أرشيف التصنيف: الجزائر

هل سيتهم النظام سليماني ومحرز بالخيانة وضرب استقرار الجزائر؟

دخل السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة على خط تصريحات اللاعبين محرز وسليماني، حيث قال “تصريحات قوية من لاعبي المنتخب الوطني عرت أكثر أحجية القوة الضاربة التي حاولت تظليل الرأي العام عبر التلفزيون العمومي”.

وأضاف بن زهرة في منشور فيسبوكي، “سيقول التلفزيون العمومي أن أرضية ملعب تشاكر في “أبهى حلة الملايير ضاعت في ترقيع العشب فكيف تريدون أن يحل هذا النظام الأزمات المتعاقبة على البلاد”.

يشار إلى أنه عاد جدل جودة المنشآت الرياضية الجزائر إلى الواجهة من جديد بعد أن وجه لاعبان من المنتخب الجزائري، انتقادات لاذعة لملعب احتضن مباراتهم مع منتخب النيجر في إطار التصفيات المؤهلة لكأس العالم “مونديال قطر 2022”.

في ذات السياق، قال نجم المنتخب رياض محرز إن أرضية ملعب مصطفى شاكر في البليدة جنوبي العاصمة الجزائر كانت سيّئة رغم ترميمها في تاريخ سابق.

وأضاف المتحدث ذاته، في المؤتمر الصحفي بعد نهاية المباراة أن الصور التلفزيونية لا تُظهر رداءتها، عكس اللاعب الذي ينشط فوق المستطيل الأخضر، ويكتشف مدى الإعاقة التي تعترضه.

إسلام سليماني بدوره انتقد أرضية ملعب مصطفى شاكر، حيث قال “لا تُساعد على إبراز أسلوب لعب زملائه الذي يعتمد على الكرات الأرضية والاستعراض الفني”.

من جهة أخرى، مدرب “الخضر” جمال بلماضي اكتفى بالصمت أثناء حديث اللاعبين بالمؤتمر الصحفي عن أرضية الملعب، مشددا على أنه تحدث بما فيه الكفاية عن ما سماه “النقطة السوداء” ولا يريد تكرار ما قاله.

يشار إلى أنه هذه ليست المرة الأولى التي يشتكي فيها المنتخب الجزائري وإدارته الفنية من جودة أرضية الملاعب التي تحتضن مقابلاته سواء في التصفيات الأفريقية أو المونديال.

جدير بالذكر، مطلع الشهر الماضي، انتقد المدير الفني للمنتخب الجزائري، حالة الملاعب الموجودة في بلاده ودعا إلى الاهتمام بها.

وقال بلماضي في ذلك الوقت في تصريح صحافي “في يونيو من العام الماضي، كانت أرضية ملعب تشاكر مثالية والأشغال حسب معايير الفيفا، والآن تفاجأنا بالوضعية الكارثية الموجودة عليها”.

وأضاف “من العيب ألا توجد ببلد كالجزائر ملاعب صالحة للعب، التحجج بالحرارة والأوضاع المناخية لا يليق، عشت ودربت في قطر ودرجة الحرارة هناك 60 ولكن الملاعب جميلة جدا”.

آخر المستجدات…ستورا يقتصر وجود دولة جزائرية قبل الاستعمار الفرنسي في حادثة المروحة

قال المؤرّخ الفرنسي بنجامين ستورا، “إن القول بعدم وجود أمة جزائرية قبل الاستعمار الفرنسي أمرٌ غير صحيح، في إشارة إلى تصريحات ماكرون قبل أيّام.

هذا وأكد المتحدث ذاته، الذي نزل ضيفًا على قناة “أل سي بي” الفرنسية إن الأمة الجزائرية كانت موجودة قبل الاستعمار الفرنسي وكلّ من يقول غير هذا الكلام عليه إعادة قراءة التاريخ.

في ذات السياق، أوضح المتحدث ذاته، أن الجزائر كانت أمة ودولة ذات سيادة قبل الاستعمار الفرنسي، حيث قال “حين يتحدث البعض عن عدم وجود دولة وأمة جزائريتين قبل الاستعمار الفرنسي، أتساءل إذن من ضرب القنصل الفرنسي عام 1827 وماذا كان يفعل هناك حتى ضُرب”.

وأضاف ” لقد درس أولادنا في كتب التاريخ، أن قنصلنا في الجزائر تعرّض للضرب بمروحة، هذا يعني أن الجزائر كانت دولة تعتمد قناصلة فرنسا ودول أخرى”.

