في العقد الثالث والآخر في العقد السادس من العمر.
وتم حجز كمية كبيرة من الاغراض و الطلاسم التي تستعمل في السحر و الشعودة و جداول وبخور و أعشاب بالإضافة إلى رؤوس زواحف و مبلغ مالي قدره 64 ألف دينار جزائري من عائدات ممارسة السحر و الشعودة.
وتم إنجاز ملف قضائي ضد المشتبه فيهم و تقديمهم أمام نيابة الاختصاص لدى محكمة المشرية.
شهدت بلدية الغمرة بتڨرت تسرب نفطي في الأنبوب الرابط بين حوض الحمراء في حاسي مسعود وبجاية.
وأكدت وزارة الكاقة أن التسرب حدث نتيجة تآكل خط الأنابيب الذي يعد من أقدم خطوط الأنابيب التي تم بناؤها في الجزائر منذ الخمسينيات.
وأشارت الى أنه تم اتخاذ جميع الإجراءات من قبل شركة سوناطراك لتأمين المباني من خلال إنشاء محيط أمني وإصلاح خط الأنابيب.
أكد وزير المناجم الجزائرية “محمد عقارب، أن الجزائر تستورد 31 مادة معدنية حديدية من الخارج، مشيرا إلى أن الدولة عازمة على إعادة بعث النشاط المنجمي بالجزائر.
وأضاف الوزير أن هذه المواد المعدنية المستوردة تكلف خزينة الدولة 1 مليار دولار.
وأشار أيضا إلى الجزائر تتوفر على مجموعة كبيرة من المناجم الغير مستغلة، حيث سيتم إعادة بعث نشاطها من جديد من أجل إنتاج المادة الأولية، بهذف استحداث مناصب عمل جديدة.
و تأتي هذه العملية في إطار برنامج الحكومة لتنويع الاقتصاد، بهذف إعادة بعث المناجم المتعثرة و إعادة النظر في الخارطة الجيولوجية و التركيز على تأهيل المورد البشري.
أجرت وكالة الأنباء الجزائية، صباح اليوم،حوارا مع وزير المجاهدين وذوي الحقوق.
وعبر الوزير خلال حواره على أن الجزائر تظل متمسكة بحقوقها لدراسة وتسوية الملفات الملفات المرتبطة بالذاكرة الوطنية في إطارها المحدد.
وأشار إلى أن ملفات الذاكرة يتم عبر القنوات الدبلوماسية المعمول بها بمساهمة كل القطاعات.
وتحدت أيضا عن التفجيرات النووية الفرنسية بالصحراء الجزائرية والمفقودين والمنفيين مشيرا إلى أنها تحتاج إلى بحث ودراسة.
وقال ” الجزائر تعبر دوما على لسان ديبلوماسيتها الحكيمة عن الموقف الرسمي في هذا الشأن وتراعي في ذلك أيضا المصالح الوطنية العليا وبدون المساس بالعلاقات الاستراتيجية التي تجمعها بفرنسا”.
أصدرت وزارة الشؤون الدينية بيانا يتعلق بصلاة الجمعة، حيث تقرر فتح المساجد قبل الأذان بـ15 دقيقة.
وسيكون الفاصل الزمني بين الأذانين دقيقتان والغلق بعد الصلاة بـ 15 دقيقة.
وحسب ما ذكر في البلاغ فانه على السادة الأئمة تخفيف الخطبة والصلاة بحيث لا تتجاوز الخطبةُ والصلاة مجتمعتين 15 دقيقة.
و ينبغي الاستفادة من كل المرافق والساحات المتصلة بالمساجد بما في ذلك مصليات النساء، كما تمنع الصلاة في الطرق المتصلة بالمسجد حفاظا على النظام العام.
و أضاف البيان أن بقية النشاطات المسجديِة كدرس الجمعة والدروس الأسبوعية والحلقات التعليمية ونحوها ستبقى معلقة إلى وقت لاحق .
أقدمت وزارة السكن و المدينة و العمران على إتخاد قرار يتعلق بتقديم تعويضات مالية لفائدة المتضررين من حادث إنفجار الغاز بالبيض.
وذكرت مصادر إعلامية أنه لم يتم تحديد قيمة التعويضات، حيث ستقدم للمتضررين حسب حجم الضرر.
وسيتم تقديم هذه التعويضات ما بين ثلاث فئات، حيث ستحصل الفئة الأولى على 20 مليون سنتيم، و الثانية عل 40 مليون سنتيم، بالإضافة إلى الفئة الثالثة التي ستحصل على 70 مليون سنتيم، وذلك وفق ما أفادت به نفس المصادر.
وتجدر الإشارة إلى أن هذا الانفجار خلف خسائر مادية و بشرية، حيث تسبب في مقتل 5 أشخاص و إصابة آخرين.
قرار رئيس الجمهورية الجزائرية عبد المجيد تبون، فتح المساجد يوم 6 نوفمبر المقبل، لأداء صلاة الجمعة.
وسيتم هذا القرار على مستوى المساج التي تملك طاقة استيعاب بألف مصلي فما فوق.
كما تقرر فتح جميع المساجد بدون استثناء خلال صلاة الفجر.
وجاء هذا القرار بعد مطالبة الشعب الجزائري بفتح المساجد و أداء صلاة الجمعة.
قضت محكمت الشراقة بعقوبة 12 سنة حبس نافذ و 6 مليون دج غرامة مالية في حق المتهمة نشناش زوليخة المدعوة “مايا” مع مصادرة جميع ممتلكاتها العقارية منها والمنقولة.
وحكم على بلعاشي فرح 5 سنوات حبس نافذة و3 مليون دج غرامة مالية مع الامر بمصادرة جميع الممتلكات المنقولة منها والعقاري.
و بلعاشي ايمان 5 سنوات حبس نافذة و3 مليون دج غرامة مالية مع الامر بمصادرة جميع الممتلكات المنقولة منها والعقارية.
بالإضافة الى محمد الغازي 10 سنوات حبس نافذ ومليون دج غرامة مالية.
استقبل وزير الداخلية المفوض في حكومة الوفاق الوطني الليبية، اليوم الإثنين، سفير جمهورية الجزائر لدى ليبيا ومدير إدارة العلاقات والتعاون الدولي بوزارة الداخلية.
وتباحث الحاضرون في هذا اللقاء، عن آفاق التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين خصوصا في المجالات الأمنية والسياسية وآليات تفعيل التعاون المشترك بين الجزائر وليبيا.
ونشر فتحي باشاغا تغريدة على صفحته الرسمية بالتويتر،أن ليبيا والجزائر إخوة وأمن واستقرار بلاد ليبيا هو أمن واستقرار الجزائر.