من جهة أخرى، كذّب ستورا أي حديث حول عدم وجود دولة أو أمة جزائرية قبل الاستعمار، واصفًا ذلك بالكلام غير الدقيق، وقال “الدايات في العهد العثماني كانت لهم استقلالية التسيير ولا يرجعون في كل شيء إلى الباب العالي بتركيا”.

يشار إلى أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، كان قد شكّك أثناء الحديث الذي جمعه مع أحفاد الحركي في وجود أمة جزائرية قبل الاستعمار، متسائلًا “هل كانت هناك أمة جزائرية قبل الاستعمار الفرنسي”.

وأضاف إيمانويل ماكرون، “كان هنا استعمار سابق للجزائر، أنا مفتون برؤية قدرة تركيا على أن تُنسى تمامًا الدور الذي لعبته في الجزائر والهيمنة التي مارستها. ولتوضيح أننا المستعمرون الوحيدون، هذا رائع. لقد جعلت الجزائريين يؤمنون بذلك”.

عيبٌ أن تلعب الجزائر في أرضية كارثية”…محرز وسليماني يفضحان حقيقة المنشآت الرياضية

عاد جدل جودة المنشآت الرياضية الجزائر إلى الواجهة من جديد بعد أن وجه لاعبان من المنتخب الجزائري، انتقادات لاذعة لملعب احتضن مباراتهم مع منتخب النيجر في إطار التصفيات المؤهلة لكأس العالم “مونديال قطر 2022”.

في ذات السياق، قال نجم المنتخب رياض محرز إن أرضية ملعب مصطفى شاكر في البليدة جنوبي العاصمة الجزائر كانت سيّئة رغم ترميمها في تاريخ سابق.

وأضاف المتحدث ذاته، في المؤتمر الصحفي بعد نهاية المباراة أن الصور التلفزيونية لا تُظهر رداءتها، عكس اللاعب الذي ينشط فوق المستطيل الأخضر، ويكتشف مدى الإعاقة التي تعترضه.

إسلام سليماني بدوره انتقد أرضية ملعب مصطفى شاكر، حيث قال “لا تُساعد على إبراز أسلوب لعب زملائه الذي يعتمد على الكرات الأرضية والاستعراض الفني”.

من جهة أخرى، مدرب “الخضر” جمال بلماضي اكتفى بالصمت أثناء حديث اللاعبين بالمؤتمر الصحفي عن أرضية الملعب، مشددا على أنه تحدث بما فيه الكفاية عن ما سماه “النقطة السوداء” ولا يريد تكرار ما قاله.

يشار إلى أنه هذه ليست المرة الأولى التي يشتكي فيها المنتخب الجزائري وإدارته الفنية من جودة أرضية الملاعب التي تحتضن مقابلاته سواء في التصفيات الأفريقية أو المونديال.

جدير بالذكر، مطلع الشهر الماضي، انتقد المدير الفني للمنتخب الجزائري، حالة الملاعب الموجودة في بلاده ودعا إلى الاهتمام بها.

وقال بلماضي في ذلك الوقت في تصريح صحافي “في يونيو من العام الماضي، كانت أرضية ملعب تشاكر مثالية والأشغال حسب معايير الفيفا، والآن تفاجأنا بالوضعية الكارثية الموجودة عليها”.

وأضاف “من العيب ألا توجد ببلد كالجزائر ملاعب صالحة للعب، التحجج بالحرارة والأوضاع المناخية لا يليق، عشت ودربت في قطر ودرجة الحرارة هناك 60 ولكن الملاعب جميلة جدا”.

رمطان لعمامرة…علاقة الجزائر مع تركيا حميمية لن تأثر عليها تصريحات ماكرون

أكد وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة، أنه “مهما كان سبب المشكلة بين فرنسا والجزائر، لن ستؤثر على العلاقة الحميمية مع الدول التركية”.

وحسب المعطيات المتوفرة، فقد قال وزير الخارجية رمطان لعمامرة إن الجزائر وتركيا تمتلكان علاقات أبوية تاريخية عميقة وروابط معنوية حميمية قوية، وتسعيان إلى تعزيز علاقاتهما المشتركة.

وأضاف المتحدث ذاته، أن تركيا ساهمت بشكل مهم في عملية التنمية بالجزائر خلال السنوات الأخيرة، وأن الجزائر تتطلع إلى المزيد من علاقات الشراكة والاستثمارات التركية خلال الأيام القادمة.

وتابع، أن بلاده تدعم إقامة علاقات شراكة نوعية مع تركيا، بحيث تشمل المجالات كافة، معربا عن تفاؤله بهذا الصدد.

ماكرون…لا حاجة للنظام الجزائري باستدعاء السفير الفرنسي

أفاد السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة، أن ماكرون قال أنه لا حاجة للنظام باستدعاء السفير الفرنسي”.

وأضاف بن زهرة، “صاحب مقولة “ماكرون صديقنا صديقنا صديقنا” رمطان لعمامرة خرج اليوم في تصريح يبين عن الانبطاح التام للنظام الجزائري أمام نظيره الفرنسي”.

وتابع المتحدث ذاته في منشور فيسبوكي، “حيث رد عن سؤال حول سبب عدم استدعاء السفير الفرنسي بعد التصريحات الخطيرة لماكرون بأن، “الدبلوماسية لا تخضع لحاجة أوتوماتيكية” أي أنه لا حاجة للنظام في استدعائه على عكس ما حدث من تصعيد مع المغرب الشقيق وما تلاه من قطع للعلاقات”.

عاجل…شاحنة تدهس 12 فردا من الكشافة الإسلامية بسطيف

دهست شاحنة اليوم السبت 10 أكتوبر 2021، 12 فردا من الكشافة الإسلامية بولاية سطيف، حسب ما كشفته مصالح الحماية المدنية.

وحسب المعطيات المتوفرة، فقد “تدخلت وحدات الحماية المدنية لولاية سطيف على إثر حادث مرور يتمثل في دهس سيارة لـ 12 فرد من الكشافة الإسلامية تتراوح أعمارهم بين 15 و 23 سنة”.

وأضافت المعطيات، أن الحادث وقع بالطريق الوطني رقم 09 بواد التمر التابع لبلدية أوريسيا.

كما أشارت إلى أن الأفراد “تم إسعافهم ونقلهم للمستشفى المحلي”.

يشار إلى أن قائد فوج الوئام للكشافة الإسلامية الجزائرية “أوريسيا” قال لإذاعة سطيف، إن الحادث تسبب في جرح 15 فردا من أصل 20 كشافا كانوا في خرجة ميدانية.

وأوضح المصدر أن الحادث تسببت فيه شاحنة من الحجم الصغير بعد أن فقد السائق السيطرة عليها.

الزاوي يقصف الاستعمار العثماني للجزائر ويصفه بالمغتصب القاتل والناهب

قال الكاتب أمين الزاوي إن على الجزائريين ألا يفرقوا بين “الاستعمار الفرنسي” و”الاستعمار العثماني”، فكلاهما استعمار مغتصب، حسب وصفه.

وانتقد المتحدث ذاته، في مقال على صحيفة ليبارتي الناطقة باللغة الفرنسية، من يعتبرون الاستعمار الفرنسي استعمارًا غاشما لمجرد أنه مسيحي بينما لا يرون في الاحتلال العثماني على حد قوله استعمارًا بسبب ديانته المسلمة.

في ذات السياق، أضاف الزاوي، “في المخيلة الجزائرية المبنية على قراءة مشوهة للتاريخ، هناك استعمار شرير وآخر حلو، في نظر الجزائريين الاستعمار العثماني التركي لبلادنا الذي استمر أكثر من ثلاثة قرون هو استعمار حلو مثل البقلاوة، والاستعمار الفرنسي الذي استمر قرابة قرن ونصف هو استعمار بغيص وقذر كالخنزير”.

من جهة أخرى، يرى الكاتب أن الاستعمار الفرنسي كان استعمارًا “وحشيًا وقمعيًا وعنيفًا وظالمًا مثله مثل الاستعمار العثماني لتركيا الذي لا يقل – حسبه- وحشية وقمعا عن الاستعمار الفرنسي.

يشار إلى أن الزاوي دعا إلى عدم نسيان أن العثمانيين سلموا الجزائر للاستعمار الفرنسي دون أن يرف لهم جفن.

هذا وانتقد الكاتب تصريحات إيمانويل ماكرون الأخيرة المسيئة إلى تاريخ الجزائر مؤكدا أن اقتراح معاقبة فرنسا بتغير لغتها باللغة الإنجليزية في التدريس لدينا لا يجب أن يكون قرارا تحت تأثير الغضب، فلابد أن يكون القرار بأبعاد استراتيجية وعلمية مدروسة.

سكوب وعاجل…صفقة القرن بين أنصار شنقريحة والموالين للجنرال قايد صالح بالملايير من أموال الشعب المنهوبة

أفادت “الجزائر تايمز”، أن الجنرال شنقريحة انتقل لمرحلة جديدة حيث كشف مصدر مقرب للمصدر، عن تقرير استخباراتي سري تم تسريبه من طرف ضباط أحرار من المخابرات العسكرية الجزائرية، عن مقايضة تمت بين الجنرال شنقريحة وصفت بـ “صفقة القرن للخروج الآمن” مع جنرالات ورجال أعمال موقوفين في قضايا تتعلق بسرقة المال العام كانوا من الأنصار والموالين للمغتال القايد صالح.

وأضافت المعطيات، أن العديد من الجنرالات ورجال الأعمال وضباط كبار تنازلوا عن نصف ما يملكون للجنرال شنقريحة ومن معه (الجنرال نزار والجنرال توفيق) مقابل إلغاء مذكرات دولية تطالب بتسليمهم أو رفع الحظر عن سفرهم أو الإفراج عنهم، حيث أمر قاضي التحقيق في المحكمة العسكرية بالبليدة بالإفراج عن جنرالات في الجيش وضباط سامين من جهاز المخابرات متابعين في ملفات تخص الجنرال بلقصير والمدير السابق للأمن الداخلي الجنرال واسيني بوعزة حيث تم الإفراج عنهم بعدما كانوا في السجن العسكري بالبليدة في الناحية العسكرية الأولى، إذ توبعوا بعدة تهم تتعلّق بعدم احترام القانون العسكري والتزوير والثراء غير المشروع والتدخل في شؤون السلطات القضائية.

وأشارت المعطيات، إلى أن حوالي 50 جنرال تم عقد معهم صفقات مساومة للخروج الأمن من الجزائر مقابل ملايير الدينارات من أموال الشعب المنهوبة.

الجزائر…”أخطاء في العقيدة” بكتاب دراسي للغة العربية

نبهت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، أمس الخميس 07 أكتوبر 2021، إلى ما وصفتها بـ”أخطاء في العقيدة”، تضمنها كتاب اللغة العربية للسنة الثالثة متوسط.

وحسب ما أوردته “الحرة”، فقد تمثلت تلك الأخطاء في الكتاب في صفحته 17، نص تحت عنوان “ولي التلميذة”، مقتبس من نص بعنوان “السكير والملاك”، للكاتب أحمد رضا حوحو.

وحسب المصدر، فقد نبهت جريدة “البصائر”، لسان حال جمعية العلماء، إلى جملتين تضمنهما النص، تحملان “أخطاء في العقيدة” هما،

الأولى: “ابنته التي يحبها إلى حد العبادة”.

الثانية: “إنه يريد أن يقلع عن السُكر.. لا خوفا من الله ولا حياء من المجتمع.. ولكن من أجل هذه البُنيَّة”.

يشار إلى أنه نفى وزير التربية الوطنية، تقليص حجم مادة التربية الإسلامية، بعد جدل بشأن صحة معلومات تم تداولها حول الموضوع.

كما جاء تصريح الوزير خلال لقاء جمعه بوفد عن جمعية العلماء المسلمين الجزائريين برئاسة عبد الرزاق قسوم، للحديث حول قضايا القطاع، حسب ذات المصدر.

جمعية محمد عبد الله تنظّم سلسلة من المسيرات حول العالم تضامنا معه

تنظّم جمعية محمد عبد الله سلسلة من المسيرات السلمية حول العالم من أجل حمل صوت المعارض الجزائري محمد عبد الله وإبراهيم لعلامي والتنديد بتواطؤ السلطات الإسبانية مع النظام الجزائري.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن هذه التجمعات الاستراتيجية، تستهدف الهيئات الدولية، ليس فقط لمواصلة ممارسة الضغط اللازم وبالتالي حماية هذين الناشطين المحتجزين في السجون الجزائرية، ولكن أيضًا من أجل الدعاية وإلقاء الضوء على قضيتهما.

يشار إلى أن الجمعية تعتمد على همّة الجالية التي تتحمل مسؤولية عدم خذلان محمد عبد الله وإبراهيم لعلامي الذين ضحيا بكل شيء من أجل ثورة الشعب ضد الاستبداد والفساد، حسب ذات المصدر.

1 أكتوبر المفوض السامي لحقوق الإنسان في جنيف

08 أكتوبر المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان في ستراسبورغ

15 أكتوبر البرلمان الأوروبي في بروكسل

22 أكتوبر وزارة الداخلية في مدريد.